Close Menu
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    Middle East Transparent
    • الصفحة الرئيسية
    • أبواب
      1. شفّاف اليوم
      2. الرئيسية
      3. منبر الشفّاف
      4. المجلّة
      Featured
      أبواب د. عبدالله المدني

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

      Recent
      2 مارس 2025

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

    • اتصل بنا
    • أرشيف
    • الاشتراك
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    Middle East Transparent
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية»النائب فتفت: التهدئة ترتبط بقرار سياسي يتخذه الطرف الآخر

    النائب فتفت: التهدئة ترتبط بقرار سياسي يتخذه الطرف الآخر

    0
    بواسطة Sarah Akel on 23 سبتمبر 2010 غير مصنف

    النائب أحمد فتفت، في حديث لـ”إذاعة الشرق”، قال إنّ التهدئة مرتبطة بقرار سياسي يتخذه الطرف الآخر، لأنّ ما اشعل الأمور على الصعيد السياسي هو المواقف المتطرّفة تجاه مؤسسات الدولة وتجاه المحكمة ذات الطابع الدولي.

    وحول ما إذا كانت ستدوم التهدئة أم لا، قال: الأمر يتعلّق بالتحليل السياسي للجانب الآخر، وسبب التهدئة معروف وهو المظلّة العربية والقمة الثلاثية التي ما زالت مفاعيلها سائدة في البلد. أضاف: نحن مؤمنون بأنّ التهدئة هي الوسيلة الوحيدة. نحن ندرك تماماً أنّ هناك أموراً لن يتمّ التنازل عنها من جهتنا والطرف الآخر يدرك ذلك، كلّ هذه الأساليب لا تؤدي الى نتيجة وهذا الكلام التصعيدي والتخويني أحياناً والكلام والممارسات التي فيها تحدٍّ لم تنجح، ويجب على الطرف الآخر أن يتعاطى بطرق سياسية مختلفة ونحن ننتظر لنرى بأي طريقة سيتصرّف.

    ما حدث في المطار غير مقبول

    وتعليقاً على ما حدث في المطار قال النائب فتفت لا يمكن الإقتناع بما حدث وما شاهدناه على الشاشة من قوات مسلّحة حتى على درج الطائرة. ما حدث غير مقبول وهو صورة مشوّهة للوضع في لبنان وينعكس سلباً على كثير من الأمور داخلياً وخارجياً، لافتاً الى أنّ هذا الموضوع يتطلّب الكثير من التوعية لدى الأطراف السياسية، وهذه الطريقة لا تؤدي إلاّ لردّات الفعل على الصعيد السياسي ويجب معالجة الأمور بالحوار والتفاهم وتحت سقف الدولة، وقد أرساها مجلس الوزراء في جلسته الأخيرة.

    وعن الإتصال الذي تلقّاه الرئيس سعد الحريري من الرئيس السوري قال: لست على اطّلاع لما تضمّن، إنما أفهم بأنّه جاء في سياق تطوّر العلاقات اللبنانية السورية الأخيرة والإيجابية الجديدة التي طرأت على هذه العلاقة لناحية العلاقات المؤسساتية، وقد جاء هذا الإتصال ضمن مظلة التوافق العربي على التهدئة في لبنان، مبدياً عدم اعتقاده بأنّ الدعوة للتهدئة موجهّة لدولة الرئيس الحريري الذي قدّم الكثير على الصعيد السياسي ولاقى من الطرف الآخر كلاماً عالي الوتيرة، ما أدّى الى تأجج الأوضاع على الساحة الداخلية، داعياً الى موقف عربي علني وهو أنّ سيادة لبنان واستقلاله وحريته من الأشياء المصونة وأنّ الوضع الأمني لن يقبل أحد باختراقه ولا مصلحة فيه لأحد لأنّه يشوّه أيضاً المقاومة.

    وحول الإجتماعات المتتالية التي عقدتها كتلة المستقبل أوضح النائب فتفت بأنّها كانت متابعة لما يجري على الساحة السياسية ولأنّ الظروف كانت متوترة جداً وكانت ضرورية لتوضيح الصورة بأنّ كتلة المستقبل تتابع التطورات وتعالجها وموقفها واضح ومبدئي، لافتاً الى أنّ يوم غد سيكون هناك الإجتماع الأسبوعي لكتلة المستقل.

    الحريري لن بتنازل عن المحكمة

    النائب فتفت ولدى سؤاله عن المحكمة الدولية وهل سيتراجع تيار المستقبل عنها قال: الشهداء هم شهداء لبنان ومن كل الطوائف وقد استشهدوا ليصونوا الحياة الديمقراطية . وكرر ما سمعه على لسان الرئيس الحريري عندما قال “أيّاً يكن الثمن ولو كان ذلك ثمنه السلطة أو التعرّض لحياتي فهو لن يقبل بأي شكل من الأشكال التنازل عن المحكمة لأنّه موضوع تمّ بتّه”. موضحاً أنّ ذلك ليس قضية انتقام بل قضية الحفاظ على الحياة الديمقراطية والحريات وعلى مستقبل لبنان. وأكد فتفت باّن موضوع المحكمة يشمل كل اللبنانيين، وإلاّ عاد الإغتيال السياسي وسيلة لتصفية الحسابات كما كان يجري في العقود الماضية دون رادع ورأى أنّ التراجع عن هذا الهدف هو الفتنة الحقيقية.

    النائب فتفت لفت الى أنّ البعض يعتبر نفسه معصوماً عن الأخطاء وأنّه الوحيد صاحب الحقّ ويفرض رأيه بشكل أو بآخر على المجتمع. وهذا لم ولن يحصل، مؤكداً الحفاظ على مؤسسات الدولة وكل المكتسبات التي تحققت والتي كُرّست عربياً في السنوات الماضية.

    وحول زيارته للرئيس أمين الجميل قال بأنّها تأتي ضمن المنطق السياسي والتواصل مع كل القوى الحليفة والصديقة في المعطيات الراهنة.

    شاركها. فيسبوك تويتر لينكدإن البريد الإلكتروني واتساب Copy Link
    السابقالنائب الضاهر: أبو عدس الذي خطفه جميل السيّد أين هو؟
    التالي انا مخلف الشمري.. من سجن الدمام العام احلم بيوم وطني اكثر انسانية!

    التعليقات مغلقة.

    RSS أحدث المقالات باللغة الإنجليزية
    • Beirut and Damascus Remain Divided 31 مايو 2025 Mohamad Fawaz
    • Only 900 speakers of the Sanna language remain. Now Cyprus’ Maronites are mounting a comeback 28 مايو 2025 Menelaos Hadjicostis
    • The Poisoned Chalice: President Trump’s Opportunity with Iran 27 مايو 2025 General Kenneth F. McKenzie, Jr.
    • Syria, Lebanon could join Abraham Accords before Saudi Arabia, Israeli amb. to US says 26 مايو 2025 Jerusalem Post
    • DBAYEH REAL ESTATE 25 مايو 2025 DBAYEH REAL ESTATE
    RSS أحدث المقالات بالفرنسية
    • Guerre en Ukraine : Kiev démontre sa force de frappe en bombardant l’aviation russe avec ses drones, jusqu’en Sibérie 2 يونيو 2025 Le Monde
    • Liban : six mois après l’entrée en vigueur d’un cessez-le-feu avec Israël, une guerre de basse intensité se poursuit 23 مايو 2025 Laure Stephan
    • DBAYEH REAL ESTATE 22 مايو 2025 DBAYEH REAL ESTATE
    • Dima de Clerck, historienne : « Au Liban, il règne aujourd’hui une guerre civile sourde » 17 مايو 2025 Laure Stephan
    • Les bonnes affaires du président au Moyen-Orient 17 مايو 2025 Georges Malbrunot
    23 ديسمبر 2011

    عائلة المهندس طارق الربعة: أين دولة القانون والموسسات؟

    8 مارس 2008

    رسالة مفتوحة لقداسة البابا شنوده الثالث

    19 يوليو 2023

    إشكاليات التقويم الهجري، وهل يجدي هذا التقويم أيُ نفع؟

    14 يناير 2011

    ماذا يحدث في ليبيا اليوم الجمعة؟

    3 فبراير 2011

    بيان الأقباط وحتمية التغيير ودعوة للتوقيع

    آخر التعليقات
    • احمد على إشكاليات التقويم الهجري، وهل يجدي هذا التقويم أيُ نفع؟
    • طلال خوجه على حزب الله.. “سلام” مع إسرائيل وحرب على “سلام”
    • Nahla على لماذا يُدافعُ الغرب عن إسرائيل؟
    • اياد على بعد 35 عاما من سياسة “الطفل الواحد”، الصين تواجه كارثة ديموغرافية سوف تنخر اقتصادها..!
    • Edward Ziadeh على “البابا ترامب” مزحة أم محاولة لوضع اليد على الكاثوليكية؟
    تبرع
    Donate
    © 2025 Middle East Transparent

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter

    loader

    Inscrivez-vous à la newsletter

    En vous inscrivant, vous acceptez nos conditions et notre politique de confidentialité.

    loader

    Subscribe to updates

    By signing up, you agree to our terms privacy policy agreement.

    loader

    اشترك في التحديثات

    بالتسجيل، فإنك توافق على شروطنا واتفاقية سياسة الخصوصية الخاصة بنا.