Close Menu
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    Middle East Transparent
    • الصفحة الرئيسية
    • أبواب
      1. شفّاف اليوم
      2. الرئيسية
      3. منبر الشفّاف
      4. المجلّة
      Featured
      أبواب د. عبدالله المدني

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

      Recent
      2 مارس 2025

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

    • اتصل بنا
    • أرشيف
    • الاشتراك
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    Middle East Transparent
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية»منبر الشفّاف»الخلافة تتقدم على الانتخابات في إيران!

    الخلافة تتقدم على الانتخابات في إيران!

    0
    بواسطة هدى الحسيني on 6 يونيو 2024 منبر الشفّاف
    إستماع
    Getting your Trinity Audio player ready...

    عقب الإعلان عن مقتل الرئيس الإيراني إبراهيم رئيسي ومرافقيه في حادث تحطم مروحيته، خاطب المرشد الأعلى علي خامنئي الإيرانيين قائلاً إن الرئيس مات وهو وصحبه شهداء، وإن الدولة تبقى راسخة قوية وتستمر بمؤسساتها ومناعتها، وكأنه يقول انطوت صفحة لتبدأ أخرى، وأنه هو الباقي مرشداً للجمهورية.

    ومن الواضح أن الشارع الإيراني لا يعير أي أهمية لموضوع خلافة إبراهيم رئيسي بأي رئيس للجمهورية، فالموقع في صلاحياته لا يتعدى إدارة شؤون البلاد اليومية، وهو من اليوم الأول مدين للممسكين بالنظام وهياكل السلطة الأخرى التي يعود لها قرار الترشيح وبيدها الحل والربط. لهذا لم يشارك سوى 23% من الإيرانيين في الانتخابات الرئاسية عام 2021؛ لإدراكهم أن رغباتهم وتطلعاتهم لا يمكن التوصل إليها بالانتخابات، ومن المنتظر أن تتدنى نسبة الاقتراع هذه المرة لما دون 20%.

    والأمر نفسه يسود لدى المراقبين للشؤون الإيرانية الذين يتابعون عملية انتخاب رئيس للجمهورية فقط لاستشراف ما يمكن أن يوثر هذا في خلافة خامنئي. ويقول أحد المصادر إن عملية الخلافة هي فقط ما تحظى بالاهتمام الدولي، وباقي المتغيرات لا تؤثر في الأحداث، ولن تحتل مساحات كبرى في الإعلام.

    وتبقى معضلة إيران في النظام الذي لا يمثل أجيالاً من الشباب الذين يرزحون منذ عشرات السنين تحت خط الفقر، وقد فاق 47% من الشعب، وبطالة بلغت 22.8% بين الشباب وتضخم بلغ 45.2%.

    وكان من المتوقع أن يكون رئيسي خليفة للمرشد الأعلى؛ إذ قضى خامنئي سنوات في إعداد رئيسي بعناية، ووفاته أوجدت بعض عدم اليقين بشأن مستقبل إيران. وهناك تكهنات بأن خامنئي كان قد غيّر رأيه في شأن دعم رئيسي، وذلك قبل حادثة سقوط مروحية رئيسي ووفاته مع رفاقه (راجع مقال الأسبوع الماضي).

    قد يرغب خامنئي في الترويج لابنه مجتبى بوصفه خليفة محتملاً. ولكن في حين لا يوجد قانون محدد يحظر صراحة الخلافة الوراثية، فإن السياق السياسي والآيديولوجي والتاريخي لإيران يجعل الخطوة مثيرة للجدل للغاية، ومن غير المرجح أن يتم قبولها من دون جدل كبير.

    بموجب القانون الإيراني، يتولى النائب الأول للرئيس منصب الرئيس المؤقت، ويجب إجراء انتخابات الرئيس الجديد في غضون 50 يوماً. وفقاً لذلك، تولى النائب الأول للرئيس الإيراني محمد مخبر دور الرئيس المؤقت، بموافقة المرشد خامنئي.

    ومن المعروف عن مخبر أنه متشدد ومعروف بموقفه الصارم من الولايات المتحدة وأوروبا، إلى جانب دعمه لـ«حماس» في صراعها مع إسرائيل.

    ويتحمل مخبر مسؤوليات كبيرة في العلاقات الخارجية الإيرانية، بما في ذلك إدارة العلاقات مع روسيا؛ إذ سافر إلى موسكو مع كبار مسؤولي الأمن الإيرانيين لتوقيع اتفاقيات بشأن شحنات الأسلحة الجديدة. ولدى مخبر علاقات وثيقة مع المرشد، الذي اختاره شخصياً لرئاسة «ستاد»، وهي إمبراطورية مالية بمليارات الدولارات.

    يواجه الرئيس المقبل في إيران العديد من التحديات. الاقتصاد في ضائقة رهيبة، حيث يحلق التضخم. وعلى الصعيد الدولي، لا تحظى إيران بشعبية في الولايات المتحدة أو أوروبا والعديد من دول الشرق الأوسط؛ بسبب دعمها المستمر لميليشياتها وأذرعها المزعزعة للاستقرار في جميع أنحاء المنطقة.

    هذا وقت صعب لأي سياسي جديد لتولي السلطة أو السيطرة. ومع ذلك، في إيران، لا تحدد الانتخابات من سيكون الرئيس المقبل أو وزير الخارجية، حيث يتخذ الممسكون بالنظام وهياكل السلطة الأخرى القرارات النهائية. حيث يجب أولاً الموافقة على المرشحين الرئاسيين في إيران من قبل مجلس صيانة الدستور، مما يعني أن المرشحين الذين يحظون بشعبية غالباً ما يتم رفضهم، الأمر الذي يبطل إرادة الشعب الإيراني.

    في أثناء مناقشة البدائل المحتملة للرئيس، من المهم ملاحظة أن وزير الخارجية حسين أمير عبداللهيان قُتل ويحتاج إلى استبداله. كان لأمير عبداللهيان علاقات وثيقة بالحرس الثوري، ورثها من علاقته الحميمة بالجنرال قاسم سليماني، ويلام على إنهاء الاتفاق النووي، وكان الشخصَ المكلف من إيران بالتعامل مع زعيم «حماس» إسماعيل هنية.

    تم اختيار باقري قاني، نائب أمير عبداللهيان للشؤون السياسية، وزيراً مؤقتاً للخارجية. إنه متشدد آخر مناهض للغرب.

    على كلٍّ، نظراً لدور إيران المحوري في الشرق الأوسط وعلاقاتها المتنامية مع روسيا والصين، سيكون للزعيم الجديد تأثير كبير على الشؤون العالمية. ومع ذلك، من المتوقع أن يواصل المرشحون الأكثر احتمالاً للرئاسة ووزارة الخارجية وحتى خليفة المرشد سياسات إيران الحالية. ليس من المتوقع أن يحرر هؤلاء الأفراد المجتمع الإيراني أو يحسّنون العلاقات مع العالم أو مع الولايات المتحدة أو الغرب. إن الوقت لم يحن بعد، ولن يحين إلا بعدما يمر النظام الإيراني بما مر ويمر به النظام السوري

    شاركها. فيسبوك تويتر لينكدإن البريد الإلكتروني واتساب Copy Link
    السابقعن تأميم قناة السويس (2)
    التالي بينهم جواد ظريف: بيان 151 مفكّر إيراني يحذر من الإقصاء في إنتخابات الرئاسة
    Subscribe
    نبّهني عن
    guest

    guest

    0 تعليقات
    Newest
    Oldest Most Voted
    Inline Feedbacks
    View all comments
    RSS أحدث المقالات باللغة الإنجليزية
    • A Conversation with Syrian Leader: Journey Beyond the Ruins 4 يونيو 2025 Jonathan Bass
    • Beirut and Damascus Remain Divided 31 مايو 2025 Mohamad Fawaz
    • Only 900 speakers of the Sanna language remain. Now Cyprus’ Maronites are mounting a comeback 28 مايو 2025 Menelaos Hadjicostis
    • The Poisoned Chalice: President Trump’s Opportunity with Iran 27 مايو 2025 General Kenneth F. McKenzie, Jr.
    • Syria, Lebanon could join Abraham Accords before Saudi Arabia, Israeli amb. to US says 26 مايو 2025 Jerusalem Post
    RSS أحدث المقالات بالفرنسية
    • En Syrie, après les massacres d’alaouites, la difficulté de recueillir des témoignages : « Je n’ai pas confiance » 5 يونيو 2025 Madjid Zerrouky
    • Guerre en Ukraine : Kiev démontre sa force de frappe en bombardant l’aviation russe avec ses drones, jusqu’en Sibérie 2 يونيو 2025 Le Monde
    • Liban : six mois après l’entrée en vigueur d’un cessez-le-feu avec Israël, une guerre de basse intensité se poursuit 23 مايو 2025 Laure Stephan
    • DBAYEH REAL ESTATE 22 مايو 2025 DBAYEH REAL ESTATE
    • Dima de Clerck, historienne : « Au Liban, il règne aujourd’hui une guerre civile sourde » 17 مايو 2025 Laure Stephan
    23 ديسمبر 2011

    عائلة المهندس طارق الربعة: أين دولة القانون والموسسات؟

    8 مارس 2008

    رسالة مفتوحة لقداسة البابا شنوده الثالث

    19 يوليو 2023

    إشكاليات التقويم الهجري، وهل يجدي هذا التقويم أيُ نفع؟

    14 يناير 2011

    ماذا يحدث في ليبيا اليوم الجمعة؟

    3 فبراير 2011

    بيان الأقباط وحتمية التغيير ودعوة للتوقيع

    آخر التعليقات
    • احمد على إشكاليات التقويم الهجري، وهل يجدي هذا التقويم أيُ نفع؟
    • طلال خوجه على حزب الله.. “سلام” مع إسرائيل وحرب على “سلام”
    • Nahla على لماذا يُدافعُ الغرب عن إسرائيل؟
    • اياد على بعد 35 عاما من سياسة “الطفل الواحد”، الصين تواجه كارثة ديموغرافية سوف تنخر اقتصادها..!
    • Edward Ziadeh على “البابا ترامب” مزحة أم محاولة لوضع اليد على الكاثوليكية؟
    تبرع
    Donate
    © 2025 Middle East Transparent

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter

    loader

    Inscrivez-vous à la newsletter

    En vous inscrivant, vous acceptez nos conditions et notre politique de confidentialité.

    loader

    Subscribe to updates

    By signing up, you agree to our terms privacy policy agreement.

    loader

    اشترك في التحديثات

    بالتسجيل، فإنك توافق على شروطنا واتفاقية سياسة الخصوصية الخاصة بنا.

    wpDiscuz