Close Menu
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    Middle East Transparent
    • الصفحة الرئيسية
    • أبواب
      1. شفّاف اليوم
      2. الرئيسية
      3. منبر الشفّاف
      4. المجلّة
      Featured
      أبواب د. عبدالله المدني

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

      Recent
      2 مارس 2025

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

    • اتصل بنا
    • أرشيف
    • الاشتراك
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    Middle East Transparent
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية»التهديد الآخر لامدادات النفط: التوترات الشيعية في السعودية والبحرين

    التهديد الآخر لامدادات النفط: التوترات الشيعية في السعودية والبحرين

    0
    بواسطة Sarah Akel on 20 يوليو 2012 غير مصنف

    يذكرنا العنف في المنطقة الشرقية من المملكة العربية السعودية واستمرار التوتر في البحرين بأن صادرات النفط الخليجية تواجه تهديدات أخرى إلى جانب الغلق الإيراني المحتمل لمضيق هرمز.

    على مدار السنوات العشر الماضية، اندلعت مصادمات مسلحة بين قوات الأمن والمحتجين على طول ساحل الخليج الفارسي للمملكة العربية السعودية، موطن أقليتها الشيعية فضلاً عن حقولها النفطية الضخمة وما يرتبط بها من بنية تحتية للتصدير. وقد بدأت الإضطرابات بعد اعتقال عالم الدين الشيعي نمر النمر الذي رحَّب علانية بوفاة ولي العهد السعودي الأمير نايف مؤخراً. فخلال ولاية نايف كوزير للداخلية، كان الشيعة المحليين يحملونه مسؤولية ما يتعرضون له من عمليات اضطهاد.

    وقد لقي شيعيان مصرعهما عقب اعتقال نمر، وذلك على بعد أميال قليلة من رأس تنورة، أكبر محطة لتصدير النفط في العالم، والبقيع، أكبر منشأة لمعالجة النفط على مستوى العالم. ولم يستهدف الشيعة بعد منشآت النفط ولكنها تعتبر معرضة جداً لمخاطر جمّة. وفي حوادث أخرى، قُتل مسلح شيعي أثناء هجوم وقع على محطة شرطة في 13 تموز/يوليو، كما أصيب أربعة من رجال الشرطة السعوديين بجراح في هجوم منفصل عندما تعرضت دوريتهم لإطلاق النار. وفي المساء التالي، ألقيت قنابل مولوتوف في موقف سيارات بفناء محكمة محلية. وقد أصدرت مجموعة مكونة من 37 من علماء الدين الشيعة بياناً مشتركاً حثوا فيه الشباب على “الابتعاد عن العنف”، لكي تخف حدة التوترات في الأيام القليلة المقبلة.

    لقد ارتبطت الاضطرابات الشديدة في المملكة العربية السعودية بالتوترات المستمرة في الجزيرة القريبة – البحرين. وعلى الرغم من أن البحرين ليست منتجة رئيسية للنفط، إلا أنها تعتبر حيوية لمصالح الولايات المتحدة نظراً لاستضافتها مقر قيادة الأسطول الخامس. وفي عام 2011، تدخلت القوات السعودية عندما قامت عناصر من الأغلبية الشيعية بأعمال شغب ضد العائلة المالكة السنية آل خليفة. وفي يوم الاثنين الماضي، عقد وزير الداخلية البحريني الشيخ راشد بن عبدالله آل خليفة محادثات مع نظيره السعودي الأمير عبدالعزيز بن أحمد آل سعود، صرح خلالها بأن البحرين سوف “تتصدى لكل من يحاول إحداث انقسامات في صفوف الشعب”.، وناقش الإثنان أيضاً تطورات “اكتشاف أوكار الإرهاب في البحرين”. وإن لم يذكرا إيران بالإسم، إلا أنه ليس هناك شك بأن كلا الوزيرين يعتبران الجمهورية الإسلامية القوة المسيطرة وراء الأحداث الأخيرة.

    وتوازياً مع المصادمات التي وقعت في الشوارع انتشرت أيضاً معركة الأفكار المفاهيمية. وعلى الرغم من أن المعارضة البحرينية حظيت بما يشبه الاحتكار للدعاية العامة على مدار شهور، إلا أن لدى الحكومة الآن نظام علاقات عامة نشط، للتيقن من نشر وجهة النظر الرسمية للأحداث بسرعة كبيرة. وعلى نحو مماثل، نشرت الرياض في نهاية هذا الأسبوع صوراً لحاكم المنطقة الشرقية الأمير محمد بن فهد، ومساعد وزير الداخلية الأمير محمد بن نايف وهما يزوران ضباط شرطة مصابين بجروح يرقدون في المستشفى.

    هذا وتتصاعد معركة العلاقات العامة على الصعيد الدولي أيضاً. ومما أثار غضب الرياض هو أن وزارة الخارجية الروسية أدانت اعتقال نمر. كما أن صحيفة “صنداي تايمز” اللندنية أفادت في عددها الصادر في الخامس عشر من تموز/يوليو بأن الناشطين كانوا يحاولون منع قائد الحرس الملكي ورئيس اللجنة الأولمبية في البحرين الأمير ناصر بن حمد آل خليفة من حضور دورة الألعاب الاولمبية الصيفية بسبب مزاعم عن مشاركته في عمليات التعذيب. وفي غضون ذلك، كان الأخ غير الشقيق للأمير ناصر – ولي العهد الشيخ سلمان بن حمد وهو ليبرالي ذائع الصيت – في واشنطن حيث تدرس إدارة أوباما التوازن المناسب بين تجديد اتفاقات الأسلحة وتوجيه نقد أكثر تحفظاً للحكومة البحرينية من جهة، والدعوة لإجراء المزيد من الإصلاحات السياسية من جهة أخرى.


    ومؤخراً بدأ النفط يتدفق عبر خط أنابيب إلى دولة الإمارات العربية المتحدة المجاورة، مما يتيح للمصدرين تجنب العبور في ممرمضيق هرمز قبالة السواحل الإيرانية. ومن جانبها أجرت الرياض تعديلات على خط أنابيب آخر لنفس الغرض. ومعاً يعني الخطان الجديدان إمكانية تجنب مرور 6.5 مليون برميل نفط يومياً عبر مضيق هرمز الذي يمر من خلاله حالياً 17 مليون برميل/اليوم
    . وبالنظر إلى التوترات في المملكة العربية السعودية والبحرين، يرجح أن تكون الأنباء بشأن هذين الخطين سارة لأسواق النفط العالمية وعملاء المنطقة في آسيا. لكن لا شك أن تحريض السكان المحليين يُعد وسيلة جذابة لطهران في ردها على العقوبات المفروضة على صادراتها النفطية . وطالما ظل الإحباط السياسي للشيعة في المملكتين مواتياً للاستغلال من جانب المتطرفين، فسوف تستمر حالة عدم اليقين التي تكتنف أمن إمدادات الطاقة. يجب على واشنطن أن تشجع الرياض والمنامة على إجراء الإصلاحات اللازمة لتجنب ذلك.

    سايمون هندرسون هو زميل بيكر ومدير برنامج الخليج وسياسة الطاقة في معهد واشنطن.

    شاركها. فيسبوك تويتر لينكدإن البريد الإلكتروني واتساب Copy Link
    السابقالكويت “النموذج”: كنيسة كاثوليكية في “الجليب”
    التالي التيار والحزب، تحالف وتبادل خبرات

    التعليقات مغلقة.

    RSS أحدث المقالات باللغة الإنجليزية
    • A Conversation with Syrian Leader: Journey Beyond the Ruins 4 يونيو 2025 Jonathan Bass
    • Beirut and Damascus Remain Divided 31 مايو 2025 Mohamad Fawaz
    • Only 900 speakers of the Sanna language remain. Now Cyprus’ Maronites are mounting a comeback 28 مايو 2025 Menelaos Hadjicostis
    • The Poisoned Chalice: President Trump’s Opportunity with Iran 27 مايو 2025 General Kenneth F. McKenzie, Jr.
    • Syria, Lebanon could join Abraham Accords before Saudi Arabia, Israeli amb. to US says 26 مايو 2025 Jerusalem Post
    RSS أحدث المقالات بالفرنسية
    • En Syrie, après les massacres d’alaouites, la difficulté de recueillir des témoignages : « Je n’ai pas confiance » 5 يونيو 2025 Madjid Zerrouky
    • Guerre en Ukraine : Kiev démontre sa force de frappe en bombardant l’aviation russe avec ses drones, jusqu’en Sibérie 2 يونيو 2025 Le Monde
    • Liban : six mois après l’entrée en vigueur d’un cessez-le-feu avec Israël, une guerre de basse intensité se poursuit 23 مايو 2025 Laure Stephan
    • DBAYEH REAL ESTATE 22 مايو 2025 DBAYEH REAL ESTATE
    • Dima de Clerck, historienne : « Au Liban, il règne aujourd’hui une guerre civile sourde » 17 مايو 2025 Laure Stephan
    23 ديسمبر 2011

    عائلة المهندس طارق الربعة: أين دولة القانون والموسسات؟

    8 مارس 2008

    رسالة مفتوحة لقداسة البابا شنوده الثالث

    19 يوليو 2023

    إشكاليات التقويم الهجري، وهل يجدي هذا التقويم أيُ نفع؟

    14 يناير 2011

    ماذا يحدث في ليبيا اليوم الجمعة؟

    3 فبراير 2011

    بيان الأقباط وحتمية التغيير ودعوة للتوقيع

    آخر التعليقات
    • احمد على إشكاليات التقويم الهجري، وهل يجدي هذا التقويم أيُ نفع؟
    • طلال خوجه على حزب الله.. “سلام” مع إسرائيل وحرب على “سلام”
    • Nahla على لماذا يُدافعُ الغرب عن إسرائيل؟
    • اياد على بعد 35 عاما من سياسة “الطفل الواحد”، الصين تواجه كارثة ديموغرافية سوف تنخر اقتصادها..!
    • Edward Ziadeh على “البابا ترامب” مزحة أم محاولة لوضع اليد على الكاثوليكية؟
    تبرع
    Donate
    © 2025 Middle East Transparent

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter

    loader

    Inscrivez-vous à la newsletter

    En vous inscrivant, vous acceptez nos conditions et notre politique de confidentialité.

    loader

    Subscribe to updates

    By signing up, you agree to our terms privacy policy agreement.

    loader

    اشترك في التحديثات

    بالتسجيل، فإنك توافق على شروطنا واتفاقية سياسة الخصوصية الخاصة بنا.