Close Menu
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    Middle East Transparent
    • الصفحة الرئيسية
    • أبواب
      1. شفّاف اليوم
      2. الرئيسية
      3. منبر الشفّاف
      4. المجلّة
      Featured
      أبواب د. عبدالله المدني

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

      Recent
      2 مارس 2025

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

    • اتصل بنا
    • أرشيف
    • الاشتراك
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    Middle East Transparent
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية»الملاس الحكومة والاخوان

    الملاس الحكومة والاخوان

    0
    بواسطة خالد عيد العنزي on 4 مارس 2007 غير مصنف

    خلاف واختلاف.. أم غرام وانتقام!

    “إذا بغيت صاحبك دوم حاسبه كل يوم”

    مثل كويتي

    -1-

    فتحت مقابلة “الرأي” مع الأمين العام للحركة الدستورية “حدس” الدكتور بدر الناشي سجالاً حاداً وعنيفاً بين الحكومة ممثلة ببعض مصادرها وبين الحركة بنوابها وقياداتها، وهو السجال الأعنف وغير المسبوق بين طرفين طالما ارتبطا باتفاق غير مكتوب أو هدنة غير معلنة نسفها موقف نواب الحركة من استجواب وزير الصحة.

    فقد شهد آخر أيام فبراير خروج الكلام الذي طالما تم تداوله في المجالس الخاصة والدواوين إلى العلن، وذلك للمرة الأولى، فكان اتهام المصدر الحكومي رفيع المستوى للحركة بالكذب والتخبط والتناقض هو القشة التي قصمت ظهر العلاقة بين الحكومة والحركة بعد أن أيقن الحكوميون أن ما يقوله مسؤولو الحركة في الغرف المغلقة يختلف تماماً عما يقولونه في العلن، واستذكر المصدر الحكومي ارتباط الحركة بالتنظيم العالمي للأخوان المسلمين وموقفهم في فترة الغزو العراقي الغاشم حين قال “…لكن ذلك كله لن يحسن من صورة الغدر الذي ارتكبته والطعن المسموم في الظهر الذي مارسته”، وكان العزف على وتر الوطنية هو قمة جبل الجليد وأقسى ما طال الحركة من كلام المصدر الحكومي.

    -2-

    الحركة والحكومة .. غرام وانتقام

    لم ينجح ما فعله الأخوان بعد التحرير بتغيير اسم الإخوان إلى الحركة في اقناع الناس بفك ارتباط الحركيين أو الاخوانيين سمهم ما شئت بالتنظيم الدولي للأخوان المسلمين، فمواقفهم المحلية كانت دوماً تكشفهم في تناغمها وتناسبها مع مواقف اخوانهم في البلدان العربية الأخرى، أما مواقفهم مما يجري في الدول الأخرى فكان صورة طبق الأصل “فوتوكوبي” عن مواقف أخوانهم، وكلنا يذكر كيف أن نائباً أخوانياً كويتياً انفرد عربياً بالتهجم على الحكومة المصرية على خلفية اجراءاتها ضد الاخوان المسلمين في مصر.

    اعتمدت الحركة الدستورية منذ مرحلة ما بعد التحرير استراتيجية جديدة في علاقتها بالحكومات المتعاقبة، فهادنتها باتفاقات جنتلمان بغية اتقاء شرور مواقفها خلال الغزو أو على الأقل الحد منها حكومياً بعد أن نالت نصيبها شعبياً، و لطالما حكمت جدلية الغرام والانتقام علاقة الحركة بالحكومة، فكان نواب الحركة يمارسون الغرام بالحكومة في مهامهم النيابية ، أما “الانتقام” فكان مكانه في الشارع والندوات والفعاليات حيث يزداد النقد الحركي للحكومة في خطاب الحركة لجمهورها ومؤيديها.

    فلا أحد يعلم إن كان الدكتور اسماعيل الشطي بكل تاريخه الإخواني ممثلاً للحركة في الحكومة أم لا، وكلنا يذكر كيف تحركت الحركة وتوسطت عند كتلة العمل الشعبي لاحتواء أي تأزيم محتمل بين الكتلة والوزير، وإن لم يكن محسوباً عليها فكيف تم توزيره وتوليته المكان الحساس والهام الذي يشغله الآن، والذي أصدر منه مذكرته الاستيضاحية حول استجواب وزير الصحة، وهي المذكرة التي قلنا عنها في مقال أنها لم تنفع الوزير إن لم تكن سببت له الضرر، فهل كانت مذكرة الشطي ذر للرماد في العيون وتغطية على موقف الحركة الحقيقي الذي فاجأ الحكومة في قاعة عبد الله السالم بعد كل الإشارات التأييدية والرسائل التطمينية التي ارسلتها الحركة للحكومة في الموقف من استجواب وزير الصحة ؟!

    -3-

    في النهاية

    في النهاية فإن كلام المصدر الحكومي قديم جديد، فهو قديم بمضمونه ومحتواه وأغلب المهتمين بالشأن العام يعرفونه، لكن الجديد هذه المرة أن يصدر هذا الكلام وهذه الاتهامات عن “مصدر حكومي رفيع المستوى”، بعد أن اعتدنا دوماً على سماعه من شخصيات سياسية معارضة أو منافسة للحركة، وخروج أمر الخلاف أو الاختلاف بين الحركة والحكومة إلى الضوء وعلى صفحات الجرائد هذه المرة هو تغير في قواعد اللعبة وهو أبلغ تعبير عن الشرخ الذي أحدثه خطاب الحركة المزدوج في عرى علاقتها بالحكومة التي نذكرها بقول الشاعر:

    ما أكثر الأخوان حين تعدهم لكنهم في النائبات قليل

    ماسيج:

    * نوابنا يبيضون الوجه في الخارج، فهم حصدوا رئاسة البرلمان العربي ومنصب مقرر لجنة الشؤون السياسية ورئاسة الهيئة البرلمانية العربية لحقوق الإنسان، نتمنى أن يبضوا الوجه داخلياً كما بيضوه خارجياً!

    * يبدو أن الحكومة بدأت تراهن على المستقلين بعد أن أفلست من الأخوان، والمؤمن لا يلدغ من جحر مرتين!

    * انفلونزا الطيور سببت هستيريا في تخزين اللحوم المجمدة والدجاج في البيوت، والله يحمي الغنم كي لا يحول الكويتيين إلى نباتيين رغماً عنهم!

    * أملاك الدولة فرقت النواب بدل أن توحدهم ، وما بين باقر والسعدون نأمل ألا تضيع أملاك الدولة!

    al_malaas@yahoo.com

    الرأي الكويتية

    شاركها. فيسبوك تويتر لينكدإن البريد الإلكتروني واتساب Copy Link
    السابقتاريخياً: ثقافة السلطة هي الأدب
    التالي القذافي يهاجم «الغرب وعملاءه» ويعتبر صدام «شهيداً قديساً»

    التعليقات مغلقة.

    RSS أحدث المقالات باللغة الإنجليزية
    • A Conversation with Syrian Leader: Journey Beyond the Ruins 4 يونيو 2025 Jonathan Bass
    • Beirut and Damascus Remain Divided 31 مايو 2025 Mohamad Fawaz
    • Only 900 speakers of the Sanna language remain. Now Cyprus’ Maronites are mounting a comeback 28 مايو 2025 Menelaos Hadjicostis
    • The Poisoned Chalice: President Trump’s Opportunity with Iran 27 مايو 2025 General Kenneth F. McKenzie, Jr.
    • Syria, Lebanon could join Abraham Accords before Saudi Arabia, Israeli amb. to US says 26 مايو 2025 Jerusalem Post
    RSS أحدث المقالات بالفرنسية
    • En Syrie, après les massacres d’alaouites, la difficulté de recueillir des témoignages : « Je n’ai pas confiance » 5 يونيو 2025 Madjid Zerrouky
    • Guerre en Ukraine : Kiev démontre sa force de frappe en bombardant l’aviation russe avec ses drones, jusqu’en Sibérie 2 يونيو 2025 Le Monde
    • Liban : six mois après l’entrée en vigueur d’un cessez-le-feu avec Israël, une guerre de basse intensité se poursuit 23 مايو 2025 Laure Stephan
    • DBAYEH REAL ESTATE 22 مايو 2025 DBAYEH REAL ESTATE
    • Dima de Clerck, historienne : « Au Liban, il règne aujourd’hui une guerre civile sourde » 17 مايو 2025 Laure Stephan
    23 ديسمبر 2011

    عائلة المهندس طارق الربعة: أين دولة القانون والموسسات؟

    8 مارس 2008

    رسالة مفتوحة لقداسة البابا شنوده الثالث

    19 يوليو 2023

    إشكاليات التقويم الهجري، وهل يجدي هذا التقويم أيُ نفع؟

    14 يناير 2011

    ماذا يحدث في ليبيا اليوم الجمعة؟

    3 فبراير 2011

    بيان الأقباط وحتمية التغيير ودعوة للتوقيع

    آخر التعليقات
    • احمد على إشكاليات التقويم الهجري، وهل يجدي هذا التقويم أيُ نفع؟
    • طلال خوجه على حزب الله.. “سلام” مع إسرائيل وحرب على “سلام”
    • Nahla على لماذا يُدافعُ الغرب عن إسرائيل؟
    • اياد على بعد 35 عاما من سياسة “الطفل الواحد”، الصين تواجه كارثة ديموغرافية سوف تنخر اقتصادها..!
    • Edward Ziadeh على “البابا ترامب” مزحة أم محاولة لوضع اليد على الكاثوليكية؟
    تبرع
    Donate
    © 2025 Middle East Transparent

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter

    loader

    Inscrivez-vous à la newsletter

    En vous inscrivant, vous acceptez nos conditions et notre politique de confidentialité.

    loader

    Subscribe to updates

    By signing up, you agree to our terms privacy policy agreement.

    loader

    اشترك في التحديثات

    بالتسجيل، فإنك توافق على شروطنا واتفاقية سياسة الخصوصية الخاصة بنا.