Close Menu
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    Middle East Transparent
    • الصفحة الرئيسية
    • أبواب
      1. شفّاف اليوم
      2. الرئيسية
      3. منبر الشفّاف
      4. المجلّة
      Featured
      أبواب د. عبدالله المدني

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

      Recent
      2 مارس 2025

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

    • اتصل بنا
    • أرشيف
    • الاشتراك
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    Middle East Transparent
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية»منبر الشفّاف»الشرق الأوسط من منظور روسي وعنوان ‘الحرب ضد الإرهاب’

    الشرق الأوسط من منظور روسي وعنوان ‘الحرب ضد الإرهاب’

    0
    بواسطة د. خطّار أبو دياب on 29 أغسطس 2015 منبر الشفّاف

    من منظور روسي، يمثل الشرق الأوسط تهديدا متعاظما نتيجة تداعيات تحولات العالم العربي منذ 2011، وارتباطها بأدوار تركيا وإيران وإسرائيل وعودة مناخ من حرب دولية باردة تحت السيطرة.

    شهد الأسبوع الحالي حدثا دبلوماسيا بارزا مع تواجد ثلاثة من القادة العرب في موسكو بناء على دعوة روسية لحضور معرض “ماكس” الدولي للطيران والفضاء، وهم الرئيس المصري عبدالفتاح السيسي، والعاهل الأردني الملك عبدالله الثاني، وولي عهد أبوظبي الشيخ محمد بن زايد. وسرعان ما بشر البعض بقيام “ملامح شرق أوسط جديد في قمة السيسي – بوتين – بن زايد”. وكان العنوان اللافت “العرب يواجهون الإرهاب من موسكو”، يظهر من التركيز على أمن الشرق الأوسط حيث بحث القادة “تعاونا أمنيا ومخابراتيا لمواجهة تمدد داعش وتحجيم خطره، مع الأخذ في الاعتبار الخبرة الروسية في مواجهة الجماعات المسلحة”.

    في الفترة الأخيرة حققت موسكو اختراقات دبلوماسية نتيجة استدارة سعودية لم تقتصر على التشاور السياسي والاستراتيجي حيال أمن الخليج وإيران وسوريا واليمن، بل وصلت إلى مصاف المصالح المالية. ومن الأمثلة على ذلك بدء العمل مؤخرا باتفاق شراكة بين “الصندوق الروسي للاستثمار المباشر” و”صندوق الاستثمارات العامة” في السعودية، وهو عبارة عن صندوق ثروة سيادية سيستخدمه السعوديون لاستثمار عشرة مليارات دولار في مشاريع في روسيا. وهذا الاختراق يترافق مع الصفقات العسكرية الروسية التي عقدت أخيرا، مع إيران لاستباق الانفتاح الأميركي عليها. والاهتمام الروسي بالشرق الأوسط يشمل بالطبع العلاقات الاقتصادية القوية مع تركيا، والعلاقات “الحميمة” بين إدارة بوتين وإسرائيل بالرغم من بعض العثرات .

    يندرج الحراك الروسي في إطار حماية المصالح الروسية في الجوار الملتهب، ويحتدم التنافس مع واشنطن حيال كيفية محاربة الإرهاب وتوظيفه إقليميا ودوليا. ويتضح من تركيز بوتين على هذه الورقة في علاقاته العربية القديمة والمستحدثة لكسر الاحتكار الأميركي في هذا المضمار، والسعي لتكون هذه الورقة وسيلة لتثبيت دور روسيا كقوة حفاظ على الوضع القائم، مما يلائم غالبية الأنظمة والمتضررين من “الربيع العربي”، وذلك على عكس واشنطن التي تحاول الجمع بين الحرب ضد الإرهاب، وعدم القطيعة مع “الإسلام السياسي المعتدل”. وهنا تقوم نظريات المؤامرة في إكمال التفسيرات لإحباط أي فكرة تغيير آتية من عمق المعاناة وتهميش العرب في ميزان العلاقات الدولية.

    يجدر التذكير أن انهيار الاتحاد السوفييتي حدا ببعض المنظرين والاستراتيجيين من أمثال برنارد لويس، لملاحظة تمدد الشرق الأوسط الكلاسيكي (العالم العربي وإسرائيل وشمال أفريقيا وإيران وتركيا) ليشمل باكستان وأفغانستان وآسيا الوسطى، فيما أسماه آخرون “قوس الأزمات”، إذ يجعل ذلك من روسيا على تماس مع إقليم مضطرب مع ما يعنيه ذلك من انعكاسات على مصالحها وأمنها القومي ومداها الحيوي في “يوراسيا”.

    ولهذا كان الاختبار الأول لفلاديمير بوتين ضمن البيت الروسي عبر مواجهة حرب الشيشان مع بداية رئاسته الأولى مع بدايات هذا القرن. وهكذا شكل “الإرهاب الداخلي” حسب الفهم الروسي رافعة لتأمين الصعود البوتيني إلى أعلى السلم الروسي بعد مرحلة السبات في عهد بوريس يلتسين. لكن القيصر الجديد وخرّيج الأمن السوفييتي، اعتبر أن القبضة الحديدية في الشيشان والقوقاز هي وحدها الكفيلة بمنع استخدام واشنطن حركات “الإسلام المتطرف” من إلحاق الضرر بموسكو، على غرار ما حصل في أفغانستان في مواجهة غزو الجيش الأحمر، وكان الممهد لسقوط الإمبراطورية التي أسسها البلاشفة.

    من منظور روسي، يمثل “الشرق الأوسط” تهديدا متعاظما نتيجة تداعيات تحولات العالم العربي منذ 2011، وارتباطها بأدوار تركيا وإيران وإسرائيل وعودة مناخ من حرب دولية باردة تحت السيطرة، في موازاة تمدد الحركات الجهادية وتوظيفها في صناعة الإرهاب وعدم وجود حد معقول من الوفاق الدولي والإقليمي لمحاربته. لكن تفاقم الأوضاع في الشرق الأوسط، يمنح موسكو فرصة للتأثير وتنشيط سياستها الإقليمية تبعا لرغبة القوى الإقليمية المتنافسة في تنويع علاقاتها الدولية على ضوء مخاوف بعضها من الانقلاب الجيوسياسي في تحالفات واشنطن بعد الاتفاق مع إيران.

    في سياق متصل برزت تصريحات الملك عبدالله الثاني عن “دور روسي محوري في إيجاد حل سياسي للأزمة السورية”. ولا يخفى على المراقب وجود تباين عربي – عربي حول الملف السوري ومصير بشار الأسد بالذات، وستكون الأسابيع القادمة حاسمة لأن مبادرة دي ميستورا عن “داعش أولا” لا نصيب لها في النجاح إذا لم يسبقها جهد روسي لبلورة حل واقعي للأزمة السورية وفق جنيف 1، وغير ذلك يعني ترك سوريا رهينة لعبة الأمم التي تنحر البلاد وتقطع أوصالها.

    khattarwahid@yahoo.fr

    أستاذ العلوم السياسية، المركز الدولي للجيوبوليتيك باريس

    العرب

    شاركها. فيسبوك تويتر لينكدإن البريد الإلكتروني واتساب Copy Link
    السابقلا ترحموا حراس الهيكل
    التالي قضية وحيدة تستأهل تظاهر اللبنانيين
    Subscribe
    نبّهني عن
    guest

    guest

    0 تعليقات
    Newest
    Oldest Most Voted
    Inline Feedbacks
    View all comments
    RSS أحدث المقالات باللغة الإنجليزية
    • DBAYEH REAL ESTATE 22 مايو 2025 DBAYEH REAL ESTATE
    • Disarming Palestinian Factions in Lebanon Means Disarming Hezbollah 21 مايو 2025 Hanin Ghaddar and Ehud Yaari
    • The Pope and the Vatican: Divine Right or Male Monopoly? Elderly Men Excluding Women and Youth in the Name of Heaven 13 مايو 2025 Rezgar Akrawi
    • Leo is America’s first pope. His worldview appears at odds with ‘America First.’ 10 مايو 2025 POLITICO
    • Most U.S. Catholics Say They Want the Church To Be ‘More Inclusive’ 5 مايو 2025 Pew
    RSS أحدث المقالات بالفرنسية
    • DBAYEH REAL ESTATE 22 مايو 2025 DBAYEH REAL ESTATE
    • Dima de Clerck, historienne : « Au Liban, il règne aujourd’hui une guerre civile sourde » 17 مايو 2025 Laure Stephan
    • Les bonnes affaires du président au Moyen-Orient 17 مايو 2025 Georges Malbrunot
    • La stratégie séparatiste des Emirats arabes unis 16 مايو 2025 Jean-Pierre Filiu
    • Les premiers secrets de l’élection de Léon XIV 13 مايو 2025 Jean-Marie Guénois
    23 ديسمبر 2011

    عائلة المهندس طارق الربعة: أين دولة القانون والموسسات؟

    8 مارس 2008

    رسالة مفتوحة لقداسة البابا شنوده الثالث

    19 يوليو 2023

    إشكاليات التقويم الهجري، وهل يجدي هذا التقويم أيُ نفع؟

    14 يناير 2011

    ماذا يحدث في ليبيا اليوم الجمعة؟

    3 فبراير 2011

    بيان الأقباط وحتمية التغيير ودعوة للتوقيع

    آخر التعليقات
    • Edward Ziadeh على “البابا ترامب” مزحة أم محاولة لوضع اليد على الكاثوليكية؟
    • Edward Ziadeh على (فيديو يستحق المشاهدة) نتنياهو: لهذه الأسباب اتخذت قرار تصفية نصرالله
    • Edward Ziadeh على  بِكِلفة 100 مليون دولار: حزب الله يخطط لبناء “قبر فخم” لنصرالله بأموال إيرانية مهربة
    • طارق علي على إشكاليات التقويم الهجري، وهل يجدي هذا التقويم أيُ نفع؟
    • سامي البحيري على نِعَم اللاهوت العقلاني: الإيمان المسيحي بالتقدّم كيف أدّت المسيحيّة إلى الحرية، والرأسمالية، ونجاح الغرب
    تبرع
    Donate
    © 2025 Middle East Transparent

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter

    loader

    Inscrivez-vous à la newsletter

    En vous inscrivant, vous acceptez nos conditions et notre politique de confidentialité.

    loader

    Subscribe to updates

    By signing up, you agree to our terms privacy policy agreement.

    loader

    اشترك في التحديثات

    بالتسجيل، فإنك توافق على شروطنا واتفاقية سياسة الخصوصية الخاصة بنا.

    wpDiscuz