Close Menu
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    Middle East Transparent
    • الصفحة الرئيسية
    • أبواب
      1. شفّاف اليوم
      2. الرئيسية
      3. منبر الشفّاف
      4. المجلّة
      Featured
      أبواب د. عبدالله المدني

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

      Recent
      2 مارس 2025

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

    • اتصل بنا
    • أرشيف
    • الاشتراك
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    Middle East Transparent
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية»المستقبل الإسلامي لمصر

    المستقبل الإسلامي لمصر

    1
    بواسطة Sarah Akel on 7 يوليو 2012 غير مصنف

    يأتي الصراع على السيادة بين الإسلاميين والجيش في مرتبة لاحقة على معركة سياسية أكثر أهمية تتمثل في نوع الدولة الإسلامية التي ستكون عليها مصر.

    إن انتخاب محمد مرسي المنتمي إلى جماعة «الإخوان المسلمين» ليصبح رئيساً لمصر سوف يرجئ النقاش حول ما إذا كانت الدولة ستصبح علمانية أم إسلامية. فمصر هي دولة إسلامية.

    إذ لا يقتصر الأمر على أن عضواً من «الإخوان المسلمين» أصبح يشغل أعلى منصب في الدولة، فـ «الجماعة» أو أبناء عمومتهم السلفيين الأكثر تشدداً يسيطرون على نحو 75% من مقاعد الهيئة التشريعية – أو على الأقل كان الإسلاميون يسيطرون على تلك النسبة قبل حل “مجلس الشعب” من قبل المجلس العسكري الحاكم الشهر الماضي. ورغم أن الأضواء ستظل مسلطة على الصراع على السيادة بين الإسلاميين والجيش، إلا أن المعركة السياسية الأكثر أهمية في القاهرة ستكون بشأن نوع الدولة الإسلامية التي ستصبح عليها مصر.

    وفي ظل هذه الثيوقراطية التنافسية الجديدة يصبح الاختلاف في الحدة وليس النوع. فكل من السلفيين و«الإخوان» على سبيل المثال يدعم تطبيق “الحدود”: وهي الأوامر الإسلامية بقطع أيادي السارقين المجرمين. والاختلاف هو حول سرعة تطبيق تلك العقوبة.

    والمنافسة بين جماعة «الإخوان» والسلفيين ليست جديدة. ففي الواقع، وفقاً لبرقية دبلوماسية بعثتها السفارة الأمريكية في القاهرة ونشرها موقع ويكيليكس، كان قادة «الجماعة» غير مرتاحين منذ عام 2009 على الأقل حيث يراقبون أعضاء «الإخوان» الريفيين الأصغر سناً وهم “يتحولون إلى المنهج السلفي بشكل متزايد”.

    إن الأمر يستغرق سنوات لكي تصبح عضواً كاملاً في «الإخوان». وحتى تصبح سلفياً، لا يحتاج المرء سوى إلى الالتزام بالمبدأ وإطلاق اللحية. وما من مفاجأة في أن السلفيين يضغطون على جماعة «الإخوان» ذات المدرسة القديمة.

    فالعداء بين الجماعتين كان ظاهراً أثناء الانتخابات البرلمانية في الشتاء الأخير، عندما تواجه “حزب النور السلفي” مع “حزب الحرية والعدالة” التابع لـ جماعة «الإخوان». فبالإضافة إلى تبادل الاتهامات بانتهاك الانتخابات، كان أعضاء الحزبين غالباً ما يتشاجرون خارج أماكن الاقتراع. وفي أيار/مايو، أثناء الجولة الأولى من الانتخابات الرئاسية، دعّم «الإخوان» والسلفيون مرشحين متنافسين.

    وحتى قبل الانتخابات البرلمانية كان الاحتكاك واضحاً. ففي كانون الثاني/يناير، وفي محاولة لطمأنة المسيحيين المصريين القلقين، أعرب مرسي عن أنه “لا توجد اختلافات في معتقدات المسلمين والمسيحيين” مما دفع السلفيين – الذين دأبوا على الهجوم على المسيحيين – إلى مطالبة مرسي بأن “يتوب إلى الله”. وقد وصف مرسي تلك الحيلة بأنها “دعاية رخيصة”.

    وبعدها بشهر، وفي محاولة لإحراج جماعة «الإخوان»، قاطع أحد أعضاء البرلمان السلفيين جلسة تشريعية برفع آذان الظهر. وبعدها وبخه رئيس البرلمان سعد الكتاتني قائلاً: “لست مسلماً أكثر منا”.

    إن جماعة «الإخوان المسلمين» لم تكن على الإطلاق معتدلة بصورة خاصة. ففي كانون الأول/ديسمبر 2011، تنبأ المرشد العام لـ «الإخوان» – محمد بديع – بأن نجاح «الجماعة» في مصر سوف “يؤدي إلى خلافة راشدة تقود العالم”. والآن، سوف تؤدي الديناميكيات السياسية الداخلية على الأرجح إلى تحفيز «الإخوان» لاتخاذ مواقف أكثر تشدداً أثناء محاولة جسر الهوة مع أبناء عمومتهم السلفيين.

    وهذه الدينامية تحدث بالفعل. ففي نيسان/أبريل، تعهد «الإخوان» بمنح علماء الدين السلفيين صلاحية المصادقة على مطابقة التشريعات المصرية للشريعة الإسلامية. وفي الشهر الماضي، وقفت «الجماعة» مع السلفيين في معارضة قرض ياباني بقيمة 426 مليون دولار لتوسيع نظام مترو الأنفاق في القاهرة، حيث ادعت أنه قائم على الفائدة ومن ثم يحرِّمه الإسلام.

    لكن المصادمات أمر مؤكد. فقد هدّد السلفيون بالفعل بالانسحاب من الفريق الرئاسي لمرسي إذا مضى في التزامه بتعيين امرأة وقبطي بين نوابه الستة. وخلال الشهور والسنوات القادمة، قد تجد جماعة «الإخوان» نفسها بسهولة في وضع غير مريح يحتم عليها معارضة فرض الزكاة التي يدعمها السلفيون على المسلمين والجزية على غير المسلمين، أو حتى تأسيس لجان للأمر بالمعروف والنهي عن المنكر – كما في المملكة العربية السعودية – لضبط أخلاقيات المصريين. وفي الوقت ذاته، قد يتخذ «الإخوان» موقفاً مغايراً لموقف السلفيين بقبولهم قرض هام قيمته 3.2 مليار دولار من “صندوق النقد الدولي”.

    وفي خطاب فوزه بالرئاسة تحدث مرسي عن المصالحة. لكن مع قلق «الإخوان المسلمين» في المستقبل من أن يتم الالتفاف عليهم واكتساب ميزة على حسابهم فإنهم قد لا يجدون بديلاً عن تبني مواقف منافسيهم السلفيين وتفسيراتهم الأكثر تشدداً للشريعة الإسلامية.

    ديفيد شينكر هو زميل أوفزين ومدير برنامج السياسة العربية في معهد واشنطن.

    لوس انجلس تايمز

    شاركها. فيسبوك تويتر لينكدإن البريد الإلكتروني واتساب Copy Link
    السابقعام فقدان الوزن والحكم “بالكيلو”!
    التالي انشقاقات كبار السنة في سوريا
    1 تعليق
    Newest
    Oldest Most Voted
    Inline Feedbacks
    View all comments
    فاروق عيتاني
    فاروق عيتاني
    12 سنوات

    المستقبل الإسلامي لمصر نسي ديفيد شنكر قوة ثالثة في مصر تقف مع الجيش و مع كل سلطان ، التيار الصوفي . كما نسى الازهر في الصراع مع الكل و ضد الكل على قاعدة الامر لي وأنا مصر .ويبدو انه نسي كيف آلت الامور مع الجماعة الاسلامية.على العموم فالخطر الاكبر الذي يهدد مصر كان ولا يزال من انكشارية محمد على وهم خط واحد من 1840 الى اليوم ولو كانت له طبعاته المختلفة وبتلاوينها المتقلبة كالطبعة الناصرية وآخر تلاوينها الممسكة ب 40% من الاقتصاد المصري لحسابها فهي أشبه بعسكر مدينة سرمن رأى في الزمن العباسي . على العموم ، يستطيع مرسي تطويق… قراءة المزيد ..

    0
    RSS أحدث المقالات باللغة الإنجليزية
    • Brig. « Yossi »  Kuperwasser: We are promoting a new order! Saudis, Lebanon and Syria can join! 15 يونيو 2025 Shaffaf Exclusive
    • Hezbollah Faces Constraints Preventing It, For Now, From Joining the War  14 يونيو 2025 Orna Mizrahi
    • Lebanon: Closed for Peace, Open for Dysfunction 10 يونيو 2025 Zouzou Cash
    • New Syria in the Making: Challenges and Opportunities for Israel 9 يونيو 2025 Nir Boms and Stéphane Cohen
    • Indonesia is more important than ever: Australia must nurture the relationship 6 يونيو 2025 Greta Nabbs-Keller
    RSS أحدث المقالات بالفرنسية
    • En Syrie, la mystérieuse disparition du corps de Hafez el-Assad 11 يونيو 2025 Apolline Convain
    • En Syrie, après les massacres d’alaouites, la difficulté de recueillir des témoignages : « Je n’ai pas confiance » 5 يونيو 2025 Madjid Zerrouky
    • Guerre en Ukraine : Kiev démontre sa force de frappe en bombardant l’aviation russe avec ses drones, jusqu’en Sibérie 2 يونيو 2025 Le Monde
    • Liban : six mois après l’entrée en vigueur d’un cessez-le-feu avec Israël, une guerre de basse intensité se poursuit 23 مايو 2025 Laure Stephan
    • DBAYEH REAL ESTATE 22 مايو 2025 DBAYEH REAL ESTATE
    23 ديسمبر 2011

    عائلة المهندس طارق الربعة: أين دولة القانون والموسسات؟

    8 مارس 2008

    رسالة مفتوحة لقداسة البابا شنوده الثالث

    19 يوليو 2023

    إشكاليات التقويم الهجري، وهل يجدي هذا التقويم أيُ نفع؟

    14 يناير 2011

    ماذا يحدث في ليبيا اليوم الجمعة؟

    3 فبراير 2011

    بيان الأقباط وحتمية التغيير ودعوة للتوقيع

    آخر التعليقات
    • رويترز على ليس “بإسم الشعب اللبناني”: عون وسلام وحردان وجبران و..”وديع الخازن” استنكروا عملية إسرائيل!
    • قارئ على ليس “بإسم الشعب اللبناني”: عون وسلام وحردان وجبران و..”وديع الخازن” استنكروا عملية إسرائيل!
    • أنا على ليس “بإسم الشعب اللبناني”: عون وسلام وحردان وجبران و..”وديع الخازن” استنكروا عملية إسرائيل!
    • كمال ريشا على طه حسين وفرقة «شحرور الوادي»
    • أحمد الصراف على الباحث عادل بخوان: “العراق في طور التفكك.. ومِثلُهُ لبنان وربما سوريا!
    تبرع
    Donate
    © 2025 Middle East Transparent

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter

    loader

    Inscrivez-vous à la newsletter

    En vous inscrivant, vous acceptez nos conditions et notre politique de confidentialité.

    loader

    Subscribe to updates

    By signing up, you agree to our terms privacy policy agreement.

    loader

    اشترك في التحديثات

    بالتسجيل، فإنك توافق على شروطنا واتفاقية سياسة الخصوصية الخاصة بنا.

    wpDiscuz