Close Menu
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    Middle East Transparent
    • الصفحة الرئيسية
    • أبواب
      1. شفّاف اليوم
      2. الرئيسية
      3. منبر الشفّاف
      4. المجلّة
      Featured
      أبواب د. عبدالله المدني

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

      Recent
      2 مارس 2025

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

    • اتصل بنا
    • أرشيف
    • الاشتراك
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    Middle East Transparent
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية»المحتجّون لـ”المقريف”: أوقفوا الحرب القبلية في “بني وليد”

    المحتجّون لـ”المقريف”: أوقفوا الحرب القبلية في “بني وليد”

    0
    بواسطة Sarah Akel on 21 أكتوبر 2012 غير مصنف

    طرابلس (رويترز) – اقتحم زهاء 500 شخص مجمع المؤتمر الوطني العام في ليبيا يوم الأحد مطالبين بوقف العنف في بلدة بني وليد المعقل السابق لمعمر القذافي التي تتعرض للقصف من قبل رجال ميليشيات من مصراتة.

    وتقصف ميليشيات ليبية متحالفة مع وزارة الدفاع ينتمي كثير من افرادها الى مصراتة بلدة بني وليد التي يقطنها 70 الف شخص منذ عدة ايام. وقالت وكالة الانباء الليبية الرسمية يوم الاحد ان 22 شخصا قتلوا واصيب 200 آخرون في الاشتباكات.

    وقال محتج يدعى نصر الدين “جئنا لمطالبة الحكومة بايجاد حل سلمي للحرب القبلية المستعرة في بني وليد.”

    ويقود حكام ليبيا الجدد البلاد نحو الانتخابات لكنهم يجدون صعوبة في فرض سلطتهم على بلد يغص بالاسلحة بعد عام من اسر القذافي وقتله.

    وفي حين ظلت مصراتة أسابيع تحت حصار قوات القذافي في حرب العام الماضي كانت بني وليد واحدة من اخر البلدات التي استمرت مؤيدة للزعيم الراحل. وما زالت بني وليد معزولة عن باقي ليبيا ويقول مقاتلون سابقون من المعارضين للقذافي إنها لا تزال تضم جيوبا مؤيدة للنظام القديم.

    وشق المحتجون غير المسلحين من الرجال والنساء طريقهم متجاوزين حراس الامن عند بوابات مجمع المؤتمر الوطني في طرابلس وهم يهتفون قائلين “لا إله إلا الله (محمد) المقريف عدو الله” في اشارة الى رئيس المؤتمر الوطني.

    واطلقت قوات الامن الرصاص في الهواء وظلوا في مواقعهم على ابواب البناية فيما كان الاعضاء المنتخبون يجتمعون في الداخل.

    وقال نصر الدين ان الكثير من المحتجين من سكان طرابلس الذين لهم اقارب في بني وليد او ينحدرون منها.

    وهذه هي المرة الثانية التي يقتحم فيها محتجون مجمع المؤتمر الوطني منذ توليه السلطة في الصيف.

    وكانت المرة الأولى في الرابع من اكتوبر تشرين الاول عندما اقتحمته مجموعة من المتظاهرين الذين يعتقدون ان بلدتهم لم تحظ بتمثل كاف في تشكيل حكومي مقترح في الوقت الذي كان فيه المؤتمر يستعد لبحث ترشيحات رئيس الوزراء المنتخب.

    وقال عبد الكريم غميض وهو قائد ميلشيا داخل بني وليد ان الهجمات مستمرة في البلدة التي تقع على بعد 140 كيلومترا الى الجنوب من طرابلس.

    وأضاف عبر الهاتف “الهجمات مستمرة. القصف يأتي من كل جانب.”

    وقال احد سكان بني وليد عبر الهاتف “القتال متواصل اليوم. هناك دخان يتصاعد فوق مناطق معينة في المدينة.”

    وخارج بني وليد اصطفت مئات العربات في قرية على بعد 80 كيلومترا من طرابلس في انتظار تحقق القوات الحكومية ممن بداخلها حيث تفر العائلات من القتال.

    وقال رجل اصطحب اسرته على شاحنة صغيرة “نحن نهرب من خطر الصواريخ والشظايا والموت داخل البيوت. لقد انقطعت الكهرباء منذ أيام.”

    وتصاعدت مشاعر الغضب في مصراتة بعد مقتل عمران شعبان المعارض للقذافي بعد شهرين من الاحتجاز في بني وليد. وكان شعبان وهو من مصراتة الرجل الذي عثر على القذافي مختبئا في انبوب للصرف في سرت في 20 أكتوبر تشرين الأول 2011.

    وأمر المؤتمر الوطني العام في ليبيا وزارتي الدفاع والداخلية باعتقال خاطفي شعبان الذين يشتبه في أنهم عذبوه حتى الموت. وحدد المؤتمر الوطني ايضا مهلة نهائية لبني وليد لتسليمهم.

    وفرت مئات العائلات من بني وليد إلى ترهونة التي تبعد حوالي 80 كيلومترا خلال اليومين الماضيين.

    شاركها. فيسبوك تويتر لينكدإن البريد الإلكتروني واتساب Copy Link
    السابقأعمال عنف في بيروت بعد تشييع جثمان وسام الحسن
    التالي تداعيات المشروع الإمبراطوري الإيراني والممرّ اللبناني

    التعليقات مغلقة.

    RSS أحدث المقالات باللغة الإنجليزية
    • Lebanon: Closed for Peace, Open for Dysfunction 10 يونيو 2025 Zouzou Cash
    • New Syria in the Making: Challenges and Opportunities for Israel 9 يونيو 2025 Nir Boms and Stéphane Cohen
    • Indonesia is more important than ever: Australia must nurture the relationship 6 يونيو 2025 Greta Nabbs-Keller
    • A Conversation with Syrian Leader: Journey Beyond the Ruins 4 يونيو 2025 Jonathan Bass
    • Beirut and Damascus Remain Divided 31 مايو 2025 Mohamad Fawaz
    RSS أحدث المقالات بالفرنسية
    • En Syrie, la mystérieuse disparition du corps de Hafez el-Assad 11 يونيو 2025 Apolline Convain
    • En Syrie, après les massacres d’alaouites, la difficulté de recueillir des témoignages : « Je n’ai pas confiance » 5 يونيو 2025 Madjid Zerrouky
    • Guerre en Ukraine : Kiev démontre sa force de frappe en bombardant l’aviation russe avec ses drones, jusqu’en Sibérie 2 يونيو 2025 Le Monde
    • Liban : six mois après l’entrée en vigueur d’un cessez-le-feu avec Israël, une guerre de basse intensité se poursuit 23 مايو 2025 Laure Stephan
    • DBAYEH REAL ESTATE 22 مايو 2025 DBAYEH REAL ESTATE
    23 ديسمبر 2011

    عائلة المهندس طارق الربعة: أين دولة القانون والموسسات؟

    8 مارس 2008

    رسالة مفتوحة لقداسة البابا شنوده الثالث

    19 يوليو 2023

    إشكاليات التقويم الهجري، وهل يجدي هذا التقويم أيُ نفع؟

    14 يناير 2011

    ماذا يحدث في ليبيا اليوم الجمعة؟

    3 فبراير 2011

    بيان الأقباط وحتمية التغيير ودعوة للتوقيع

    آخر التعليقات
    • كمال ريشا على طه حسين وفرقة «شحرور الوادي»
    • أحمد الصراف على الباحث عادل بخوان: “العراق في طور التفكك.. ومِثلُهُ لبنان وربما سوريا!
    • خليل الحوت على موسم الشائعات بدأ!
    • محمد شباني على اتعظوا بحكمة طائر النبي سليمان… فلا يخدعنّكم أصحاب اللحى الطويلة
    • Indonesia is more important than ever: Australia must nurture the relationship - Middle East Transparent على أندونيسيا هي الأكثر أهمية لأستراليا، ولكن ..
    تبرع
    Donate
    © 2025 Middle East Transparent

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter

    loader

    Inscrivez-vous à la newsletter

    En vous inscrivant, vous acceptez nos conditions et notre politique de confidentialité.

    loader

    Subscribe to updates

    By signing up, you agree to our terms privacy policy agreement.

    loader

    اشترك في التحديثات

    بالتسجيل، فإنك توافق على شروطنا واتفاقية سياسة الخصوصية الخاصة بنا.