Close Menu
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    Middle East Transparent
    • الصفحة الرئيسية
    • أبواب
      1. شفّاف اليوم
      2. الرئيسية
      3. منبر الشفّاف
      4. المجلّة
      Featured
      أبواب د. عبدالله المدني

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

      Recent
      2 مارس 2025

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

    • اتصل بنا
    • أرشيف
    • الاشتراك
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    Middle East Transparent
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية»الرئيسية»اللبنانيين الفارّون الى اسرائيل أول المستفيدين من قانون استعادة الجنسية

    اللبنانيين الفارّون الى اسرائيل أول المستفيدين من قانون استعادة الجنسية

    0
    بواسطة خاص بالشفاف on 10 نوفمبر 2015 الرئيسية

    بعد انقضاء أكثر من 12 عاما على بداية دراسته، عاد مشروع قرار استعادة الجنسية للبنانيين الذين فقدوها بفعل الهجرات منذ عشرينيات القرن الماضي الى الواجهة، حيث تصـّر الاطراف المسيحية على إدراجه على جدول الجلسة التشريعية، بصفة قانون معجل مكرر.

    أين تكمن اهمية هذا القانون وحيويته، ولماذا هذا الاصرار على إعطائه صفة الضرورة، وهل هو فعلا حاجة مسيحية صرفة ام حاجة لبنانية ووطنية؟.

    من السذاجة القول إن أبناء اللبنانيين الذين هاجروا بداية القرن الماضي، واستوطنوا بلاد المهاجر في الولايات المتحدة واميركا اللاتينية وكوبا وسواها، وممن فقدوا اتصالهم بأهلهم في لبنان، يبدون حماسة لاستعادة جنسيتهم اللبنانية. علما ان معظم هؤلاء هاجروا من جبل لبنان المسيحي، ولم تكن “دولة لبنان الكبير” موجودة ومعترفاً بها، وكانوا يغادرون عبر المرافيء البحرية، فيتوجهون الى المرافيء في طرابلس وبيروت، ينتظرون قدوم باخرة (“بابور”)، ويتوسلون نقلهم الى اي مكان، على ان يعملوا على الباخرة لقاء إطعامهم فقط. وكانوا حين يبلغون مقصدهم في القارة الاميركية يصرحون بالجهة التي جاؤوا منها، وكانت مرفأ طرابلس، اي انهم من التابعية السورية، نظرا لوقوع مرفأ طرابلس في تلك الايام ضمن ولاية الشام.

    ميناء_بيروت-قرن_19

    فلهؤلاء، في كل قرية في الجبل اللبناني حكاية عائلات هاجرت وانقطعت اخبارها، خصوصا أولئك الذين لم يوفقوا في تحصيل المال الوفير لارساله الى لبنان او للعودة الى بلاد الارز.

    ولهؤلاء أبناء وأحفاد، لا يعرفون لبنان، ولا يعرفون أقاربهم الذين قدّر لهم البقاء على قيد الحياة في زمن المجاعة، ولكن قسما كبيرا من هؤلاء يمثل مشكلة عقارية! فبينهم من يملك عقارات في القرى والمدن التي هاجر منها، وفي الاغلب هم لا يعرفون انهم اصحاب عقارات في لبنان، او انهم لا يدركون اهمية هذه العقارات المالية اليوم.

    ولكن في المقابل غالبية هؤلاء، وإن كانوا مستهدفين بقانون استعادة الجنسية إلا أن بينهم وبين إثبات لبنانية نسبهم صعوبات ليست قليلة، تبدأ أولا بإثبات ان اجدادهم ليسوا سوريين، فضلا عن ان عدد المهتمين من بينهم باستعادة الجنسية غير معروف. وهم، وإن كانوا بمئات الآلآف في المهاجر، إلا أن معظمهم غير معني بلبنان، وهم أسسوا حياتهم في المهاجر ولا يرتبطون بأي صلات من اي نوع مع بلاد اجدادهم.

    وتاليا، التعويل على حماسة هؤلاء في استعادة جنسيتهم قد لا يكون في محله، ليس بالنسبة للمسيحيين، بل بالنسبة للذين يتخوفون ويرفضون طرح هذا القانون. فإذا كان تسجيل اللبنانيين في السفارات ليمارسوا حق الاقتراع في الخارج، قد أخفق ولم يتسجل في كل العالم سوى بضعة آلاف من كل الطوائف، فالحماس لن يصيب جميع اللبنانيين المهاجرين الذين فقدوا جنسيتهم وسيسعون الى استعادتها فور صدور القانون.

    وإذا كان القانون لا يمثل إغراءا للمهاجرين، فمن هم الذين يمثل لهم القانون عامل جذب لاستعادة الجنسية؟.

    في الغالب قد يكون عناصر جيش لحد الذين فروا الى إسرائيل من اكثر المهتمين بهذا القانون. فهؤلاء تكاثروا في إسرائيل وسواها من المهاجر التي قصدوها، وانجبوا اولادا، لا يملكون جنسية لبنانية، وبطبيعة الحال لا يملكون جنسية إسرائيلية. بالتالي، فإن القانون يمثل عامل جذب لاعطاء الجنسية اللبنانية لابنائهم عبر السفارات اللبنانية في الخارج.

    في العام 2002 أشارت الاحصاءات الى ان عدد عناصر ميليشيات لحد وعائلاتهم وجميع الذين فروا الى اسرائيل يبلغ 7600 شخصا، بقي منهم ما يقارب الثلاثة آلاف.

    ومع فشل محاولات إعادة هؤلاء الى لبنان، خصوصا ان ورقة التفاهم بين التيار العوني وحزب الله لحظت حلا لهؤلاء إلا أنه بقي حبرا على ورق. فقد يشكل هذا القانون مخرجا لهؤلاء.

    *

    وورد في ورقة التفاهم العونية مع حزب الله، في البند السادس

    “اللبنانيون في إسرائيل:

    انطلاقاً من قناعتنا ان وجود أي لبناني على أرضه هو أفضل من رؤيته على أرض العدو فإن حل مشكلة اللبنانيين الموجودين لدى إسرائيل تتطلّب عملاً حثيثاً من أجل عودتهم الى وطنهم آخذين بعين الاعتبار كل الظروف السياسية والأمنية والمعيشية المحيطة بالموضوع؛ لذلك نوجه نداء لهم بالعودة السريعة الى وطنهم استرشاداً بنداء سماحة السيد حسن نصر الله بعد الانسحاب “الإسرائيلي” من جنوب لبنان واستلهاماً بكلمة العماد عون في أول جلسة لمجلس النواب”.

    شاركها. فيسبوك تويتر لينكدإن البريد الإلكتروني واتساب Copy Link
    السابقبيري ميرو هل أصبح من التكتل؟
    التالي هل يصمد «الثلاثي الجديد» وتنجح دول الخليج؟
    Subscribe
    نبّهني عن
    guest

    guest

    0 تعليقات
    Newest
    Oldest Most Voted
    Inline Feedbacks
    View all comments
    RSS أحدث المقالات باللغة الإنجليزية
    • Israeli Raids in Lebanon: target, Hezbollah weaponry 23 مايو 2025 Omar Harkous
    • DBAYEH REAL ESTATE 22 مايو 2025 DBAYEH REAL ESTATE
    • Disarming Palestinian Factions in Lebanon Means Disarming Hezbollah 21 مايو 2025 Hanin Ghaddar and Ehud Yaari
    • The Pope and the Vatican: Divine Right or Male Monopoly? Elderly Men Excluding Women and Youth in the Name of Heaven 13 مايو 2025 Rezgar Akrawi
    • Leo is America’s first pope. His worldview appears at odds with ‘America First.’ 10 مايو 2025 POLITICO
    RSS أحدث المقالات بالفرنسية
    • Liban : six mois après l’entrée en vigueur d’un cessez-le-feu avec Israël, une guerre de basse intensité se poursuit 23 مايو 2025 Laure Stephan
    • DBAYEH REAL ESTATE 22 مايو 2025 DBAYEH REAL ESTATE
    • Dima de Clerck, historienne : « Au Liban, il règne aujourd’hui une guerre civile sourde » 17 مايو 2025 Laure Stephan
    • Les bonnes affaires du président au Moyen-Orient 17 مايو 2025 Georges Malbrunot
    • La stratégie séparatiste des Emirats arabes unis 16 مايو 2025 Jean-Pierre Filiu
    23 ديسمبر 2011

    عائلة المهندس طارق الربعة: أين دولة القانون والموسسات؟

    8 مارس 2008

    رسالة مفتوحة لقداسة البابا شنوده الثالث

    19 يوليو 2023

    إشكاليات التقويم الهجري، وهل يجدي هذا التقويم أيُ نفع؟

    14 يناير 2011

    ماذا يحدث في ليبيا اليوم الجمعة؟

    3 فبراير 2011

    بيان الأقباط وحتمية التغيير ودعوة للتوقيع

    آخر التعليقات
    • Edward Ziadeh على “البابا ترامب” مزحة أم محاولة لوضع اليد على الكاثوليكية؟
    • Edward Ziadeh على (فيديو يستحق المشاهدة) نتنياهو: لهذه الأسباب اتخذت قرار تصفية نصرالله
    • Edward Ziadeh على  بِكِلفة 100 مليون دولار: حزب الله يخطط لبناء “قبر فخم” لنصرالله بأموال إيرانية مهربة
    • طارق علي على إشكاليات التقويم الهجري، وهل يجدي هذا التقويم أيُ نفع؟
    • سامي البحيري على نِعَم اللاهوت العقلاني: الإيمان المسيحي بالتقدّم كيف أدّت المسيحيّة إلى الحرية، والرأسمالية، ونجاح الغرب
    تبرع
    Donate
    © 2025 Middle East Transparent

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter

    loader

    Inscrivez-vous à la newsletter

    En vous inscrivant, vous acceptez nos conditions et notre politique de confidentialité.

    loader

    Subscribe to updates

    By signing up, you agree to our terms privacy policy agreement.

    loader

    اشترك في التحديثات

    بالتسجيل، فإنك توافق على شروطنا واتفاقية سياسة الخصوصية الخاصة بنا.

    wpDiscuz