الشيخ “مرجان سالم” (عبد الحكيم حسان) الذي كان عضواً في مجلس شورى “الجهاد” المصرية قبل حلّها والتحاقها بـ”القاعدة”، ومقرّباً من أيمن الظواهري (رشّح أيمن الظواهري لمنصب “أمير المؤمنين”)، عاد إلى مصر بفضل الثورة المصرية. وقد ظهر قبل أيام على شاشة تلفزيون ليعلق على عملية “بوسطن” الإرهابية.
الملفت للنظر هو أنه اعتبر عملية “بوسطن” إنذاراً لـ”الغطرسة الفرنسية” بصورة خاصة. الشريط منشور على “يوتيوب” في ١٦ أبريل، أي قبل أسبوع من تعرّض سفارة فرنسا بطرابلس لعملية إرهابية نجمت عنها خسائر مادية كبيرة، وقال وزير الخارجية الفرنسي أنها كانت ستسبّب “مجزرة” لو وقعت بعد دقائق قليلة!
لمشاهدة الفيديو:
http://www.youtube.com/watch?feature=player_detailpage&v=aDr0g3j9Tws