Close Menu
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    Middle East Transparent
    • الصفحة الرئيسية
    • أبواب
      1. شفّاف اليوم
      2. الرئيسية
      3. منبر الشفّاف
      4. المجلّة
      Featured
      أبواب د. عبدالله المدني

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

      Recent
      2 مارس 2025

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

    • اتصل بنا
    • أرشيف
    • الاشتراك
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    Middle East Transparent
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية»منبر الشفّاف»الأغلبية الشيعية الصامتة… متى تنطق؟ 

    الأغلبية الشيعية الصامتة… متى تنطق؟ 

    0
    بواسطة خليل علي حيدر on 21 يناير 2016 منبر الشفّاف

    مؤيدو سياسات إيران التدخلية في أمور جيرانها العرب ومناصرو حزب الله والتشيع السياسي في البلاد، أدركوا منذ فترة ليست بالقصيرة الواقع السياسي والاجتماعي للسلطات الكويتية، وأن “غضبها عابر” و”صخبها مؤقت”، مقدور عليهما، إذ لا يذهبان بعيداً! وأدركوا كذلك أن هذه الدولة قائمة على مؤسسات برلمانية وقضائية تقيد تصرفاتها، كما أن هيئاتها قائمة وسط مجتمع صغير متفاهم ينعم بمستوى معيشي لا مثيل له، ويتمتع شعبه، والشيعة أنفسهم، بحقوق وحريات وتسهيلات حكومية لا يحلم بها قادة الشيعة وفقهاؤهم ومجتهدوهم في إيران ولبنان والعراق!

    أنصار حزب الله والمغامرات السياسية الطائفية، التي لا يدفعون ثمنها وحدهم في الغالب، أدركوا كذلك احترام هذه الدولة وشعبها للحريات المذهبية ولكرامة الناس شيعةً وسنة، حضراً وقبائل، وحرصَها على عدم إيذاء مشاعرهم أو أخذ البريء بجريرة المذنب وفرض العقوبات الجماعية، أو تجاهل حقوق المتهمين في المحاكم العادلة وحق الدفاع عن النفس، والكثير من الإجراءات القانونية التي لا تتقيد بها إيران مثلاً مع معارضيها، ولا يحاسبها أنصارها ومؤيدوها السياسيون في قليل أو كثير على ذلك.
    أدرك هؤلاء في الكويت للأسف أمراً آخر بالغ الخطورة، وهو مدى نجاحهم في الانفراد بقطاع لا يستهان به من الناخبين الشيعة والأنصار المؤيدين الذين باتوا يفكرون على نطاق واسع بأدوات وأولويات طائفية ضيقة الأفق تكاد تبرر لهم كل شيء، ولا يرون بأساً أو أمراً مستهجناً حتى في الانسياق خلف كل الشعارات الخاطئة والأفكار المدمرة للمجتمعات، ولم يعد بعض هؤلاء يكترث إن كانت القضية عصابة تتجسس على الكويت، أو مجموعة تخطط لأهداف شريرة، أو مجموعات تحاول تخزين السلاح بحجة الدفاع عن النفس أو الطائفة ومحاربة “داعش” و”القاعدة” وغيرهما.

    ومن الواضح للكل أن التصدي لمثل هذه التنظيمات عمل عسكري ضخم تتصدى له الدول، وتستخدم فيه الآليات والطائرات والمدرعات والمدفعية الثقيلة وغيرها. فهل تستطيع هذه الأسلحة التي يخزنها هؤلاء أن تحقق هذا الهدف؟ أم أن التخزين لأهداف تدريبية وربما استعراض القوة أو غير ذلك؟ ثم كيف يجيز هؤلاء لأنفسهم الإقدام على خطوة كهذه دون علم الحكومة الكويتية، وتوريط كل هذا العدد من الشباب المبتدئ في مثل هذه النشاطات، وتفجير مشاعر ومخاوف طائفية لا يعرف أحد اليوم ما سينجم عنها؟

    ولكن إن كان الذين يقدمون على مثل هذه النشاطات الإرهابية أو الممهدة لها، أو من يفتحون المجال للجماعات المتشددة هم من الأقلية المخدوعة والتنظيمات العقائدية المتزمتة، فأين صوت الأغلبية الشيعية العاقلة المستهجِنة؟ إن هؤلاء بعشرات الألوف، ولهم تأثيرهم وصوتهم المسموع في مناسبات كثيرة أقل خطراً بكثير مما نحن فيه!
    يقال إن شيعة الكويت مثلاً لا علاقة لهم جميعاً بما أقدمت عليه “خلية العبدلي” ومخططات إدخال السلاح وخزنه، وهذا بالطبع منطقي ومفهوم، وهو رأي معظم الكويتيين ورجال الأمن، ولكن تكرار مثل هذه النشاطات يثير المخاوف العامة، ويطرح الأسئلة ويستدعي مساهمة القانونيين والأكاديميين والإعلاميين الشيعة، وكل من يعنيهم أمن البلاد ومن يساهمون في محاربة الطائفية.

    لننظر مثلاً كيف دمر السلوك الإرهابي لبعض المسلمين في أوروبا وأميركا مصالح الملايين هناك، وعقّد حياتهم وسبّب نفوراً عاماً من المسلمين وتزايد الشكوك في المذنب والبريء، وكيف تغيرت مواقف الأوروبيين والأميركيين على مستوى شعبي حتى من إبداء الود نحو المسلمين والترحيب بهم كجيران وطلاب وموظفين! وكلما تكررت مثل هذه العمليات التي تقوم بها عناصر إجرامية مدربة ازداد النفور هناك من المسلمين وتضاعفت الحواجز المقامة ضدهم.

    لم تعد المحاكم الكويتية تتحدث عن مثل هذه القضايا برمزية عابرة بل بصراحة ودقة. أكدت المحكمة، محكمة الجنايات، كما جاء في الصحف مثلا، أن “حزب الله ما هو إلا تنظيم شيعي سياسي مسلح من أهدافه تحقيق مصالح الجمهورية الإسلامية الإيرانية وحرس الثورة الإسلامية التابع لهذه الدولة، وقد أضحى ارتباط هذا الحزب بالجمهورية الإسلامية الإيرانية من المعلومات العامة التي لا يجهلها أحد، ومن الحقائق التاريخية الحاضرة المعلومة للكافة، وهذه الرابطة تنطلق من مفردات عقائدية وسياسية، وإن لهذا الحزب من الصلات الوثيقة بالجمهورية الإيرانية ما يخلع عليه صفة العمل لمصلحة هذه الدولة وفق مدلول مادة العقاب”.

    وعن ولاية الفقيه قالت حيثيات المحكمة، إن “المرشد الأعلى الولي الفقيه في الجمهورية الإسلامية الإيرانية يعدّ مرجعاً دينياً وسياسيا للحزب، وتُعد أوامره ونواهيه ملزمة له”، وعن تاريخ نشاط حزب الله قالت المحكمة “بعدما أنشئ حزب الله في منتصف الثمانينيات داخل لبنان تمركزت كوادره في ضواحي بيروت الجنوبية، محققة سيطرة مسلحة مطلقة، وأصبح ذراع الحرس الثوري الإيراني في تلك المنطقة، حتى بات حزب الله باعتباره دولة داخل دولة وبنية تنظيمية متماسكة تحيط بها هالة أمنية يصعب اختراقها”.
    مرة أخرى،

    نحن جميعاً بحاجة إلى أن نسمع رأي العقلاء ورأي “الأغلبية الصامتة”، التي لا ينبغي أن تصمت عن واجبها الفكري والاجتماعي والوطني بعد اليوم!

    شاركها. فيسبوك تويتر لينكدإن البريد الإلكتروني واتساب Copy Link
    السابقفرنجيه لن يزور روما!: البابا لن يلتقيه والراعي احاله الى ساندري ‎
    التالي جماعة “الإخوان المسلمين”، هل تنهار؟
    Subscribe
    نبّهني عن
    guest

    guest

    0 تعليقات
    Newest
    Oldest Most Voted
    Inline Feedbacks
    View all comments
    RSS أحدث المقالات باللغة الإنجليزية
    • The Poisoned Chalice: President Trump’s Opportunity with Iran 27 يونيو 2025 General Kenneth F. McKenzie, Jr.
    • Post-Attack Assessment of the First 12 Days of Israeli and U.S. Strikes on Iranian Nuclear Facilities 26 يونيو 2025 ISIS
    • US ambiguity shouldn’t stop work on a two-state solution 25 يونيو 2025 David Schenker
    • The Political Economy of Reform in Lebanon and its Challenges 23 يونيو 2025 Khalil Youssef Beidas
    • Sky Theft: How MEA’s Monopoly Is Pricing Lebanon Out of the Skies 19 يونيو 2025 Zouzou Cash
    RSS أحدث المقالات بالفرنسية
    • En Syrie, la mystérieuse disparition du corps de Hafez el-Assad 11 يونيو 2025 Apolline Convain
    • En Syrie, après les massacres d’alaouites, la difficulté de recueillir des témoignages : « Je n’ai pas confiance » 5 يونيو 2025 Madjid Zerrouky
    • Guerre en Ukraine : Kiev démontre sa force de frappe en bombardant l’aviation russe avec ses drones, jusqu’en Sibérie 2 يونيو 2025 Le Monde
    • Liban : six mois après l’entrée en vigueur d’un cessez-le-feu avec Israël, une guerre de basse intensité se poursuit 23 مايو 2025 Laure Stephan
    • DBAYEH REAL ESTATE 22 مايو 2025 DBAYEH REAL ESTATE
    23 ديسمبر 2011

    عائلة المهندس طارق الربعة: أين دولة القانون والموسسات؟

    8 مارس 2008

    رسالة مفتوحة لقداسة البابا شنوده الثالث

    19 يوليو 2023

    إشكاليات التقويم الهجري، وهل يجدي هذا التقويم أيُ نفع؟

    14 يناير 2011

    ماذا يحدث في ليبيا اليوم الجمعة؟

    3 فبراير 2011

    بيان الأقباط وحتمية التغيير ودعوة للتوقيع

    آخر التعليقات
    • Najwa على صحة العالم من صحة «هرمز» و«باب المندب»!
    • المحامي حنا البيطار على الإقتصاد السياسي للإصلاح في لبنان، وتحدّياته!
    • Yara على من هيروشيما إلى طهران… هل نعود إلى بداية الطريق
    • Linda على من هيروشيما إلى طهران… هل نعود إلى بداية الطريق
    • Joe Wk على السيستاني دعا لـ”حل سلمي”، ومُعَمّمون بالنجف اعتبروا الحرب على خامنئي حرباً على “الأمة الإسلامية”!
    تبرع
    Donate
    © 2025 Middle East Transparent

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter

    loader

    Inscrivez-vous à la newsletter

    En vous inscrivant, vous acceptez nos conditions et notre politique de confidentialité.

    loader

    Subscribe to updates

    By signing up, you agree to our terms privacy policy agreement.

    loader

    اشترك في التحديثات

    بالتسجيل، فإنك توافق على شروطنا واتفاقية سياسة الخصوصية الخاصة بنا.

    wpDiscuz