Close Menu
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    Middle East Transparent
    • الصفحة الرئيسية
    • أبواب
      1. شفّاف اليوم
      2. الرئيسية
      3. منبر الشفّاف
      4. المجلّة
      Featured
      أبواب د. عبدالله المدني

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

      Recent
      2 مارس 2025

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

    • اتصل بنا
    • أرشيف
    • الاشتراك
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    Middle East Transparent
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية»السعودية تدعو إيران إلى الرياض.. ولا جديد

    السعودية تدعو إيران إلى الرياض.. ولا جديد

    0
    بواسطة Sarah Akel on 13 مايو 2014 غير مصنف

    أعلن وزير الخارجية السعودي سعود الفيصل أنّه وجّه دعوة الى وزير الخارجية الايراني محمد جواد ظريف لزيارة الرياض، مبديا استعداد السعودية “للتفاوض مع طهران”. سبق هذه الدعوة قبل ايام موقف سعودي تحدث عن وقف المفاوضات السرية بين البلدين على خلفية احداث اليمن، حيث تتّهم السعودية ايران بدعم الحوثيين وغيرهم في مواجهة مشروع الاستقرار في الحديقة الخلفية للسعودية. بين هذين الموقفين السعوديين نقلت وكالة أنباء “فارس” الايرانية في تقرير لمراسلها انه “اكتشف” من خلال وزارة الثقافة والارشاد الاسلامي أنّ “أيّا من الفضائيات المتطرفة التي تحسب نفسها شيعية، ولها مكاتب في بعض المدن الايرانية، لا تملك ترخيصا بالنشاط في ايران” وأنّ “المحطات الشيعية المتطرفة”، بحسب وصف الوكالة الايرانية، التي عدّدها التقرير، تلقّت تنبيهات من الوزارة وهي معرّضة للإغلاق في حال لم تلتزم بوقف الضرر الذي تحدثه من خلال برامجها.

    وكانت جريدة الشرق الاوسط السعودية قد نشرت قبل ايام تقريرا لمراسلها عن هذه المحطات، تضمّن اشارة الى ان الامين العام لحزب الله السيد حسن نصر الله بعث رسالة الى المسؤولين الايرانيين تطلب إغلاقها… ومن المعروف ان هذه المحطات شكلت احد عناوين الخلاف السعودي – الايراني بسبب ما تبثه من برامج تزيد من الشرخ المذهبي بين المسلمين، فضلا عن التداعيات السياسية السلبية التي تندرج في اطار المسّ بالشؤون الداخلية للدولة السعودية. وهي الوجه الآخر لمحطات فضائية سلفية سنية تمارس من جهتها فعل تعميق الشرخ السني – الشيعي، وتتهم السعودية من قبل جهات ايرانية وشيعية بدعمها.

    فهل ما تقدّم يكشف عن تطوّر مهم في العلاقة الايرانية – السعودية يمكن التعويل عليه، ام هي بهلوانية دبلوماسية يمارسها الايرانيون والسعوديون معا؟ خصوصا أنّ حجم الملفات الشائكة بين الدولتين لا يوحي بإمكانية حلّها في وقت قريب… هذا اذا توفرت النوايا الحسنة. وفي سورية يستمرّ الاشتباك السعودي – الايراني، وان حققت ايران تقدما في الميدان العسكري السوري. وفي العراق الاشتباك مستمرّ، من دون تفاؤل كبير بما ستحمله الانتخابات التشريعية في هذا البلد، من تغيير جوهري في معادلة الحكم وقاعدته الاميركية – الايرانية في العراق. وفي اليمن اظهرت الاحداث الأخيرة أنّ ايران قادرة على تعطيل مسار بناء السلطة اليمنية، من خلال الدعم العسكري الكمي والنوعي للحوثيين في اليمن وللحراك الجنوبي.واذا اضفنا إلى كلّ ذلك ما قاله الجنرال حميد صفوي عن أنّ حدود ايران تمتدّ الى جنوب لبنان وشواطىء المتوسط، وما تؤكده قيادة الحرس الثوري عن ان الاستراتيجية الدفاعية الايرانية هي خارج ايران.

    اي أنّها تمتلك قدرة الدفاع على خوض الحروب خارج ايران ومن دون حاجة الى استخدام الجيش الايراني… فإنّ ذلك كله يجعل من الصعوبة بمكان توقع حصول تطور في العلاقة السعودية – الايرانية وحصول انفراجات في هذه الملفات المتفجرة. فإيران التي تستجمع اوراق القوة الاقليمية، تستعرض أيضا القوة الصاروخية، في موازاة تصعيد كلامي لمرشد الجمهورية علي خامنئي يظهر نوعا من التشدّد في مفاوضاتها مع الغرب حول ملفها النووي. في المقابل تشدّد القيادة السعودية أنّ مفتاح تطوّر العلاقة مع ايران هو وقف اندفاعة الحرس الثوري في العراق واليمن وسورية ولبنان، ولا شيء لدى المملكة لتقدمه غير استعدادها الانفتاح على ما يبشّر به خطاب الرئيس حسن روحاني من رغبة في العمل على اعادة ضم ايران الى الجسم العربي الاسلامي.المسار الايراني – السعودي هو اقرب الى حركة الشد والجذب، وصعود وهبوط، ومساحة اختبارات متبادلة، بمتابعة اميركية… يتوقّع بعدها ان يلبي وزير خارجية ايران دعوة نظيره السعودي.

    ولأنّ الضائقة الاقتصادية في ايران هي المحرك لسياسة مدّ الجسور الايرانية مع الغرب والشرق، فإنّ نجاح هذه السياسة بات معلّقا على حسم الملف النووي الايراني على طاولة الدول الستّ، لحساب الاتفاق. وقبل ذلك لا جديد مرتقب في علاقة ايران الخارجية مع السعودية.

    alyalamine@gmail.com

    البلد

    شاركها. فيسبوك تويتر لينكدإن البريد الإلكتروني واتساب Copy Link
    السابقبيروت ليست طهران!: الحزب “الحَرَسي” يركّب ملف ضد الصحفية “حنين غدّار”
    التالي شيعة عراقيون: لسنا ضاحية جنوبية “تعتاش” على نفوذ إيران

    التعليقات مغلقة.

    RSS أحدث المقالات باللغة الإنجليزية
    • Iran’s president accused of coup plans as post-war rift widens 15 يوليو 2025 Iran International
    • Who Is Behind Trump’s Links to Arab Princes? A Billionaire Friend 13 يوليو 2025 NYT
    • Facts and Myths in the Lebanese Financial Crisis 9 يوليو 2025 Saad Azhari
    • A New Palestinian Offer for Peace With Israel 6 يوليو 2025 The Wall Street Journal
    • Why al-Sharaa’s success in Syria is good for Israel and the US 3 يوليو 2025 Itai Melchior and Nir Boms
    RSS أحدث المقالات بالفرنسية
    • Du Liban indépendant et de son « héritage syrien » (avec nouvelles cartes) 8 يوليو 2025 Jack Keilo
    • Nouvelle approche des Forces Libanaises: Alliances ou Endiguement ? 5 يوليو 2025 Kamal Richa
    • Ce que nous attendons de vous, Monsieur le Président 3 يوليو 2025 Michel Hajji Georgiou
    • Il faut être pour Nétanyahou lorsqu’il affaiblit la menace iranienne ; et ardemment contre lui lorsqu’il détruit Gaza 1 يوليو 2025 Denis Charbit
    • En Syrie, la mystérieuse disparition du corps de Hafez el-Assad 11 يونيو 2025 Apolline Convain
    23 ديسمبر 2011

    عائلة المهندس طارق الربعة: أين دولة القانون والموسسات؟

    8 مارس 2008

    رسالة مفتوحة لقداسة البابا شنوده الثالث

    19 يوليو 2023

    إشكاليات التقويم الهجري، وهل يجدي هذا التقويم أيُ نفع؟

    14 يناير 2011

    ماذا يحدث في ليبيا اليوم الجمعة؟

    3 فبراير 2011

    بيان الأقباط وحتمية التغيير ودعوة للتوقيع

    آخر التعليقات
    • عماد غانم على مقال “وول ستريت جورنال” الذي يثير ضجة: إمارة إبراهيمية في “الخليل”!
    • إيلي مزرعاني على خلافات “فتح” تُحبطُ خطة نزع سلاح المخيمات
    • تلر على إشكاليات التقويم الهجري، وهل يجدي هذا التقويم أيُ نفع؟
    • عابر على نهج “القوات اللبنانية” الجديد في الشارع المسيحي: تحالفات أم احتواء؟
    • عماد غانم على مستقبل الإسلام
    تبرع
    Donate
    © 2025 Middle East Transparent

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter

    loader

    Inscrivez-vous à la newsletter

    En vous inscrivant, vous acceptez nos conditions et notre politique de confidentialité.

    loader

    Subscribe to updates

    By signing up, you agree to our terms privacy policy agreement.

    loader

    اشترك في التحديثات

    بالتسجيل، فإنك توافق على شروطنا واتفاقية سياسة الخصوصية الخاصة بنا.