Close Menu
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    Middle East Transparent
    • الصفحة الرئيسية
    • أبواب
      1. شفّاف اليوم
      2. الرئيسية
      3. منبر الشفّاف
      4. المجلّة
      Featured
      أبواب د. عبدالله المدني

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

      Recent
      2 مارس 2025

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

    • اتصل بنا
    • أرشيف
    • الاشتراك
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    Middle East Transparent
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية»الى أن تنتهي حرب سورية: لا حكومة الا من حياديين

    الى أن تنتهي حرب سورية: لا حكومة الا من حياديين

    0
    بواسطة Sarah Akel on 16 ديسمبر 2013 غير مصنف

    يشكل انخراط حزب الله في القتال داخل سورية احد ابرز عوائق تشكيل الحكومة على قاعدة (9.9.6)، انّ لم يكن الوحيد كما يشدد اكثر من مسؤول في قوى 14 آذار، فيما يعتبر حزب الله انّ هذا الشرط ليس الا محاولة تعطيل تشكيل الحكومة. فحزب الله لا يريد للبنانيين انّ يتعاملوا مع قتاله في سورية باعتباره اخلالاً بمسار العملية الدستورية في البلد، او انّ الحكومة التي يريد تشكيلها معنية باتخاذ موقف النأي بالنفس مما يجري في سورية، وبالتالي هي ليست في موقع المطالب بتبرير او رفض هذا الانخراط.

    على انّ ما يطالب به خصوم حزب الله بضرورة انسحابه من سورية، وما يعلنه رئيس الجمهورية من ضرورة الالتزام باعلان بعبدا، لم يعد تحققه امراً ممكناً، بحسب ما تشير اليه وقائع القتال في سورية. تلك التي، وان كانت تشهد تقدما لمقاتلي النظام وحلفائه ومن بينهم حزب الله في ريف دمشق وفي القلمون، إلا انّ هذا التقدم لا يوفر، على ما تؤكد مصادر سورية، الضمانة التي تتيح لحزب الله العودة الى لبنان مع ضمان عدم قيام ما يسميها “الجماعات التكفيرية” باللحاق به الى لبنان، لا سيما انّ الجماعات الاسلامية، سواء كانت تكفيرية او غير تكفيرية، تتحول الى القوة الابرز في مواجهة النظام، وهي لم تعد تبدي اهتماما او تضع شروطا لوقف القتال مع حزب الله، بل باتت تعتبر انّ المعركة مفتوحة معه سواء خرج من سورية او لم يخرج، كما اكد لـ”البلد” مسؤول بارز في أحد الالوية الاسلامية غير التكفيرية في معايير حزب الله.

    من هنا يمكن القول انّ فرص انسحاب حزب الله ليست واردة انطلاقا من مسار المواجهات السورية، التي لا تؤشر الى انّ مؤتمر جنيف 2 سيحمل ضمانات لحزب الله كي يخرج من سورية. وليس هناك ما يشير الى انّ النظام السوري قادر على ممارسة فعل غير القتال والتدمير، ان لم يكن القتال هو فرصة البقاء الوحيدة له. في المقابل تطمح بعض الدول في الاقليم، وفي مجلس الامن، ان توظف قوة حزب الله في قتال المجموعات الارهابية في سورية. وهو قتال لا يوحي، كلما جرى الانخراط والتوغل فيه، بأنّ نهاياته واردة او يمكن ان تكون نهايته قريبة، هذا من دون انّ نتورط في الحديث عن منتصر ومهزوم بين “الاسلاميين”.

    انطلاقا من ذلك يبقى انّ على المعنيين بتشكيل الحكومة الانطلاق من هذه الحقيقة، اي انّ حزب الله لن ينسحب من سورية، او بات غير قادر على الانسحاب منها، لذا فالسعي الى تشكيل حكومة من الحياديين يمكن ان يكون خيارًا موضوعياً، طالما انّ “اعلان بعبدا” هو المعيار الموضوعي والقانوني والدستوري، الذي بتبنيه، يوفر الحدّ الادنى من المصداقية للدولة اللبنانية في موقفها تجاه العلاقة مع سورية وتجاه المجتمع الدولي، وقبل ذلك حيال اعادة الاعتبار لمعايير الدولة في العلاقة بين المواطن والسلطات الدستورية.

    على انّ خيار تشكيل مثل هذه الحكومة، وان كان حقّا دستورياً في عهدة الرئيس المكلف ورئيس الجمهورية، كما لمجلس النواب واجب منحها الثقة او حجبها، فإنّ المبادرة الى تشكيلها ضمن القواعد القانونية والدستورية هي بالتأكيد افضل من حال تصريف الاعمال اليوم، وواجب ازاء محاولة ترسيخ منطق القوة خارج القانون كسبيل وحيد لفرض الحكومات او حلَها.

    وبالتأكيد فانّ الرضوخ لهذا المنطق التهويلي يوفر المزيد من الثقة لاصحابه باعتماد هذا السلوك. وبالتالي فانّ نداء البطريرك الماروني بشارة الراعي امس للمسؤولين اللبنانيين والذي خاطبهم فيه: “نداء الرب موجه، بنوع خاص، إلى المسؤولين السياسيين ذوي الإرادة والنوايا الحسنة”، وقال لهم: “لا تخافوا من اتخاذ خطوات جريئة وبطولية لإخراج لبنان من أزمته السياسية أولا بتأليف حكومة جديدة، جديرة وقادرة، اليوم قبل الغد..”، هو نداء في الدرجة الاولى موجّه الى رئيسي الجمهورية والحكومة المكلف، لأنّ الخطوة الجريئة برسمهما اليوم، فهل يُقدِمان ام يبقيان شاهدين على الفراغ والعجز؟

    الجرأة هنا ليست تهوراً كما يهوّل على رئيس البلاد، ولا مجازفة بالدستور كما يقول من يسفّه الدستور، بل هي من صلب الصلاحيات الدستورية للرئيسين. والى هذا الاساس، يحتاج اللبنانيون من رئيس البلاد والرئيس المكلف، الى خطوة تعيد الاعتبار الى المؤسسات الدستورية. واختيار حكومة من الكفاءات والوجوه التي تحظى باحترام الناس وثقتهم هو عمل تاريخي لأنه يساهم في تظهير صوت فئة من الشعب اللبناني الى حيث يجب، وهي بظنّي الفئة الاوسع. تلك التي، وان حاول البعض القول زوراً إن ليس في لبنان من هو حيادي تجاه قوى 8 آذار و14 آذار، إلا انّ اختيار مجموعة من الوزراء الاكفّاء، وبهذه المواصفات، امر ليس صعباً ولا يحتاج الى جهد، بل الى قرار ينتظره الكثير من اللبنانيين الذين لا يريدون ان يصادَروا بمقولة انّ الشعب اما مع هذا الفريق الآذاري او مع ذاك.

    alyalamine@gmail.com

    البلد

    شاركها. فيسبوك تويتر لينكدإن البريد الإلكتروني واتساب Copy Link
    السابقشجاع وضروري: لقاء الفيصل مع شخصيات إسرائيلية وإحياء المبادرة العربية
    التالي “اللقيس” قتله رفاقه والحزب طالب الأسد بحصر انتشار قواته

    التعليقات مغلقة.

    RSS أحدث المقالات باللغة الإنجليزية
    • Israeli Raids in Lebanon: target, Hezbollah weaponry 23 مايو 2025 Omar Harkous
    • DBAYEH REAL ESTATE 22 مايو 2025 DBAYEH REAL ESTATE
    • Disarming Palestinian Factions in Lebanon Means Disarming Hezbollah 21 مايو 2025 Hanin Ghaddar and Ehud Yaari
    • The Pope and the Vatican: Divine Right or Male Monopoly? Elderly Men Excluding Women and Youth in the Name of Heaven 13 مايو 2025 Rezgar Akrawi
    • Leo is America’s first pope. His worldview appears at odds with ‘America First.’ 10 مايو 2025 POLITICO
    RSS أحدث المقالات بالفرنسية
    • Liban : six mois après l’entrée en vigueur d’un cessez-le-feu avec Israël, une guerre de basse intensité se poursuit 23 مايو 2025 Laure Stephan
    • DBAYEH REAL ESTATE 22 مايو 2025 DBAYEH REAL ESTATE
    • Dima de Clerck, historienne : « Au Liban, il règne aujourd’hui une guerre civile sourde » 17 مايو 2025 Laure Stephan
    • Les bonnes affaires du président au Moyen-Orient 17 مايو 2025 Georges Malbrunot
    • La stratégie séparatiste des Emirats arabes unis 16 مايو 2025 Jean-Pierre Filiu
    23 ديسمبر 2011

    عائلة المهندس طارق الربعة: أين دولة القانون والموسسات؟

    8 مارس 2008

    رسالة مفتوحة لقداسة البابا شنوده الثالث

    19 يوليو 2023

    إشكاليات التقويم الهجري، وهل يجدي هذا التقويم أيُ نفع؟

    14 يناير 2011

    ماذا يحدث في ليبيا اليوم الجمعة؟

    3 فبراير 2011

    بيان الأقباط وحتمية التغيير ودعوة للتوقيع

    آخر التعليقات
    • Edward Ziadeh على “البابا ترامب” مزحة أم محاولة لوضع اليد على الكاثوليكية؟
    • Edward Ziadeh على (فيديو يستحق المشاهدة) نتنياهو: لهذه الأسباب اتخذت قرار تصفية نصرالله
    • Edward Ziadeh على  بِكِلفة 100 مليون دولار: حزب الله يخطط لبناء “قبر فخم” لنصرالله بأموال إيرانية مهربة
    • طارق علي على إشكاليات التقويم الهجري، وهل يجدي هذا التقويم أيُ نفع؟
    • سامي البحيري على نِعَم اللاهوت العقلاني: الإيمان المسيحي بالتقدّم كيف أدّت المسيحيّة إلى الحرية، والرأسمالية، ونجاح الغرب
    تبرع
    Donate
    © 2025 Middle East Transparent

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter

    loader

    Inscrivez-vous à la newsletter

    En vous inscrivant, vous acceptez nos conditions et notre politique de confidentialité.

    loader

    Subscribe to updates

    By signing up, you agree to our terms privacy policy agreement.

    loader

    اشترك في التحديثات

    بالتسجيل، فإنك توافق على شروطنا واتفاقية سياسة الخصوصية الخاصة بنا.