Close Menu
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    Middle East Transparent
    • الصفحة الرئيسية
    • أبواب
      1. شفّاف اليوم
      2. الرئيسية
      3. منبر الشفّاف
      4. المجلّة
      Featured
      أبواب د. عبدالله المدني

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

      Recent
      2 مارس 2025

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

    • اتصل بنا
    • أرشيف
    • الاشتراك
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    Middle East Transparent
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية»الرياض… متى سترفعون الحصانة عن لبنان؟!

    الرياض… متى سترفعون الحصانة عن لبنان؟!

    0
    بواسطة Sarah Akel on 23 مايو 2013 غير مصنف

    إلى متى سيستمر الصمت العربي، الذي يصل إلى حد التخاذل والهوان، على مجازر سورية التي يرتكبها نظام بشار الأسد بحق شعبه مع حلفائه في موسكو وطهران وحتى الضاحية الجنوبية في بيروت؟ إلى متى سيظل دعمنا للسوريين مجرد كلام عن تسليح المعارضة، وإرسال البطانيات والبيوت المتنقلة للنازحين حتى يركنوا فيها لعذاباتهم، وينتحبوا على أهلهم وأبنائهم الذين تركوهم هناك ليواجهوا التقتيل ويعصف بوطنهم الدمار؟

    البعض سيقول: ماذا يمكن أن تفعل الدول الخليجية للشعب السوري المنكوب؟… وهو سؤال يواجه بسؤال أخلاقي وإنساني آخر… ولماذا إن لم يكن لدينا القدرة على دعم الثورة السورية ونصرتها شجعها بعضنا وحرض أبناءها على الاستمرار والانشقاق والاصرار على مطالبهم؟… إنها أسئلة مستحقة لشعب يقتل أطفاله ونساؤه بالسكاكين ويرمون في آبار المياه المهجورة، كما شهدنا في قرية أم عمر في ريف حلب، وهي مأساة تهز الدنيا، لكن الغرب وموسكو وإسرائيل وطهران اختاروا الساحة السورية للمبارزة عليها، ووضع مراكز القوى والنفوذ للخمسين سنة المقبلة، بينما نحن ندير المعركة من خلف شاشتي “العربية” و”الجزيرة” الإخباريتين فقط!

    والفاجعة أن دولة بحجم لبنان، بلا إمكانات مالية أو بشرية وساقطة في يد حزب الله، تلعب دوراً مدمراً لسورية، ومن خلفها الإقليم العربي الممتد حتى العراق، ولا يجرؤ النظام العربي على أن يفعل لها شيئاً، لأن هناك شعاراً غريباً عجيباً منشأه خليجي، وهو المحافظة على السلم والأمن والوحدة الوطنية في لبنان! مهما كان الثمن، أي إن لبنان لديه حصانة من أجل حماية 3 ملايين من السنة والشيعة والمسيحيين، مقابل أن يذهب 23 مليون سوري من المسلمين والمسيحيين إلى مصيرهم المجهول وتدمر الشام، لكي نحافظ على لبنان! وهو نفس المنطق الذي تؤيده واشنطن وتل أبيب، فهما يريدان أن تكون سورية “فيتنام” إيران وحزب الله التي تستنزفهما، وتباركان سكوت حكومة وجيش لبنان عن قوافل الامداد والمقاتلين من حزب الله إلى سورية.

    ما يحدث في سورية جريمة، والخليجيون مشاركون فيها بتحركهم الخجول وقلة حيلتهم، فعندما يسايرون واشنطن والغرب المشارك مع طهران وموسكو في تدمير سورية وإبادة شعبها عبر المناورات السياسية والمماطلة، ويتغافلون عما تفعله لبنان أو جزء منه يكونون شركاء في الجريمة، ولذلك ندعو المملكة العربية السعودية، التي تقود النظام العربي فعلياً، إلى أن ترفع الحصانة عن لبنان، لتتحمل حكومته وجيشه مسؤولية أفعال ما يحدث على أرضه، ولا يجوز بعد اليوم أن يستغل حزب الله مظلة الحماية للبنان، علماً أن تيار المستقبل وزعيمه السيد سعد الحريري لن ينعم يوماً بحكم لبنان مادامت تشمله هذه المظلة مع بقية المتطرفين المتمردين على الدولة، كما أن جميع الاستثمارات في لبنان ستؤول إلى الفناء إذا ساد حزب الله وسيطر هو وحلفاؤه على الإقليم من البصرة حتى الناقورة.

    ولذلك ننتظر كشعوب مفجوعة بما يحدث للشعب السوري من اجتماع اليوم للجنة جامعة الدول العربية الوزارية، بشأن الأزمة السورية في الدوحة، أن توجه على الأقل تحذيراً عربياً رسمياً حازماً إلى الحكومة اللبنانية بشأن غزو ميليشيات من أراضيه للأراضي السورية، وإمهال لبنان الرسمي فترة لوقف ذلك الغزو قبل وضع كل القرارات المناسبة بالمقاطعة والإجراءات الدبلوماسية والاقتصادية المناسبة ضد بيروت، ودون ذلك هو خذلان وبيع لدم الشعب السوري المنكوب.

    “الجريدة” الكويتية

    شاركها. فيسبوك تويتر لينكدإن البريد الإلكتروني واتساب Copy Link
    السابقمقالب دبي
    التالي في ذكرى “النكبة”، تأسيس دولة إسرائيل: “لن أكره”

    التعليقات مغلقة.

    RSS أحدث المقالات باللغة الإنجليزية
    • Lebanon: Closed for Peace, Open for Dysfunction 10 يونيو 2025 Zouzou Cash
    • New Syria in the Making: Challenges and Opportunities for Israel 9 يونيو 2025 Nir Boms and Stéphane Cohen
    • Indonesia is more important than ever: Australia must nurture the relationship 6 يونيو 2025 Greta Nabbs-Keller
    • A Conversation with Syrian Leader: Journey Beyond the Ruins 4 يونيو 2025 Jonathan Bass
    • Beirut and Damascus Remain Divided 31 مايو 2025 Mohamad Fawaz
    RSS أحدث المقالات بالفرنسية
    • En Syrie, la mystérieuse disparition du corps de Hafez el-Assad 11 يونيو 2025 Apolline Convain
    • En Syrie, après les massacres d’alaouites, la difficulté de recueillir des témoignages : « Je n’ai pas confiance » 5 يونيو 2025 Madjid Zerrouky
    • Guerre en Ukraine : Kiev démontre sa force de frappe en bombardant l’aviation russe avec ses drones, jusqu’en Sibérie 2 يونيو 2025 Le Monde
    • Liban : six mois après l’entrée en vigueur d’un cessez-le-feu avec Israël, une guerre de basse intensité se poursuit 23 مايو 2025 Laure Stephan
    • DBAYEH REAL ESTATE 22 مايو 2025 DBAYEH REAL ESTATE
    23 ديسمبر 2011

    عائلة المهندس طارق الربعة: أين دولة القانون والموسسات؟

    8 مارس 2008

    رسالة مفتوحة لقداسة البابا شنوده الثالث

    19 يوليو 2023

    إشكاليات التقويم الهجري، وهل يجدي هذا التقويم أيُ نفع؟

    14 يناير 2011

    ماذا يحدث في ليبيا اليوم الجمعة؟

    3 فبراير 2011

    بيان الأقباط وحتمية التغيير ودعوة للتوقيع

    آخر التعليقات
    • كمال ريشا على طه حسين وفرقة «شحرور الوادي»
    • أحمد الصراف على الباحث عادل بخوان: “العراق في طور التفكك.. ومِثلُهُ لبنان وربما سوريا!
    • خليل الحوت على موسم الشائعات بدأ!
    • محمد شباني على اتعظوا بحكمة طائر النبي سليمان… فلا يخدعنّكم أصحاب اللحى الطويلة
    • Indonesia is more important than ever: Australia must nurture the relationship - Middle East Transparent على أندونيسيا هي الأكثر أهمية لأستراليا، ولكن ..
    تبرع
    Donate
    © 2025 Middle East Transparent

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter

    loader

    Inscrivez-vous à la newsletter

    En vous inscrivant, vous acceptez nos conditions et notre politique de confidentialité.

    loader

    Subscribe to updates

    By signing up, you agree to our terms privacy policy agreement.

    loader

    اشترك في التحديثات

    بالتسجيل، فإنك توافق على شروطنا واتفاقية سياسة الخصوصية الخاصة بنا.