Close Menu
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    Middle East Transparent
    • الصفحة الرئيسية
    • أبواب
      1. شفّاف اليوم
      2. الرئيسية
      3. منبر الشفّاف
      4. المجلّة
      Featured
      أبواب د. عبدالله المدني

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

      Recent
      2 مارس 2025

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

    • اتصل بنا
    • أرشيف
    • الاشتراك
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    Middle East Transparent
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية»ايران مع “التهدئة”: تخشى توريط دمشق لـ”الحزب” في نزاعٍ داخلي مدمّر له وللشيعة!

    ايران مع “التهدئة”: تخشى توريط دمشق لـ”الحزب” في نزاعٍ داخلي مدمّر له وللشيعة!

    1
    بواسطة Sarah Akel on 7 نوفمبر 2010 غير مصنف

    “الشفاف” – بيروت- خاص

    قالت مصادر ديبلوماسية غربية إن إيران، بعكس ما يُشاع، تسعى الى التهدئة في الملف اللبناني حرصا على المكتسبات التي حققها حزب الله والشيعة في لبنان، مشيرة الى ان القيادة الايرانية على تواصل مستمر مع القيادة السعودية من اجل إيجاد حلول وسط ومخارج تحفظ ماء وجه جميع الفرقاء على الساحة اللبنانية.

    وأضافت المصادر أن السعي الايراني ينطلق من خشية من الموقف السوري الساعي الى توريط حزب الله في نزاع داخلي يكون مدمرا للحزب وللطائفة الشيعية على حد سواء.

    إتفاق رفسنجاني- حافظ الأسد

    وتذكّر المصادر الديبلوماسية بأن علاقة سوريا بحزب الله تنطلق من اتفاق بين الرئيسين الايراني الاسبق هاشمي رفسنجاني والرئيس السوري الراحل حافظ الاسد كان ينص على ان تتولى دمشق قمع مقاومة مختلف الأحزاب اللبنانية للاحتلال الاسرائيلي وحصرها بحزب الله في مقابل عدم تولي أعضاء الحزب مناصب او وظائف رسمية وحصر الوظائف بحركة امل ورئيس المجلس النيابي اللبناني نبيه بري. ونصّ الإتفاق أن تتولى دمشق تموين خطوط امداد حزب الله بالسلاح والعتاد والذخيرة، وأن تضبط علاقات الشيعة مع السنة وهو ما كان حاصلا برعاية دمشق وضبطها إيقاع الطائفتين من خلال الضغوط المباشرة التي كانت تمارسها على الرئيس رفيق الحريري ورئيس مجلس النوّاب نبيه بري وحزب الله او ما سمي آنذاك “عهد الوصاية” والادارة السورية للملف اللبناني. فأوكلت إدارة الملف الاقتصادي للرئيس رفيق الحريري، في حين تولى حزب الله “المقاومة”، والرئيس نبيه بري إدارة العملية السياسية بإشراف محكم من النظام السوري.

    وتضيف المصادر ان عملية إغتيال الرئيس الشهيد رفيق الحريري شكلت تحولا في الساحة السياسية اللبنانية. فقد جاءت ردة فعل جماهير “ثورة الارز” على غير ما توقع المرتكبون! فانتفضت هذه الجماهير لكرامتها، ولدماء الشهداء، وطالبت بمحكمة دولية لوقف أسلوب الاغتيالات السياسية كنهج لحل الخلافات بين اللبنانيين.

    دمشق قدّمت للمحقّقين أسماء أعضاء ومسؤولين في حزب الله

    ومع تشكيل المحكمة وبداية عملها، وما رافق تشكيلها من إشكالات وإعتراضات بدأت في دمشق ولم تنته في بيروت، أدت الاتصالات الدولية الى تحييد “النظام السوري” في حال ثبت تورط سوريين في عمليات الاغتيال، مما يعني أن السوريين المتورّطين سيُعاملون كـ”أفراد” وليس كـ”منفّذين” لأوامر منظومة الحكم والادارة، مهما كانت درجة المسؤولية التي يضطلعون بها، في حال كانوا مسؤولين رسميين او عسكريين او خلافه.

    وفي مقابل التسوية التي قضت بتحييد “الانظمة” في حال ثبوت تورط افراد من خارج لبنان بالاغتيالات، تشير المصادر الى ان دمشق تعهدت بالتعاون مع المحققين الدوليين الى ابعد الحدود.

    وفي هذا السياق، تقول المصادر الديبلوماسية الغربية ان هذا التعاون السوري اسفر عن تقديم كل ما تملكه دمشق من معلومات كانت مفيدة للتحقيق الدولي في كشف ملابسات وأسماء ليست معروفة وغير مكشوفة ومن بينها من هو على قدر كبير من المسؤولية في “حزب الله”!

    وتضيف المصادر الديبلوماسية الغربية ان طهران، وإزاء إنكشاف عدد من الاسماء وطلب المحققين الدوليين الاستماعَ الى شهاداتهم، إستشعرت ان هناك مناورة سورية تهدف الى إنقاذ النظام السوري قبل اي اعتبار آخر.

    دمشق طلبت من حزب الله “توسيع انتشاره” في 7 أيار 2008؟

    في سياق متصل تشير المصادر ان ما عزز الريبة الايرانية من دور سوري يهدف الى توريط حزب الله اكثر فاكثر في نزاع داخلي هو الايعاز الذي وصل من دمشق الى قيادة حزب الله في 7 أيار أثناء غزوة بيروت لتوسيع رقعة انتشار عناصره لتطال الاراضي اللبنانية كافة خصوصا المناطق ذات الغالبية السنية! إلا أن الحزب تهيّب الموقف وفضّل الانسحاب من شوارع العاصمة وايكال الامر الى عناصر من “انصار المقاومة” و”حركة امل” و”الحزب القومي”.

    وتشير المصادر الى ان العماد ميشال عون، الذي تبلّغ الموقف السوري في حينه، خرج ليهدد رئيس الحكومة فؤاد السنيورة وقوى 14 آذار بأنه سيُزج بهم في السجون وانه لن يكون لديهم متسع من الوقت ليوضبوا حاجاتهم الشخصية لان “الجماهير” ستلقي القبض عليهم لتحاسبهم!

    وانطلاقا مما سبق، تشير المصادر الى ان تكثيف الاتصالات بين القيادة الايرانية من جهة والقيادة السعودية من جهة ثانية يهدف الى ايجاد مخارج للمأزق الذي وضع حزب الله نفسه فيه، ومن خلفة الطائفة الشيعية، بعيدا عن المغامرات غير محسوبة العواقب التي استشعرت طهران ان دمشق تسعى الى زج حزب الله بها.

    وتشير الى ان زيارة نجاد الى لبنان، واتصاله بالعاهل السعودي قبل الزيارة وبعدها، تأتي في السياق عينه بعكس ما اوحت بها المواقف والخطب النارية التي اطلقها نجاد. مضيفةً ان الاخير يريد الحفاظ على حزب الله في لبنان لغايات ايرانية وليس كورقة بيد دمشق، ومن هنا فإنه لم يشر في كلماته الى اي دور لدمشق من قريب او بعيد.

    شاركها. فيسبوك تويتر لينكدإن البريد الإلكتروني واتساب Copy Link
    السابقبمشاركة سليمان؟: معلومات عن “انقلاب دستوري” حرّكت استنفاراً أميركياً – فرنسياً
    التالي ليبرمان: حزب الله وحكومة لبنان عرقلا التوصل إلى حل بشأن الغجر
    1 تعليق
    Newest
    Oldest Most Voted
    Inline Feedbacks
    View all comments
    ضيف
    ضيف
    14 سنوات

    ايران مع “التهدئة”: تخشى توريط دمشق لـ”الحزب” في نزاعٍ داخلي مدمّر له وللشيعة!
    khaled — khaloud1@hotmail.co.uk

    The information that given to Der Speigel News paper was by this Jamil El Saayed, who is the Syrian Regime Right arm in Lebanon in 2005. Now we hear that Syrian Regime given very essential information about the Members of Huzbollah to the TL Investigators. Huzbollah should aim on those as Israeli Agents and not 14 March Forces and threatening the Lebanese People of wiping out the Armed Forces of Lebanon.

    0
    RSS أحدث المقالات باللغة الإنجليزية
    • Lebanon: Closed for Peace, Open for Dysfunction 10 يونيو 2025 Zouzou Cash
    • New Syria in the Making: Challenges and Opportunities for Israel 9 يونيو 2025 Nir Boms and Stéphane Cohen
    • Indonesia is more important than ever: Australia must nurture the relationship 6 يونيو 2025 Greta Nabbs-Keller
    • A Conversation with Syrian Leader: Journey Beyond the Ruins 4 يونيو 2025 Jonathan Bass
    • Beirut and Damascus Remain Divided 31 مايو 2025 Mohamad Fawaz
    RSS أحدث المقالات بالفرنسية
    • En Syrie, après les massacres d’alaouites, la difficulté de recueillir des témoignages : « Je n’ai pas confiance » 5 يونيو 2025 Madjid Zerrouky
    • Guerre en Ukraine : Kiev démontre sa force de frappe en bombardant l’aviation russe avec ses drones, jusqu’en Sibérie 2 يونيو 2025 Le Monde
    • Liban : six mois après l’entrée en vigueur d’un cessez-le-feu avec Israël, une guerre de basse intensité se poursuit 23 مايو 2025 Laure Stephan
    • DBAYEH REAL ESTATE 22 مايو 2025 DBAYEH REAL ESTATE
    • Dima de Clerck, historienne : « Au Liban, il règne aujourd’hui une guerre civile sourde » 17 مايو 2025 Laure Stephan
    23 ديسمبر 2011

    عائلة المهندس طارق الربعة: أين دولة القانون والموسسات؟

    8 مارس 2008

    رسالة مفتوحة لقداسة البابا شنوده الثالث

    19 يوليو 2023

    إشكاليات التقويم الهجري، وهل يجدي هذا التقويم أيُ نفع؟

    14 يناير 2011

    ماذا يحدث في ليبيا اليوم الجمعة؟

    3 فبراير 2011

    بيان الأقباط وحتمية التغيير ودعوة للتوقيع

    آخر التعليقات
    • أحمد الصراف على الباحث عادل بخوان: “العراق في طور التفكك.. ومِثلُهُ لبنان وربما سوريا!
    • خليل الحوت على موسم الشائعات بدأ!
    • محمد شباني على اتعظوا بحكمة طائر النبي سليمان… فلا يخدعنّكم أصحاب اللحى الطويلة
    • Indonesia is more important than ever: Australia must nurture the relationship - Middle East Transparent على أندونيسيا هي الأكثر أهمية لأستراليا، ولكن ..
    • احمد على إشكاليات التقويم الهجري، وهل يجدي هذا التقويم أيُ نفع؟
    تبرع
    Donate
    © 2025 Middle East Transparent

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter

    loader

    Inscrivez-vous à la newsletter

    En vous inscrivant, vous acceptez nos conditions et notre politique de confidentialité.

    loader

    Subscribe to updates

    By signing up, you agree to our terms privacy policy agreement.

    loader

    اشترك في التحديثات

    بالتسجيل، فإنك توافق على شروطنا واتفاقية سياسة الخصوصية الخاصة بنا.

    wpDiscuz