Close Menu
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    Middle East Transparent
    • الصفحة الرئيسية
    • أبواب
      1. شفّاف اليوم
      2. الرئيسية
      3. منبر الشفّاف
      4. المجلّة
      Featured
      أبواب د. عبدالله المدني

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

      Recent
      2 مارس 2025

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

    • اتصل بنا
    • أرشيف
    • الاشتراك
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    Middle East Transparent
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية»المجلس الشيعي المشلول

    المجلس الشيعي المشلول

    0
    بواسطة Sarah Akel on 6 يناير 2011 غير مصنف

    تفتقد الهيئتان، الشرعية والتنفيذية، في المجلس الاسلامي الشيعي الاعلى، منذ العام 2004، الى اي شرعية قانونية تبرر استمرارهما على رأس هذه المؤسسة الرسمية التي نشأت في العام 1969. والمجلس، الذي لم ينتخب رئيسا له منذ وفاة الامام الراحل الشيخ محمد مهدي شمس في مثل هذه الايام قبل عشر سنوات (كانون الثاني 2001)، لم يشهد انتخابات لهيئتيه رغم مرور 7 سنوات على نهاية ولايتيهما الممددتين مرات عدة منذ مطلع الثمانينات من القرن الماضي، علما انه جرى انتخابهما في العام 1975.

    ولم يبادر مجلس النواب، حتى اليوم، الى اتخاذ اي اجراء قانوني على هذا الصعيد، سواء لجهة الدفع نحو اجراء العملية الانتخابية او اتخاذ قرار بالتمديد للوضع القائم. فيستمر الحال على ما هو عليه اليوم في ظل تساؤلات حول الاسباب التي تحول دون ذلك، علما ان المسؤولية تقع على عاتق “حزب الله وحركة “أمل” في استمرار هذا الخلل القانوني، باعتبارهما الجهتين اللتين تقرران في هذا الشأن داخل مجلس النواب وفي هيئتي المجلس الشيعي، بسبب حجم تمثيلهما الذي لا ينافسهما احد عليه.

    في هذا السياق يرجح عضو رسمي في المجلس الشيعي أن لا مصلحة، على ما يبدو، للطرفين، في اعادة ترتيب الوضع القانوني والمؤسساتي لهذه المؤسسة، فيما يسعى كل منهما الى محاولة الحفاظ او السيطرة، تحت عنوان التحالف بينهما، على ما يمكن ان يعزز الحضور الخاص داخلها لكل منهما.

    ويتابع المصدر: “مع انكفاء استقلالية المؤسسة وخصوصيتها الى حدود اختفائها تقريبا، تحول المجلس الى هيئة هدفها القاء البيانات الصادرة باسمه، والتي يجري اعدادها وصياغتها من قبل مندوبي أمل وحزب الله، وغالبا ما تمر من دون اي تعديل، الا في بعض الاحيان التي يعترض فيها نائب الرئيس الشيخ عبد الامير قبلان”.

    ويشير المصدر الى محاولة قام بها الرئيس نبيه بري من اجل ترتيب انتخاب رئيس للمجلس ونائبي الرئيس والهيئتين، الا انه فوجىء بموقف “حزب الله” الذي ابدى اهتماما غير مسبوق بالمشاركة في اختيار الرئيس ونائب الرئيس وغيرهما، ما جعل الرئيس بري ينكفىء بعدما تبين له ان بقاء الوضع القائم هو افضل من ان يدخل في صفقة لا تؤمن له شروطا افضل.

    واذا كان البعض يعتبر ان نائب رئيس المجلس الشيخ عبد الامير قبلان هو الاقرب الى الرئيس نبيه بري منه الى حزب الله، فان هناك من يقول ان هذا الواقع بدأ يتغير منذ سنوات، ومع تطور نفوذ “حزب الله” في المؤسسة، الى جانب الإهتمام الإيراني بها من خلال الدعم المالي لبعض الشخصيات المفصلية فيها، الى تراجع النفوذ السوري، واللامبالاة او العجز الذي ينتاب جهات مستقلة في المجلس. هكذا باتت الصورة تتغير لصالح “حزب الله”، الذي نجح، بحسب المصدر، في جذب الكثيرين نحوه، ممن كانوا محسوبين على الرئيس بري او على حركته “أمل”.

    ازاء ذلك كله ثمة ما يشبه الاجماع على أنّ مؤسسة المجلس الشيعي تعيش حاليا مرحلة لم تشهدها في تاريخها، لجهة تضعضعها، وانحسار دورها وحضورها الخاص. واذا كان البعض يحيل ذلك الى تراجع في الحالة الصحية للشيخ عبد الامير قبلان وتمنعه من ممارسة نشاطاته بشكل طبيعي، فإن الثابت ان المؤسسة افتقدت دورها وتحولت الى منبر لبيانات تصدر بين الحين والآخر ليس اكثر، من دون ان يظهر فيها ما يشير الى اهتمام يتجاوز بعض المهمات الروتينية، التي تندرج في سياق المصالح الضيقة لأفراد ليس أكثر.
    هذا التراجع والانكفاء جعلا المجلس الشيعي امام خيار المزيد من الانحدار، والهامشية، او توصل الرئيس بري وحزب الله الى صيغة تعيد تنظيم اوضاعه، وهو ما يبدو مستبعدا، في ظل عدم رغبة الطرفين بدعم مرجعية شيعية لا يريان حاجة لوجودها خارج التحكم الكامل.

    وأمام عجز الرئيس بري عن اعادة ادراجها ضمن شروطه السياسية، تبدو فرص سيطرة “حزب الله” على المجلس أقوى من السابق. هذا ما يؤكده المصدر نفسه الذي يعتقد ان الحزب، كحزب ديني وشيعي في بلد مثل لبنان، لا يمكن ان يتهاون في شأن السيطرة على هذه المؤسسة الدينية والشيعية الرسمية.

    ويختم: “هذا ما هو قائم اليوم وسيتضح اكثر في الاشهر المقبلة”!!

    تحلو للمصدر عينه المقارنة بين بكركي، مقر البطركية المارونية، وبين حارة حريك، حيث مقرّ المجلس الشيعي، فحين تذكر المنطقة، يتذكر المستعمون “حزب الله”. والبطركية، كما يعرف اللبنانيون، والعالم كلّه، تقود المسيحيين وخياراتهم، فيما يبدو المجلس الشيعي ملحقا وتابعا وهامشيا.

    هكذا يمكن فهم مستقبل المجلس، في الحارة، بعيدا عن أيّ استقلالية.

    “صدى البلد”

    إقرأ أيضاً:

    فساد في المجلس الشيعي؟: وثيقة إصلاحية تتهم نصرالله وبرّي بتغطية “مزرعة آل قبلان”!

    شاركها. فيسبوك تويتر لينكدإن البريد الإلكتروني واتساب Copy Link
    السابقالرأي: “المحكمة قد تستدعي مسؤولين سوريين للشهادة اذا اتهمت اعضاء في حزب الله”
    التالي الحريري: التفاهم السعودي-السوري ناجز ولن أنفّذ قبل الطرف الآخر!

    التعليقات مغلقة.

    RSS أحدث المقالات باللغة الإنجليزية
    • The Poisoned Chalice: President Trump’s Opportunity with Iran 27 يونيو 2025 General Kenneth F. McKenzie, Jr.
    • Post-Attack Assessment of the First 12 Days of Israeli and U.S. Strikes on Iranian Nuclear Facilities 26 يونيو 2025 ISIS
    • US ambiguity shouldn’t stop work on a two-state solution 25 يونيو 2025 David Schenker
    • The Political Economy of Reform in Lebanon and its Challenges 23 يونيو 2025 Khalil Youssef Beidas
    • Sky Theft: How MEA’s Monopoly Is Pricing Lebanon Out of the Skies 19 يونيو 2025 Zouzou Cash
    RSS أحدث المقالات بالفرنسية
    • En Syrie, la mystérieuse disparition du corps de Hafez el-Assad 11 يونيو 2025 Apolline Convain
    • En Syrie, après les massacres d’alaouites, la difficulté de recueillir des témoignages : « Je n’ai pas confiance » 5 يونيو 2025 Madjid Zerrouky
    • Guerre en Ukraine : Kiev démontre sa force de frappe en bombardant l’aviation russe avec ses drones, jusqu’en Sibérie 2 يونيو 2025 Le Monde
    • Liban : six mois après l’entrée en vigueur d’un cessez-le-feu avec Israël, une guerre de basse intensité se poursuit 23 مايو 2025 Laure Stephan
    • DBAYEH REAL ESTATE 22 مايو 2025 DBAYEH REAL ESTATE
    23 ديسمبر 2011

    عائلة المهندس طارق الربعة: أين دولة القانون والموسسات؟

    8 مارس 2008

    رسالة مفتوحة لقداسة البابا شنوده الثالث

    19 يوليو 2023

    إشكاليات التقويم الهجري، وهل يجدي هذا التقويم أيُ نفع؟

    14 يناير 2011

    ماذا يحدث في ليبيا اليوم الجمعة؟

    3 فبراير 2011

    بيان الأقباط وحتمية التغيير ودعوة للتوقيع

    آخر التعليقات
    • Najwa على صحة العالم من صحة «هرمز» و«باب المندب»!
    • المحامي حنا البيطار على الإقتصاد السياسي للإصلاح في لبنان، وتحدّياته!
    • Yara على من هيروشيما إلى طهران… هل نعود إلى بداية الطريق
    • Linda على من هيروشيما إلى طهران… هل نعود إلى بداية الطريق
    • Joe Wk على السيستاني دعا لـ”حل سلمي”، ومُعَمّمون بالنجف اعتبروا الحرب على خامنئي حرباً على “الأمة الإسلامية”!
    تبرع
    Donate
    © 2025 Middle East Transparent

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter

    loader

    Inscrivez-vous à la newsletter

    En vous inscrivant, vous acceptez nos conditions et notre politique de confidentialité.

    loader

    Subscribe to updates

    By signing up, you agree to our terms privacy policy agreement.

    loader

    اشترك في التحديثات

    بالتسجيل، فإنك توافق على شروطنا واتفاقية سياسة الخصوصية الخاصة بنا.