Close Menu
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    Middle East Transparent
    • الصفحة الرئيسية
    • أبواب
      1. شفّاف اليوم
      2. الرئيسية
      3. منبر الشفّاف
      4. المجلّة
      Featured
      أبواب د. عبدالله المدني

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

      Recent
      2 مارس 2025

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

    • اتصل بنا
    • أرشيف
    • الاشتراك
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    Middle East Transparent
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية»الأميركيون أرادوا إنهاء حزب الله أو تقسيمه؟

    الأميركيون أرادوا إنهاء حزب الله أو تقسيمه؟

    3
    بواسطة Sarah Akel on 1 يوليو 2011 غير مصنف


    ليس بريئا ان يتقاطع توقيت اقرار البيان الوزاري في مجلس الوزراء مع توقيت تسليم القرار الاتهامي الى القضاء اللبناني، من قبل المحكمة الدولية بجريمة اغتيال الرئيس رفيق الحريري. فمن كان يتربص بمن؟ وهل استعجل حزب الله والرئيس نجيب ميقاتي التوافق على “بند المحكمة” لإدراكهما ان القرار الظني بات وشيكاً ولا بد من اقرار البيان الوزاري قبل صدوره؟ ام ان العقل السياسي في المحكمة الدولية كان يترقب لحظة اقرار البيان الوزاري او الاتفاق على بند المحكمة فيه ليصدر القرار الظني؟

    وليس خافيا على احد ان هذا القرار، الذي تسرب مضمونه منذ مدة كما تبين اليوم، هو السبب الرئيس في اتخاذ دمشق وحزب الله قرار استقالة حكومة الرئيس سعد الحريري، وتسمية ميقاتي رئيسا لحكومة الاكثرية الجديدة. استقالة عبّرت في حينه عن موقف هجومي من سورية وحزب الله، ساهم بتدهور علاقتيهما بتركيا وقطر، اللتين تم تهميش وساطتهما لرأب الصدع، وأدّى إلى تأزم في العلاقة الفرنسية –السورية، والى تقويض كل ما راكمته معادلة الـ(س-س) الى غير رجعة.

    حزب الله يرتب بيته الداخلي وسوريا مشغولة بثورتها… والقرار يتقدم

    انطلاقا من هذه النتائج السياسية، المحسوبة من قبل دمشق وحزب الله كما يُرجّح، كان القرار واضحاً لدى فريق “الممانعة” بإقصاء الحريري وقوى 14 اذار عن السلطة، ومباشرة السلطة من قبل الحزب وحلفاء سورية مهما كلف الثمن. لكن امرين لم يكونا في الحسبان، هما الثورات العربية عموما، والسورية تحديدا، والخرق الاستخباري، اللذين فرضا اعباء ثقيلة على سورية بغرقها في شؤونها الداخلية، وحزب الله الذي بات شديد الانهماك بترتيب بيته الداخلي، والتحسب لأي محاولة استهداف عسكري.

    بهذا المعنى يمكن القول ان توقيت اصدار القرار الظني، الى جانب ما يشكله من ورقة ضغط على حزب الله وسورية، يضمن الى درجة كبيرة عدم قيام ردود فعل عنيفة لو صدر قبل الثورة السورية والخرق الاستخباري. لذا فإن الحزب تعامل مع القرار بهدوء إذ اعتبر أنه “صار وراءه”. وسورية ليست في وضعية تتيح لها المواجهة، وبالتالي فإن الحكومة الحالية هي وسيلة المواجهة، التي ستتخذ طابعا قانونيا ودوليا، يريد الحزب ان يكون لبنان كله فيها، وليس وحده.

    ويمكن تلمّس بذور مواجهة مدروسة من الحزب تأخذ في جانب منها المسار القانوني الذي يتطلبه التعامل مع محكمة دولية لا يمكن تجاهلها، وهو مغاير للتصعيد في عهد الحكومة السابقة. اذ لن يسمع اللبنانيون اليوم تهديدا للمؤسسات الاممية في لبنان او لمراكز دبلوماسية كما كان الحال قبل عام واكثر. ولكن سيعمد الحزب بطبيعة الحال الى تنشيط إطلالات أمينه العام من اجل استمرار تماسك القاعدة الحزبية والشعبية ازاء هذا التحدي وسواه مما تضافر عليه. وفي شأن المحكمة ثمة تسليم بأن آليات عملها تتيح الاستفادة من الوقت وعدم استنفاذ الاوراق المتاحة، سياسيا او قانونيا أو حتى ميدانيا.

    واذا كان حزب الله يدرك اكثر من غيره طبيعة الاخطار التي تواجهه، فهو حسم موقفه بشأن الابحار في مركب واحد مع النظام السوري. وبعد الخرق الاستخباري الاميركي تلمّسَ حجم المواجهة. وفي ظل التكتم حول حدود الخروقات يشير بعض المتابعين الى ان ما كان يخطط له الاميركيون في الحزب ليس أمنيا بل سياسيا، أي أن الهدف لم يكن إنهاء الحزب بل محاولة تقسيمه بين متواجه مع الغرب وآخر قابل للتأقلم مع السياسات الاقليمية والدولية.

    ويعتقد المتابعون ان هذا السلوك الاميركي والغربي عموما ليس جديدا في التعامل مع احزاب عربية واسلامية، كما في التمييز بين حزب الله وفرعه الخارجي. واشار الغربيون مرارا الى ان بنية الحزب الهرمية والمناخ الايديولوجي وتلقي القاعدة القرار من دون ان تشارك في صنعه، ساهم في بروز تباينات داخل قيادته بمراحل مختلفة، كانت ظاهرة الامين العام السابق للحزب “الشيخ صبحي الطفيلي” ابرزها، هذا من دون التطرق الى الجهاز الامني والعسكري الذي لم ينجُ من هذه الظاهرة على مستوى قياداته.

    إشتباه بتورّط تركي!

    واذا كان صعبا الجزم بعدم حدوث اختراقات امنية لخدمة الخطة الاميركية، فثمة ظاهرة ملفتة لجهة الحديث عن مناقبية الذين اتهموا بالتورط في العمالة داخل الحزب، رغم محاولات البعض ممارسة التشفي والانتقام، الأمر الذي نبّه اليه السيد نصرالله في خطابه الاخير. ما يطرح التساؤل المشروع حول طبيعة الخرق وحدوده.

    في الموازاة بدأ يتلمس بعض القريبين من الحزب بذور انقلاب في الموقف من الدور التركي من قبل من يعتقدون أنه كان لبعض الاجهزة التركية دور ما في الذي جرى، ما ادى الى اتخاذ اجراءات تنظيمية واحترازية طالت العديد من الذين زاروا تركيا، وإن لمرة واحدة.

    alyalamine@gmail.com

    * كاتب لبناني – بيروت

    شاركها. فيسبوك تويتر لينكدإن البريد الإلكتروني واتساب Copy Link
    السابقالقرر الظني صدر: يشتمل على 163 صفحة ويتّهم مصطفى بدر الدين و3 آخرين من حزب الله
    التالي المر يتّهم ميشال سليمان: كشفنا أمنياً ولم يقم بواجباته تجاه التحقيق بتفجيري
    3 تعليقات
    الأحدث
    الأقدم الأكثر تصويت
    الملاحظات المضمنة
    عرض جميع التعليقات
    ضيف
    ضيف
    14 سنوات

    الأميركيون أرادوا إنهاء حزب الله أو تقسيمه؟
    ربما يتوجب على نصرالله وأركانه في لبنان أن يعوا الى أين يقودون طائفتهم وشعبهم.إن الحقد والتشفي والإستقواء على الشريك في الوطن لن يقود
    سوى الى المزيد الكره والضغينة.إن الإستكبار والإستعلاء على الآخر هو من الكبائر.متى إستعبدتم الناس وقد ولدتهم أمهاتهم أحرارا؟

    0
    khaled
    khaled
    14 سنوات

    الأميركيون أرادوا إنهاء حزب الله أو تقسيمه؟ Fieltman, said a couple of years ago, that they will HIT, on Hezbollah, with Light Revolving Hits, until it is worn out, in other words, Slowly, Slowly, you will catch a MONKEY. Hezbollah was hit, by the Collapsing, of Syrian Regime, it was hit by the Accused of the Assassinations, of the Lebanese Leaders and Innocents, it is accused, by Clamping Down, on the Power in Lebanon, it is accused of Laundering Trades, for its Finance, some of its Members in charge, caught, as Secret Agents to the Enemy. By looking at this… قراءة المزيد ..

    0
    ضيف
    ضيف
    14 سنوات

    الأميركيون أرادوا إنهاء حزب الله أو تقسيمه؟
    من قذارة السياسة ان اعداء الأمس احلاف اليوم!!

    0
    RSS أحدث المقالات باللغة الإنجليزية
    • Argentina knew Josef Mengele was living in Buenos Aires in 1950s, declassified docs reveal 1 ديسمبر 2025 Jerusalem Post
    • A Year Later, Lebanon Still Won’t Stand Up to Hezbollah 28 نوفمبر 2025 David Schenker
    • BDL Opened the Door to Digitization — The State Must Walk Through It 26 نوفمبر 2025 Samara Azzi
    • Pope Leo XIV’s visit rekindles hope in war- and crisis-battered Lebanon 25 نوفمبر 2025 AP
    • France promotes Alfred Dreyfus, 130 years after wrongfully convicting him of treason 24 نوفمبر 2025 AFP
    RSS أحدث المقالات بالفرنسية
    • En Turquie et au Liban, le pape Léon XIV inaugure son pontificat géopolitique 27 نوفمبر 2025 Jean-Marie Guénois
    • «En Syrie, il y a des meurtres et des kidnappings d’Alaouites tous les jours», alerte Fabrice Balanche 6 نوفمبر 2025 Celia Gruyere
    • Beyrouth, Bekaa, Sud-Liban : décapité par Israël il y a un an, le Hezbollah tente de se reconstituer dans une semi-clandestinité 20 أكتوبر 2025 Georges Malbrunot
    • L’écrasante responsabilité du Hamas dans la catastrophe palestinienne 18 أكتوبر 2025 Jean-Pierre Filiu
    • Le Vrai Historique du 13 octobre 1990 17 أكتوبر 2025 Nabil El-Khazen
    23 ديسمبر 2011

    عائلة المهندس طارق الربعة: أين دولة القانون والموسسات؟

    8 مارس 2008

    رسالة مفتوحة لقداسة البابا شنوده الثالث

    19 يوليو 2023

    إشكاليات التقويم الهجري، وهل يجدي هذا التقويم أيُ نفع؟

    14 يناير 2011

    ماذا يحدث في ليبيا اليوم الجمعة؟

    3 فبراير 2011

    بيان الأقباط وحتمية التغيير ودعوة للتوقيع

    آخر التعليقات
    • فاروق عيتاني على جبال متنقلة في صيدا
    • فاروق عيتاني على أحمد بيضون “في مهبّ النكبة اللبنانية”
    • farouk itani على نحو الإنقاذ” تشكر السيستاني طلبه من إيران وقف المتاجرة بشيعة لبنان*
    • فاروق عيتاني على كريم سجادبور: أيُّ مستقبل لإيران؟
    • Edward Ziadeh على واشنطن لإقالة قائد الجيش اللبناني وتغيير عقيدته!
    تبرع
    Donate
    © 2025 Middle East Transparent

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter

    loader

    Inscrivez-vous à la newsletter

    En vous inscrivant, vous acceptez nos conditions et notre politique de confidentialité.

    loader

    Subscribe to updates

    By signing up, you agree to our terms privacy policy agreement.

    loader

    اشترك في التحديثات

    بالتسجيل، فإنك توافق على شروطنا واتفاقية سياسة الخصوصية الخاصة بنا.

    wpDiscuz