Close Menu
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    Middle East Transparent
    • الصفحة الرئيسية
    • أبواب
      1. شفّاف اليوم
      2. الرئيسية
      3. منبر الشفّاف
      4. المجلّة
      Featured
      أبواب د. عبدالله المدني

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

      Recent
      2 مارس 2025

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

    • اتصل بنا
    • أرشيف
    • الاشتراك
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    Middle East Transparent
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية»السيد الحسيني سجين سياسي: هل سمعتم بعميل بلا عمالة؟

    السيد الحسيني سجين سياسي: هل سمعتم بعميل بلا عمالة؟

    0
    بواسطة Sarah Akel on 24 يوليو 2012 غير مصنف

    وردتنا الرسالة التالية من المواطن اللبناني، السيد محمد علي الحسيني، الذي نعتبره “سجيناً سياسياً طالما أنه لم تثبت عليه أية تهمة! في هذه القضية، كما في غيرها، فقد القضاء العسكري، أي المحكمة العسكرية، إحترام الرأي العام اللبناني الذي بات يعتبرها، كما يقول ضباط من الجيش اللبناني، محكمة خاضعة لنفوذ حزب الله.

    الشفاف

    *

    هل سمعتم بعميل بلا عمالة؟

    نعم ،

    انه سماحة العلامة السيد محمد علي الحسيني مواطن لبناني,في 21/5/2011 تم
    توقيفه واتهامه بالعمالة للموساد الإسرائيلي!!.

    أيها اللبنانيين أيها الشرفاء كلنا ضد العمالة والخيانة لكن السؤال اين
    عمالة السيد محمد علي الحسيني!!

    المعروف ان كل عميل يتم توقيفه تنشر الأدلة والمعلومات بل الاعترافات: من
    جنده؟ وكيف تم تجنيده؟وأين تواصل؟ومتي اجتمع؟وماذا قدم من معلومات؟ومع اي
    ضباط؟ وكم استلم من أموال ؟.

    كل هذه الأسئلة لم نسمع بها في قضية اتهام سماحة العلامة السيد محمد علي الحسيني!
    فلا تهمة بعمل أمني قام به، ولا اجتماع مشبوه،

    ولا تقرير كتبه؛ خصوصا بعدما فتشوا في أغراضه و وثائقه وأرشيفه و بريديه
    الإلكتروني، فلم يجدوا بأية معلومة أمنية.

    وﻻ أموالا حصل عليها وﻻاعترافات وﻻمضبوطات وﻻ ادلة يقينية على اي عمل أمني!
    اذا اين العمالة؟؟

    والفضيحة الحقيقية لهم
    ما توصل
    إليه قاضي التحقيق العسكري الأول رياض أبو غيدا؛ حيث أصدر قراره الحر
    بتاريخ10/8/2011 بمنع
    المحاكمة عنه؛ لعدم توفر أدلة! وﻻقراءن على التهمة المسندة اليه تستدعي
    مثوله أمام المحكمة،ونقرر اخلاء سبيله.

    وذلك بعد
    بقائه ما يقارب ثلاثا وثلاثين يوما تحت الأرض في ظل ظروف صعبة تترنح لها
    الجبال الشواهق.

    اذا اين العمالة؟؟؟ في قضية اتهام سماحة العلامة السيد محمد علي الحسيني!.
    ورغم أن العقلاء لا يثبتون المعلول بلا علة، إلا أنهم في
    قضية المظلوم العلامة الحسيني جرموه بلا علة؛ أي بلا دليل قطعي بل حتى
    بلا أمارة ظنية، وإنما
    أدانوه بشبهة أرادوها، وهم قادرون على أن يريدوها لأي شخص رغبوا في
    سجنه، وذلك بعد ثلاث جلسات كانت أشبه بالمسرحية معروفة النتيجة مسبقا،
    وإنما كان يؤدي من فيها دور الخصم والحكم، أو دور نائب الخصم والحكم،
    واللبيب قد فهم الإشارة.

    صدرت الأوامر من المتأذين والمغرضين والمستبدين بالدين
    لأعداء الاعتدال و الحوار و الوسطية بذبح الحسيني بحكم جائر مخالف للحق
    وللقانون ، الغاية منه إرهاب وتخويف جميع العلماء المعتدلين أصحاب الفكر
    المنفتح فكان الحكم بمثابة السيف المسلط على جميع المعارضين لنظرية ومشروع ولاية
    الفقيه.

    و تم نقض الحكم من قبل محكمة التمييز في شهر شباط المنصرم،ليكون نصرا
    ثانيا بعد قرار منع المحاكمة.

    مرجِّحات قبول التمييز:

    – أولا: السيد محمد علي الحسيني حاصل على قرار اتهامي يقضي
    بمنع محاكمته وإخلاء سبيله.

    – ثانيا: إن ملف السيد خال من أي دليل حسي على التهمة الموجهة
    إليه، وخال من أي اعتراف.

    – ثالثا: إن قبول نقض الحكم من قِبَل محكمة التمييز يعيد السيد
    تحت عنوان (موقوف)، فيكون بالتالي موقوفا منذ اكثر من سنة ونصف!!.

    لماذا استهدف العلامة الحسيني ؟

    ان العلامة السيد محمد علي الحسيني
    شخصيةٌ دينيةٌ وسطية معتدلة ولديه مشروعٌ دينيٌ وسياسيٌ
    قد أعلنَ عنه ووضعَ له وثيقةً ، نذكرُ
    منها الإيمان بالإنسان وحريةَ اعتقادهِ و تغليب لغةَ الحوارِ مع الآخرين و العمل
    بمنهجية و وسطية معتدلة رافضاً الإكراه و الاستبداد الديني على المستوى
    السياسة العامة
    في لبنان فإنه يؤمن بلبنان وطناً نهائياً
    لكلِ أبنائهِ و الشيعة من أبناءه ، وعليهم أن يقدموا المواطنة على أي شيء و أن لا
    يكون لديهم مشروعٌ خاص بهم يدعو إلى الإرتباط و الإلتزام السياسي و العسكري و
    الأمني بأوامرِ الولي الفقيه أو أي جهة خارجية أخرى فولاءُ الشيعةِ فيلبنان
    للبنان وحدهُ و أن يكونوا جزءاً لا يتجزأ منه يتعايشون مع سائرِ الطوائف على مبدأ
    و قاعدةِ المواطنة و الديمقراطية.

    أما
    بالنسبة للمقاومة فيرى أن مسؤولية الدفاع عن لبنان خاصة بالدولة و مجتمعه و قرار
    الحرب و السلم بيدها وحدها و ليس بيد أي فئة أو دولة أخرى رافضاً أن يكون السلاح
    مهما كان عنوانه بيد أي جهة أخرى غير الشرعية اللبنانية مؤكد أن النظام الديمقراطي
    الذي يؤمن لنا الحرية و الاستقرار والتعايش بين كافة أبناء الوطن إن حقيقة هذا
    الرأي بالنسبة للسيد الحسيني سببَ لهُ أذيةً معنويةً و جسديةً، ودفع ثمناً كبيراً
    لهذا الرأي الذي يناقض مشروع ولاية الفقيه في لبنان, وتقاذفته في دهاليز
    السجون مصالح البعض الفئوية والطائفية ونحر في محراب العدل لأنه صدح بقول
    رأيه وأعتقاده.

    وبناء على ما تقدّم، توجه السيد الحسيني بطلب إخلاء سبيل إلى
    محكمة التمييز العسكرية ، ولم يحظَ بجواب حتى الآن!

    الخلاصة أصبح من جديد موقوفا دون اي حكم وﻻجرم و بلا عمالة!

    نامل نصرة المظلوم معتقل الراي والسجين السياسي العلامة السيد محمد علي
    الحسيني بكل مايمكن فعله.

    نامل الاطلاع على قرار قاضي التحقيق العسكري الاول رياض ابوغيدا الموجود
    في الصورة.

    وشكرالله سعيكم وجزاكم الله خيرا.

    شاركها. فيسبوك تويتر لينكدإن البريد الإلكتروني واتساب Copy Link
    السابقالمجلس الوطني السوري يوافق على مرحلة انتقالية تقودها شخصية من النظام
    التالي ليبيا: انتخابات المؤتمر الوطني مُنطلق لمعاودة بناء الدولة

    التعليقات مغلقة.

    RSS أحدث المقالات باللغة الإنجليزية
    • Murder without borders: Israel’s war on journalists 15 أغسطس 2025 Yusuf Kanli
    • Promises of Billions Confirm Saudi Political Support for Syria 5 أغسطس 2025 Simon Henderson
    • Inside the harrowing attack on Syria’s Druze — and why the US’ first in the right direction is vita 28 يوليو 2025 Hussain Abdul-Hussain
    • Türkiye’s fight against fragmentation abroad, ethnic flirtation at home 23 يوليو 2025 Yusuf Kanli
    • Lebanese Central Bank Lands a Blow on Hezbollah’s Finances, but It’s Not Enough 22 يوليو 2025 David Daoud
    RSS أحدث المقالات بالفرنسية
    • Pour que nos morts au combat ne meurent pas une deuxième fois dans notre mémoire 13 أغسطس 2025 Combattant Inconnu
    • Je suis 18h07 4 أغسطس 2025 Louise El Yafi
    • « Vers le sauvetage »: Pour mettre fin à l’hémorragie chiite… et lancer le redressement économique 18 يوليو 2025 Nahwa al Inqaz
    • Du Liban indépendant et de son « héritage syrien » (avec nouvelles cartes) 8 يوليو 2025 Jack Keilo
    • Nouvelle approche des Forces Libanaises: Alliances ou Endiguement ? 5 يوليو 2025 Kamal Richa
    23 ديسمبر 2011

    عائلة المهندس طارق الربعة: أين دولة القانون والموسسات؟

    8 مارس 2008

    رسالة مفتوحة لقداسة البابا شنوده الثالث

    19 يوليو 2023

    إشكاليات التقويم الهجري، وهل يجدي هذا التقويم أيُ نفع؟

    14 يناير 2011

    ماذا يحدث في ليبيا اليوم الجمعة؟

    3 فبراير 2011

    بيان الأقباط وحتمية التغيير ودعوة للتوقيع

    آخر التعليقات
    • د, أحمد فتفت على غزّة 2005.. فرصة فلسطينية لن تتكرّر
    • Wedad على إشكاليات التقويم الهجري، وهل يجدي هذا التقويم أيُ نفع؟
    • Bhamdoun Emerald على من “كابول” إلى “دمشق”: “مقاولو “الطالبان”.. ومقاولو “هيئة تحرير الشام” (2)
    • herb على حول زوبعة “خور عبدالله”
    • Sawsana Mhanna على فيديو: الدروز وإسرائيل بين الإندماج والرفض
    تبرع
    Donate
    © 2025 Middle East Transparent

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter

    loader

    Inscrivez-vous à la newsletter

    En vous inscrivant, vous acceptez nos conditions et notre politique de confidentialité.

    loader

    Subscribe to updates

    By signing up, you agree to our terms privacy policy agreement.

    loader

    اشترك في التحديثات

    بالتسجيل، فإنك توافق على شروطنا واتفاقية سياسة الخصوصية الخاصة بنا.