Close Menu
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    Middle East Transparent
    • الصفحة الرئيسية
    • أبواب
      1. شفّاف اليوم
      2. الرئيسية
      3. منبر الشفّاف
      4. المجلّة
      Featured
      أبواب د. عبدالله المدني

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

      Recent
      2 مارس 2025

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

    • اتصل بنا
    • أرشيف
    • الاشتراك
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    Middle East Transparent
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية»الحريري في بيروت للتصعيد مقابل “التصعيد”!

    الحريري في بيروت للتصعيد مقابل “التصعيد”!

    0
    بواسطة Sarah Akel on 22 سبتمبر 2010 غير مصنف

    “الشفاف”- بيروت – خاص

    مع عودة رئيس الحكومة اللبنانية الى بيروت منهياً فترة إعتصام عن الكلام والتصريحات امضاها في المملكة العربية السعودية، بدأت تتضح معالم المرحلة الراهنة والمقبلة وصولاً الى موعد صدور القرار الظني في محاكمة قتلة الرئيس الشهيد رفيق الحريري وسائر قيادات ثورة الارز.

    قبل سفر الرئيس الحريري لآداء مناسك العمرة كان الإرباك سيد الموقف في صفوف قوى 14 آذار ومن ضمنهم تيار المستقبل، خصوصا في ضوء المقابلة المثيرة للجدل التي أدلى بها الرئيس الحريري لصحيفة “الشرق الاوسط” والتي اعلن فيها تراجعا عن الاتهام السياسي لدمشق بالتورط في إغتيال والده فضلا عن تطرقه الى ما يسمى بـ”شهود الزور” والضرر الذي قد يكون الحقه هؤلاء بالتحقيق الدولي.

    مصادر في قوى 14 آذار اعتبرت ان سقف القمة الثلاثية السعودية السورية اللبنانية التي انعقدت في بعبدا بدأ يضيق عليها خصوصا ان الحريري لم ينسق معها موقفه، إلا أنها آثرت إنتظار عودة الحريري لاستيضاحه حقيقة الموقف قبل ان تلجأ الى إتخاذ اي خطوة من اي نوع.

    وفي هذا السياق تعتبر مصادر لبنانية ان الموقفين اللذين صدرا عن الحريري في “الشرق الاوسط” يختلفان في انعكاساتهما على الواقع السياسي اللبنانية والتحقيق الدولي.

    فأشارت المصادر الى ان قوى 14 آذار لم تعد في حاجة الى الاتهام السياسي لدمشق لانها حققت أهدافها من هذا الاتهام وهي انسحاب الجيش السوري وتقويض النظام الامني اللبناني السوري الذي حكم البلاد من تسعينيات القرن الماضي فضلا عن المفاعيل الاخرى من تبادل التمثيل الديبلوماسي بين البلدين للمرة الاولى والاقرار، ولو شكلا الى الآن، بتشكيل لجان لترسيم الحدود بين لبنان وسوريا، وإعادة النظر في الاتفاقات المعقودة بين البلدين زمن الوصاية!

    اما في ما يتعلق بموضوع شهود الزور، فأشارت المصادر الى ان هذا الأمر سيف ذو حدين وبالامكان التعويل عليه لإعادة تصويب المسار الذي تريد قوى 8 آذار جرف ملف المحكمة الدولية في اتجاهه، خصوصا ان المطلوب هو محاكمة القتلة وسوقهم الى العدالة وليس إعطاء صك براءة للضباط الاربعة سلفا وقبل صدور القرار الاتهامي وبدء المحاكمات.

    وتضيف المصادر ان شهود الزور بدأوا تسلسلهم مع وقوع الجريمة من خلال شريط الانتحاري المزعوم “ابو عدس” وليس بعده. وإذا كان هناك من فبركة، فلتتم محاسبة جميع المفبركين، خصوصا من قرر حرف التحقيق عن مساره بإختراع “ابو عدس” ومن اوعز للمحطات التلفزيونية ببث الشريط الشريط ولماذا رفضت المحطات التلفزيونية المحلية بث شريط “ابو عدس” المزعوم وكيف وصل الى قناة الجزيرة الفضائية؟!! …..

    وإزاء ما سبق، كان لا بد من إعادة تصويب الوضع السياسي العام في البلاد وبحث “سقف التسوية التي انتجتها القمة الثلاثية” مرة جديدة. خصوصا ان حزب الله اعلن صراحة ان سمة المرحلة المقبلة ليست شهود الزور ولا سواهم ولا تقف عند اقل من مطالبة رئيس الحكومة سعد الحريري بإلغاء المحكمة الدولية وهذا ما اعلنه صراحة “ربيب” الحزب اللواء جميل السيد في مؤتمره الصحفي، حين طالب الرئيس الحريري بـ”سجب جثمان والده من وسط العاصمة وإقامة الصلاة عليه ونسيان المحكمة الدولية وكفى”.

    إرباك سوري وتصعيد “إلهي”!

    وتشير المعلومات الى ان ما شهده لبنان في الفترة السابقة ناجم عن إرتباك سوري في شأن الملف اللبناني حيث تعهدت دمشق بلجم جنوح حلفائها الى تخريب السلم الاهلي وزعزعة الاستقرار، وفي المقابل شكلت زيارة الرئيس الايراني المفاجئة الى دمشق بنتائجها اللبنانية ما اعتبره المراقبون تراجعا عن الالتزام السوري مع المملكة العربية السعودية بالتهدئة.

    وإزاء تدهور الاوضاع على الساحة اللبنانية بما ينذر بحال من الفلتان، عادت المملكة العربية السعودية للتدخل على خط الازمة وأعطت الضوء الاخضر لحلفائها بضرورة وقف التراجع والتصدي بما ينسجم مع حملات التصعيد التي تتعرض لها الحكومة ورئيسها وقوى الرابع عشر من آذار من دون الوصول الى إنفجار امني.

    وتشير المعلومات الى ان دمشق وجدت نفسها في موقع المجبر على الدخول على خط الازمة ايضا لمنع الانفجار حفاظا على موقعها في المفاوضات المرتقبة، علما ان السلطات السورية عرضت مقايضة المحكمة الدولية بمشاركتها بالمفاوضات، فما كان من المبعوث الاميركي جورج ميتشل إلا أن أبلغ السلطات السورية بأن هذا الامر غير متاح حرصا على صدقية المجتمع الدولي والعدالة الدولية وان على دمشق ان تحسم خيارها بين المجتمع الدولي من جهة والتحالف مع ايران والذي يأتي من ضمنه موضوع حزب الله والمحكمة الدولية، حسب ما اشار مطلعون على محادثات الاسد ميتشل.

    شاركها. فيسبوك تويتر لينكدإن البريد الإلكتروني واتساب Copy Link
    السابقعملية النيجر: “القاعدة” سبقت إجراءات أمنية كانت فرنسا والنيجر تستعد لتنفيذها!
    التالي الحرب المقبلة وخرائطها: ثلث لبنان تحت الإحتلال وعودة الجيش السوري!

    التعليقات مغلقة.

    RSS أحدث المقالات باللغة الإنجليزية
    • Argentina knew Josef Mengele was living in Buenos Aires in 1950s, declassified docs reveal 1 ديسمبر 2025 Jerusalem Post
    • A Year Later, Lebanon Still Won’t Stand Up to Hezbollah 28 نوفمبر 2025 David Schenker
    • BDL Opened the Door to Digitization — The State Must Walk Through It 26 نوفمبر 2025 Samara Azzi
    • Pope Leo XIV’s visit rekindles hope in war- and crisis-battered Lebanon 25 نوفمبر 2025 AP
    • France promotes Alfred Dreyfus, 130 years after wrongfully convicting him of treason 24 نوفمبر 2025 AFP
    RSS أحدث المقالات بالفرنسية
    • Au cœur de Paris, l’opaque machine à cash de l’élite libanaise 5 ديسمبر 2025 Clément Fayol
    • En Turquie et au Liban, le pape Léon XIV inaugure son pontificat géopolitique 27 نوفمبر 2025 Jean-Marie Guénois
    • «En Syrie, il y a des meurtres et des kidnappings d’Alaouites tous les jours», alerte Fabrice Balanche 6 نوفمبر 2025 Celia Gruyere
    • Beyrouth, Bekaa, Sud-Liban : décapité par Israël il y a un an, le Hezbollah tente de se reconstituer dans une semi-clandestinité 20 أكتوبر 2025 Georges Malbrunot
    • L’écrasante responsabilité du Hamas dans la catastrophe palestinienne 18 أكتوبر 2025 Jean-Pierre Filiu
    23 ديسمبر 2011

    عائلة المهندس طارق الربعة: أين دولة القانون والموسسات؟

    8 مارس 2008

    رسالة مفتوحة لقداسة البابا شنوده الثالث

    19 يوليو 2023

    إشكاليات التقويم الهجري، وهل يجدي هذا التقويم أيُ نفع؟

    14 يناير 2011

    ماذا يحدث في ليبيا اليوم الجمعة؟

    3 فبراير 2011

    بيان الأقباط وحتمية التغيير ودعوة للتوقيع

    آخر التعليقات
    • فاروق عيتاني على جبال متنقلة في صيدا
    • فاروق عيتاني على أحمد بيضون “في مهبّ النكبة اللبنانية”
    • farouk itani على نحو الإنقاذ” تشكر السيستاني طلبه من إيران وقف المتاجرة بشيعة لبنان*
    • فاروق عيتاني على كريم سجادبور: أيُّ مستقبل لإيران؟
    • Edward Ziadeh على واشنطن لإقالة قائد الجيش اللبناني وتغيير عقيدته!
    تبرع
    Donate
    © 2025 Middle East Transparent

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter

    loader

    Inscrivez-vous à la newsletter

    En vous inscrivant, vous acceptez nos conditions et notre politique de confidentialité.

    loader

    Subscribe to updates

    By signing up, you agree to our terms privacy policy agreement.

    loader

    اشترك في التحديثات

    بالتسجيل، فإنك توافق على شروطنا واتفاقية سياسة الخصوصية الخاصة بنا.