Close Menu
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    Middle East Transparent
    • الصفحة الرئيسية
    • أبواب
      1. شفّاف اليوم
      2. الرئيسية
      3. منبر الشفّاف
      4. المجلّة
      Featured
      أبواب د. عبدالله المدني

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

      Recent
      2 مارس 2025

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

    • اتصل بنا
    • أرشيف
    • الاشتراك
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    Middle East Transparent
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية»الإشارات السابقة إلى هذا الانفجار

    الإشارات السابقة إلى هذا الانفجار

    0
    بواسطة Sarah Akel on 9 يونيو 2010 غير مصنف

    إلى العزيز أبو بكر السقاف

    • نعم تحولت المشاكل إلى معضلات، واندفعت البلاد نحو الهاوية، وأفضت سياسة العنف المعتمدة رسمياً من يوم 7/7/1994، إلى انفجار كافة عوامل البلقنة في وجوهنا إعصاراً مدمراً يدهمنا ويعصف بنا من جميع الجبهات والجهات.

    ذلك ما ارتسم في أفق توقعاته وتقديراته، وما كان يحذر منه الرائع أبو بكر السقاف منذ منتصف تسعينيات القرن الماضي، فهو لاحظ أن السلطة لا تبرع في أي شيء أكثر من براعتها في الدفع بعوامل البلقنة، وهندسة الحروب الصغيرة والكبيرة والمستدامة على اعتبار أنها متوحدة بالقوة ومكرسة كدولة حرب على المحكومين وعلى المجتمع.

    وهو قال: “إن دولة الحرب على المجتمع لا يمكن أن تستحق اسم الدولة، إنها تقوض أسس وجودها، فلم يبقَ إلا أن يقرر الناس مصيرهم”. وفيما لاحظ أن توحّد الدولة بالقوة يلغي كافة وظائفها الأخرى التي هي أساس قيامها، بل إنها تثبت أن القوة والحرب هما وسيلة أصحابها إلى المال والثروة.. ولذلك تكون لهذه الحروب وظيفة اقتصادية واضحة، فهي غنيمة مستمرة بالنسبة لنظام هشٍّ جاء بالحراب “والحراب وحدها هي التي تحميه، ولابد أن تكون، في تقديره، لا الوسيلة المثلى في هذا المجال بل والوحيدة”.

    وكما قام بتشريح آليات السلطة في ممارستها لعملية بلقنة الواقع والناس “باعتمادها على سياسة تفكيك الجغرافيا والسكان”، فقد خلص، في ما خلص، إلى أن “مبدأ فرِّق تَسُد، ليس اكتشاف المستعمر، فهو أصيل في كل استبداد، لأنه يشترط تشتيت المحكومين وتشرذمهم، وإلى أن “كل استبداد يحتاج إلى صورة عدو، وإلى افتعال المعارك، والحكم بالأزمات”، وإلى أن “كل شيء له طابع وملامح الحملة العسكرية”، وأن “كل أنواع العنف تتراكم فوق بعضها كما في الجحيم الأرضي، من إهدار نزق ولاإنساني لحق الحياة وحرمتها، إلى إلغاء حرية التنقل، ودعس حرمة المنازل ونزع الملكية و… الخ”.

    وقال: لم يكن اليمن بعيداً عن الدولة الحديثة كما هو اليوم.

    * لم يكن اليمن بعيداً عن مقومات الاندماج الوطني كما هو اليوم.

    * لم يكن اليمن بعيداً عن مبادئ الألفة الجامعة كما هو اليوم.

    وقال: الأفكار الجيدة لا تفرض بقوة السلاح.

    * إن عجز الدولة التسلطية عن إنتاج الحكم الرشيد أو الصالح، يجعل تراكم المشاكل، المُرَحَّلة من فترة إلى أخرى، وعدا بانفجار قادم.

    * القوة لا تصنع حقاً ولا حقيقة، بينما يمكن أن يصنع الحق قوة.

    * إن تدمير الجنوب يلحق كل يوم ضرراً قاتلاً بكل أصقاع اليمن.

    * إن توقع تنازل المنتصر عن غنيمته –جزئياً أو كلياً- ضرب من تربيع الدائرة، فهو لا يجد سنداً لا في الطبيعة البشرية ولا في تاريخ السياسة.

    وهنالك الكثير من المفردات والإشارات التي طالما استوقفتني ولفتتني بشدة كلما أعدت تقليب صفحات سلسلة كتابات ومقالات هذا المفكر العزيز من أواخر تسعينيات القرن الماضي حتى اليوم. فهو يثير فضولي وخيالي، ويحرض عقلي ويستفزني كلما عاودت قراءته واكتشفت أني لم أصل بعد إلى الكثير من الزوايا والجزر المضيئة المتوارية في نصوصه، وأني لم أفهمه كما كنت قد توهمت في المرة السابقة، وأن جملته لم تزل طرية، طازجة، وخضراء، وقادمة من غد لم نصل بعد إلى عتباته.

    نعم إنه انفجار البلقنة في وجوهنا، وإعصارها المجنون والمدمر، وذلك ما تطالعنا به ساحات الاحتراب والتقاتل في شمال اليمن وشرقها وجنوبها، حيث لا صوت يعلو فوق صوت لعلعلة السلاح.

    لك المحبة أيها الجميل: أبو بكر السقاف.

    mansoorhael@yahoo.com

    * رئيس تحرير صحيفة “التجمّع” – صنعاء

    شاركها. فيسبوك تويتر لينكدإن البريد الإلكتروني واتساب Copy Link
    السابق“الشفاف” ينشر مشروع العقوبات الدولية ضد إيران والحرس الثوري
    التالي علاء الأسواني: مصر قنبلة على وشك الإنفجار!

    التعليقات مغلقة.

    RSS أحدث المقالات باللغة الإنجليزية
    • Argentina knew Josef Mengele was living in Buenos Aires in 1950s, declassified docs reveal 1 ديسمبر 2025 Jerusalem Post
    • A Year Later, Lebanon Still Won’t Stand Up to Hezbollah 28 نوفمبر 2025 David Schenker
    • BDL Opened the Door to Digitization — The State Must Walk Through It 26 نوفمبر 2025 Samara Azzi
    • Pope Leo XIV’s visit rekindles hope in war- and crisis-battered Lebanon 25 نوفمبر 2025 AP
    • France promotes Alfred Dreyfus, 130 years after wrongfully convicting him of treason 24 نوفمبر 2025 AFP
    RSS أحدث المقالات بالفرنسية
    • Au cœur de Paris, l’opaque machine à cash de l’élite libanaise 5 ديسمبر 2025 Clément Fayol
    • En Turquie et au Liban, le pape Léon XIV inaugure son pontificat géopolitique 27 نوفمبر 2025 Jean-Marie Guénois
    • «En Syrie, il y a des meurtres et des kidnappings d’Alaouites tous les jours», alerte Fabrice Balanche 6 نوفمبر 2025 Celia Gruyere
    • Beyrouth, Bekaa, Sud-Liban : décapité par Israël il y a un an, le Hezbollah tente de se reconstituer dans une semi-clandestinité 20 أكتوبر 2025 Georges Malbrunot
    • L’écrasante responsabilité du Hamas dans la catastrophe palestinienne 18 أكتوبر 2025 Jean-Pierre Filiu
    23 ديسمبر 2011

    عائلة المهندس طارق الربعة: أين دولة القانون والموسسات؟

    8 مارس 2008

    رسالة مفتوحة لقداسة البابا شنوده الثالث

    19 يوليو 2023

    إشكاليات التقويم الهجري، وهل يجدي هذا التقويم أيُ نفع؟

    14 يناير 2011

    ماذا يحدث في ليبيا اليوم الجمعة؟

    3 فبراير 2011

    بيان الأقباط وحتمية التغيير ودعوة للتوقيع

    آخر التعليقات
    • فاروق عيتاني على جبال متنقلة في صيدا
    • فاروق عيتاني على أحمد بيضون “في مهبّ النكبة اللبنانية”
    • farouk itani على نحو الإنقاذ” تشكر السيستاني طلبه من إيران وقف المتاجرة بشيعة لبنان*
    • فاروق عيتاني على كريم سجادبور: أيُّ مستقبل لإيران؟
    • Edward Ziadeh على واشنطن لإقالة قائد الجيش اللبناني وتغيير عقيدته!
    تبرع
    Donate
    © 2025 Middle East Transparent

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter

    loader

    Inscrivez-vous à la newsletter

    En vous inscrivant, vous acceptez nos conditions et notre politique de confidentialité.

    loader

    Subscribe to updates

    By signing up, you agree to our terms privacy policy agreement.

    loader

    اشترك في التحديثات

    بالتسجيل، فإنك توافق على شروطنا واتفاقية سياسة الخصوصية الخاصة بنا.