Close Menu
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    Middle East Transparent
    • الصفحة الرئيسية
    • أبواب
      1. شفّاف اليوم
      2. الرئيسية
      3. منبر الشفّاف
      4. المجلّة
      Featured
      أبواب د. عبدالله المدني

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

      Recent
      2 مارس 2025

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

    • اتصل بنا
    • أرشيف
    • الاشتراك
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    Middle East Transparent
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية»الانتخابات العراقية: وفاة تكتلات وفتح الباب على استبدال المالكي

    الانتخابات العراقية: وفاة تكتلات وفتح الباب على استبدال المالكي

    2
    بواسطة Sarah Akel on 31 يناير 2009 غير مصنف

    وجدي ضاهر – الشفاف – خاص

    فيما تقفل صناديق الاقتراع ابوابها امام الناخبين العراقيين في الانتخابات المحلية شهد العراق ثالث عملية ديمقراطية منذ سقوط نظام البعث في تجربة تكاد ان تصبح فريدة في المحيط العربي الا ان التساؤل يدور حول ما سوف تحمله نتائج هذه الانتخابات.

    على صعيد المناطق السنية فان المعركة تدور بشكل اساسي وتنافسي بين “الحزب الاسلامي” الشريك في السلطة منذ العام 2003 والتي امنت له هذه الشراكة الكثير من ادوات تحقيق المكاسب على الصعيدين السياسي والتمثيلي. ويليه المنافس المستجد وهو “مجالس الصحوات” التي تعتبر انه لولاها لم استطاعت الدولة العراقية ومعها سلطة التحالف اعادة بسط سيطرتها على المناطق الغربية و طرد مقاتلي القاعدة والفصائل الارهابية المسلحة ذات الخلفية البعثية.

    المؤشرات تدل على تراجع نفوذ “جبهة التوافق”، التي كانت تتشكل من ثلاث اطراف سنية اهمها “الحزب الاسلامي” والتي ظهرت التباينات في داخلها اثر ازمة انتخاب البديل لرئاسة مجلس النواب بين “الحزب الاسلامي” و”مؤتمر اهل العراقي” الذي يتزعمه الشخصية السنية المتشددة عدنان الدليمي.

    الا انه يبدو ان “مجالس الصحوات” وبدعم حكومي، واضافة الى اطراف شيعية قوية تعمل على اضعاف الديلمي، انجزت تحالفات ضمنية وقدمت دعما كبيرا لمشايخ الصحوات من اجل ادخالها العملية السياسية وضمان حصة تمثيلية لها خصوصا ان ابرز ما سوف تنتجه هذه الانتخابات هو خارطة سياسية جديدة وتوزيع جديد لشكل التحالفات المناطقية والوطني.

    اما على الصعي الشيعي، الذي يشهد المعركة الاقوى التي تحمل نتائجها خارطة التغير الكامل على المستوى الوطني، فان الخلاف هو بين قطبي السياسة الشيعة، “حزب الدعوة” الحاكم بزعامة رئيس الوزراء نوري المالكي يقابله “المجلس الاعلى الاسلامي” ومعه جمهور المستقلين ونواة برجوازية شيعية تلتحف حول شخصية نائب رئيس الجمهورية عادل عبد المهدي.

    مراقبون يتوقعون ان تسفر الانتخابات الحالية عن نتائج هي اقرب الى ما اسفرت عنه الانتخابات السابقة مع اختلاف في الاحجام.

    فمن المتوقع بقاء سيطرة “المجلس الاسلامي الاعلى” بزعامة السيد الحكيم على معظم مجالس المحافظات مع زيادة في حصة “حزب الدعوة” مستفيدا من موقع حزب رئيس الوزراء اضافة الى “مجالس الإسناد” التي شكلها المالكي في المناطق التي يضعف فيها تمثيل حزبه.

    اما الاحتمال الاكبر فهو تشتت اصوات الصدريين مما يفسح في المجال اما لبروز امكان زيادة في حصة المستقلين غير الدينيين ويسار وقوميين ومدنيين مع توقع كبير بخسارة الاحزاب الدينية لحجم تمثيلها السابق من دون ان تفقد سيطرتها.

    الا ان لاعبا جديد ظهر على الساحة العراقية الشيعية وهو حزب او كتلة سياسية بزعامة وزير الداخلية الذي بدأ يرسم سياسته المستقلة بعيدا عن رئاسة الوزراء في مناكفة علنية مع المالكي كان ابرزها ما اعلنه جواد البلاني ان وزارته قامت بإحباط محاولة انقلاب في وزارة الداخلية مما اثار المالكي وفتح باب التكهنات حول العلاقة المستقبلية بين الاثنين.

    اذا يدخل المجلس الاعلى مرتاحا الى الانتخابات مع توقع ضمني بخسارة بعض المقاعد، وبتحالف غير معلن بعد مع مدنيين شيعة عبر شخصية عادل عبد المهدي.

    فيما يخوض حزب الدعوة معركته معتمدا على شخص رئيس الوزراء ومواجها تشتت اصوات الصدريين والقضم الذي سوف يحصل جراء تجيير بعض الاصوات لصالح كتلة وزير الداخلية جواد البولاني
    فيما تنحصر السيطرة على البصرة بين “حزب الفضيلة” اولا و”المجلس الاعلى” ثانيا.

    وفي المحصلة، فان الاحجام التي سوف تبرزها الانتخابات ستكون مادة قوية من اجل فتح معركة السيطرة على القرار الشيعي والوطني حيث يرتقب ان يفتح الاكراد معركتهم ضد المالكي عندما يفشل حزب الدعوة في تجاوز حجم المجلس الاعلى انتخابيا. مما يدفع لقول ان الفعل قدر الاحجام، ما يعني انه لا يحق لحزب بهذا الحجم من التمثيل ان يقود العراق. وهذا ما يطرح فكرة تبديل وزاري يطال راس السلطة التنفيذية
    الذي تتهمه اطراف عراقية بالعودة بالعراق الى سلطة الحكومة المركزية وتقويض عمل المحافظات وحصر السلطات في مجلس الوزراء.

    وفي هذا السياق يتحدث مراقبون عن ان الانتخابات الحالية ستستفر عن توازن قوى سياسي جديد سيكون ايضا مؤشرا لما سيكون عليه العراق المستقبلي مما يطرح بقوة مسألة تغيير رئيس الوزراء الحالي نوري المالكي.

    ويضيف هؤلاء ان الازمة الاقتصادية التي تضرب اقتصادات العالم بحاجة الى شخص لدية القدرة على النهوض مما يدخل بورصة الاسماء من اجل استبدال المالكي و ليس بالضرورة بعادل عبد المهدي في هذةiالفترة. وهذا الامر سيؤدي الى دعم اسماء منافسة من حزب الدعوة لديها طموحات علنية، منها وزير التربية خضير الخزاعي اضافة الى اسم ضعيف هو حيدر العبادي مع استبعاد اسم علي الاديب لأصوله الافغانية او اختيار شخص وسطي تقود حكومته الانتخابات التشريعية المقبلة بحياد بين الاحزاب. وهنا يبرز بقوة اسم وزير الداخلية الحالي جواد البولاني صاحب الطموحات الكبيرة.

    واذ يدخل الشيعة الانتخابات منفردين ويخرجون منقسمين في اعلان لوفاة الائتلاف العراقي الموحد، ويضاف اليه اعلان انتهاء جبهة التوافق العراقية السنية، ينفتح العراق على خبرات وطنية مشتركة تشكلها كتل سياسية وليس طائفية فيما تصبح بيضة القبان في التوازنات المقبل الكتلة الكردية.

    abouelkim@hotmail.com

    شاركها. فيسبوك تويتر لينكدإن البريد الإلكتروني واتساب Copy Link
    السابقالديبلوماسيون الإيرانيون الأربعة في مرايا الكذب المتبادل: ماذا قال إيلي حبيقة لزاهي البستاني عندما أوفده بشير لسؤاله عن مصيرهم؟
    التالي على طريق حكومة وحدة وطنية فلسطينية
    2 تعليقات
    Newest
    Oldest Most Voted
    Inline Feedbacks
    View all comments
    زكي الدهوي
    زكي الدهوي
    16 سنوات

    الانتخابات العراقية: وفاة تكتلات وفتح الباب على استبدال المالكيتحليل قريب من الواقع وكثير من معلوماته منشورة ومعروفة ولكن أهمها وهو يتعلق بقصة تورط ضباط من وزارة الداخلية بمحاولة انقلابية , غير صحيح بل معكوس , فالضبط الأربعة والعشرين والذين مازالوا معتقلين حتى يومنا هذا برغم كل المنشور الصحفي , هم من الذين استقطبهم وزير الداخلية الى حزبه وفرغهم حتى يضمنوا تصويت كل منتسبي وزارة الداخلية وذويهم للحزب الذي أنشأه الوزير الطموح جواد البولاني. وقد رصد جهاز المخابرات هذه العملية وقدم تقريرا بتفاصيلها الى رئاسة الوزارة – وقيادة الجيش الأميركي في العراق قبلها – بادر رئيس الوزراء بالايعاز لكتيبة من الجيش… قراءة المزيد ..

    0
    View Replies (1)
    RSS أحدث المقالات باللغة الإنجليزية
    • A New Palestinian Offer for Peace With Israel 6 يوليو 2025 The Wall Street Journal
    • Why al-Sharaa’s success in Syria is good for Israel and the US 3 يوليو 2025 Itai Melchior and Nir Boms
    • The Poisoned Chalice: President Trump’s Opportunity with Iran 27 يونيو 2025 General Kenneth F. McKenzie, Jr.
    • Post-Attack Assessment of the First 12 Days of Israeli and U.S. Strikes on Iranian Nuclear Facilities 26 يونيو 2025 ISIS
    • US ambiguity shouldn’t stop work on a two-state solution 25 يونيو 2025 David Schenker
    RSS أحدث المقالات بالفرنسية
    • Nouvelle approche des Forces Libanaises: Alliances ou Endiguement ? 5 يوليو 2025 Kamal Richa
    • Ce que nous attendons de vous, Monsieur le Président 3 يوليو 2025 Michel Hajji Georgiou
    • Il faut être pour Nétanyahou lorsqu’il affaiblit la menace iranienne ; et ardemment contre lui lorsqu’il détruit Gaza 1 يوليو 2025 Denis Charbit
    • En Syrie, la mystérieuse disparition du corps de Hafez el-Assad 11 يونيو 2025 Apolline Convain
    • En Syrie, après les massacres d’alaouites, la difficulté de recueillir des témoignages : « Je n’ai pas confiance » 5 يونيو 2025 Madjid Zerrouky
    23 ديسمبر 2011

    عائلة المهندس طارق الربعة: أين دولة القانون والموسسات؟

    8 مارس 2008

    رسالة مفتوحة لقداسة البابا شنوده الثالث

    19 يوليو 2023

    إشكاليات التقويم الهجري، وهل يجدي هذا التقويم أيُ نفع؟

    14 يناير 2011

    ماذا يحدث في ليبيا اليوم الجمعة؟

    3 فبراير 2011

    بيان الأقباط وحتمية التغيير ودعوة للتوقيع

    آخر التعليقات
    • تلر على إشكاليات التقويم الهجري، وهل يجدي هذا التقويم أيُ نفع؟
    • عابر على نهج “القوات اللبنانية” الجديد في الشارع المسيحي: تحالفات أم احتواء؟
    • عماد غانم على مستقبل الإسلام
    • خليل على التعميم الأساسي رقم 169 للمصارف ماذا يعني؟: خدمة للمودعين أم للمصارف؟
    • عماد غانم على مستقبل الإسلام
    تبرع
    Donate
    © 2025 Middle East Transparent

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter

    loader

    Inscrivez-vous à la newsletter

    En vous inscrivant, vous acceptez nos conditions et notre politique de confidentialité.

    loader

    Subscribe to updates

    By signing up, you agree to our terms privacy policy agreement.

    loader

    اشترك في التحديثات

    بالتسجيل، فإنك توافق على شروطنا واتفاقية سياسة الخصوصية الخاصة بنا.

    wpDiscuz