حسب التوراة أن الله خلق العالم في ستة أيام، وفي اليوم السابع “إستراح”! هذا في التوراة. التفسير العلمي السائد حالياً هو أن “الإنفجار الكبير” big bang حدث قبل حوالي 15 مليار سنة حين انفجر جسم ساخن كثيف بدرجة لا يمكن تخيلها في حجم عملة صغيرة وسط ما كان حينئذ مادة جوفاء طاردة سرعان ما تمددت مما ادى الى تشكل النجوم والكواكب وفي نهاية الامر ظهور الحياة على الارض!. المادة اكتسبت الكتلة بفضل الإنفجار الكبير وبدون هذه الكتلة كان نشوء الأكوان مستحيلاً.
التجارب التي ستبدأ غداً على عمق 100 متر تحت الأرض ستحطّم البروتونات بسرعة 99.9999991 بالمئة من سرعة الضوء، وهذا ما أثار مخاوف من أن الإنفجار الحاصل قد يولّد ثقوباً سوداء يمكن أن تتوسّع وتبتلع كوكب الأرض كله، مع أن معظم العلماء يعتبرون هذه الفرضية “هراء”. في أي حال، التجارب التي تثير المخاوف لن تحدث قبل نهاية السنة!
لدينا بضعة أسابيع للتمتّع بالحياة، ولقراءة ما سيستجدّ من فتاوى تحرّم هذه التجارب الكافرة!
*
جنيف (رويترز) – يبدأ علماء فيزياء دوليون في معمل كبير تحت الارض قرب جنيف يوم الاربعاء اطلاق مشروع لاعادة تمثيل “الانفجار الكبير” لمحاولة شرح اصول الكون وكيف تطور لتنشأ به حياة.
وستجرى التجربة باستخدام ماكينة عملاقة تسمى المعجل التصادمي الجسيمي في مركز بحوث المنظمة الاوروبية للابحاث النووية الواقع عبر الحدود الفرنسية السويسرية. ويخطط العلماء لاحداث تصادم بين الجسيمات ليعيدوا على نطاق صغير عدة مرات تمثيل الحدث الذي كان بداية الكون.
وسيستخدم المعجل التصادمي الجسيمي قطعا مغناطيسية عملاقة موضوعة في كهوف بحجم الكاتدرائيات لاطلاق اشعة من جسيمات الطاقة في انحاء نفق بطول 27 كيلومترا حيث ستتصادم سويا بسرعة تقترب من سرعة الضوء.
وستسجل اجهزة كمبيوتر ما يحدث في كل مرة في هذه النسخ المصغرة من الشهب البدائية وسيتولى حوالي عشرة الاف عالم في مختلف انحاء الارض تحليل الكم الهائل من المادة التي يجري تجميعها بحثا عن دلائل على ما حدث بعد ذلك.
وسيسعى العلماء في معمل المنظمة الاوروبية للابحاث النووية التي انشئت قبل 54 عاما قرب سفوح جبال جورا الفرنسية الى دراسة مفاهيم محيرة مثل ” المادة المعتمة” و” الطاقة المعتمة” والابعاد الاضافية وقبل كل ذلك جسيمات هيجز التي يعتقد انها جعلت كل ذلك ممكنا.
وقال المدير الفرنسي للمنظمة الاوروبية للابحاث النووية روبير ايمار “صمم المعجل التصادمي الجسيمي ليغير بصورة مثيرة رؤيتنا للكون.” واضاف ” مهما كانت الاكتشافات التي سيتمخض عنها فسوف يثري بدرجة هائلة فهم الانسان لاصول عالمنا.”
وبذل علماء المنظمة الاوروبية جهدا كبيرا لنفي اشارات بعض المنتقدين الى ان التجربة يمكن ان تخلق ثقوبا سوداء صغيرة ذات جاذبية قوية يمكن ان تبتلع كوكب الأرض بكامله.
ويقول علماء الكون إن الانفجار الكبير big bang حدث قبل حوالي 15 مليار سنة حين انفجر جسم ساخن كثيف بدرجة لا يمكن تخيلها في حجم عملة صغيرة وسط ما كان حينئذ مادة جوفاء طاردة سرعان ما تمددت مما ادى الى تشكل النجوم والكواكب وفي نهاية الامر ظهور الحياة على الارض.
لكن مشروع المنظمة الاوروبية للابحاث النووية الذي تكلف عشرة مليارات فرنك سويسري (تسعة مليارات دولار) يبدأ بخطوة بسيطة نسبيا تتمثل في اطلاق شعاع من الجسيمات في انحاء النفق تحت الارض.
وسيحاول الفنيون في البداية دفع الشعاع في اتجاه واحد في المعجل التصادمي المغلق باحكام على مسافة حوالي 100 متر تحت سطح الارض.
ويقول مسؤولو المنظمة الاوروبية انه لا يوجد ضمان لتحقق النجاح على الفور او حتى في الايام الاولى. لكن العلماء سيحاولون بعد هذه الخطوة توجيه شعاع في الاتجاه الاخر.
وبعدئذ وربما في الاسابيع التالية سيطلقون اشعة في الاتجاهين ويصدمون الجسيمات ببعضها البعض لكن بكثافة منخفضة في البداية.
وفي وقت لاحق ربما قرب نهاية العام سيمضون قدما لاحداث تصادمات صغيرة تعيد توليد حرارة وطاقة الانفجار الكبير وهو مفهوم لاصل الكون يسيطر حاليا على التفكير العلمي.
وستتابع اجهزة استشعار مليارات الجسيمات التي تنبعث من التصادمات وتسجل على الكمبيوتر الطريقة التي تتجمع بها او تتطاير متباعدة او تتحلل ببساطة.
ويأمل العلماء ان يجدوا في هذه الظروف جسيمات هيجز التي تحمل اسم العالم الاسكتلندي بيتر هيجز الذي طرح فكرة هذه الجسيمات لاول مرة عام 1964 لتفسير سر كيفية اكتساب المادة للكتلة.
وانفجار الكبير big bang حدث قبل حوالي 15 مليار سنة حين انفجر جسم ساخن كثيف بدرجة لا يمكن تخيلها في حجم عملة صغيرة وسط ما كان حينئذ مادة جوفاء طاردة سرعان ما تمددت مما ادى الى تشكل النجوم والكواكب وفي نهاية الامر ظهور الحياة على الارض.
اذا كانت موجودة كما يعتقد كثير من علماء الكون.
ولا تخلو التجربة من انتقادات.
ونشرت مواقع على الانترنت مزاعم عن ان المعجل التصادمي الجسيمي سيؤدي الى حدوث ثقوب سوداء تبتلع الكوكب.
وقالت المنظمة الاوروبية للابحاث النووية وعلماء بارزون اخرون ان هذه المزاعم “محض هراء.” وقال ايمار ” المعجل التصادمي الجسيمي امن واي اشارة الى انه قد يمثل خطرا هي محض خيال.”
“الخلق الإلهي” مكرّراً على الحدود السويسرية الفرنسية
http://www.youtube.com/watch?v=jlY4OBNo1T8&NR=1
http://www.youtube.com/watch?v=_T745HXduHY
http://www.youtube.com/watch?v=cJFllPVIcpg&feature=related
http://www.youtube.com/watch?v=j50ZssEojtM&feature=related
http://www.youtube.com/watch?v=l8yN77SpreQ&NR=1
http://www.youtube.com/watch?v=0vtHT03wBOQ&NR=1
http://www.youtube.com/watch?v=JT9cJzpt58g
“الخلق الإلهي” مكرّراً على الحدود السويسرية الفرنسية
http://www.youtube.com/watch?v=_T745HXduHY
“الخلق الإلهي” مكرّراً على الحدود السويسرية الفرنسيةتنديد سعودي بفتوى قتل “اصحاب القنوات الخليعة” ندد مسؤول كبير بوزارة العدل السعودية بفتوى كبير قضاة السعودية التي أجاز فيها قتل اصحاب القنوات الفضائية التلفزيونية التي تقدم برامج “لا أخلاقية”. ونقل موقع إسلام أونلاين تصريحات للشيخ عبد المحسن العبيكان المستشار بوزارة العدل قال فيها إن الفتوى “سوف تدعم الإرهاب”. وقال العبيكان كذلك إن بعض الفئات “ستستغل هذا الرد كما استغلت الردود السابقة بالذهاب إلى العراق بدعوى الجهاد فيه”. وذكر الموقع أن هذه التصريحات وردت ضمن تغطية موسعة قامت بها صحيفة الجزيرة لاستطلاع ردود الفعل على رد رئيس مجلس القضاء الأعلى في السعودية القاضي صالح… قراءة المزيد ..
شئ من الخلق الإلهي “ممثلا” على الحدود السويسرية الفرنسية
يذهلني القرآن عندما يقول واصفا بدء تشكل الكون بالشكل الذي نعرفة : ( أولم يرى الذين كفروا أن السموات والأرض كانتا رتقا ففتقناهما وجعلنا من الماء كل شئ حي )! أي كان الكون مادة واحدة ففتق وجُعل مليارات من القطع بأنفجار كبير أو ربما بغيرة
مجرد أن يصل القرآن ليتحدث منذ 1400 عاما في مواضيع الكون والتي يسميها ( الآفاق ) والتي كانت مجهولة المعالم حتى 200 سنة فقط! لهو شئ يدعوني للأعتقاد بأنه كتاب منزل من خالق هذه الآفاق!
“الخلق الإلهي” مكرّراً على الحدود السويسرية الفرنسية
نتمنى لهم التوفيق ان العرب وخاصة الدول الشمولية فقط يصدرون ويصنعون المخابرات المافياوية لتدميرهم وتدمير الانسانية. .قُلْ سِيرُوا فِي الْأَرْضِ فَانْظُرُوا كَيْفَ بَدَأَ الْخَلْقَ ثُمَّ اللَّهُ يُنشِئُ النَّشْأَةَ الْآخِرَةَ إِنَّ اللَّهَ عَلَى كُلِّ شَيْءٍ قَدِيرٌ(20)يُعَذِّبُ مَنْ يَشَاءُ وَيَرْحَمُ مَنْ يَشَاءُ وَإِلَيْهِ تُقْلَبُونَ(21) وَمَا أَنْتُمْ بِمُعْجِزِينَ فِي الْأَرْضِ وَلَا فِي السَّمَاءِ وَمَا لَكُمْ مِنْ دُونِ اللَّهِ مِنْ وَلِيٍّ وَلَا نَصِيرٍ(22)وَالَّذِينَ كَفَرُوا بِآيَاتِ اللَّهِ وَلِقَائِهِ أُوْلَئِكَ يَئِسُوا مِنْ رَحْمَتِي وَأُوْلَئِكَ لَهُمْ عَذَابٌ أَلِيمٌ
“الخلق الإلهي” مكرّراً على الحدود السويسرية الفرنسيةتجارب لفهم الخلق د. خالص جلبي بقدر ما هناك من إحباط وظلمات في عالم العرب، بقدر ما يكبر الأمل العظيم بولادة الإنسان الجديد من خلال العلم؛ ففي سويسرا تم الإعلان عن التجربة الأعظم في تاريخ البشرية حتى الآن لمعرفة أمرين: متى بدأ الكون؟ ومم يتألف الكون؟ ومن جامعة “مك جيل” في مونتريال، يعلن فريق من البيولوجيين عن قلب لمفهوم الذاكرة والجينات، فالذكريات تنطبع على الجينات وتنتقل للأجيال اللاحقة، وهو علم جديد يأخذ اسم (Epigenetic). ومن جامعة “فيسكونسين” في ماديسون، يتم التوصل إلى قدرة الشفاء في الجوع من خلال تجارب أجريت على القرود طيلة سبعة… قراءة المزيد ..