Close Menu
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    Middle East Transparent
    • الصفحة الرئيسية
    • أبواب
      1. شفّاف اليوم
      2. الرئيسية
      3. منبر الشفّاف
      4. المجلّة
      Featured
      أبواب د. عبدالله المدني

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

      Recent
      2 مارس 2025

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

    • اتصل بنا
    • أرشيف
    • الاشتراك
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    Middle East Transparent
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية»المواجهة مستمرة: المعارضة المصرية ترفض الاستفتاء على الدستور

    المواجهة مستمرة: المعارضة المصرية ترفض الاستفتاء على الدستور

    0
    بواسطة Sarah Akel on 10 ديسمبر 2012 غير مصنف

    القاهرة (رويترز) – أعلن ائتلاف المعارضة الرئيسي في مصر يوم الأحد رفضه لقرار الرئيس محمد مرسي إجراء استفتاء على الدستور مطلع الأسبوع المقبل قائلا إن هذا الاستفتاء يهدد بدفع البلاد إلى “مواجهات عنيفة”.

    وفشل قرار مرسي يوم السبت بإلغاء إعلان دستوري منحه سلطات واسعة في تهدئة معارضيه الذين اتهموه بتعميق الأزمة في مصر برفضه تأجيل الاستفتاء على مسودة دستور أعدتها جمعية تأسيسية هيمن عليها الإسلاميون.

    وقال حسين عبد الغني المتحدث باسم جبهة الإنقاذ الوطني في مؤتمر صحفي “إننا ضد هذه العملية من أولها لآخرها” داعيا إلى تنظيم المزيد من الاحتجاجات في الشوارع يوم الثلاثاء المقبل.

    وأضاف عبد الغني “نحن ضد الإعلانات الدستورية.. نحن ضد مشروع الدستور المشوه الباطل… نحن ضد الدعوة إلى استفتاء على مشروع غير متوافق.”

    وغاب عن المؤتمر قادة الجبهة الرئيسيون وهم محمد البرادعي الحائز على جائزة نوبل للسلام ووزير الخارجية الأسبق عمرو موسى والمرشح اليساري السابق للرئاسة حمدين صباحي.

    واحتشد مئات المتظاهرين حول قصر الرئاسة رغم وجود الدبابات والأسلاك الشائكة وغيرها من الحواجز التي أقيمت الأسبوع الماضي بعد سقوط سبعة قتلى في اشتباكات بين الإسلاميين ومنافسيهم.

    وقال بيان لجبهة الإنقاذ الوطني إن الجبهة “تعلن رفضها الكامل للاستفتاء المقرر عقده يوم 15/12 الجاري وتؤكد رفضها لإضفاء الشرعية على استفتاء سيؤدي حتما إلى مزيد من الانقسام.”

    وأضاف البيان “إن إجراء استفتاء الآن وسط حالة الغليان والانفلات وتهديدات ميليشيات الإخوان وعصابات الإرهاب ضد المعارضين والمتظاهرين يعكس رعونة وغيابا فاضحا للمسؤولية من جانب نظام يغامر بدفع البلاد نحو مواجهات عنيفة تحمل خطرا على أمنها القومي.”

    ودعت جماعة الإخوان المسلمين التي دفعت مرسي إلى سدة الحكم المعارضة لقبول نتيجة الاستفتاء.

    ويقول الإسلاميون إن الاستفتاء سيكمل عملية التحول الديمقراطي الذي بدأ إثر اندلاع انتفاضة شعبية أطاحت بالرئيس السابق حسني مبارك قبل 22 شهرا بعد ثلاثة عقود من الحكم الاستبدادي.

    ويقول خصومهم من الليبراليين واليساريين والمسيحيين إن مسودة الدستور التي جرى الانتهاء منها على عجل يمكن أن تهدد الحريات ولا تعكس تنوع أطياف المواطنين المصريين البالغ عددهم 83 مليون نسمة.

    وقدم مرسي بعض التنازلات يوم السبت عندما ألغى إعلانا دستوريا أثار خلافا عنيفا بعد أن أصدره في 22 نوفمبر تشرين الثاني حيث منحه سلطات إضافية وحصن قراراته من الطعن أمام القضاء.

    غير أن الآثار المترتبة على هذا الإعلان الدستوري تظل نافذة فيما أصر الرئيس المصري على إجراء الاستفتاء على الدستور في موعده يوم 15 ديسمبر كانون الأول.

    وكان أحمد سعيد العضو البارز في جبهة الإنقاذ الوطني وهي تكتل المعارضة الرئيسي في مصر قال في وقت سابق يوم الأحد إن الإسراع في إجراء استفتاء على مسودة الدستور الجديد هو “عمل من أعمال الحرب” على المصريين.

    وكشفت الاضطرابات السياسية عن انقسامات عميقة في مصر بين الإسلاميين الذين تعرضوا للقمع لعشرات السنين وخصومهم الذين يخشون من أن يكون الاسلاميون يريدون إسكات الأصوات الأخرى وتقييد الحريات الاجتماعية. ويرغب كثير من المصريين في الاستقرار وتحسن الوضع الاقتصادي.

    وقال المتحدث باسم جماعة الإخوان المسلمين محمود غزلان إن إلغاء الإعلان الدستوري الذي أصدره مرسي في نوفمبر أزال أي سبب للجدل.

    وقالت الصفحة الرسمية للجماعة على فيسبوك “إننا نعلن من الآن أننا نقبل نتيجة الاستفتاء أيا كانت ونطلب من الآخرين أن يعلنوا موافقتهم على نتيجة الاستفتاء فهذه هي أولى أساسات الديمقراطية واحترام الشعب فهل يقبلون؟ أم يستمرون في سياسة الحشد والتظاهر والتهديد والتخريب والحرق؟”

    وفشل إلغاء الإعلان الدستوري – عقب ما وصف بأنه “حوار وطني” قاطعه جميع معارضي الرئيس تقريبا – في تجاوز الانقسام السياسي العنيف في البلاد.

    وقال رئيس الوزراء المصري هشام قنديل إن الاستفتاء هو أفضل وسيلة للتعبير عن الرأي.

    وقال في بيان صحفي “إن أمام الجميع فرصة تاريخية لإثبات مواقفهم.. كل حسب ما يريد.. عن طريق المشاركة في الاستفتاء.. فالشعب هو صانع المستقبل وهو صاحب القرار.. طالما أن لديه الحرية في اللجوء إلى الصندوق.. من خلال تصويت ديمقراطي حر ونزيه.”

    غير أن جماعات المعارضة التي لا تثق في قدرتها على رفض الدستور في الاستفتاء في مواجهة القدرة التنظيمية للإسلاميين تريد إعادة صياغة مسودة الدستور قبل الاستفتاء عليها.

    وقال هرماس فوزي (28 عاما) وهو محتج يعتصم أمام قصر الاتحادية الرئاسي “دستور بلا توافق لا يمكن الاستفتاء عليه… ليس من المنطقي أن يعد فصيل واحد فقط في المجتمع الدستور.”

    واضطربت الأوضاع في مصر بعد أن منح مرسي نفسه سلطات تحصنه من أي قرار قضائي يرى أنه يعرقل العملية الانتقالية.

    وبعد الحوار الذي استضافه مرسي يوم السبت قال أحد المشاركين في الحوار محمد سليم العوا في مؤتمر صحفي عقد منتصف الليل يوم السبت إن الرئيس أصدر إعلانا دستوريا جديدا تلغي المادة الأولى فيه الإعلان الدستوري الذي أعلن في 22 نوفمبر.

    وأضاف العوا أن الاستفتاء لا يمكن تأجيله لأسباب قانونية.

    وحشد الجانبان عشرات الآلاف من الأنصار في الشوارع في تجمعات متنافسة في القاهرة ومدن أخرى. وطالب معارضو مرسي بإسقاطه في حين يقول الإسلاميون إن هناك مؤامرة لإسقاط أول رئيس ينتخب انتخابا حرا في البلاد.

    ويعتقد الإسلاميون أنهم قادرون على حشد التصويت بالموافقة على الدستور في الاستفتاء. ومن المقرر انتخاب مجلس نواب جديد بعد شهرين من إقرار الدستور الجديد.

    وتم حل مجلس الشعب الذي كان يمثل الإسلاميون أغلب أعضائه بموجب حكم قضائي قبل أشهر.

    ويبدو أن المستثمرين يشعرون بارتياح تجاه إلغاء مرسي لإعلانه الدستوري مما أدى إلى ارتفاع المؤشر الرئيسي للبورصة المصرية بنسبة 4.4 بالمئة اليوم الأحد. وتترقب الأسواق الموافقة على قرض من صندوق النقد الدولي بقيمة 4.8 مليار دولار في وقت لاحق الشهر الجاري والذي يهدف إلى دعم الميزانية والإصلاحات الاقتصادية.

    وكان الجيش – الذي قاد المرحلة الانتقالية التي استمرت 16 شهرا في مصر بعد سقوط مبارك – قال في بيان له أمس السبت “تؤكد القوات المسلحة أن منهج الحوار هو الأسلوب الأمثل الوحيد للوصول إلى توافق يحقق مصالح الوطن والمواطنين وأن عكس ذلك يدخلنا في نفق مظلم نتائجه كارثية وهو أمر لن نسمح به.”

    شاركها. فيسبوك تويتر لينكدإن البريد الإلكتروني واتساب Copy Link
    السابقنصر الله يتراجع أم يتموضع؟
    التالي بين الطحين والسلاح الكيميائي في سوريا

    التعليقات مغلقة.

    RSS أحدث المقالات باللغة الإنجليزية
    • A Conversation with Syrian Leader: Journey Beyond the Ruins 4 يونيو 2025 Jonathan Bass
    • Beirut and Damascus Remain Divided 31 مايو 2025 Mohamad Fawaz
    • Only 900 speakers of the Sanna language remain. Now Cyprus’ Maronites are mounting a comeback 28 مايو 2025 Menelaos Hadjicostis
    • The Poisoned Chalice: President Trump’s Opportunity with Iran 27 مايو 2025 General Kenneth F. McKenzie, Jr.
    • Syria, Lebanon could join Abraham Accords before Saudi Arabia, Israeli amb. to US says 26 مايو 2025 Jerusalem Post
    RSS أحدث المقالات بالفرنسية
    • En Syrie, après les massacres d’alaouites, la difficulté de recueillir des témoignages : « Je n’ai pas confiance » 5 يونيو 2025 Madjid Zerrouky
    • Guerre en Ukraine : Kiev démontre sa force de frappe en bombardant l’aviation russe avec ses drones, jusqu’en Sibérie 2 يونيو 2025 Le Monde
    • Liban : six mois après l’entrée en vigueur d’un cessez-le-feu avec Israël, une guerre de basse intensité se poursuit 23 مايو 2025 Laure Stephan
    • DBAYEH REAL ESTATE 22 مايو 2025 DBAYEH REAL ESTATE
    • Dima de Clerck, historienne : « Au Liban, il règne aujourd’hui une guerre civile sourde » 17 مايو 2025 Laure Stephan
    23 ديسمبر 2011

    عائلة المهندس طارق الربعة: أين دولة القانون والموسسات؟

    8 مارس 2008

    رسالة مفتوحة لقداسة البابا شنوده الثالث

    19 يوليو 2023

    إشكاليات التقويم الهجري، وهل يجدي هذا التقويم أيُ نفع؟

    14 يناير 2011

    ماذا يحدث في ليبيا اليوم الجمعة؟

    3 فبراير 2011

    بيان الأقباط وحتمية التغيير ودعوة للتوقيع

    آخر التعليقات
    • احمد على إشكاليات التقويم الهجري، وهل يجدي هذا التقويم أيُ نفع؟
    • طلال خوجه على حزب الله.. “سلام” مع إسرائيل وحرب على “سلام”
    • Nahla على لماذا يُدافعُ الغرب عن إسرائيل؟
    • اياد على بعد 35 عاما من سياسة “الطفل الواحد”، الصين تواجه كارثة ديموغرافية سوف تنخر اقتصادها..!
    • Edward Ziadeh على “البابا ترامب” مزحة أم محاولة لوضع اليد على الكاثوليكية؟
    تبرع
    Donate
    © 2025 Middle East Transparent

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter

    loader

    Inscrivez-vous à la newsletter

    En vous inscrivant, vous acceptez nos conditions et notre politique de confidentialité.

    loader

    Subscribe to updates

    By signing up, you agree to our terms privacy policy agreement.

    loader

    اشترك في التحديثات

    بالتسجيل، فإنك توافق على شروطنا واتفاقية سياسة الخصوصية الخاصة بنا.