بعيداً عن نظريات المؤامرة التي تروّج لها قنوات فضائية معروفة ومواقع وصحف عربية كثيرة حول “التنصير” (وأحياناً “التشييع”)، فمن هم المسلمون الذين يعتنقون المسيحية (بأعداد قليلة) في فرنسا كلّ عام؟ جريدة “لوموند” (بتوقيع “ستيفاني لو بار”) خصّصت مقالاً لهذا الموضوع، تحت عنوان الطريق المنفرد من الجامع إلى الكنيسة”، ربما بالصلة مع مباركة البابا للمصري مجدي علام الذي أعلن اعتناقه المسيحية. ما لا يتطرّق إليه مقال “لوموند” هو إعتناق الإسلام من جانب مسيحيين في فرنسا، وهو يطال أعداداً أكبر بكثير. في أي حال، ينبغي ملاحظة أن جميع الإحصاءات حول هذه المواضيع ليست حكومية، حيث أن القانون الفرنسي يحظر التمييز بين المواطنين على أساس ديني أو عرقي.
“الشفّاف” (العلماني صراحةً) قام بترجمة هذا الموضوع لأنه يستحق النقاش “الشفّاف” بعد أن انتقل من المجال الخاص (أي الشخصي) إلى المجال العمومي (أي السياسي) في العالم العربي (وبصورة هامشية في فرنسا). وقد راجعنا ما يقوله موقع الشيخ القرضاوي حول تغيير الدين فاكتشفنا فروقات أساسية بين النص العربي والنص الإنكليزي الذي كتبه داعية آخر.
يبقى ضرورياً الإشارة إلى البادرة الرمزية التي قام بها البابا بنديكت حينما قام بتعميد المسلم السابق مجدي علام، نائب رئيس تحرير جريدة “كوريير ديلا سيرا” الإيطالية. الأب اليسوعي سمير خليل يقول أن هذه البادرة تمثّل رسالة دفاع عن الحرية الدينية، وعن حق التبشير بالدين المسيحي وعن التعايش بين الأديان.
ويصف الأب سمير خليل في مقاله المنشور على الصفحة الإنكليزية كيف امتنعت الكنيسة الكاثوليكية طوال سنوات عديدة عن قبول تحوّل مسلمين إلى مسيحيين في منطقة المغرب العربي “خوفاً من تحويلهم إلى شهداء”.
بيار ععل
*
مقال لوموند: الطريق المنفرد من الجامع إلى الكنيسة
تلقّى غي-خالد “المعمودية” في يوم 30 مارس الماضي في كنيسة بمنطقة “الفار” بجنوب فرنسا. كان “عرّابه” كاهناً وقامت إحدى صديقاته بدور “العرّابة”، ولكن أباه وأمّه لم يكونا معه لحضور “المعمودية”. وهو يشعر الآن بأنه “مسكون بالروح القدس”.
بفضل “المعمودية”، انضم هذا الشاب الذي ولد في فرنسا، وعمره الآن 26 سنة، إلى بضع مئات من المسلمين الذين يعتنقون المسيحية، الكاثوليكية أو البروتستانتية، بصورة علنية أو سرّية، كل عام في فرنسا. إن غي-خالد يتحدّث عن دينه الجديد بحماس الداعية. لكن والده وشقيقاته غير الأخوات يتّهمونه بـ”التخلّي عن ثقافته” الأصلية. والدته “تعجز عن فهم” أسباب اعتناقه المسيحية، ولكنها “تقبل” أحياناً بمرافقته إلى لقاءات مسيحية. بعض أصدقائه القدامى يتّهمونه بالردّة، وقد قطعوا علاقاتهم به.
يقول خالد أنه أعجب بـ”السلفية” حينما كان عمره 17 سنة. فأثناء إجازة صيف قضاها في الجزائر، سعى التلميذ “المشبع بالأدب الفرنسي والحضارة الفرنسية” لـ”اجتياز الطريق نحو الإسلام” بتأثير إبن عمّه السلفي. ثم عاد من الجزائر ليبدأ دراسة الحقوق، وواظب على الصلاة في الجامع. لكن، في سن العشرين، ولشعوره “بعدم الإرتياح إلى منطق الجماعة” الذي فرضه توجّهه الديني الجديد، وتحت وطأة “أسئلة جوهرية لا يجيب عليها الإسلام”، فقد شعر بالحاجة إلى “وقفة” دينية. في هذه الفترة، جاءت نقاشاته مع أستاذ فلسفي كاثوليكي تعرّف عليه بالصدفة لتجعله يكتشف “قُرباً مع الله المسيحي” ولتردّ على تساؤلاته وتوقّعاته. إن الإسم الأول المسيحي الذي اختاره لنفسه هو الإسم الأول لأستاذ الفلسفة هذا.
مسار “فاطمة” التي وصلت إلى شمال فرنسا قادمة من الجزائر في عمر 13 سنة أكثر تعرّجاً. فرغم انجذابها إلى الإنجيل و”اقتناعها” منذ سن المراهقة بأنها ستصبح مسيحية في يوم من الأيام، فقد أمضت أكثر من 30 سنة قبل أن تقرّر أن تعتنق الدين الجديد منذ 5 سنوات، وحينما كان عمرها 52 سنة. ولسنوات كثيرة، كانت تشترك في حلقات صلاة سرّاً. وحتى بعد هذه السنوات، فإن قسماً فقط من أشقائها وشقيقاتها الثمانية يعرف دينها الجديد. وتقول هذه الجزائرية غير المتزوّجة التي طلبت “العماد” في كنيسة بعيدة عن مكان إقامتها: “ما زلت أخشى من التعرض لاعتداء أو من السخرية، ولا أشعر أنني قادرة على مواجهة العواقب”. وتضيف: “حتى هنا، يعتقد المسلمون أن الذين يغيّرون دينهم هم مرتدّون. في عائلتي، لا يقبل كثيرون أن تطأ أقدامهم أرض كنيسة”.
سواءً كان الذين غيّروا دينهم يشعرون بهدوء نفسي أم لا، فعلاقة هؤلاء مع الإسلام تتخلّلها نقطة سوداء: الإتهام بالردّة الذي يمكن أن يعرّضهم لتهديدات.
وتقول فاطمة، التي تعتبر أن علاقتها بالإسلام باتت “هادئة” الآن: “عدم التسامح، واقتناع المسلمين بأن دينهم هو الدين الحقيقي الوحيد، يجعلانني أشعر باستياء لا حدود له. كما أشعر بالتقزّز حينما أفكّر بوضع المرأة”. ويقول غي-خالد: “في البداية، كنت مع آخرين غيّروا دينهم مثلي، أتخذ موقفاً بالغ العدائية تجاه الإسلام. وهذه ظاهرة نفسية مألوفة تخفّ حدّتها مع التقدّم في الإيمان الجديد”.
من جهته، يقول الكاهن الإنجيلي سعيد أوجيبو، وعمره 39 سنة، أن “المعارضة والسخرية لم تكن ضمن أسلحة المسيح. يمكننا أن نندّد بالجانب المظلم من الإسلام بمحبة وباحترام”. ويضيف أنه يحذر من “عمليات تغيير الدين الخاطئة المقصود بها فقط أن تشكّل ردّاً على إشباع (overdose) إسلامي”.
جميع هؤلاء يأسفون لأن ممثلي الإسلام الرسمي في فرنسا لا يأخذون موقفاً أكثر وضوحاً للتأكيد على مبدأ الحرية الدينية، خصوصاً في موضوع الزواجات المختلطة، التي “يتعرّض فيها الجانب المسيحي لضغوط لتغيير دينه”. إن الكنيسة الكاثوليكية، التي تتولّى في كل عام عِمادة 150-200 بالغ من أصل مسلم كل عام، والتي امتنعت حتى سنوات خلت عن الخوض في هذا الموضوع، باتت اليوم تركّز على “الحرية الدينية والمعاملة بالمثل”. ويقول أسقف منطقة “إيفري”، ميشال دوبو، الذي يشارك في الحوار مع الإسلام: “ألا ينبغي أن نتوصّل إلى القدرة على قول الأمور صراحةً بدلاً من العيش وسط الأسرار؟” ويشرف هذا الأسقف على عمادة 10 مسلمين سابقين في كل عام، ولكن إحدى العمادات كانت “غير علنية” هذا العام. بالمقابل، فإن أسقف فريجوس- طولون، في جنوب فرنسا يتحدث علناً عن تبشير المسلمين بالمسيحية.
في هذا الإطار، كان اعتناق مسلم إيطالي للمسيحية في الفاتيكان، في 22 مارس، مبعث سعادة للمسيحيين الجدد في فرنسا. ويقول محمد كريستوف بيليك، الذي أسّس “سيدة القبائل” (نسبة لمنطقة القبائل في الجزائر) في مدينة “كريتي” بضاحية باريس: “أبارك البابا لأنه وضع إصبعه على الجرح مباشرةً. إن عمليات تغيير الدين تتزايد كل يوم. وليس مهمّاً إذا كان ذلك يزعج حراس المعبد الإسلامي. ينبغي أن يكون لكل إنسان الحق في العماد، فهذا حق من حقوق الإنسان”. ويقول هذا الموظف التجاري الذي غيّر دينه قبل 38 عاماً أنه “في حينه لم يكن أحد يعير إهتماماً لهذه الأمور. وحتى في تلك الحقبة فإن عائلة الشخص المعني لم تكن بالضرورة مسرورة بخطوته، ولكن أحداً لم يكن يتعرّض لاعتداء”.
على غرار الجماعات الأخرى، فإن الفرنسيين ذوي الثقافة الإسلامية، سواءً كانوا مؤمنين أم “لا أدريين”، يواجهون عرضاً دينياً متنوّعاً. ويبرز بين من يغيّرون دينهم أبناء الزيجات المختلطة. ويقول أحد الكهنة أن بعض هؤلاء الذين “وجدوا أنفسهم ضمن الإسلام لأن أحد الوالدين مسلم، يعيدون النظر في تراثهم الروحي حينما يصلون إلى سنّ البلوغ”. ويقول ناشطون كاثوليك أن رفض نظام قِيَم لا يتلاءم مع الحداثة، أو مجرّد لقاء بالصدفة، أو تجربة روحية، أو اكتشاف نصوص مسيحية يفسّر حالات تغيير الدين الأخرى. ويقول الأسقف ميشال دوبو: “في أبرشيتي، اكتشفت شابة مسلّمة أن القديس أغوسطينوس كان بربرياً وشرعت بقراءة نصوصه، وهذا ما دفعها لاعتناق المسيحية”.
بالنسبة للبروتستانت، فإن المبشّرين الذين لا يتردّدون في الحديث عن المسيح بالعربية أو بالتركية أو باللغة القبائلية، يجتذبون المؤمنين “الباحثين عن جماعات جديدة”. ويقول الكاهن البروتستانتي “أوجيبو”: “في كل عام، نستقبل 3 أضعاف العدد الذي يستقبله الكاثوليك”. ويناضل هذا الكاهن البروتستانتي من أجل إلقاء الضوء على هؤلاء المسحيين الجدد في المجتمع الفرنسي.
ويصرّ هذا الكاهن، وهو متزوّج ولديه أطفال، أنه “بنبغي التنبيه إلى أن تغيير الدين لا يعني التنكّر للثقافة”. وهو يقول أنه فخور بتعريف نفسه كـ”مغربي ومسيحي”. مضيفاً أنه، في البداية، اعتبر والداه ومعظم أشقائه وشقيقاته أن اعتناقه المسيحية كان بمثابة إعلان لـ”فشل هجرتهم إلى فرنسا”.
وبعكس آخرين، فإن “سعيد” لم يُضِف إسماً أولاً آخر إلى إسمه العربي. وهو يقول مبتسماً: “لو فعلت، لكنت شعرت بأنني أتخلّى عن هويّتي”. ويتمنّى الذين غيّروا دينهم أن يصل يوم لا يعود فيه إسم “محمد” مرادفاً لصفة “مسلم”
“المسلمون المسيحيون الجدد” من هم؟
بكل احترام بقول لكم المسيحيه دين جميل وكلها محبه فى الاسلام دين رحمه وعندنا فى الاسلام لا اكراه فى دين مدام الانسان يختار مايشاء وربنا بحاسب ازا كان على غلط وبلاش نولعها حريقه عشان واحد ترك دينه لا المسيحيه اتنقص شئ ولا يزيد المسلمين شئ وبلاش تعصب الاعمى ونحب بعضنا بعض زى امرنا الاسلام وسلام عليكم
“المسلمون المسيحيون الجدد” من هم؟
انا مسلم والحمدالله تعرض لعمليه تنصير فى مصر انا مشيت وراء كلامهم عايز اعرف هم يكلمونى ازاى واقسم بالله لقيتهم بيشككو فى القران ويقولو كلام غريب قمت بسؤاله سؤال ازاى انا اعبد اله خلق من رحم انثى اطرب ولايعرف يجاوبنى ازاى اعتنق المسيحيه وقس لايعرف يجاوب على سؤالى اللهم انصر الاسلام واعز المسلمين اللهم اهلك اعداء الدين ونشوف فيهم ياارحم ارحمين
“المسلمون المسيحيون الجدد” من هم؟الاسلام مستحيل يكون دين سماوى لسببين اولا” الله محب لكل الناس لا يسمح لى تابعية يعبدوة بالقوة ثانيا” رسالة الخلاص التى فى المسيح يسوع المسيح ليس اسم اعطى تحت السماء ينبغى به نخلص الا اسم المحب لكل البشرية يسوع المسيح وماذا اضاف الاسلام للبشرية ما هو الجديد ايه الحاجة المشجعة فى هاى المعتقد الشيطانى محمد اسامة بن لادن تلميذ محمد ماذا افاد بن لادن للبشرية اذا كان ابن لادن اضاف اشى يكون محمد كذلك ولكن اتمنى من اله السلام والنور والمحبة يعم السلام والمحبة والنور داخل قلوب كل البشرية جمعاء لتعرف من هو المسيح له كل… قراءة المزيد ..
“المسلمون المسيحيون الجدد” من هم؟
ان لامم علي بن ابي طالب عليه السلام يقول_من اذى ذميا انا خصمه يوم القيامة.
هذه هي طريقة تعاملنا مع المسيح واليهود والصابئين واهل الكتاب كلهم
ولايجوز للمسلم قتل ايا كان من اهل الكتاب
ولكن اسامه بن لادن لعنة الله عليه استباح دماء اهل الكتاب اجمع ونشر العداوة في قلوب البشر اجمع ضد المسلمين
وهو بهذا يستند على الائمة المتطرفين والضالين مثل ابن تيمية عبد الوهاب
الذين يكفرون باقي المسلمين من شيعة واشعرية واباضية مع لفت الانتباه ان اغلب اهل السنه هم من لاشعرية
شكر
“المسلمون المسيحيون الجدد” من هم؟اولا وقبل اى شى ليه دايما المتحولون للمسيحية من دول المغرب وده عشان تاثير فرنسا عليهم وليه من دول افرقيا الفقيرةصرف ده بسبب الفقر وطبع لقلة الوعى الدينى فى مقابل المسلمين الجدد اضعاف هؤلاء ومن العلماء او القساوسة ده لمعرفتهم بالمسيحية الحديثة المشكلة انهم مميتعبوش نفسهم فى البحث عن التفاسير الصحيحه او قراءة الاناجيل المراءة فى الانجيل ملهاش كرامه والهم 3فى1 واتصلب ومقدرش يدافع عن نفسه ويعبدوا الخرفان والتماثيل واهم حاجة يرده الكاهن مش الله الانسة اللى تقول ان المراءة تهان فى الاسلام تروح تقره نشيد الانشاد واللى يقول الارهاب يرجع للتفاسير داحنا تحيتن السلام والرحمه… قراءة المزيد ..
“المسلمون المسيحيون الجدد” من هم؟
الاسلام دين ارهاب وذلك من الكلام المكوب فية وانا مش عاوز اقول ايات عشان دى بدع قاتلوهم اينما تجدوهم لا تأخذ قلوبكم رحمة ولا شفقة عليهم دة مش ارهاب هههههههههههههههههههههه
“المسلمون المسيحيون الجدد” من هم؟ محب للجميع — HAZIMZUHAIR_ALQUSHY@YAHOO.COM القرآن يقول عن المسيح والذين يتبعونه “جاعلاً الذين أتبعوك فوق الذين كفروا إلى يوم القيامة” عزيزي المعتز بدينك الإسلامي سارع وأتبع المسيح قبل أن تخسر الدنيا والآخرةأما عن حديثك عن أسامة بن لادن وقولك أنه لا يمثل الإسلام فبالعكس أخي العزيز أسامة بن لادن هو المسلم الحقيقي وليس أنت ولا ملايين المسلمين لأن أسامة بن لادن يطبق القرآن والسنة حرفيا أما أنت فلا تطبقه ولهذا أنت لست مسلماً.. أما عن النصارى الذين تقول أنهم يقتلون العراقيين فهذا جهل في التاريخ لأن النصارى أختفوا منذ 1300 سنة فعن أي نصارى تتحدث؟؟؟ أما… قراءة المزيد ..
“المسلمون المسيحيون الجدد” من هم؟
اولا انا مسلم ولله الحمد
عن قال ان الاسلام دين قتل فهو يقولها لسببين اما جهل او كره اوكلاهما.
فاسامة بن لادن لايمتل الاسلام وانما هو صناعة امريكية
لكنكم انتم يانصارى القتلة فانتم من يقتل فى العراق وفى افغانستان وانتم من يمد يد العون لاخوانكم اليهود ابناء القردة والخنازير وانتم من يدعم الارهاب لتشويه سمعة الاسلام ولكن هدا الدين باق الى قيام الساعة وهدا الدين يعلو ولايعلى عليه فموتوا بغيظكم من هدا الدين انكم تموتون حسرة من انتشار هداالدين ,
“المسلمون المسيحيون الجدد” من هم؟دين الشخص وعقيدته هي اختيار شخصي في الأساس، والاسلام كما افهمه هو التسليم لله في كل شيئ وهذا موجود لدى المؤمنين الحقيقيين في كل دين أي كان اسمه، فالكل اذا مسلمون. المشكلة تكمن فيمن يسمون “رجال الدين” سواء لدى المسلمين او المسيحين او اليهود. فهؤلاء النفر يدعون امتلاكهم الحقيقية المطلقة ويؤمنون بأن خلاصهم الشخصي هو جذب المزيد والمزيد الى دينهم الذي يؤمنون به،وهم يستهدفون في ذلك اتباع الديانات السماوية او الابراهيمية الأخرى. فالداعية المسلم يستهدف المسيحيين لا غير والمبشر المسيحي يستهدف المسلمين في المقام الاول والرابي اليهودي أراح نفسه وأراحنا بأن جعل البشر من غير اليهود… قراءة المزيد ..
“المسلمون المسيحيون الجدد” من هم؟
الدين الاسلامي دين ارهاب والغاء وقتل واخذ الجزية عن يد وهم صاغرون ,,,,,,الاسلام لا يعترف الا بنفسه واتباع الديانات الاخرى هم كفرة ويجب محاربتهم بالسيف واذا لم يدخلوا الاسلام حلت دماؤهم ونساؤهم واموالهم هذا هو دين محمد من البداية ,,,وما نراه في العالم الاسلامي اليوم هو انعكاس لتلك التعاليم الشيطانية الارهابيةالتي الغت العقل وشلته عن التفكير العلمي الصحيح لذلك ستبقى الشعوب الاسلامية متخلفة الى الابد اذا لم يتم فصل ارهاب عفوا الدين عن الدولة ……..
يرجى النشر وشكرا
“المسلمون المسيحيون الجدد” من هم؟لسلام عليكم ورحمة الله وبركاته اما بعد أغلب المتحولين الي مسيحين من الجاليه المغربيه والجزائريه التي عانت من الاستعمار ولم تعرف يوما سماحة الاسلام و تربت وعاشت وتربت في فرنسا وحتى الاخت التي تقول ان الاسلام لم يريحها لانها تعتقد ان لاسلام دين حرب والواقع غير ذلك . لانها لم تطلع على كلام نص اللورد the lord Almighty (15:3 Samuel ) والتي تتبعها من نصوص . وم هذا كله نستنتج انهم استعمروا المغرب وحذفو هويته الدينيه والثقافيه وجعلوهم مسلمين بالإسم ويريدون ان يستدلو بذالك على ان الاسلام دين لايصلح ولم يجاوب على اسئلة المسلمين وهم في… قراءة المزيد ..
“المسلمون المسيحيون الجدد” من هم؟
الإرهابيون هم السبب الأول لترك هؤلاء الإسلام
وهم السبب الأول لكراهية العالم للإسلام
/////////////////////////////////////////////////
من فهم الإسلام حق الفهم لا يتركه أبدا ، بدليل : لا تجد عالما يترك الإسلام بينما قد تجد قسيسا يترك النصرانية .
“”””””””””””””””””””””””””””””””””””””””””””””””””””””””””””””””””””””
اللهم أوصلنا إلى جنتك بأيسر طريق
“المسلمون المسيحيون الجدد” من هم؟اعتقد ان كل الذين تحولوا الى المسيحيه لعدة اسباب 1– هو ضعف انتمائهم الديني في بادئ الامر فلو سالتهم عن دينهم السابق فانهم لايفقهون عنه شئ واحب ان اشير هنا من يحب الله لايتخلى عن الاسلام والسبب لان الديانه اليهوديه والنصرانيه هي فرع من كل وهو الاسلام 2– اكثر من يمثلون المسلمين في المساجد هم اما اتباع لسلطة الحاكم او مفروض عليهم اتباع اوامره لهذا تكون شرح مقاصد الاسلام مشوه لان عالم الدين خائف على عكس ا لخوري عنده كامل الحريه حتى في البلاد الاسلاميه 3– المصلحه لدى هؤلاء المتحولين والمساعدات التي تقدمها الكنائس وهي غير… قراءة المزيد ..
“المسلمون المسيحيون الجدد” من هم؟ما من شك لدي اطلاقا ان فعل التبشير و الدعوة التي يستخدمها ممثلو الأديان مع الناس هو نوع من العمل الدعائي السياسي لإكثار الأتباع لدين على حساب آخر والذي بدوره يؤثر في قراراتهم و توجهاتهم و هوياتهم . اما ما يستنتج من موقف المحرر انه لا يعتقد بوجود مؤامرة ، فإننا لن نسميها كذلك ولاكن التبشير و الدعوة هما فعلين دعائين مداحين للدين المراد التبشير به او الدعوة له بعد اعداد و تخطيط و تنفيذ من قبل ممثلو الأديان لكسب اكبر عدد من الأتباع ليسود دين ما في منطقة ما لتمرير حضارة و هوية يقصد بها… قراءة المزيد ..