Close Menu
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    Middle East Transparent
    • الصفحة الرئيسية
    • أبواب
      1. شفّاف اليوم
      2. الرئيسية
      3. منبر الشفّاف
      4. المجلّة
      Featured
      أبواب د. عبدالله المدني

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

      Recent
      2 مارس 2025

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

    • اتصل بنا
    • أرشيف
    • الاشتراك
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    Middle East Transparent
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية»“الواشنطن بوست”: القذافي خبّأ مئات الصواريخ الكيميائية

    “الواشنطن بوست”: القذافي خبّأ مئات الصواريخ الكيميائية

    0
    بواسطة Sarah Akel on 16 سبتمبر 2013 غير مصنف

    كشفت جريدة [“الواشنطن بوست” في عدد اليوم الإثنين->http://www.washingtonpost.com/world/national-security/lessons-from-iraq-libya-loom-large-as-diplomats-ponder-syrian-weapons-probe/2013/09/14/5440f544-1d70-11e3-a628-7e6dde8f889d_story.html?wpisrc=nl_headlines
    ]
    أن الثوّار الليبيين اكتشفوا، بعد سقوط معمّر القذافي، أن نظامه كان قد أخفى قسماً كبيراً من أسلحته
    الكيميائية في مخازن تحت الأرض في الصحراء بجنوب شرق ليبيا. وتشمل الأسلحة التي تم العثور عليها
    بضع مئات من الرؤوس الحربية الجاهزة للإستخدام والمعبّأة بغاز الخردل. ([شاهد الفيديو->http://www.youtube.com/watch?feature=player_detailpage&v=UdHrD9oUqkI
    ])

    وهذا مع أن معمّر القذافي فاجأ الجميع في العام ٢٠٠٣ حينما وقع اتفاقاً للتخلص من أسلحته الكيميائية، وبنى معملاً للتخلص منها، وسمح لمفتشين دوليين بالإشراف على عملية تدميرها. وفي حينه، اعتُبر الإتفاق مع ليبيا نموذجاً ناجحاً” إلى درجة أن الولايات المتحدة ودول أوروبا رفعت الحظر المفروض على نظام العقيد المجنون” واستأنفت العلاقات، والزيارات، معه. (صورة المقال: الرئيس بوش يتفقد الترسانة الكيميائية التي سلّمتها ليبيا وتم إرسالها إلى مختبر “أوك ريدج” الأميركي في العام ٢٠٠٤).

    ‎لكن، بعد سقوط القذافي، أبلغت حكومة ليبيا الجديدة المنظمات الدولية عن اكتشاف مئات الصواريخ الكيميائية وتعهّدت بتدميرها‫.‬

    عملية التدمير.. بطيئة جداً

    ‎وعدا مشكلة الذخائر الكيميائية التي ‫”‬أخفاها‫”‬ القذافي، تكشف ‫”‬الواشنطن بوست‫”‬ أن ‫”‬وكالة حظر الأسلحة الكيميائية‫”‬، ومركزها في ‫”‬لاهاي‫”‬، كانت قد أشرفت على إتلاف نصف ذخائر ليبيا الكيميائية “المعلنة” فقط حينما اندلعت الثورة في مطلع ٢٠١١‫.‬ وهذا مع أن ليبيا انضمت إلى المنظمة في العام ٢٠٠٤ ‫(‬كما فعلت سوريا قبل ٣ أيام‫).‬

    ‎وكانت الأسلحة الكيميائية التي ‫”‬أعلنت‫”‬ ليبيا امتلاكها ‫(في العام ٢٠٠٣) تشمل ٢٥ طن من غاز الخردل إضافة إلى ذخائر ومعدات تصنيع وحوالي ١٤٠٠ طن من المواد الاولية الضرورية لإنتاج أسلحة كيميائية.‬


    ‎أما في حالة العراق
    ، فتنقل ‫”‬الواشنطن بوست‫”‬ عن ‫”‬تشارلز دولفر‫”‬، الذي قاد عملية البحث عن الأسلحة المحظورة في العراق بعد الغزو في العام ٢٠٠٣، انه تم العثور على كمية صغيرة من الاسلحة الكيميائية، ولكن لم يتم كشف برامج لإنتاج أسلحة كيميائية جديدة‫.‬ ويضيف ‫”‬كنا قد قصفنا العراق إلى درجة أن العراقيين أنفسهم لم يعودوا يعرفون ماذا بقي من مخزونهم الكيميائي‫”!‬

    ‎وللتدليل على صعوبة إتلاف الأسلحة الكيميائية، حتى مع توفّر ‫”‬حسن النية‫”‬، تذكر ‫”‬الواشنطن بوست‫”‬ أن الولايات المتحدة التي وافقت على إتلاف كل ذخائرها الكيميائية قبل ٢٠ سنة، لم تنجح حتى الآن سوى في إتلاف ٥٠ بالمئة منها، وذلك رغم إنفاق مليارات الدولارات لبناء معامل ‫”‬حرق‫”‬ حديثة جداً‫.‬ كما أن روسيا متأخرة بدورها في إتلاف ذخائرها، التي تبلغ ٤٠ ألف طن المركّبات السامة‫.‬

    أما الدول الأخرى التي وافقت على إتلاف أسلحتها الكيميائية فتشمل اليابان والهند وألبانيا‫.‬

    شاركها. فيسبوك تويتر لينكدإن البريد الإلكتروني واتساب Copy Link
    السابقالمغرب والمهاجرون…والملك التقدّمي
    التالي صعوبة تهميش الدور الفرنسي في المسألة السورية

    التعليقات مغلقة.

    RSS أحدث المقالات باللغة الإنجليزية
    • Lebanon: Closed for Peace, Open for Dysfunction 10 يونيو 2025 Zouzou Cash
    • New Syria in the Making: Challenges and Opportunities for Israel 9 يونيو 2025 Nir Boms and Stéphane Cohen
    • Indonesia is more important than ever: Australia must nurture the relationship 6 يونيو 2025 Greta Nabbs-Keller
    • A Conversation with Syrian Leader: Journey Beyond the Ruins 4 يونيو 2025 Jonathan Bass
    • Beirut and Damascus Remain Divided 31 مايو 2025 Mohamad Fawaz
    RSS أحدث المقالات بالفرنسية
    • En Syrie, la mystérieuse disparition du corps de Hafez el-Assad 11 يونيو 2025 Apolline Convain
    • En Syrie, après les massacres d’alaouites, la difficulté de recueillir des témoignages : « Je n’ai pas confiance » 5 يونيو 2025 Madjid Zerrouky
    • Guerre en Ukraine : Kiev démontre sa force de frappe en bombardant l’aviation russe avec ses drones, jusqu’en Sibérie 2 يونيو 2025 Le Monde
    • Liban : six mois après l’entrée en vigueur d’un cessez-le-feu avec Israël, une guerre de basse intensité se poursuit 23 مايو 2025 Laure Stephan
    • DBAYEH REAL ESTATE 22 مايو 2025 DBAYEH REAL ESTATE
    23 ديسمبر 2011

    عائلة المهندس طارق الربعة: أين دولة القانون والموسسات؟

    8 مارس 2008

    رسالة مفتوحة لقداسة البابا شنوده الثالث

    19 يوليو 2023

    إشكاليات التقويم الهجري، وهل يجدي هذا التقويم أيُ نفع؟

    14 يناير 2011

    ماذا يحدث في ليبيا اليوم الجمعة؟

    3 فبراير 2011

    بيان الأقباط وحتمية التغيير ودعوة للتوقيع

    آخر التعليقات
    • كمال ريشا على طه حسين وفرقة «شحرور الوادي»
    • أحمد الصراف على الباحث عادل بخوان: “العراق في طور التفكك.. ومِثلُهُ لبنان وربما سوريا!
    • خليل الحوت على موسم الشائعات بدأ!
    • محمد شباني على اتعظوا بحكمة طائر النبي سليمان… فلا يخدعنّكم أصحاب اللحى الطويلة
    • Indonesia is more important than ever: Australia must nurture the relationship - Middle East Transparent على أندونيسيا هي الأكثر أهمية لأستراليا، ولكن ..
    تبرع
    Donate
    © 2025 Middle East Transparent

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter

    loader

    Inscrivez-vous à la newsletter

    En vous inscrivant, vous acceptez nos conditions et notre politique de confidentialité.

    loader

    Subscribe to updates

    By signing up, you agree to our terms privacy policy agreement.

    loader

    اشترك في التحديثات

    بالتسجيل، فإنك توافق على شروطنا واتفاقية سياسة الخصوصية الخاصة بنا.