Close Menu
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    Middle East Transparent
    • الصفحة الرئيسية
    • أبواب
      1. شفّاف اليوم
      2. الرئيسية
      3. منبر الشفّاف
      4. المجلّة
      Featured
      أبواب د. عبدالله المدني

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

      Recent
      2 مارس 2025

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

    • اتصل بنا
    • أرشيف
    • الاشتراك
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    Middle East Transparent
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية»الرد على القنيطرة.. بانتخاب رئيس للجمهورية

    الرد على القنيطرة.. بانتخاب رئيس للجمهورية

    0
    بواسطة Sarah Akel on 26 يناير 2015 غير مصنف

    يدرك حزب الله ان الحرب مع اسرائيل لا ترتبط بنوعية السلاح الذي يمتلكه، ولا باعداد الصواريخ المتطورة بحوزته التي يمكن ان تدمي اسرائيل. الحرب هي ايضا مقدمات لوجستية وسياسية وطنية واقليمية. صحيح ان ايران ومن خلال حزب الله تريد ان تنتزع ملف الصراع العربي الاسرائيلي من يد العرب وتتحكم باوراقه سياسيا ودولياً، لكن الحرب مع اسرائيل ليست هي الاولوية اليوم، فاعتبارات مواجهة تنظيم داعش واقرانه من المنظمات التكفيرية يكتسب الاولوية في السياسة الايرانية الخارجية، كما المحافظة على بقاء نظام الاسد في سورية.

    في حساب الاولويات عند ايران وحزب الله القوى التكفيرية، وعلى رأسها تنظيم داعش، هي قوى خطيرة، لديها قوة استقطاب في البيئة السنيّة عموما ولا سيما في سورية والعراق ولديها قدرة تمدد كشفت عنها السنوات الاخيرة بشكل بدا انه القوة الوحيدة الفاعلة في مواجهة النفوذ الايراني بالمنطقة العربية. لذا فايران كما حزب الله تتحسس الخطر التكفيري اكثر من الخطر الاسرائيلي. يكفي ان يستقطب تنظيم داعش 5 في المئة من المسلمين السنّة ليشكل قوة هائلة، فكيف اذا رافق ذلك عدم وجود حماسة لدى الانظمة العربية والاسلامية المواجهة والمنافسة للنفوذ الايراني في العراق وسورية واليمن ولبنان… لاتخاذ قرار جدّي بانهاء هذا التنظيم. خصوصا ان احدى الوظائف التي يقوم بها هذا التنظيم هي الوقوف في وجه التمدد الايراني السياسي والعسكري في سورية والعراق. وحتى الادارة الاميركية تدرك ان وجود هذا التنظيم يوفر مثل هذه المهمة. لذا في ظل غياب اي توافق اقليمي ايراني – سعودي – تركي سيظل تنظيم داعش عنصر توازن تستثمره الادارة الاميركية للجم التمدد الايراني في اكثر من دولة.

    والحال هذه فالعمل على وقف تمدد “داعش” هو الاولوية. اليس هو من يهدد الوجود الشيعي كما تؤكد القيادات الايرانية التي تدير عملية الاشراف والاعداد لقوى الحشد الشعبي في العراق والميليشيات الشيعية في سورية؟ بتعبئة تقوم على ان التكفيريين هم الخطر الاول على الشيعة اليوم. لذا لم يكن هناك اي عقدة ايرانية في تنسيق القتال الميداني مع القوات الاميركية في العراق.

    ليس من معطى موضوعي يسمح لحزب الله بفتح جبهة قتال مع اسرائيل لا في لبنان ولا في الجولان. وبعد اكثر من اسبوع على الضربة الاسرائيلية لايران وحزب الله في القنيطرة، يمكن ملاحظة ان قرار “ردّ حزب الله الحتمي” مقيّد بعدم الاستعداد لخوض حرب مع اسرائيل، سورية تبدلت وخطر داعش داهم. لا بل يمكن ملاحظة ان هناك عدم رغبة في دفع التعبئة الحزبية والشعبية من اجل التمهيد لضربة حتمية توازي حجم الخسارة في عملية القنيطرة. ولعل ما قاله نائب الامين العام لحزب الله الشيخ نعيم قاسم خلال تأبينه جهاد عماد مغنية امس، من ان “الاعتداء الذي حصل في منطقة القنيطرة هو على بعد حوالى سبعة كلم من الحدود السورية الفلسطينية، وبين الحدود وتواجد المجاهدين مساحة من الارض يتواجد فيها التكفيريون من جماعة جبهة النصرة..”، هو اشارة الى ان موكب حزب الله لم يكن في مواجهة منطقة الاحتلال مباشرة بل بعيد عنها 7 كلم وتفصل بينهما جماعة جبهة النصرة، وهي المرة الاولى التي تكشف فيها هذه المعلومة. وهي تنطوي على اشارة واضحة الى أن هدف الموكب لم يكن الاحتلال الاسرائيلي مباشرة. كما انها تنطوي على عدم رغبة حزب الله في استثمار الحادثة لاستدراج حرب مع اسرائيل.

    ومما قاله النائب محمد رعد امس: “إذا كنا متوجهين إلى أن الخطر العدواني على لبنان هو الخطر الإسرائيلي والتكفيري، فينبغي أن نلم شملنا جميعا من أجل أن نواجه هذين الخطرين اللذين هما وجهان لعملة واحدة”. وهو موقف يستكمل الوجهة التي دفع بها حزب الله داخليا، اي مراعاة التضامن الداخلي. في حرب تموز 2006 أدّت الحكومة دورا كان يحتاجه حزب الله على المستوى الدبلوماسي. فالانتصار عند حزب الله هو ليس هزيمة العدو في عقر داره، بل في محاولة الصمود واستثماره حتى تأتي اللحظة الدبلوماسية لتحقق اتفاقا سياسيا او وقفاً لاطلاق النار. من هنا يفرض احتمال الحرب من قبل اسرائيل على حزب الله الذهاب اكثر نحو تمتين البنية الداخلية وتماسكها. ربما حزب الله يكتشف اليوم اهمية انتخاب رئيس للجمهورية، كردّ ابلغ على عملية القنيطرة.

    alyalamine@gmail.com

    البلد

    شاركها. فيسبوك تويتر لينكدإن البريد الإلكتروني واتساب Copy Link
    السابقدماء على جسد الجمهورية العلمانية: امتحان المجتمعات العربية بعد إرهاب “شارلي إيبدو”
    التالي “البرلمان استدعى “ظريف”: نزهة “الشيطان الأصغر” مع “الشيطان الأكبر” لا تمر!

    التعليقات مغلقة.

    RSS أحدث المقالات باللغة الإنجليزية
    • Only 900 speakers of the Sanna language remain. Now Cyprus’ Maronites are mounting a comeback 28 مايو 2025 Menelaos Hadjicostis
    • The Poisoned Chalice: President Trump’s Opportunity with Iran 27 مايو 2025 General Kenneth F. McKenzie, Jr.
    • Syria, Lebanon could join Abraham Accords before Saudi Arabia, Israeli amb. to US says 26 مايو 2025 Jerusalem Post
    • DBAYEH REAL ESTATE 25 مايو 2025 DBAYEH REAL ESTATE
    • Israeli Raids in Lebanon: target, Hezbollah weaponry 23 مايو 2025 Omar Harkous
    RSS أحدث المقالات بالفرنسية
    • Liban : six mois après l’entrée en vigueur d’un cessez-le-feu avec Israël, une guerre de basse intensité se poursuit 23 مايو 2025 Laure Stephan
    • DBAYEH REAL ESTATE 22 مايو 2025 DBAYEH REAL ESTATE
    • Dima de Clerck, historienne : « Au Liban, il règne aujourd’hui une guerre civile sourde » 17 مايو 2025 Laure Stephan
    • Les bonnes affaires du président au Moyen-Orient 17 مايو 2025 Georges Malbrunot
    • La stratégie séparatiste des Emirats arabes unis 16 مايو 2025 Jean-Pierre Filiu
    23 ديسمبر 2011

    عائلة المهندس طارق الربعة: أين دولة القانون والموسسات؟

    8 مارس 2008

    رسالة مفتوحة لقداسة البابا شنوده الثالث

    19 يوليو 2023

    إشكاليات التقويم الهجري، وهل يجدي هذا التقويم أيُ نفع؟

    14 يناير 2011

    ماذا يحدث في ليبيا اليوم الجمعة؟

    3 فبراير 2011

    بيان الأقباط وحتمية التغيير ودعوة للتوقيع

    آخر التعليقات
    • اياد على بعد 35 عاما من سياسة “الطفل الواحد”، الصين تواجه كارثة ديموغرافية سوف تنخر اقتصادها..!
    • Edward Ziadeh على “البابا ترامب” مزحة أم محاولة لوضع اليد على الكاثوليكية؟
    • Edward Ziadeh على (فيديو يستحق المشاهدة) نتنياهو: لهذه الأسباب اتخذت قرار تصفية نصرالله
    • Edward Ziadeh على  بِكِلفة 100 مليون دولار: حزب الله يخطط لبناء “قبر فخم” لنصرالله بأموال إيرانية مهربة
    • طارق علي على إشكاليات التقويم الهجري، وهل يجدي هذا التقويم أيُ نفع؟
    تبرع
    Donate
    © 2025 Middle East Transparent

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter

    loader

    Inscrivez-vous à la newsletter

    En vous inscrivant, vous acceptez nos conditions et notre politique de confidentialité.

    loader

    Subscribe to updates

    By signing up, you agree to our terms privacy policy agreement.

    loader

    اشترك في التحديثات

    بالتسجيل، فإنك توافق على شروطنا واتفاقية سياسة الخصوصية الخاصة بنا.