Close Menu
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    Middle East Transparent
    • الصفحة الرئيسية
    • أبواب
      1. شفّاف اليوم
      2. الرئيسية
      3. منبر الشفّاف
      4. المجلّة
      Featured
      أبواب د. عبدالله المدني

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

      Recent
      2 مارس 2025

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

    • اتصل بنا
    • أرشيف
    • الاشتراك
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    Middle East Transparent
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية»الزلزال الإيراني: تشريح انتفاضة

    الزلزال الإيراني: تشريح انتفاضة

    0
    بواسطة جورج كتن on 9 يوليو 2009 غير مصنف

    ما حدث في إيران حركة احتجاج غير مسبوقة منذ إطاحة الشاه، وهي ليست الأولى فقد سبقتها تحركات واسعة رافضة شبابية وطلابية أو قومية إلا أنها لم تصل إلى مستوى المشاركة الراهنة من كل فئات الشعب وفي معظم المدن وبأعداد ضخمة وخاصة “الموجة الخضراء”، التجمع المليوني يوم الإثنين التالي لإعلان النتائج الانتخابية المزورة.

    ليس أدل على التزوير ما جاء في تقرير رسمي أن عدد أوراق الإقتراع في خمسين إقليم تجاوز عدد المقترعين مما أثر على 3 مليون صوت!! مع ذلك فمجلس الصيانة لم يجد في هذا العدد الفلكي ما يغير قرار المرشد الأعلى بأنها أفضل انتخابات نزاهة خلال 30 عاماً. بذلك يتم استغباء الناس بتصوير إستحالة تزوير 11 مليون صوت فيما صناديق الاقتراع بحوزة وزارة الداخلية بلا مراقبين محايدين وبعد منع مراقبي المرشحين من دخول معظم مراكز الاقتراع. لم تكن هناك حاجة لعد الأصوات، فقد أعلنت النتائج بعد ساعتين من إغلاق الصناديق بادعاء أن وزارة الداخلية أحصت 40 مليون ورقة يدوياً !! الساعتين كانت كافية لفبركة أرقام تبدو معقولة أمام أنصار ما زالوا يؤمنون بالعجائب، وكما لو أنها أحصيت بطريقة إلهية!

    لكن التزوير ليس وحده الذي أدى للانفجار الشعبي الذي كاد يقترب من انتفاضة، لكنه القشة التي قصمت ظهر البعير والشرارة التي ألقيت في حقل الأعشاب الجافة، فقد مل الإيرانيون من حكم رجال الدين الذي ضيق حرياتهم السياسية والاجتماعية والثقافية ولم يفعل شيئاً لتحسين أوضاعهم المعيشية، فيما عدا آلاف أطنان البطاطا التي وزعها أحمدي نجاد قبل الانتخابات على الفقراء الذين يملؤون الريف الإيراني حتى سميت حكومته “حكومة البطاطا”. وعود ثورة 79 بالحريات والحياة الأفضل لم تتحقق، مما أدى لتآكل شعبية النظام مع المزيد من استخدام العنف لمنع المواطنين من التعبير عن رأيهم، ومع تزايد الفقر والبطالة وعزلة أيران الدولية ومع نشر الأوهام عن “الحكومة العادلة” القادمة من الغيب لتحكم البشر، حتى أن أحمدي نجاد أعلن عن استعداد إيران لتغيير العالم!! وربما سيطلب قريباً من قادة العالم اتباع مبادئه القويمة وإلا فالسيف بينه وبينهم أو يدفعون الجزية.

    لقد اضطر النظام لإنزال ميليشياته المسلحة المعروفة بشراستها لكبح جماح المنتفضين، فاستعملت الرصاص الحي والعصي والغاز المسيل للدموع والأحماض الملقاة من الهيلوكبترات، ولم يتمكن من السيطرة على الوضع حتى أصبح عدد قواته في الشارع أكبر من عدد المتظاهرين، فكمية العنف المستخدم أو المهدد به في خطاب المرشد يتناسب طرداً مع حجم التزوير الحاصل وحجم الاحتجاج الذي اندلع. لكن بقدر ما يقوى نظام قمعي على شعبه بقدر ما تقترب نهايته، فالأمور في أوساط النظام لم تعد كما كانت في السنين الأولى للحكم الإسلامي، لم تعد كلمة المرشد الأعلى تحسم أي أمر لمجرد نطقه بها، رأيه أصبح قابلاً للنقاش وللرفض، فقد تجرأ موسوي وهو من مؤسسي الثورة على انتقاد المرشد واعتبار موقفه المنحاز لأحمدي نجاد يضعف النظام الجمهوري، كما تحدى أوامر المرشد بوقف الاحتجاجات ودعى أنصاره لتصعيدها.

    المرشد لم يعد معصوماً أو فوق المؤسسات والاتجاهات بل أصبح طرفاً في الصراع، أصاب صورته المقدسة شرخ عميق ولم تعد قوته ومكانته راجعة لكونه قائد يجمع المقدس والدنيوي، بل لأنه الآن الآمر الأوحد لقوى الجيش والأمن والميليشيا والحرس.. وهي الأجهزة التي أرهبت مناصريه قبل مخالفيه. وإذا كان الازدواج في السلطة في عهد خاتمي بين المرشد الأعلى ورئيس الجمهورية راجحاً لصالح الأول، فإن الرئاسة بوجود أحمدي نجاد أصبحت جهازاً تابعاً للمرشد مثل الباسيج والباسدران والقضاء “الثوري” والمجالس المعينة والإعلام الموجه وغيرها.. قمع الإنتفاضة أعلن نهاية المصالحة بين الإسلام والديمقراطية والانتقال للحكم المطلق. فإن تغلبت الأجهزة على المحتجين حالياً، فهي ليست ضمانة لاستمرار النظام طويلاً حسب التجارب الحية وأقربها انهيار أمبراطورية القمع السوفييتية رغم أجهزتها المرعبة المسلحة حتى الأسنان.

    لم يقتصر الشرخ على العلاقة بين المرشد والمواطنين أو بين محافظين وإصلاحيين بل تعداه إلى تشقق جبهة المحافظين نفسها وانضمام منشقين للمحتجين، فقد ازدادت الفجوة بين من يريد التكيف مع الأوضاع الجديدة المحلية والعالمية وبين من يصر على السياسات القديمة الفاشلة حتى وصل الخلاف إلى مجلس الشورى فقد حضر أقل من نصف أعضائه احتفال أحمدي نجاد بفوزه. بالإضافة للشروخ القديمة ومنها الخلاف على ولاية الفقيه نفسها التي رأى عدد من المراجع العليا الشيعية أنها مخالفة للنص، فرجال الدين –برأيهم- يجب ألا يمارسوا السياسة خلال غيبة الإمام المهدي. لقد فضلوا السكينة لكنهم قد لا يستمرون في سكوتهم وهم يشاهدون تحول نظام المرشد الأعلى إلى دكتاتورية دنيوية شمولية مما يسيء للدين ولرجاله.

    جبهة المنتفضين إزدادت اتساعاً وفي مقدمتها الأجيال الشابة التي تشاهد تقدم العالم على شاشات الفضائيات والشبكة الإنترنتية، في مقابل تلمسها اليومي لجهود النظام لتكريس التخلف الاجتماعي وإرجاع معيشة الناس قروناً للوراء، إلى نساء إيران الأكثر تضرراً من الحكم الديني والأكثر تعبيراً عن الغضب والاستعداد للتضحية، فقد نزفت ندا آغا سلطان دمها حتى النهاية، ونساء أخريات في حركة الاحتجاج أنزلن الحجاب قليلاً لتظهر شعورهن في تحدي لقوى الظلام. وإلى جانب الشباب والنساء خاصة في المدن وأوساط الطبقة الوسطى دعامة التقدم والتغيير للأفضل، تقف الأقليات القومية والدينية التي تشكل نصف المجتمع الإيراني غير الفارسي: الأذرية والكردية والتركمانية والعربية والبلوشية وغيرها.. الساعية لحقوقها القومية والثقافية المنتهكة، بالإضافة للمسلمين السنة الممنوعين من بناء مساجدهم كما الأقباط في مصر ممنوعون من بناء كنائسهم.

    المنتفضون بغالبيتهم ليسوا من أنصار ميرموسوي ولكنهم الأكثر شجاعة ضمن شعب شبع من تحكم رجال الدين بحياته وفكره وطريقة معيشته.. موسوي تحول إلى رمز للشعب الساخط لما عرف عن خلافه مع المرشد، وقد ابتعد عن السياسة لعقدين طور نفسه خلالها، فهو متدين ولكن ذو عقل منفتح ومتسامح مع الآراء الاخرى ويميل لصالح الفقراء وقام بمراجعة للمبادئ الأساسية لثورة 79 ولمدى ملائمتها للعصر وحاجة الناس ورأى أن هدفها الحرية والتقدم وليس تطبيق المفاهيم المتخلفة. قال أنه عاد للسياسة لما لمسه من تخريب أحمدي نجاد للبلاد وخاصة في مجال الاقتصاد وعزلة إيران عالمياً. وقد وعد بالمزيد من الحريات والشفافية والتصدي للعسكرة الزاحفة وللنبرة القومية الحادة ضد العالم. من الطبيعي أن يكون موسوي والقادة السياسيين المعارضين بغالبيتهم من رجال النظام الإسلامي، إذ لا أحد يجرؤ على النشاط العلني خارج إطار الإسلام السياسي، فمنذ السنين الأولى للثورة أعدم آلاف الماركسيين والليبراليين والقوميين..

    الانتفاضة لم تبدأ لتنتهي بل بدأت فقط ولا يعلم أحد متى تنتهى، وهي تمرين لانتفاضات قادمة فالتغيير طالما لم يعد محصوراً في نخب سياسية محدودة وأصبح أملاً لملايين فقد وضع على جدول التاريخ القريب، قابل للإعاقة ولكن ليس للشطب. ويمكن استخلاص بعض دروس الانتفاضة:

    أولاً – فشل مزج الديمقراطية بالإسلام السياسي، فنجاح العدالة والتنمية التركي لكونه حكم حسب إرادة أغلبية الشعب وليس حسب نصوص الشريعة، حيث الدين للعبادة وليس للحكم. إيران كمركز للتمرد على عملية انتشار الديمقراطية من النموذج الغربي في العالم إلى جانب الصين وكوريا الشمالية وكوبا وغيرها اقل أهمية..تعرضت لزلزال أشبه بانتفاضة ربيع براغ والتضامن البولونية وساحة تيان آن مين وثورة الأرز.. وكما أعطت ثورة 79 الإشارة لتفجر ما دعي بالصحوة الإسلامية في المنطقة، ستعطي الانتفاضة الإيرانية الإشارة لردات زلزالية تعيد “الصحوة” إلى أوكارها، وتفجر صحوة الديمقراطية والعلمانية وحقوق الإنسان والأقليات والمرأة الحرة، وانحسار الموجة الإسلاموية من المنطقة والعالم كما حدث للأحزاب الشيوعية في العالم بعد انهيار الاتحاد السوفييتي.

    ثانياً – لا طريق ثالث بين الديمقراطية من النموذج الغربي من جهة وبين الاستبداد، فقد تهافت الطريق الثالث الليبي “الجماهيري” وأصبح مدعاة للسخرية، ويتهافت الآن النموذج الإيراني الثالث المدعو “جمهوري إسلامي” وجوهره حكم فردي لولي فقيه غير منتخب في ظل شمولية دينية استبدادية مع رتوش من تعدد موجه ومسيطر عليه، فالتعدد ضمن الخط الإسلامي يذوي لصالح هيمنة الحزب الواحد التابع للمرشد، وطالما تم افتراس أشكال التعدد الأخرى القومية والليبرالية والماركسية وغيرها فالدور جاء لتصفية الاتجاهات المختلفة ضمن التيار الإسلامي الواحد. وهو ما يحث عادة في الثورات الايديولوجية، فالبلشفية سمحت بداية للأحزاب الاشتراكية الأخرى ثم لم تلبث أن صفت منافسيها الاشتراكيين وهمشت الحزب الشيوعي لصالح الحاكم الفرد المقدس.

    ثالثاً – يتضح أكثر مع الانتفاضة الإيرانية والأحداث الرئيسية في المنطقة أن التناقض الرئيسي هو بين القوى الساعية للديمقراطية والتنمية وحقوق الإنسان والنساء والقوميات، وبين معسكر الاستبداد والأصولية بشتى أشكالها وأنصار العسكرة والممانعة للحداثة ممن يتلطى خلف مفاهيم إسلاموية أو قومية أو يسارية.. وليس ما تدعيه النخب المتبقية من مرحلة الحرب الباردة المنقضية عن استمرار التناقض الرئيسي مع الخارج، وإهمال أو تأجيل التصدي للأحوال المتردية الداخلية حيث الصراع الحقيقي المبني على الوقائع وليس المتوهم المبني على نصوص قديمة. الاستبداد والأصولية في إيران تمثلهما جهة واحدة هي النظام، وهذا شكل أبسط مما في بلدان أخرى حيث الاستبداد مهمة النظام والأصولية في أوساط المعارضة.

    رابعاً – الديمقراطية أولاً وقبل كل شيء آخر، وهي المدخل لحياة أفضل ولحل المسائل الأخرى. مشاكلنا تنبع من داخل مجتمعاتنا، تخلفها فقرها أنظمتها الاستبدادية الفاسدة.. هذا ما أصبحت تعيه أعداداً متزايدة لم تعد تنفع محاولات صرف انتباهها عن الأوضاع الداخلية إلى الصورة الخيالية عن “الشيطان الأكبر والأصغر”، لتبرير كل ما تتحفنا به الأنظمة الاستبدادية والحركة الاصولية. كما لم يعد ينفع إلقاء تهمة “التخوين” الغبية على الساعين للديمقراطية وحقوق الإنسان.

    خامساً – الكتلة التاريخية للجبهة الديمقراطية تتشكل بغالبيتها من الشباب والنساء والمثقفين والأقليات والمنشقين عن الأنظمة الاستبدادية، ومن جميع الطبقات وخاصة الطبقة الوسطى وسكان المدن، تلتقي على هدف رئيسي وحيد هو التغيير الديمقراطي رغم اختلافاتها الفكرية والسياسية والاجتماعية وأجيالها وانتماءاتها الطبقية والقومية والدينية، مع الاحتفاظ ببرامجها حول القضايا الأخرى للتنافس الديمقراطي الانتخابي بعد التغيير.

    سادساً – العنف المسلح لم يعد على جدول أعمال المنتفضين بل الكلمة والصورة والاحتجاج المليوني وتقديم الدم .. واستخدام وسائل التواصل الحديثة التي أفرزتها الثورة المعلوماتية من انترنت وهاتف نقال وأيميل وماسيج وتشات وكامرا ديجيتال وفيديو ويوتيوب وفيسبوك.. وهي “أسلحة” تبدو بسيطة ولكنها في المدى البعيد ستزداد نجاعة. وسيكتشف الطرف الآخر الاستبدادي والأصولي المعتمد على العسكرة والعنف ضد مواطنيه أن الغطرسة والنشوة الكاذبة لحامل السلاح عبارة عن وهم سيتبدد سريعاً.

    عدم جدوى العنف ليس درساً حديثاً ولكنه يتأكد من جديد.. لقد صنع العنف التاريخ القديم لكن الإنسان المعاصر المتسلح بإرادة الحرية يتصاعد دوره في صنع التاريخ في مواجهة البندقية.

    ahmarw6@gmail.com

    * كاتب من سوريا

    شاركها. فيسبوك تويتر لينكدإن البريد الإلكتروني واتساب Copy Link
    السابقالديموقراطية المعلقة بين إيران وتركيا ومصر
    التالي مات ملك “البوب”

    التعليقات مغلقة.

    RSS أحدث المقالات باللغة الإنجليزية
    • Sky Theft: How MEA’s Monopoly Is Pricing Lebanon Out of the Skies 19 يونيو 2025 Zouzou Cash
    • Preparing the ground for the big Iranian operation 18 يونيو 2025 Salman Masalha
    • Brig. « Yossi »  Kuperwasser: We are promoting a new order! Saudis, Lebanon and Syria can join! 15 يونيو 2025 Shaffaf Exclusive
    • Don Corleone’s Succession: A Godfather Remake. 15 يونيو 2025 Zouzou Cash
    • Hezbollah Faces Constraints Preventing It, For Now, From Joining the War  14 يونيو 2025 Orna Mizrahi
    RSS أحدث المقالات بالفرنسية
    • En Syrie, la mystérieuse disparition du corps de Hafez el-Assad 11 يونيو 2025 Apolline Convain
    • En Syrie, après les massacres d’alaouites, la difficulté de recueillir des témoignages : « Je n’ai pas confiance » 5 يونيو 2025 Madjid Zerrouky
    • Guerre en Ukraine : Kiev démontre sa force de frappe en bombardant l’aviation russe avec ses drones, jusqu’en Sibérie 2 يونيو 2025 Le Monde
    • Liban : six mois après l’entrée en vigueur d’un cessez-le-feu avec Israël, une guerre de basse intensité se poursuit 23 مايو 2025 Laure Stephan
    • DBAYEH REAL ESTATE 22 مايو 2025 DBAYEH REAL ESTATE
    23 ديسمبر 2011

    عائلة المهندس طارق الربعة: أين دولة القانون والموسسات؟

    8 مارس 2008

    رسالة مفتوحة لقداسة البابا شنوده الثالث

    19 يوليو 2023

    إشكاليات التقويم الهجري، وهل يجدي هذا التقويم أيُ نفع؟

    14 يناير 2011

    ماذا يحدث في ليبيا اليوم الجمعة؟

    3 فبراير 2011

    بيان الأقباط وحتمية التغيير ودعوة للتوقيع

    آخر التعليقات
    • المهدي على إشكاليات التقويم الهجري، وهل يجدي هذا التقويم أيُ نفع؟
    • بيار عقل على بينهم شيرين عبادي ونرجس محمدي، مثقفون إيرانيون: “نطالب بالوقف الفوري لتخصيب اليورانيوم من قبل الجمهورية الإسلامية ووقف الحرب”
    • عابر على بينهم شيرين عبادي ونرجس محمدي، مثقفون إيرانيون: “نطالب بالوقف الفوري لتخصيب اليورانيوم من قبل الجمهورية الإسلامية ووقف الحرب”
    • بيار عقل على  عالِم اجتماع إيراني مخاطبا خامنئي والمسؤولين: أنهوا الحرب فوراً واتركوا السلطة!
    • kaldek على  عالِم اجتماع إيراني مخاطبا خامنئي والمسؤولين: أنهوا الحرب فوراً واتركوا السلطة!
    تبرع
    Donate
    © 2025 Middle East Transparent

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter

    loader

    Inscrivez-vous à la newsletter

    En vous inscrivant, vous acceptez nos conditions et notre politique de confidentialité.

    loader

    Subscribe to updates

    By signing up, you agree to our terms privacy policy agreement.

    loader

    اشترك في التحديثات

    بالتسجيل، فإنك توافق على شروطنا واتفاقية سياسة الخصوصية الخاصة بنا.