Close Menu
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    Middle East Transparent
    • الصفحة الرئيسية
    • أبواب
      1. شفّاف اليوم
      2. الرئيسية
      3. منبر الشفّاف
      4. المجلّة
      Featured
      أبواب د. عبدالله المدني

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

      Recent
      2 مارس 2025

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

    • اتصل بنا
    • أرشيف
    • الاشتراك
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    Middle East Transparent
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية»القلمون: ربيع لبنانيّ حارّ.. ورئيس ضدّ الإرهاب

    القلمون: ربيع لبنانيّ حارّ.. ورئيس ضدّ الإرهاب

    0
    بواسطة Sarah Akel on 16 ديسمبر 2014 غير مصنف

    الحرب على الارهاب هي المهمة الاولى وربما الوحيدة التي سينهمك اللبنانيون بخوضها في المرحلة المقبلة. فالمؤشرات الميدانية والسياسية تدفع نحو مزيد من التأزم في المشهد السوري، وربما إلى عملية خلط اوراق في سياق اولوية الحرب على الارهاب التي ستقرّر بعد سنوات مستقبل سورية. ولبنان يغرق اكثر فأكثر في الرمال السورية، سواء من خلال انخراط حزب الله في القتال الى جانب النظام السوري، او عبر انتقال الجيش اللبناني من مرحلة النأي بالنفس عن المعارك مع المجموعات المسلحة السورية، الى مرحلة خوض المواجهة بشكل واضح وعلني مع ما يسمّى “المجموعات الارهابية”.

    على انّ يجعل من الحرب على الارهاب حقيقة واقعة على الاراضي اللبنانية، ولا سيما على الحدود الشرقية، هو بدء الاستعداد الجدّي من قبل تنظيم “داعش” لجعل منطقة القلمون ساحة جهاد لهذا التنظيم. فالمعلومات التي بدأت تنتشر في اوساط المجموعات المعارضة والمسلّحة تفيد بأنّ تنظيم داعش بدأ بالاستعداد من اجل الامساك بهذه المنطقة، ويمهّد لهذه الخطوة بدعوة مجموعات المعارضة المسلّحة، على اختلافها في القلمون، الى مبايعة الخليفة البغدادي واعلان الولاء للدولة الاسلامية في العراق والشام.

    وتضيف المصادر انّ التنظيم اوكل القيادة الى ثلاثة امراء تمّ استحضارهم من الانبار في العراق، كما تتمّ عمليات نقل الاسلحة من العراق الى مناطق عدّة في سورية. والثابت ان تنظيم داعش بدأ معركة القلمون بالتحضير لها تنظيميا، بانتظار انقضاء الشتاء، اذ يتوقّع مراقبون ان يكون ربيع القلمون هذا العام ناريا بعدما وضع تنظيم داعش هدف السيطرة على القلمون على سكّة التنفيذ.

    وسواء نجح داعش في السيطرة على القلمون أم فشل، فالمؤكّد، بحسب المتابعين من الداخل السوري، انّ تنظيم داعش يحصد خيبات المعارضة ويثمّرها في استقطاب فئات فقدت الثقة بقدرة سواه على اعادتها الى قراها وبلداتها. هذا في ظلّ كلام متنام على انّ العودة الديمغرافية الى ما كانت عليه منطقة القلمون قبل الثورة السورية لم يعد واردا في حسابات الجيش السوري وحزب الله، لا في الحاضر ولا في المستقبل، بعدما ثبت انّ هناك حاجة من كلا الطرفين الى اقتلاع البيئة المعادية لهما في هذه المنطقة. وهناك اسباب باتت معروفة سبّبت معركة القصير ولاحقا يبرود وما بينهما…

    ما يعزّز من وجهة التصعيد في هذه المنطقة، وتنامي نفوذ داعش في سورية عموما، هو العجز او اللامبالاة الدولية تجاه وضع الازمة السورية على سكّة الحل اولاً، والتباين الجليّ بين اطراف التحالف الدولي ضد داعش حيال طريقة التعامل مع الازمة السورية ثانياً. ومن هنا نقرأ إعلان الادارة الاميركية، من الرئيس ونائبه الى وزير الخارجية، انّ اولوية انهاء تنظيم داعش في العراق ونجاح التسوية السياسية يتقدّم ويمهّد للحل في سورية ثالثاً، مترافقاً مع التلويح الدولي ببقاء نظام الاسد، ولو شريكا، وبقاء النفوذ الايراني في سورية، ولو بشراكة دولية.

    خلاصة هذه العوامل، التي تستبعد الحل السياسي في سورية خلال المدى المنظور، أنّ الميدان يفتح شهية القتال لفرض وقائع عسكرية جديدة. من هنا بدأت استعدادات داعش تنطلق من فعل المباغتة، بالاستفادة من عدم انسجام خصومه، سواء في المعارضة السورية المسلّحة، او في الجيش السوري. فضلا عن تنامي البيئة الحاضنة لها، التي تتوسّع كلّما لمست هذه البيئة عبثية المواقف الاقليمية والدولية في مقاربتها للكارثة التي يعيشونها… وقد لا يكون “داعش” هو التنظيم الاقوى في سورية اليوم، بما فيها الجيش النظامي وحزب الله، لكنّ كلّ المؤشرات تدفع الى توقع ان يكون الربيع المقبل الاختبار الحقيقي لداعش ولخصومه…

    عمليا كسب هذا التنظيم السبق الايديولوجي والاعلامي عندما اتفق العالم، بممانعيه وامبريالييه، على القضاء عليه. ولو كان البعض يشكّك، الا انّ اليأس الاجتماعي في البيئة السنية السورية، واغراء مواجهة الغرب، والنشوة الدينية والمذهبية، هي عوامل تترسّخ في المشهد السوري وفي المنطقة عموما، وتجعل من خطاب داعش وسلوكه السياسي والديني، قوّةً متنامية ومرشّحة إلى أن تتلبّس على طريقتها ثوب ثأر الجرح السوري او الجرح السنّي عموما.

    الربيع المقبل والحارّ، وما ستحمله المرحلة المقبلة من تدفّق المقاتلين باتجاه منطقة القلمون والحدود اللبنانية، يرسمان اليوم معادلة التسوية اللبنانية الداخلية. فرئيس الجمهورية المقبل لن يكون الرئيس الذي يرفع شعار النأي بالنفس، بل سيجلس على مقعد حول طاولة التحالف الدولي ضدّ داعش. والحرب على الارهاب هي برنامج الرئيس المقبل، بديلا عن الثلاثية الذهبية واعلان بعبدا ايضاً… فتأملوا.

    alyalamine@gmail.com

    البلد

    شاركها. فيسبوك تويتر لينكدإن البريد الإلكتروني واتساب Copy Link
    السابقهل داعش الطبعة الاخيرة من النازية؟ ام كاريكاتورها؟ (5‪/‬2)
    التالي الأمور ليست على ما يرام بالنسبة العلويين في سوريا

    التعليقات مغلقة.

    RSS أحدث المقالات باللغة الإنجليزية
    • Israeli Raids in Lebanon: target, Hezbollah weaponry 23 مايو 2025 Omar Harkous
    • DBAYEH REAL ESTATE 22 مايو 2025 DBAYEH REAL ESTATE
    • Disarming Palestinian Factions in Lebanon Means Disarming Hezbollah 21 مايو 2025 Hanin Ghaddar and Ehud Yaari
    • The Pope and the Vatican: Divine Right or Male Monopoly? Elderly Men Excluding Women and Youth in the Name of Heaven 13 مايو 2025 Rezgar Akrawi
    • Leo is America’s first pope. His worldview appears at odds with ‘America First.’ 10 مايو 2025 POLITICO
    RSS أحدث المقالات بالفرنسية
    • Liban : six mois après l’entrée en vigueur d’un cessez-le-feu avec Israël, une guerre de basse intensité se poursuit 23 مايو 2025 Laure Stephan
    • DBAYEH REAL ESTATE 22 مايو 2025 DBAYEH REAL ESTATE
    • Dima de Clerck, historienne : « Au Liban, il règne aujourd’hui une guerre civile sourde » 17 مايو 2025 Laure Stephan
    • Les bonnes affaires du président au Moyen-Orient 17 مايو 2025 Georges Malbrunot
    • La stratégie séparatiste des Emirats arabes unis 16 مايو 2025 Jean-Pierre Filiu
    23 ديسمبر 2011

    عائلة المهندس طارق الربعة: أين دولة القانون والموسسات؟

    8 مارس 2008

    رسالة مفتوحة لقداسة البابا شنوده الثالث

    19 يوليو 2023

    إشكاليات التقويم الهجري، وهل يجدي هذا التقويم أيُ نفع؟

    14 يناير 2011

    ماذا يحدث في ليبيا اليوم الجمعة؟

    3 فبراير 2011

    بيان الأقباط وحتمية التغيير ودعوة للتوقيع

    آخر التعليقات
    • Edward Ziadeh على “البابا ترامب” مزحة أم محاولة لوضع اليد على الكاثوليكية؟
    • Edward Ziadeh على (فيديو يستحق المشاهدة) نتنياهو: لهذه الأسباب اتخذت قرار تصفية نصرالله
    • Edward Ziadeh على  بِكِلفة 100 مليون دولار: حزب الله يخطط لبناء “قبر فخم” لنصرالله بأموال إيرانية مهربة
    • طارق علي على إشكاليات التقويم الهجري، وهل يجدي هذا التقويم أيُ نفع؟
    • سامي البحيري على نِعَم اللاهوت العقلاني: الإيمان المسيحي بالتقدّم كيف أدّت المسيحيّة إلى الحرية، والرأسمالية، ونجاح الغرب
    تبرع
    Donate
    © 2025 Middle East Transparent

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter

    loader

    Inscrivez-vous à la newsletter

    En vous inscrivant, vous acceptez nos conditions et notre politique de confidentialité.

    loader

    Subscribe to updates

    By signing up, you agree to our terms privacy policy agreement.

    loader

    اشترك في التحديثات

    بالتسجيل، فإنك توافق على شروطنا واتفاقية سياسة الخصوصية الخاصة بنا.