Close Menu
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    Middle East Transparent
    • الصفحة الرئيسية
    • أبواب
      1. شفّاف اليوم
      2. الرئيسية
      3. منبر الشفّاف
      4. المجلّة
      Featured
      أبواب د. عبدالله المدني

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

      Recent
      2 مارس 2025

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

    • اتصل بنا
    • أرشيف
    • الاشتراك
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    Middle East Transparent
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية»الضاحية تنزف سكانها… واقتصادها

    الضاحية تنزف سكانها… واقتصادها

    0
    بواسطة Sarah Akel on 26 أغسطس 2013 غير مصنف

    وسط المخاوف من تكرار التفجيرات الدموية، مثلما حصل في الرويس في الضاحية الجنوبية لبيروت قبل عشرة ايام، او طرابلس يوم الجمعة الفائت، تزداد الاجراءات الامنية وتتنوع وتتعدد بين الرسمي والخاص. هذا من دون ان توفر هذه الاجراءات الطمأنينة للناس، ما دام الانقسام السياسي على حاله. ولا يبدو ان في الافق ما يدفع الى التفاؤل بخطوات سياسية تحاصر مخاطر السيارات المفخخة ضد الناس، او تمنع تنفيذ عمليات اغتيال سياسي وغير سياسي.

    التفجيرات والاجراءات الميدانية، الرسمية وغير الرسمية، هي ما يشغل اللبنانيين اليوم. فالخطر لم يعد محددا في مكان دون آخر، والسؤال اليوم: اين سيكون موقع التفجير التالي بعد تفجيريْ طرابلس؟ في بيروت في صيدا في الجنوب ام البقاع في الاشرفية… ؟

    ولأن التحقيقات والمعلومات لم تكشف ما يمكن من خلالها تحديد الجهة المنفذة، وتلك المخططة، فالخيال يذهب في اتجاه توقع حصول مجزرة اخرى. ما دام المنفذ او المنفذون هدفهم القتل من دون تمييز بين الناس. تفجير الرويس افضى الى خروج اكثر من 30 في المئة، في الحد الادنى من سكانها، الى خارجها، سواء في اتجاه الجنوب او البقاع او الى مكان يعتقدون انه آمن.

    الحواجز وعمليات التفتيش على مداخل الضاحية، ومداخل مخيم برج البراجنة، ليست هي الحل. هي وسيلة تخفف من الاخطار، بحسب ما يتداوله الناس، لكنها لم تحل دون خروج هذا العدد الكبير من ابناء الضاحية الى مناطق اخرى.

    الحواجز التي يقيمها حزب الله على مداخل الضاحية تقوم بتفتيش السيارات بالشكل التقليدي، والتثبت من هويات اصحابها، لكنها لا تحول دون خطر ادخال متفجرات بوسائل مختلفة. الجميع يدرك هذه الحقيقة المرة. ولعل خبراء الامن والمشرفين على هذه الاجراءات، سواء من حزب الله او من الجيش، اول من يدرك هذه الحقيقة. في المعلومات ان اختبارات امنية قام بها حزب الله على هذا الصعيد قد تمت على اكثر من عشرة حواجز في الضاحية، ثبت خلالها ان امكانية ادخال متفجرات امرٌ متاح عبرها. في كل الاحوال، إزاء مخاطر القتل العشوائي، ليس امام الناس الا التمسك ولو بقشة الامن في بحر المخاطر.

    في موازاة هذه الاجراءات بدأ الناس يتساءلون الى متى ستمتد مرحلة الخطر؟ وهل ستستمر كما هي لا سيما اننا مقبلون على بدء الاستعدادات للعام الدراسي، مع اقتراب نهاية فصل الصيف؟ الى جانب التساؤل حول امكانية عودة الحياة التجارية والاقتصادية الى حالها. فالشكوى على هذا الصعيد لم تزل مكتومة، وثمة عدد من اصحاب المؤسسات التجارية يتأملون ان يكون ما يجري غمامة صيف عابرة.

    الحركة التجارية في الضاحية تراجعت اكثر من سبعين في المئة، على ما يؤكد رئيس هيئة احد الاسواق في الضاحية رافضا ذكر اسمه. ويتابع: “نتمنى ان يكون الامر ظرفيا”، لافتا الى ان “جزءا كبيرا من ابناء الضاحية الذين لديهم خيار آخر في السكن خرج منها بعد تفجير الرويس”. واضاف: “احد من خارج الضاحية ليس مضطرا الى التبضع منها هذه الايام”؟ ولفت الى ان “بقاء الامور على هذه الحال سيدفع الكثير من التجار الى البحث عن خيارات اخرى، ومنها اغلاق مؤسساتهم او صرف جزء من العاملين”.

    في ظلّ هذه الوقائع والصرخات المكتومة وغيرها الكثير، وفي ظل غياب اي مؤشر يدلل على وقف مسلسل التفجيرات، يسعى حزب الله، باعتباره الجهة الامنية الفعلية والمسؤولة في الضاحية وغيرها من المناطق ذات الكثافة السكانية الشيعية، الى التحضير لخيارات تحمي امن هذه المناطق، بوسائل جديدة، منها توظيف اعداد من الشباب في لجان امنية وشعبية تشكل في الاحياء، يترأسها مسؤول في حزب الله، وفي مناطق نفوذ حركة “امل” يترأسها مسؤول في الحركة.

    ويتعهد حزب الله بدفع رواتب هذه اللجان، سواء كان أفرادها ينتسبون الى حزب الله او لا. وعمل هذه اللجان مراقبة منطقة عملها، بواسطة عناصر منتشرين في الشوارع والاحياء. كما ستقوم دوريات سيارة تنتقل في شوارع الضاحية، مزودة بتجهيزات قادرة على كشف اكثر من تسعين في المئة من المواد المتفجرة. فيما يجرى توسيع شبكة كاميرات المراقبة على مناطق الضاحية، وتعزيزها على مداخل مخيم برج البراجنة، والسعي الى تنسيق الجهود مع جهات فلسطينية من اجل نشر شبكة موازية داخل المخيم.

    بعد تفجير الرويس ليس كما قبله. الحياة تتغير في الضاحية. الأمن فوق كل اعتبار. وبالتالي يجب تقبل الاجراءات كلها . لا احد يستطيع ان يعترض. فالاعتراض اليوم هو من قبيل الترف واللامسؤولية. ولعل ابرز ما تبدل في الضاحية اليوم، هو التسليم بأن لا امن.. الا الامن الذاتي.

    alyalamine@gmail.com

    البلد

    شاركها. فيسبوك تويتر لينكدإن البريد الإلكتروني واتساب Copy Link
    السابقمن حلّ محل سماحة؟: المناطق المسيحية مرشّحة لتفجيرات واغتيالات!
    التالي “الأمن الذاتي” في النبطية: ممنوع دخول السوريين يوم الإثنين

    التعليقات مغلقة.

    RSS أحدث المقالات باللغة الإنجليزية
    • Most U.S. Catholics Say They Want the Church To Be ‘More Inclusive’ 5 مايو 2025 Pew
    • As Church awaits a Conclave, President Trump puts up picture of himself as next Pope 4 مايو 2025 Charles Collins
    • ‘Papabile’ of the Day: Cardinal Pierbattista Pizzaballa 29 أبريل 2025 John L. Allen Jr.
    • ‘Papabile’ of the Day: Cardinal Pietro Parolin 26 أبريل 2025 John L. Allen Jr.
    • Who leaked Israel’s attack plans against Iran’s nuke program and why? 17 أبريل 2025 YONAH JEREMY BOB
    RSS أحدث المقالات بالفرنسية
    • Al-Charaa en visite à Paris : « Les Européens se laissent berner parce qu’ils prennent leurs rêves pour des réalités » 8 مايو 2025 Hughes Maillot
    • Au Yémen, la surprenante résilience des rebelles houthistes 6 مايو 2025 Georges Malbrunot
    • Walid Joumblatt, chef politique des Druzes du Liban : « Le pire des scénarios serait que les Druzes syriens soient poussés dans une enclave » 5 مايو 2025 Laure Stephan
    • Robert Ageneau, théologien : « Il est urgent de réformer, voire d’abolir, la papauté » 4 مايو 2025 Le Monde
    • Trump veut un pape à son image 3 مايو 2025 François Clemenceau
    23 ديسمبر 2011

    عائلة المهندس طارق الربعة: أين دولة القانون والموسسات؟

    8 مارس 2008

    رسالة مفتوحة لقداسة البابا شنوده الثالث

    19 يوليو 2023

    إشكاليات التقويم الهجري، وهل يجدي هذا التقويم أيُ نفع؟

    14 يناير 2011

    ماذا يحدث في ليبيا اليوم الجمعة؟

    3 فبراير 2011

    بيان الأقباط وحتمية التغيير ودعوة للتوقيع

    آخر التعليقات
    • Edward Ziadeh على “البابا ترامب” مزحة أم محاولة لوضع اليد على الكاثوليكية؟
    • Edward Ziadeh على (فيديو يستحق المشاهدة) نتنياهو: لهذه الأسباب اتخذت قرار تصفية نصرالله
    • Edward Ziadeh على  بِكِلفة 100 مليون دولار: حزب الله يخطط لبناء “قبر فخم” لنصرالله بأموال إيرانية مهربة
    • طارق علي على إشكاليات التقويم الهجري، وهل يجدي هذا التقويم أيُ نفع؟
    • سامي البحيري على نِعَم اللاهوت العقلاني: الإيمان المسيحي بالتقدّم كيف أدّت المسيحيّة إلى الحرية، والرأسمالية، ونجاح الغرب
    تبرع
    Donate
    © 2025 Middle East Transparent

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter

    loader

    Inscrivez-vous à la newsletter

    En vous inscrivant, vous acceptez nos conditions et notre politique de confidentialité.

    loader

    Subscribe to updates

    By signing up, you agree to our terms privacy policy agreement.

    loader

    اشترك في التحديثات

    بالتسجيل، فإنك توافق على شروطنا واتفاقية سياسة الخصوصية الخاصة بنا.