Close Menu
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    Middle East Transparent
    • الصفحة الرئيسية
    • أبواب
      1. شفّاف اليوم
      2. الرئيسية
      3. منبر الشفّاف
      4. المجلّة
      Featured
      أبواب د. عبدالله المدني

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

      Recent
      2 مارس 2025

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

    • اتصل بنا
    • أرشيف
    • الاشتراك
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    Middle East Transparent
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية»الرئيسية»الإمارات تؤسس جيشا إقليميا في اليمن لكن البلاد تتفكك

    الإمارات تؤسس جيشا إقليميا في اليمن لكن البلاد تتفكك

    0
    بواسطة رويترز on 3 مايو 2017 الرئيسية

    المكلا (اليمن) (رويترز) – منذ استعادت قوة يمنية دربتها ومولتها الإمارات العربية المتحدة ميناء المكلا الجنوبي من مقاتلي تنظيم القاعدة قبل عام، أصبحت مساعي الإمارات لتعزيز ما تحقق من تقدم في مهب الريح بفعل الخصومات التقليدية.

    فالانقسامات داخل المجتمع اليمني القبلي بالإضافة إلى النزعات الانفصالية بين القوات والقيادات في الشطر الجنوبي الذي كان دولة مستقلة في يوم من الأيام تجعل بناء جيش وطني حقيقي مهمة شبه مستحيلة بالنسبة للإمارات في الوقت الراهن.

    كما أنها قد تدفع الإمارات للغوص أكثر في المستنقع اليمني.

    ويقول ضباط من الإمارات إن الوضع جعل من الصعب عليهم الزحف شمالا بما يعزز ما حققوه من مكاسب إقليمية. ويضيفون أن الهجوم الجنوبي تباطأ منذ عبر حدود محافظة تعز.

    وقال ضابط بجيش الإمارات “تعز جزء من الشمال والجنوبيون لا يريدون القتال خارج حدودهم، وكان أخذهم إلى هناك تحديا كبيرا.”

    والإمارات عضو قوي في التحالف العسكري الذي تقوده السعودية ويحارب الحوثيين المتحالفين مع إيران تأييدا لحكومة الرئيس عبد ربه منصور هادي المعترف بها دوليا.

    ومنذ مارس آذار عام 2015 سقط أكثر من عشرة آلاف قتيل في الصراع وأصبح اليمن على شفا كارثة إنسانية يعاني فيها الملايين من الجوع.

    وقد استفاد تنظيم القاعدة وتنظيم الدولة الإسلامية من هذه الفوضى في تحقيق أغراضهما.

    وكانت استعادة المكلا من تنظيم القاعدة في أبريل نيسان من العام الماضي إنجازا كبيرا للقوة التي ترعاها الإمارات. فالمكلا الواقعة على خليج عدن عاصمة محافظة حضرموت التي تضم أغلب الثروة النفطية اليمنية.

    وفي فترة من الفترات كان الميناء يمثل مصدر دخل يبلغ ملايين الدولارات لتنظيم القاعدة من الرسوم الجمركية وذلك قبل أن تدفع قوة مؤلفة من 30 ألف فرد رجاله إلى الجبال القريبة.

    وبعد مرور 12 شهرا على تحرير المكلا عادت بعض مظاهر الحياة إلى طبيعتها في شوارعها المتربة المزدحمة رغم أن سيارات مدمرة تركها مقاتلو التنظيم ما زالت تقبع على جوانب الطرق حيث يقف جنود شبان يبدو عليهم التوتر عند حواجز أمنية فيما يشير إلى هشاشة ما تحقق من مكاسب عسكرية.

    * انضباط

    ركزت الإمارات جهودها على بناء قوة يمنية منذ أن قلصت وجود قواتها على الخطوط الأمامية في أعقاب هجوم صاروخي شنه الحوثيون أسفر عن مقتل العشرات من جنود الإمارات ودول خليجية أخرى في شرق مأرب في سبتمبر أيلول عام 2015.

    قال جندي نحيف اسمه أحمد الخشاف يرتدي ملابس عسكرية لا تناسبه ويقف في حراسة الميناء “كنت أعرف دائما كيفية استعمال السلاح لكن جيش الإمارات علمنا الانضباط العسكري وأتاح لنا وظائف.”

    ويقول ضباط كبار من الإمارات إن قواتهم دربت أكثر من 11 ألف جندي يمني من حضرموت و14 ألفا من عدن وثلاث محافظات وتدفع لهم أجورهم. ومع ذلك يصعب تحقيق الوحدة.

    وقال مسؤول عسكري كبير من الإمارات مشترطا عدم الكشف عن اسمه “في اليمن الحضرمي لا يقاتل إلا من أجل حضرمي آخر. ومن المهم الاحتفاظ بتجمعات إقليمية عندما تؤسس الكتائب”.

    غير أن المجهود الحربي قد يصبح الآن في المرتبة الثانية بعد الحماس لإحياء دولة جنوبية الذي تدعمه استعادة قوات التحالف عدن من أيدي الحوثيين في يوليو تموز عام 2015.

    والآن يبدو أن القوات المحلية تعطي الأولوية للقتال على حدود الشطر الجنوبي على القتال في أراض تعتبرها بلدا أجنبيا.

    وقال اللواء أحمد بن بريك محافظ حضرموت في مقر إقامته الخاضع لحراسة مشددة في المكلا “إذا لم يحدث سلام مع الشمال سننفصل”.

    وفي عدن على مسافة 480 كيلومترا إلى الغرب من المكلا بدأت الانقسامات تتصاعد بين قوات هادي والقوات المؤيدة للانفصال.

    ووقعت احتجاجات في الشوارع على قرار هادي الأسبوع الماضي عزل عيداروس الزبيدي محافظ عدن الانفصالي الذي يحظى بدعم الإمارات.

    وربما يزداد تعقيد دور الإمارات في اليمن بسبب مشاركة مقاتلين ملثمين مزودين بعتاد عسكري زودتهم به الإمارات.

    شاركها. فيسبوك تويتر لينكدإن البريد الإلكتروني واتساب Copy Link
    السابقموقع أحمد الفهد مكنه من إيقاف الرياضة الكويتية
    التالي حماس تهزم العقل العربي مجدداً
    Subscribe
    نبّهني عن
    guest

    guest

    0 تعليقات
    Newest
    Oldest Most Voted
    Inline Feedbacks
    View all comments
    RSS أحدث المقالات باللغة الإنجليزية
    • Lebanon: Closed for Peace, Open for Dysfunction 10 يونيو 2025 Zouzou Cash
    • New Syria in the Making: Challenges and Opportunities for Israel 9 يونيو 2025 Nir Boms and Stéphane Cohen
    • Indonesia is more important than ever: Australia must nurture the relationship 6 يونيو 2025 Greta Nabbs-Keller
    • A Conversation with Syrian Leader: Journey Beyond the Ruins 4 يونيو 2025 Jonathan Bass
    • Beirut and Damascus Remain Divided 31 مايو 2025 Mohamad Fawaz
    RSS أحدث المقالات بالفرنسية
    • En Syrie, la mystérieuse disparition du corps de Hafez el-Assad 11 يونيو 2025 Apolline Convain
    • En Syrie, après les massacres d’alaouites, la difficulté de recueillir des témoignages : « Je n’ai pas confiance » 5 يونيو 2025 Madjid Zerrouky
    • Guerre en Ukraine : Kiev démontre sa force de frappe en bombardant l’aviation russe avec ses drones, jusqu’en Sibérie 2 يونيو 2025 Le Monde
    • Liban : six mois après l’entrée en vigueur d’un cessez-le-feu avec Israël, une guerre de basse intensité se poursuit 23 مايو 2025 Laure Stephan
    • DBAYEH REAL ESTATE 22 مايو 2025 DBAYEH REAL ESTATE
    23 ديسمبر 2011

    عائلة المهندس طارق الربعة: أين دولة القانون والموسسات؟

    8 مارس 2008

    رسالة مفتوحة لقداسة البابا شنوده الثالث

    19 يوليو 2023

    إشكاليات التقويم الهجري، وهل يجدي هذا التقويم أيُ نفع؟

    14 يناير 2011

    ماذا يحدث في ليبيا اليوم الجمعة؟

    3 فبراير 2011

    بيان الأقباط وحتمية التغيير ودعوة للتوقيع

    آخر التعليقات
    • قارئ على ليس “بإسم الشعب اللبناني”: عون وسلام وحردان وجبران و..”وديع الخازن” استنكروا عملية إسرائيل!
    • أنا على ليس “بإسم الشعب اللبناني”: عون وسلام وحردان وجبران و..”وديع الخازن” استنكروا عملية إسرائيل!
    • كمال ريشا على طه حسين وفرقة «شحرور الوادي»
    • أحمد الصراف على الباحث عادل بخوان: “العراق في طور التفكك.. ومِثلُهُ لبنان وربما سوريا!
    • خليل الحوت على موسم الشائعات بدأ!
    تبرع
    Donate
    © 2025 Middle East Transparent

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter

    loader

    Inscrivez-vous à la newsletter

    En vous inscrivant, vous acceptez nos conditions et notre politique de confidentialité.

    loader

    Subscribe to updates

    By signing up, you agree to our terms privacy policy agreement.

    loader

    اشترك في التحديثات

    بالتسجيل، فإنك توافق على شروطنا واتفاقية سياسة الخصوصية الخاصة بنا.

    wpDiscuz