Close Menu
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    Middle East Transparent
    • الصفحة الرئيسية
    • أبواب
      1. شفّاف اليوم
      2. الرئيسية
      3. منبر الشفّاف
      4. المجلّة
      Featured
      أبواب د. عبدالله المدني

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

      Recent
      2 مارس 2025

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

    • اتصل بنا
    • أرشيف
    • الاشتراك
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    Middle East Transparent
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية»منبر الشفّاف»الناقلات والطائرات وسلاح الجو!

    الناقلات والطائرات وسلاح الجو!

    0
    بواسطة سامي عبد اللطيف النصف on 29 فبراير 2024 منبر الشفّاف
    إستماع
    Getting your Trinity Audio player ready...

     

    (الصورة: الدبابات العراقية في شوارع الكويت، 2 أغسطس 1990)

    *

     

    يذكر نائب رئيس شركة ناقلات النفط الكويتية لشؤون العمليات في لقاء له مع جريدة الفجر الجديد الكويتية في مايو 1991، أنه كان في لندن عندما حدث الغزو، فاتصل من هناك بقباطنة السفن طالباً منهم الإسراع في إخراج الناقلات، وهو ما تم ولم يحصل الغزاة على ناقلة كويتية واحدة. ولاحقاً قبلوا عرض إمارة الشارقة بالعمل من موانئها مؤقتاً بدلاً من موانئ الكويت، فتم التشغيل الكلي واستطاعوا في الناقلات تحقيق الأرباح إبان الغزو، وهو إنجاز كبير بغض النظر عن الظروف الأخرى التي أحيطت بتلك الإدارة…

    ***

     

    بالمقابل، كنت قائداً لآخر طائرة مدنية خرجت من الكويت ليلة الغزو في رحلة مقررة للهند، وفي وقت تقاطر فيه عشرات من طياري الكويتية على المطار – لا يزال كثير منهم أحياء اليوم – طالبين إعطاءهم الإذن بإخراج عشرات الطائرات من الكويت للدمام أو البحرين، فرفضت إدارة الكويتية ذلك ومن ثم سُلِّمت جميع طائراتها للعراق،

    كما رفضت عرض إمارة الشارقة بتشغيل ما تبقى من طائرات الكويتية الموجودة أصلاً خارج الكويت من مطار الشارقة كحال الناقلات مع حصولها على حقوق النقل كاملة، كون الإمارة – آنذاك – لا تملك شركة طيران ومن ثم تحقيق الأرباح لـ الكويتية، إلا أن الإدارة رفضت العرض وفضلت العمل من عاصمة عربية منحتها حقوق نقل محدودة جداً، كونها بحاجة لتشغيل شركة طيرانها الخاصة بها، ولم تكن لتسمح لـ الكويتية بأن تنافسها من بلدها بتلك الظروف الصعبة.

    وبعد التحرير بدلاً من أن تتقدم إدارة الكويتية بقائمة بالطائرات التي فقدتها بالغزو وقطع الغيار للجنة التعويضات المشكلة من قِبل الأمم المتحدة لتحصل على حقها كاملاً من دون مخاطر ومن دون كلفة، كانت هي الوحيدة بالكويت التي لجأت بالمقابل لمحاكم بريطانيا للحصول على حقها، بعد أن أُغلق باب التعويضات بالزمن المقرر، مع المخاطرة الشديدة لاحتمال حكم تلك المحاكم بعدم الاختصاص، أو تبرئة العراقية بسبب قضايا السيادة، حيث إن العراقية مملوكة بالكامل للدولة، ولا تستطيع أن تعصي أوامر صدام بمصادرة الطائرات. وبسبب ذلك الخيار بقيت قضية الكويتية عالقة لأكثر من ربع قرن في المحاكم البريطانية، وبكلفة مالية ضخمة بلغت مئات الملايين كأتعاب تقاضٍ وحصد حنق الشعب العراقي ونوابه بعد سقوط نظام صدام عام 2003، وفي وقت حصل به الآخرون على أموالهم من لجنة التعويضات، حيث كان يباع النفط العراقي ويتحول جزء منه لتلك اللجنة دون إثارة حنق أحد.

    ***

    آخر محطة:

    بالمقابل، التحية والتقدير لقيادة ونسور وصقور الجو في سلاح الطيران الكويتي ممن شهد لهم العدو قبل الصديق بكفاءة تصديهم للطائرات المغيرة، حيث أسقطوا العشرات منها ولم يكتفوا بذلك بل نجحوا بإخراج طائراتهم المقاتلة المستهدفة – بعكس طائرات الكويتية المدنية – ومنها طائرة نقل عسكرية كانت مفككة بالكامل في مطار الكويت، حيث عملوا طوال الليل لتجميعها وأقلعت من مطار الكويت الساعة 10 صباحاً، وكانت تقبع تحتها على الأرض العشرات من طائرات الكويتية النفاثة الأسرع منها كثيراً وقطعاً أسرع من… ناقلات النفط!
    والحديث ذو شجون.

    شاركها. فيسبوك تويتر لينكدإن البريد الإلكتروني واتساب Copy Link
    السابق“راب” إيراني لـ”حمص”: بشّار ستدفع الثمن شعب إيران لن يبقى مكتوف الأيدي!
    التالي إيران: بين أول انتخابات.. وآخر انتخابات
    الاشتراك
    نبّهني عن
    guest


    guest

    0 تعليقات
    الأحدث
    الأقدم الأكثر تصويت
    Inline Feedbacks
    عرض جميع التعليقات
    RSS أحدث المقالات باللغة الإنجليزية
    • Hizbollah-linked groups turn to digital payments for fundraising 2 نوفمبر 2025 The Financial Times
    • Lebanon’s banks are running out of excuses 31 أكتوبر 2025 Walid Sinno
    • Lebanon’s Banking Scandal Exposes a System Built on Privilege and Betrayal 31 أكتوبر 2025 Samara Azzi
    • Iranian Reformist Intellectual Sadeq Zibakalam: ‘Iran Has Taken Every Possible Measure To Harm Israel’ – But ‘Israel Has Never Sought To Destroy Iran!’ 30 أكتوبر 2025 Memri
    • Ankara’s urgent flight plan: Why Türkiye must modernize its Air Force now 29 أكتوبر 2025 Yusuf Kanli
    RSS أحدث المقالات بالفرنسية
    • Beyrouth, Bekaa, Sud-Liban : décapité par Israël il y a un an, le Hezbollah tente de se reconstituer dans une semi-clandestinité 20 أكتوبر 2025 Georges Malbrunot
    • L’écrasante responsabilité du Hamas dans la catastrophe palestinienne 18 أكتوبر 2025 Jean-Pierre Filiu
    • Le Vrai Historique du 13 octobre 1990 17 أكتوبر 2025 Nabil El-Khazen
    • Hassan Rifaï, le dernier des républicains 16 أكتوبر 2025 Michel Hajji Georgiou
    • Ofer Bronchtein, le militant de la reconnaissance de la Palestine qui a l’oreille de Macron 12 أكتوبر 2025 Claire Gatinois
    23 ديسمبر 2011

    عائلة المهندس طارق الربعة: أين دولة القانون والموسسات؟

    8 مارس 2008

    رسالة مفتوحة لقداسة البابا شنوده الثالث

    19 يوليو 2023

    إشكاليات التقويم الهجري، وهل يجدي هذا التقويم أيُ نفع؟

    14 يناير 2011

    ماذا يحدث في ليبيا اليوم الجمعة؟

    3 فبراير 2011

    بيان الأقباط وحتمية التغيير ودعوة للتوقيع

    آخر التعليقات
    • محفوظ على اقتصاد بريطانيا في مفترق طرق والأسواق تراقب
    • الهيرب على ليبيا بين مشروع النظام الفيدرالي ومأزق المركزية المستحيلة
    • قارئ على ماذا بين حزب الله والمملكة السعودية؟
    • Mayad Haidar على ماذا بين حزب الله والمملكة السعودية؟
    • saad Kiwane على ماذا بين حزب الله والمملكة السعودية؟
    تبرع
    Donate
    © 2025 Middle East Transparent

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter

    wpDiscuz