Close Menu
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    Middle East Transparent
    • الصفحة الرئيسية
    • أبواب
      1. شفّاف اليوم
      2. الرئيسية
      3. منبر الشفّاف
      4. المجلّة
      Featured
      أبواب د. عبدالله المدني

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

      Recent
      2 مارس 2025

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

    • اتصل بنا
    • أرشيف
    • الاشتراك
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    Middle East Transparent
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية»المفتي الأمين: لا سلطة للولي الفقيه على شيعة لبنان

    المفتي الأمين: لا سلطة للولي الفقيه على شيعة لبنان

    0
    بواسطة Sarah Akel on 30 ديسمبر 2010 غير مصنف

    أكد العلامة السيد علي الأمين امس ان “المحكمة الدولية انبثقت عن مؤسسات دولية، ستأخذ مجراها بغض النظر عن وجهة النظر الدينية الخاصة بمرشد الثورة الإيرانية علي خامنئي، حتى وإن كان “حزب الله” يؤيد خامنئي في هذه المسألة”. وأوضح أن “الولي الفقيه يمثل قمة الهرم في النظام السياسي الإيراني، ولكن علاقته محصورة بمواطنيه وليست له علاقة أو صلاحيات خارج حدود إيران. لذلك، ليس له ولاية على الشيعة اللبنانيين وهو لا يشكل مرجعية دينية لهم، إذ أن مرجعيتهم الدينية موجودة في العراق. أما العلاقة السياسية للشيعة اللبنانيين فهي مع النظام اللبناني وليست مع النظام الإيراني”.

    وقلّل الأمين في حديث الى موقع “سيدرز نيوز”، من أهمية الحديث عن زلزال سيحدث بعد صدور القرار الاتهامي في جريمة اغتيال الرئيس الشهيد رفيق الحريري”، وقال: “انا شخصياً لا اتوقع أن يتغير شيء بعد صدور القرار لأن الدولة اللبنانية ستكون عاجزة عن تطبيقه”.

    أضاف: “الدولة اللبنانية عاجزة عن الاستجابة لقرار كهذا صادر عن المحكمة الدولية. لا يمكنها أن تطبق هذا القرار على الأرض اللبنانية. و”حزب الله” سبق له أن أعلن انه لن يستجيب لما يصدر عن المحكمة. الدولة ليست قادرة على بسط سلطتها على كل أراضيها وعلى كل شعبها، وبالتالي هي لا يمكنها أن تنفذ هذا القرار، فسيبقى إذن قراراً من دون تنفيذ كسائر القرارات التي يمكن أن تصدر عن المؤسسات الدولية ولا تطبقها الحكومات المحلية”. وأوضح ان “حزب الله” يقول بأنه تابع لولاية الفقيه ويؤمن بها “ولكن بالطبع هذا إيمان يرتبط بـ”حزب الله” فقط”.

    ورأى أن “مشكلة الذين يشكلون الحكومة اللبنانية في أنهم أبعدوا الذين يريدون بناء الدولة اللبنانية ومشروعها عن التمثيل، وعندئذ وجدوا أنفسهم مضطرين الى التعاطي مع من لا يريد بناء الدولة إلا على شاكلته، أي على الشاكلة الإيرانية”.

    ونفى وجود اية قنوات حوارية او لقاءات مع” حزب الله” وحركة “أمل”، معتبراً ان “الطريقة التي يمكن ان يواجه بها القرار الاتهامي لا يمكن أن تكون بطريقة العنف وبطريقة الإكراه للمجتمع اللبناني. والحزب بحاجة إلى اعتماد محامين قديرين وجديرين بأن يكشفوا مواقع الخلل أو الخطأ في هذا القرار والنقاط السياسية فيه، إذا ما كان مسيّساً. هذا ما يمكن ان ينفع “حزب الله”، ويمكن عندئذ ان يكون الرأي العام اللبناني وغير اللبناني معه إذا سلك هذا السلوك. أما طريقة العنف فهي لن تنفع “حزب الله”، بل سيكون وحيداً في مواجهة المجتمع الدولي”.

    وأشار الى ان “من يعارض “أمل” و”حزب الله” معارضة حقيقية لا يأمن على نفسه، اذ لا توجد سلطة للدولة في الجنوب، فالسلطة هناك هي بيد قوى الأمر الواقع”.

    وعن اسباب عدم انضمامه الى قوى 14 آذار، قال: “لم يُطلب مني الانضمام ولست بصدد الانضمام. مهمتي كرجل دين هي النصح والتدخل في السياسة بالأمور العريضة فقط. ألتقي مع 14 آذار في تأييد مشروع الدولة، وقد تكون لي ملاحظات عديدة على أداء 14 آذار ولكنني لست جزءاً منهم. وحتى في المواقف الصعبة التي وقفناها لم نجد هناك احتضاناً لقوى الاعتدال داخل الطائفة الشيعية، لا من الدولة اللبنانية ولا من 14 آذار”.

    ورأى أن “المساعي السورية ـ السعودية لا تزال مجمدة، ويبدو أن هناك بعض الافكار تُتداول في بعض العواصم العربية، ولكن حتى الآن نحن لم نلمس تطوراً إيجابياً”.

    وأكد ان “مهمة رئيس الجمهورية (ميشال سليمان) صعبة، والظروف التي جاء فيها هي ظروف التوافق، لذا فهو حريص على الا يزعل طرفاً من الاطراف. ولذلك سيبقى الأداء دون المستوى المطلوب في إعادة تفعيل مؤسسات الدولة وفي بسط سلطتها ما دامت الامور تراوح مكانها”، مشيرا الى ان “رئيس الحكومة (سعد الحريري) يتعرض لمزيد من الضغوط والابتزازات”.

    المستقبل
    ولفت الى ان طاولة الحوار ذهبت إلى غير عودة في القريب المنظور، مرجحاً انعقاد مجلس الوزراء بعد الأعياد.

    شاركها. فيسبوك تويتر لينكدإن البريد الإلكتروني واتساب Copy Link
    السابق“عيتا الشعب: قرية في جنوب لبنان تفرغ من شبّانها
    التالي شطح: المحكمة موجودة ولا رفض أو طلاق استباقيا معها كما روج أخيرا

    التعليقات مغلقة.

    RSS أحدث المقالات باللغة الإنجليزية
    • Post-Attack Assessment of the First 12 Days of Israeli and U.S. Strikes on Iranian Nuclear Facilities 26 يونيو 2025 ISIS
    • US ambiguity shouldn’t stop work on a two-state solution 25 يونيو 2025 David Schenker
    • The Political Economy of Reform in Lebanon and its Challenges 23 يونيو 2025 Khalil Youssef Beidas
    • Sky Theft: How MEA’s Monopoly Is Pricing Lebanon Out of the Skies 19 يونيو 2025 Zouzou Cash
    • Preparing the ground for the big Iranian operation 18 يونيو 2025 Salman Masalha
    RSS أحدث المقالات بالفرنسية
    • En Syrie, la mystérieuse disparition du corps de Hafez el-Assad 11 يونيو 2025 Apolline Convain
    • En Syrie, après les massacres d’alaouites, la difficulté de recueillir des témoignages : « Je n’ai pas confiance » 5 يونيو 2025 Madjid Zerrouky
    • Guerre en Ukraine : Kiev démontre sa force de frappe en bombardant l’aviation russe avec ses drones, jusqu’en Sibérie 2 يونيو 2025 Le Monde
    • Liban : six mois après l’entrée en vigueur d’un cessez-le-feu avec Israël, une guerre de basse intensité se poursuit 23 مايو 2025 Laure Stephan
    • DBAYEH REAL ESTATE 22 مايو 2025 DBAYEH REAL ESTATE
    23 ديسمبر 2011

    عائلة المهندس طارق الربعة: أين دولة القانون والموسسات؟

    8 مارس 2008

    رسالة مفتوحة لقداسة البابا شنوده الثالث

    19 يوليو 2023

    إشكاليات التقويم الهجري، وهل يجدي هذا التقويم أيُ نفع؟

    14 يناير 2011

    ماذا يحدث في ليبيا اليوم الجمعة؟

    3 فبراير 2011

    بيان الأقباط وحتمية التغيير ودعوة للتوقيع

    آخر التعليقات
    • المحامي حنا البيطار على الإقتصاد السياسي للإصلاح في لبنان، وتحدّياته!
    • Yara على من هيروشيما إلى طهران… هل نعود إلى بداية الطريق
    • Linda على من هيروشيما إلى طهران… هل نعود إلى بداية الطريق
    • Joe Wk على السيستاني دعا لـ”حل سلمي”، ومُعَمّمون بالنجف اعتبروا الحرب على خامنئي حرباً على “الأمة الإسلامية”!
    • اسلام المصري اسلام رشدي على الحرب الإسرائيلية ـ الإيرانية والرأي الآخر
    تبرع
    Donate
    © 2025 Middle East Transparent

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter

    loader

    Inscrivez-vous à la newsletter

    En vous inscrivant, vous acceptez nos conditions et notre politique de confidentialité.

    loader

    Subscribe to updates

    By signing up, you agree to our terms privacy policy agreement.

    loader

    اشترك في التحديثات

    بالتسجيل، فإنك توافق على شروطنا واتفاقية سياسة الخصوصية الخاصة بنا.