Close Menu
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    Middle East Transparent
    • الصفحة الرئيسية
    • أبواب
      1. شفّاف اليوم
      2. الرئيسية
      3. منبر الشفّاف
      4. المجلّة
      Featured
      أبواب د. عبدالله المدني

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

      Recent
      2 مارس 2025

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

    • اتصل بنا
    • أرشيف
    • الاشتراك
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    Middle East Transparent
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية»“المركزية”: الرياض ترفض شروط دمشق حفاظاً على المؤسسات و”الإنقلاب” على الأبواب

    “المركزية”: الرياض ترفض شروط دمشق حفاظاً على المؤسسات و”الإنقلاب” على الأبواب

    0
    بواسطة Sarah Akel on 28 ديسمبر 2010 غير مصنف

    التصعيد الإيراني- السوري في ربع الساعة الأخيرة قبل صدور القرار الظني يعني أن دمشق وطهران والحزب الإيراني اتخذوا قراراً بوضع اليد على لبنان، حتى لو تطلّب الأمر صداماً بين الحزب الإيراني والأحزاب السورية الولاء من جهة والجيش اللبناني من جهة أخرى.

    ومعلومات “المركزية” يمكن أن تُقرأ في ضوء تصريحات ديكتاتور دمشق اليوم، كما نقلتها “صحيفتا اللواء محمد ناصيف” اليوم في بيروت وفيها “أن الأسد عرض مع سمير القنطار (!) سير المفاوضات السورية ـــــ السعودية المتعلقة بالمحكمة الدولية والقرار الاتهامي، مؤكداً أن الغاية السورية من هذا المسعى هي تجنيب لبنان التوترات. وقال الرئيس السوري إن الحريري «إذا وافق على رفض القرار الاتهامي وعمل على عدم صدوره، فسيسقط 17 أيار جديد في لبنان»!

    17 أيار ليس أكثر ولا أقل.. أي إسقاط الدولة اللبنانية في أحضان ديكتاتور دمشق.

    ويمكن أن تُقرأ معلومات “المركزية” أيضاً في ضوء إستمرار الضغوط المالية السعودية على سعد الحريري. وهي ضغوط شديدة للغاية، علماً أن هنالك تذمّراً في السعودية نفسها من هذه السياسة “الرسمية” للمملكة! وهنا ينبغي الإنتظار لمعرفة ما ستسفر عنه زيارة الرئيس الحريري إلى نيويورك للإجتماع مع الملك السعودي.

    كما يمكن أن تُقرأ، بعد تصريح “الملا الأكبر” في طهران، على ضوء زيارة نائب رئيس مجلس الأمن القومي الإيراني، على باقري، لدمشق واجتماعه مع الأسد. وقد صرّح علي باقري بأن “«الاستقرار في لبنان رهن بالوحدة الوطنية وتعزيز تيار المقاومة». وأضاف: «إن أي إجراء أو تحرك يمسّ هذه الوحدة الوطنية أو المقاومة يصبّ في اتجاه ما يريده الأعداء».

    الموقف الإيراني-السوري يريد أن “يضع يده” على لبنان، ببساطة! وهذا يمكن أن يتّفق مع رغبات حسن نصرالله الذي عبّأ جمهوره طوال 6 أشهر، فلم يحصد سوى “الخيبة”! مما يطرح السؤال التالي: هل يستطيع نصرالله أن يخرج من “المشكل” بدون “مشكل”؟ أي بدون “الإنقلاب” الذي تشير إليه “المركزية” في كلامها عن “مواجهة بين سلاح شرعي وغير شرعي”؟

    “الشفاف”

    *

    المركزية – كشفت مصادر واسعة الإطلاع لـ”المركزية” أن الإتصالات السورية – السعودية لم تستأنف من خلال الإتصال الذي اجراه الرئيس السوري بشار الأسد الأحد الماضي بالعاهل السعودي الملك عبدالله بن عبد العزيز للإطمئنان الى صحته بعد ابلاله من العملية الجراحية التي اجراها الشهر الماضي في واشنطن واستعادته حركته العادية. وهي التي ادت الى الزيارة المفاجئة والعاجلة للرئيس سعد الحريري للولايات المتحدة قبل يومين للقاء الملك عبد الله والمقربين منه.

    وقالت المصادر ان الإتصالات بين الطرفين لم تنقطع وقد استقبل العاهل السعودي في مشفاه طيلة الأسابيع القليلة الماضية موفدين سوريين ثلاث مرات على الأقل وان نجله ومستشاره الأمير عبد العزيز بن عبدالله كان من الحاضرين دائما ومن المتابعين لحركة الإتصالات التي جرت لحظة بلحظة وعلى حد قولها “مشية السلحفاة” نظراً الى الإشكاليات التي انتجها الطرح السوري الذي تبنى ضمنا مطالب المعارضة في لبنان وخصوصا تلك المتصلة بالشروط التي يرغبون في فرضها على رئيس الحكومة سعد الحريري ومن خلاله على حلفائه ولا سيما ما يتصل منها بامور اساسية لا يمكن الإقدام عليها. ومنها:

    – وقف تمويل المحكمة الدولية من الجانب اللبناني وسحب القضاة اللبنانيين منها والعمل على تقويضها.

    – اقرار رئيس الحكومة اللبنانية بان المحكمة مسيسة ولم تعد تعني لبنان حكومة وشعبا وكولي للدم والطلب باسترداد الملف الى المحاكم اللبنانية.

    حسن نصرالله بدلاً من سعيد ميرزا؟

    – العمل على اعادة النظر بالتركيبة القضائية اللبنانية بعد احالة ما سمي بـ “ملف الشهود الزور” الى المجلس العدلي وإجراء التشكيلات القضائية التي يستدعيها طرح هذا الملف على القضاء اللبناني والعمل على البحث والتثبت مما سمي “قرائن السيد نصرالله” الأمين العام لحزب الله الذي اتهم اسرائيل بإرتكاب الجريمة.

    وقالت المصادر ان المملكة العربية السعودية ابلغت الى القيادة السورية بداية أنها لا يمكنها القبول بسلة الشروط هذه، والتي وإن تم اللجؤ اليها سيؤدي مسارها الى تقويض الحكومة اللبنانية وتغيير التحالفات السياسية التي بنيت عليها بمنطق الأكثرية السابقة والتي لم تتبدل الى اليوم في شأن عمل المحكمة تحديدا ما دام ان النائب وليد جنبلاط ما زال يوافق رئيس الجمهورية على البقاء في الوسط بين الطرفين وبعدم التصويت على ملف الإحالة الى المجلس العدلي ما يجعله صامدا الى اليوم الى جانب الأكثرية الرافضة لهذا التوجه.

    وقالت المصادر ان المملكة العربية السعودية ابلغت الى الجانب السوري استحالة اللجؤ الى مخاطبة الرأي العام الدولي ومجلس الأمن الدولي في شكل خاص والتدخل لتأجيل صدور القرار الظني او إلفائه. واعتبروا أن اللجؤ الى مثل هذه الخطوات من سابع المستحيلات ليس لسبب تمنعها بل لإستحالة الخطوة بعدما عملت لسنوات من اجل تسهيل قيام المحكمة الدولية واصدار القرار الظني وأنها لا تستطيع بين ليلة وضحاها مخاطبة الراي العام الدولي بهذه اللغة التي لا يمكن ان تتوافق مع اي من الظروف والأسباب التي ادت الى ولادتها ومباشرة اعمالها.

    كما ان المجتمع الدولي قال كلمته ولا يمكنه التراجع عنها ولعل في المبادرات التي اطلقتها فرنسا والمانيا وايطاليا والولايات المتحدة الأميركية برفع مساهماتها في تمويل المحكمة خير دليل الى المواجهة المقدرة بين من يسعى الى التدخل في عمل المحكمة ودور هذه الدول في حمايتها من اي تدخل خارجي.

    ولفتت المصادر الى ان اللقاءآت التي شهدتها الرياض يومي الثلاثاء والأربعاء الماضيين اثناء وجود اقطاب قوى 14 آذار في الرياض تلبية للدعوة التي وجهت اليهم لحضور حفل زفاف الأمير عبد العزيز بن فهد تناولت كل هذه العناوين وإن لم تكن اللقاءآت قد سمحت بالدخول في الكثير من التفاصيل.

    وعلمت “المركزية” ان بعضاً من هؤلاء القيادات الذين التقوا المسؤولين السعوديين في الرياض بقوا في العموميات ذلك ان الفريق القريب من الملك السعودي هو الذي يملك مفاتيح الإتصالات ويمكنه الغوص في الكثير من التفاصيل التي ليست في حوزة المسؤولين الآخرين وإن كانوا على اطلاع على العناوين الأساسية. وقد سبق ان كان لهم راي فيها قبل خضوع الملك للعلاج في الولايات المتحدة الأميركية.

    ولفت احد القياديين السعوديين بعض المسؤولين اللبنانيين الى انهم لا يأملون خيرا من نجاح المساعي في اعادة ضبط الموقفين السوري والإيراني من ملف المحكمة الدولية طالما ان في اعتقادهما فرض شروط على الطرف الآخر في ضؤ ما شهده العراق من انتصارات ايرانية وسورية على حساب الأطراف الآخرين، والتقدم الذي احرزته ايران في ملفها النووي وقدرتها على مخاطبة المجتمع الدولي من السقف العالي عدا عن قدرة السوريين على تحريك الساحة اللبنانية والتصرف بها مما يهدد سلامة المؤسسات الدستورية وتجنيب البلاد مواجهات لن تكون بين اطراف لبنانيين بقدر ما ستكون بين سلاح غير شرعي والمؤسسات الأمنية اللبنانية.

    ولذلك كله تتركز المساعي في الأيام المقبلة على توفير الظروف التي يمكن من خلالها ان يسجل السوريون والإيرانيون تراجعا مهما في مواقفهما من المحكمة بغية اعادة البحث في الحلول والمخارج الوسطية إن وجدت، قبل صدور القرار الظني عن المحكمة والتي باتت تتحكم به مواعيد مفترضة وغير ثابتة منها عودة المدعي العالم الدولي دانيال بالمار الى مقر عمله في لاهاي في السادس من الشهر المقبل او عودة الملك السعودي الى بلاده قبيل منتصف الشهر المقبل على اقصر تقدير إن لم يكن في نهايته او بداية شباط بعدما طلب اليه امضاء فترة النقاهة التي ستستمر ما بين سبعة و عشرة اسابيع على الأقل لإستعادة عافيته كاملة.

    وعليه تقول المصادر التي شاركت في سلسلة الإتصالات هذه ان المواجهة الدولية على الساحة اللبنانية مستمرة وان المساعي المبذولة الى اليوم لا تطمئن سوى انها نجحت في ترسيم حدود المواجهة السياسية بين اطراف الصراع من دون اللجؤ الى الشارع في اي ظرف من الظروف او ان يتوجه احدهم الى الآخر بما يثير النعرات الطائفية والمذهبية، وهو ما عده البعض انتصارا مقبولا الى اليوم ولا يمكن التخفيف من آثاره الإيجابية على الحياة اليومية في لبنان.

    وختمت المصادر بالإشارة الى مفارقة سياسية بعيدة المدى ربطت بين الموقف الإيراني الأخير للولي الفقيه الإمام خامينيئي من المحكمة ودعمها للحوار السوري – السعودي وما يمكن ان يصدر عنه.

    وقالت ان هذه المعادلة ممكنة لو لقيت المواقف الإيرانية من اعلى مرجعياتها ردة الفعل اللبنانية الإيجابية التي عبر عنها الرئيس الحريري وحزب الله مع موقف القيادة السعودية التي شككت بها الى النهايات السلبية للموقف الإيراني.

    شاركها. فيسبوك تويتر لينكدإن البريد الإلكتروني واتساب Copy Link
    السابقمجرد سؤال في مشهد يطل على كارثة..!!
    التالي جعجع من بكركي: ولّت أيام التهديد فهناك حد أدنى من الدولة والرأي العام الدولي

    التعليقات مغلقة.

    RSS أحدث المقالات باللغة الإنجليزية
    • Only 900 speakers of the Sanna language remain. Now Cyprus’ Maronites are mounting a comeback 28 مايو 2025 Menelaos Hadjicostis
    • The Poisoned Chalice: President Trump’s Opportunity with Iran 27 مايو 2025 General Kenneth F. McKenzie, Jr.
    • Syria, Lebanon could join Abraham Accords before Saudi Arabia, Israeli amb. to US says 26 مايو 2025 Jerusalem Post
    • DBAYEH REAL ESTATE 25 مايو 2025 DBAYEH REAL ESTATE
    • Israeli Raids in Lebanon: target, Hezbollah weaponry 23 مايو 2025 Omar Harkous
    RSS أحدث المقالات بالفرنسية
    • Liban : six mois après l’entrée en vigueur d’un cessez-le-feu avec Israël, une guerre de basse intensité se poursuit 23 مايو 2025 Laure Stephan
    • DBAYEH REAL ESTATE 22 مايو 2025 DBAYEH REAL ESTATE
    • Dima de Clerck, historienne : « Au Liban, il règne aujourd’hui une guerre civile sourde » 17 مايو 2025 Laure Stephan
    • Les bonnes affaires du président au Moyen-Orient 17 مايو 2025 Georges Malbrunot
    • La stratégie séparatiste des Emirats arabes unis 16 مايو 2025 Jean-Pierre Filiu
    23 ديسمبر 2011

    عائلة المهندس طارق الربعة: أين دولة القانون والموسسات؟

    8 مارس 2008

    رسالة مفتوحة لقداسة البابا شنوده الثالث

    19 يوليو 2023

    إشكاليات التقويم الهجري، وهل يجدي هذا التقويم أيُ نفع؟

    14 يناير 2011

    ماذا يحدث في ليبيا اليوم الجمعة؟

    3 فبراير 2011

    بيان الأقباط وحتمية التغيير ودعوة للتوقيع

    آخر التعليقات
    • اياد على بعد 35 عاما من سياسة “الطفل الواحد”، الصين تواجه كارثة ديموغرافية سوف تنخر اقتصادها..!
    • Edward Ziadeh على “البابا ترامب” مزحة أم محاولة لوضع اليد على الكاثوليكية؟
    • Edward Ziadeh على (فيديو يستحق المشاهدة) نتنياهو: لهذه الأسباب اتخذت قرار تصفية نصرالله
    • Edward Ziadeh على  بِكِلفة 100 مليون دولار: حزب الله يخطط لبناء “قبر فخم” لنصرالله بأموال إيرانية مهربة
    • طارق علي على إشكاليات التقويم الهجري، وهل يجدي هذا التقويم أيُ نفع؟
    تبرع
    Donate
    © 2025 Middle East Transparent

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter

    loader

    Inscrivez-vous à la newsletter

    En vous inscrivant, vous acceptez nos conditions et notre politique de confidentialité.

    loader

    Subscribe to updates

    By signing up, you agree to our terms privacy policy agreement.

    loader

    اشترك في التحديثات

    بالتسجيل، فإنك توافق على شروطنا واتفاقية سياسة الخصوصية الخاصة بنا.