Close Menu
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    Middle East Transparent
    • الصفحة الرئيسية
    • أبواب
      1. شفّاف اليوم
      2. الرئيسية
      3. منبر الشفّاف
      4. المجلّة
      Featured
      أبواب د. عبدالله المدني

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

      Recent
      2 مارس 2025

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

    • اتصل بنا
    • أرشيف
    • الاشتراك
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    Middle East Transparent
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية»منبر الشفّاف»العقوبات على إيران مرشحة للتصاعد وشمولها «حزب الله» ليس مسألة هامشية

    العقوبات على إيران مرشحة للتصاعد وشمولها «حزب الله» ليس مسألة هامشية

    0
    بواسطة رلى موفق on 9 نوفمبر 2018 منبر الشفّاف

    الانتخابات النصفية الأميركية: لا تبديل في استراتيجية ترامب وتأثير باهت لـ «الموجة الزرقاء»

    تأنٍ حول إدراج «الإخوان المسلمين»  على لائحة الإرهاب والمفاوضات حول غزة تهدف إلى إبعاد حماس  عن حضن طهران

    ليس هناك من تغيير جذري مُنتظر في الاستراتيجية الأميركية تجاه المنطقة وإيران قد يُفضي إليه فوز الديموقراطيين بأغلبية مقاعد مجلس النواب في الانتخابات النصفية لأول مرّة منذ 8 سنوات، حتى أن الكلام عن احتمال الذهاب إلى إجراءات لعزل الرئيس، بما يؤدي إلى اهتزاز وضعيته وأدائه وسياسته، فيه الكثير من المبالغات، وفق متابعين في الحزب الجمهوري من المنظرين بقوة لدونالد ترامب.
    في الواقع، لم تكن مفاجئة خسارة الجمهوريين لأحد مجلسي الكونغرس. بالنسبة إلى هؤلاء كانت توقعاتهم تُشير إلى احتمال خسارة ما بين 34 و40 مقعداً، نتيجة تقاعد عدد من النواب وحلول مرشحين بوجوه جديدة مكانهم. في قراءتهم أن خسارة 34 مقعداً تعتبر غير مدوّية في مجلس النواب، كما حصل في الانتخابات النصفية أيام ولاية باراك أوباما الأولى، حيث خسر حزبه يومها أربعة وستين مقعداً. و«اليوم الانتخابي» كان جيداً للجمهوريين بحفاظهم على مجلس الشيوخ وفوزهم  بستة مقاعد إضافية لمرشحين جاهروا بتبني سياسة ترامب.
    والأهم أن «الموجة الزرقاء» لم تجرف حكام الولايات، بل جاء تأثيرها باهتاً، وحافظ الجمهوريون على الولايات المهمة، لا بل فازوا في ولايات متأرجحة، ما يشكل قاعدة جيّدة للعمل في الانتخابات الرئاسية العام 2020.
    حتى أن كثراً من منظري ترامب، على غرار مدير التحالف الأميركي – الشرق أوسطي طوم حرب، لا يجدون ضيراً في فوز الديموقراطيين في مجلس النواب، إذ أن ذلك يجعلهم في موقع المسؤولية والمساءلة في آن، كون المسؤولية سلاحاً ذا حدّين. فيوم كانوا «معارضة» في الكونغرس، رفعوا الصوت في إطار لعبة الاستهلاك الانتخابي والسياسي. أما اليوم، فعليهم أن يواجهوا الشعب بشأن تداعيات أي قرار يصوّتون عليه في المسائل التي أحدثت جدلاً داخلياً، بمعنى هل يمكن أن يصوّتوا ضد التوازن التجاري مع الصين وحقوق الملكية الفكرية؟ حتى أنه لا يمكنهم أن يكونوا مع الهجرة غير القانونية والحدود المفتوحة. سيكونون أكثر ليونة في بعض التفاصيل ولكن ليس في الجوهر. وستكون هناك فرصة جدّية اليوم في اتجاه حل مشكلة عشرة ملايين مهاجر موجودين في البلاد بصورة غير شرعية، لأن الجميع يُريد أن يحل هذه المعضلة، حتى أن القضايا الاقتصادية تهمّهم وسيكونون حذرين جداً، ولن يقفوا ضد توقيع معاهدة مع كوريا الشمالية بشأن نزع سلاحها النووي.
    أما احتمالات سير الديموقراطيين في إجراءات العزل على خلفية التدخل الروسي في الانتخابات الرئاسية، فالأمر يتطلب موافقة الكونغرس بغرفتيه. فإذا مرّ في مجلس النواب حيث الأكثرية للديموقراطيين، فلن يمرّ في مجلس الشيوخ ذي الأكثرية الجمهورية. والتجربة السابقة التي خاضها الجمهوريون ضد الرئيس الديموقراطي بيل كلينتون انعكست، في نهاية المطاف، سلباً عليهم، وزادت من الالتفاف حول كلينتون.
    اللافت لدى الفريق المؤيد لترامب هو اعتبارهم أن الانتخابات وضعت الرجل في «حالة ربح على الجهتين»، فإذا اتسمت المرحلة المتبقية من ولايته بالمراوحة نتيجة عرقلة الديموقراطيين، فإنه سيوظف ذلك في انتخابات الولاية الثانية ضمن عملية التحشيد والتعبئة، وإنْ استمر في تحقيق ما يراه قسم كبير من مؤيده بالإنجازات وإيفائه بالوعود، فسيُراكم النجاحات لصالحه. وهو استطاع في غضون سنتين أن يفي بالقسم الأكبر من الوعود التي أطلقها خلال حملته الانتخابية.
    وإذا كان بعض الأطراف الإقليمية ترقب نتائج الانتخابات النصفية، فذلك لم يكن بهدف قراءة التداعيات على السياسة الخارجية كون هذه الانتخابات تتناول قضايا ومسائل  ذات بعد سياسي داخلي، لكن من شأنها أن تشكل مقياساً لحجم المزاج الشعبي والبناء عليه للمستقبل، ولعله ليس مشجعاً كثيراً لمناهضي ترامب!
    الأمر المؤكد هو أن لا تبديل في الاستراتيجية الأميركية حيال المنطقة، لا بل إن المرحلة المقبلة ستشهد مزيداً من الدعم لإسرائيل، ولن يكون النواب اليهود الديمقراطيون مناكفين إنما سيمحضون ترامب تأييدهم.
    ولن يأخذ الحزب الديموقراطي جانب النظام الإيراني ويدافع عن دور أذرعه العسكرية. فالجمهوريون والديموقراطيون يتوحّدون على الدوام في كل ما يتعلق بأمنهم القومي وبمسائل الإرهاب. ومسألة «حزب الله» في هذا الإطار ليست هامشية، فقانون تعزيز العقوبات على «حزب الله» الذي  أقرّه الكونغرس الشهر الماضي جاء بتوافق بين الحزبين. وليس الديموقراطيون أقل تشدداً حيال طهران وبرنامجها النووي، فيوم كان أوباما يفاوض على الاتفاق النووي، لم يكن يحظى بدعم جارف للاتفاق من قبل الديموقراطيين.
    لا أوهام، في هذا الإطار، بأن العقوبات الأميركية على إيران – التي من المتوقع أن تتصاعد وأن يتمّ تقليص استثناءات الدول من حظر استيراد النفط الإيراني الذي شملته الحزمة الثانية من العقوبات، بما يضاعف من أزمتها الداخلية وضائقتها الاقتصادية – ترمي في نهاية المطاف إلى ليّ ذراع طهران والإتيان بها إلى طاولة المفاوضات من أجل تسوية شاملة لا جزئية على الملفات بما يُعيد تقويم سلوكها، وإن ذهب بعض الصقور في الإدارة إلى المغالاة في الحديث عن رغبة في تغيير النظام.
    على أن الموضوع الذي يمكن أن نشهد فيه نوعاً من التأني والحذر هو موضوع إدراج «جماعة الإخوان المسلمين» على قوائم الإرهاب، فهؤلاء يلقون تعاطفاً من الديموقراطيين، حيث تُعتبر مجموعات الضغط المؤيدة لهم في أميركا قوية جداً وناشطة. وقد سبق أن أثار هذا الموضوع جدلاً في الكونغرس في زمن أوباما، ولم تكن الحسابات مؤاتية ولا الأرضية ملائمة لتمرير ذلك في الكونغرس خلال السنتين الماضيتين من سيطرة الجمهوريين.
    وبالرغم ممّا تُشكّله «جماعة الإخوان المسلمين» من قوّة استقطاب في المنطقة، فإن أي تراجع في الاندفاعة تجاهها لا يُتوقع أن يُحدث تعديلات كبرى في سياسات المواجهة على مستوى الصورة الكبرى، ذلك أن المفاوضات حول غزة الدائرة برعاية مصرية بين إسرائيل وحركة حماس، أحد أذرع الإخوان، والمدرجة على لوائح الإرهاب، تسير وفق رهانات إبعاد «حماس» عن الحضن الإيراني وفتح نافذة، ولو ضيقة، ربما تُسهم في إحداث كوّة في جدار العداء المستحكِم مع «الإخوان» في المنطقة، على قاعدة إعادة استيعاب هؤلاء!
    اللواء
    شاركها. فيسبوك تويتر لينكدإن البريد الإلكتروني واتساب Copy Link
    السابقوهم عبد الخالق واللحظة الخليجية
    التالي إردوغان غاضب: اتّهمه “لودريان” بممارسة “ألاعيب سياسية” في قضية خاشقجي
    الاشتراك
    نبّهني عن
    guest
    guest
    0 تعليقات
    الأحدث
    الأقدم الأكثر تصويت
    Inline Feedbacks
    عرض جميع التعليقات
    RSS أحدث المقالات باللغة الإنجليزية
    • Local Spies with Lethal Gear: How Israel and Ukraine Reinvented Covert Action 12 ديسمبر 2025 The Wall Street Journal
    • Who Is Using the Hawala System in Lebanon — and Why It’s Growing 10 ديسمبر 2025 Samara Azzi
    • Lebanon ‘Draft Gap Law’: Either we lose together.. or we lose everything! 9 ديسمبر 2025 Jamil Naccache
    • A meeting of two logics as Holguin strives to clear the way to a 5+1 9 ديسمبر 2025 Yusuf Kanli
    • State Capture in the prism of the Lebanese petroleum cartel 7 ديسمبر 2025 Walid Sinno
    RSS أحدث المقالات بالفرنسية
    • Au cœur de Paris, l’opaque machine à cash de l’élite libanaise 5 ديسمبر 2025 Clément Fayol
    • En Turquie et au Liban, le pape Léon XIV inaugure son pontificat géopolitique 27 نوفمبر 2025 Jean-Marie Guénois
    • «En Syrie, il y a des meurtres et des kidnappings d’Alaouites tous les jours», alerte Fabrice Balanche 6 نوفمبر 2025 Celia Gruyere
    • Beyrouth, Bekaa, Sud-Liban : décapité par Israël il y a un an, le Hezbollah tente de se reconstituer dans une semi-clandestinité 20 أكتوبر 2025 Georges Malbrunot
    • L’écrasante responsabilité du Hamas dans la catastrophe palestinienne 18 أكتوبر 2025 Jean-Pierre Filiu
    23 ديسمبر 2011

    عائلة المهندس طارق الربعة: أين دولة القانون والموسسات؟

    8 مارس 2008

    رسالة مفتوحة لقداسة البابا شنوده الثالث

    19 يوليو 2023

    إشكاليات التقويم الهجري، وهل يجدي هذا التقويم أيُ نفع؟

    14 يناير 2011

    ماذا يحدث في ليبيا اليوم الجمعة؟

    3 فبراير 2011

    بيان الأقباط وحتمية التغيير ودعوة للتوقيع

    آخر التعليقات
    • Amine على ملخص كتاب “أيام محمد الأخيرة”، تأليف هالة وردي عام 2016
    • قارئ على (فيديو): هل “أعدم” الحزب الشيخ نبيل قاووق لأنه كان “متورطاً”؟
    • محمد سعيد على  العزل المالي والجنائي: استراتيجية واشنطن لتفكيك “شبكات الإخوان المسلمين” حول العالم
    • فاروق عيتاني على جبال متنقلة في صيدا
    • فاروق عيتاني على أحمد بيضون “في مهبّ النكبة اللبنانية”
    تبرع
    © 2025 Middle East Transparent

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter

    loader

    Inscrivez-vous à la newsletter

    En vous inscrivant, vous acceptez nos conditions et notre politique de confidentialité.

    loader

    Subscribe to updates

    By signing up, you agree to our terms privacy policy agreement.

    loader

    اشترك في التحديثات

    بالتسجيل، فإنك توافق على شروطنا واتفاقية سياسة الخصوصية الخاصة بنا.

    wpDiscuz