Close Menu
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    Middle East Transparent
    • الصفحة الرئيسية
    • أبواب
      1. شفّاف اليوم
      2. الرئيسية
      3. منبر الشفّاف
      4. المجلّة
      Featured
      أبواب د. عبدالله المدني

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

      Recent
      2 مارس 2025

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

    • اتصل بنا
    • أرشيف
    • الاشتراك
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    Middle East Transparent
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية»الشيخ مشيمش و”العدالة المسيسة”: عام على اعتقاله بسوريا، ولا افراج ولا تهمة

    الشيخ مشيمش و”العدالة المسيسة”: عام على اعتقاله بسوريا، ولا افراج ولا تهمة

    1
    بواسطة Sarah Akel on 5 يوليو 2011 غير مصنف

    يتم اليوم امام بلدة كفرصير الجنوبية الشيخ حسن مشيمش عامه الاول في السجون السورية، من دون ان تتخذ السلطات السورية اي اجراء قانوني سواء بمحاكمته او الافراج عنه، خصوصا انه ترافق مع اعتقاله على معبر جديدة يابوس السوري، بث مجموعة من الاتهامات من مقربين لحزب الله والاجهزة السورية في بعض وسائل الاعلام، ان الشيخ مشيمش متعامل مع العدو بطريقة مباشرة او غير مباشرة. فيما عمدت الاجهزة الحزبية الى اشاعة هذه التهمة في اوساط الناس. ولا يخفى على العاقل ما لهذه التهمة من اثر نفسي ومعنوي على عائلة الشيخ ومحيطه ومعارفه، ويمسي الاثر مضاعفا والظلم قاسيا حين يتبين ان كل هذه التهم ما هي الا مؤامرة دبرت في ليل، لاسكاته هو الذي كان دؤوبا في التعبير عن وجهته الفكرية والسياسية من دون نفاق ولا دجل. والذين يعرفون الشيخ -وهم كثر- سواء اتفقوا مع ارائه او اختلفوا حولها، يعلمون انه لم يكن يخفي ما يعتقده من اراء وافكار، وان كانت تزعج البعض في حزب الله. اما التهم السورية بحسب وسائل الاعلام عينها ان الشيخ -الذي كان متوجها لاداء فريضة العمرة-، كان يدير مجموعة للعدو في سورية، علما انه لاكثر من خمس سنوات لم يقم باي زيارة للاراضي السورية. والاكيد وبأسف ان لا تهمة وجهت له حتى الان من قبل السلطات السورية.

    كل هذه التهم تهاوت وبدا التعسف في تركيبها واضحا، وتكشفت بوضوح الاهداف التي كمنت وراءها، اسكات الشيخ وتشويه صورته اولا، وتوجيه رسالة الى كل من تسول له نفسه من رجال الدين التعرض لمقام “السلطة الالهية”، بأن مصيره لن يكون افضل وتهمة العمالة للعدو والاستكبار جاهزة ثانيا. ما يؤكد هذا الاستنتاج الذي بات حقيقة يعرفها كل من تابع هذه القضية ولو بحدودها الدنيا، خصوصا ان عملية الاعتقال هذه سبقتها قبل اسابيع محاولات شبيهة في لبنان، فبعد استجواب نجله وشقيقه من قبل فرع المعلومات، واحتجاز شقيقه لمدة اسبوع بشبهة العمالة كما روج حينها وما لبثت ان تهاوت، اذ اشارت مصادر في قوى الامن الداخلي، في وقت لاحق، ان حزب الله طلب من “فرع المعلومات” اعتقال الشيخ مشيمش بعد ان عزز طلبه بشبهات، ولكن تبين لقوى الامن الداخلي ان ليس هناك ملفا مقنعا يبرر اعتقاله ولا حتى التحقيق معه. وكما اكدت ذلك مصادر قوى الامن الداخلي ذلك، نقلت مصادر رفيعة في مخابرات الجيش لمرجع شيعي، انها ايضا تلقت “ملفا يشتبه بالشيخ مشيمش” تبين لها انه غير مقنع ولا يبرر اعتقاله.

    وسط هذه الاجواء تم اعتقال الشيخ مشيمش على الحدود السورية-اللبنانية من قبل قوات الامن السورية، وبدأت عملية تشويه صورته بتهمة العمالة. وبعد ذلك لا محاكمة ولا “عدالة انتقائية” او غير انتقائية ولا “مكتب ادعاء” ولا “دفاع” ولا من يحزنون، بل مزيد من الطعن والاسفاف والظلم. قبل اشهر وبعد مناشدات واستعطاف من قبل عائلته لمقام حزب الله، وبعد ان تلقت عائلته ردودا سورية غير رسمية ،على مطلبها بت هذه القضية، مفادها “حل هذه القضية عند حزب الله” بما يفيد انه “وديعة” لدى السوريين ليس اكثر، وبعد رسائل الشكر المسبقة والصارخة على طرقات كفرصير وفي احيائها لجهوده الخيّرة، عمد حزب الله اخيرا الى التلطف على عائلته بتأمين لقاء للشيخ مع زوجه وطفله جرى في احد المراكز الامنية السورية قبل 3 اشهر، لقاء دام ساعة…. وبعد ذلك تتالت الوعود بالافراج عنه من دون اي نتيجة حتى الان. وتترافق هذه الوعود بتحذير من قبل مسؤولين وغير مسؤولين مفادها ان اثارة هذه القضية اعلاميا او باي شكل من الاشكال يضر بقضية الشيخ ولن يفيد جهود الافراج عنه.

    اليوم في ظل الحديث المحموم عن العدالة والتسييس وازدواجية المعايير وعن المؤامرات التي تحاك ضد حزب الله وسورية وضد “الممانعة” و”المقاومة” والى حديث اخر عن الاختراقات الفعلية لحزب الله، والى فضيحة بيع مخازن الاسلحة التي يفترض انها مقدسة وموقوفة لمقاومة العدو… والى الفساد المالي والاختلاسات في مؤسسات رصدت لخدمة عوائل الشهداء وما الى ذلك من شوائب كله لا يمكن ان يعالج بالتكتم والطمس والاستعلاء … الا يكفي هذا الظلم للشيخ مشيمش وعائلته؟ فاذا كان الشيخ مشيمش متورطا بالعمالة فلماذا لم يحاكم؟ واذا كان بريئا فماذا يعني استمرار اعتقاله؟ انه سؤال برسم الدولة اللبنانية اولا واخيرا.

    alyalamine@gmail.com

    كاتب لبناني

    شاركها. فيسبوك تويتر لينكدإن البريد الإلكتروني واتساب Copy Link
    السابقهرب ش.م بأموال المودعين فــي صور ورفع عدد المختلسين في الجنوب الى 5
    التالي المشبوه الثالث هو احد مسؤولي العمليات الخارجية في الحزب
    1 تعليق
    Newest
    Oldest Most Voted
    Inline Feedbacks
    View all comments
    sss
    sss
    14 سنوات

    الشيخ مشيمش و”العدالة المسيسة”: عام على اعتقاله بسوريا، ولا افراج ولا تهمة
    حرام تكون من السادة يا علي الامين

    0
    RSS أحدث المقالات باللغة الإنجليزية
    • Promises of Billions Confirm Saudi Political Support for Syria 5 أغسطس 2025 Simon Henderson
    • Inside the harrowing attack on Syria’s Druze — and why the US’ first in the right direction is vita 28 يوليو 2025 Hussain Abdul-Hussain
    • Türkiye’s fight against fragmentation abroad, ethnic flirtation at home 23 يوليو 2025 Yusuf Kanli
    • Lebanese Central Bank Lands a Blow on Hezbollah’s Finances, but It’s Not Enough 22 يوليو 2025 David Daoud
    • Druze Revolts, Then And Now 22 يوليو 2025 Alberto M. Fernandez
    RSS أحدث المقالات بالفرنسية
    • Pour que nos morts au combat ne meurent pas une deuxième fois dans notre mémoire 13 أغسطس 2025 Combattant Inconnu
    • Je suis 18h07 4 أغسطس 2025 Louise El Yafi
    • « Vers le sauvetage »: Pour mettre fin à l’hémorragie chiite… et lancer le redressement économique 18 يوليو 2025 Nahwa al Inqaz
    • Du Liban indépendant et de son « héritage syrien » (avec nouvelles cartes) 8 يوليو 2025 Jack Keilo
    • Nouvelle approche des Forces Libanaises: Alliances ou Endiguement ? 5 يوليو 2025 Kamal Richa
    23 ديسمبر 2011

    عائلة المهندس طارق الربعة: أين دولة القانون والموسسات؟

    8 مارس 2008

    رسالة مفتوحة لقداسة البابا شنوده الثالث

    19 يوليو 2023

    إشكاليات التقويم الهجري، وهل يجدي هذا التقويم أيُ نفع؟

    14 يناير 2011

    ماذا يحدث في ليبيا اليوم الجمعة؟

    3 فبراير 2011

    بيان الأقباط وحتمية التغيير ودعوة للتوقيع

    آخر التعليقات
    • د, أحمد فتفت على غزّة 2005.. فرصة فلسطينية لن تتكرّر
    • Wedad على إشكاليات التقويم الهجري، وهل يجدي هذا التقويم أيُ نفع؟
    • Bhamdoun Emerald على من “كابول” إلى “دمشق”: “مقاولو “الطالبان”.. ومقاولو “هيئة تحرير الشام” (2)
    • herb على حول زوبعة “خور عبدالله”
    • Sawsana Mhanna على فيديو: الدروز وإسرائيل بين الإندماج والرفض
    تبرع
    Donate
    © 2025 Middle East Transparent

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter

    loader

    Inscrivez-vous à la newsletter

    En vous inscrivant, vous acceptez nos conditions et notre politique de confidentialité.

    loader

    Subscribe to updates

    By signing up, you agree to our terms privacy policy agreement.

    loader

    اشترك في التحديثات

    بالتسجيل، فإنك توافق على شروطنا واتفاقية سياسة الخصوصية الخاصة بنا.

    wpDiscuz