Close Menu
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    Middle East Transparent
    • الصفحة الرئيسية
    • أبواب
      1. شفّاف اليوم
      2. الرئيسية
      3. منبر الشفّاف
      4. المجلّة
      Featured
      أبواب د. عبدالله المدني

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

      Recent
      2 مارس 2025

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

    • اتصل بنا
    • أرشيف
    • الاشتراك
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    Middle East Transparent
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية»الأسد لأهالي حماه: “لا غالب ولا مغلوب” ولا نحاور من يريد “إسقاط النظام”!

    الأسد لأهالي حماه: “لا غالب ولا مغلوب” ولا نحاور من يريد “إسقاط النظام”!

    1
    بواسطة Sarah Akel on 12 يوليو 2011 غير مصنف

    الرئيس الأسد يوجه المحافظ الجديد بتلبية مطالب الحمويين المشروعة فوراً…ناعم لـ«الوطن»: الحل سيكون «سلة متكاملة»

    بعد تكليف أنس ناعم محافظاً لحماة تتجه الأمور في المدينة نحو الحل من خلال الحوارات التي تجريها السلطات المحلية والفعاليات الروحية والأهلية مع الذين يخرجون في تظاهرات والمجموعات التي نصبت الحواجز

    لوضع حد نهائي لإغلاق المدينة وإعادة الحياة الطبيعية إليها، وعودة الموظفين إلى دوائرهم والأهالي النازحين إلى بيوتهم.
    ورأى الناعم أن الحل سيكون «سلة متكاملة» لوأد الفتنة والخروج بصيغة «لا غالب ولا مغلوب» فأهالي مدينة حماة الطيبون الشرفاء، يسوؤهم بقاء مدينتهم مشلولة الحركة، ومعزولة عن جسد المحافظة كلها.

    وقال المحافظ الجديد الذي أدى اليمين القانونية أمام الرئيس الأسد أمس لـ«الوطن»: لقد وجهني السيد الرئيس بالاستجابة لمطالب الحمويين ومد جسور الثقة والتواصل معها وتحقيق كل ما يتظاهرون من أجله، ولكن بعد إزالة الحواجز وعودة الحياة إلى المدينة والتوقف عن الخروج للتظاهر بشكل نهائي.

    وأضاف ناعم: أن العمل سيتم بهذا الاتجاه و«سنبحث مع المجموعات والمتظاهرين كل النقاط والمطالب التي يريدونها والقابلة للتحقق وتحت سقف الوطن».

    وأشار أن الرئيس الأسد أكد له أن كل طلبات أهل المدينة المحقة والمشروعة ستنفذ فوراً، مادامت تحت القانون، ولن يُسأل أي مواطن خرج سابقاً في تظاهرة، وكذلك الأمر بالنسبة لمن أقام حاجزاً أو سدّ طريقاً، مؤكداً في الوقت ذاته: أما من يطالب بإسقاط النظام فلن نرد عليه، ولن نحاوره، ومن يشترط علينا تحقيق المطالب التعجيزية، أو تمس هيبة الدولة، فلن يلقى منا آذاناً مصغية.

    وشهد جامع «السرجاوي» أمس لقاءات مع المتظاهرين والمجموعات التي تقيم الحواجز في شوارع المدينة من جهة، وإمام جامع الشيخ مصطفى عبد الرحمن والفعاليات الشعبية من جهة أخرى لتوحيد المطالب وبحثها مع السلطات المحلية لإنهاء الأزمة.

    وقال مصدر محلي في اتصال هاتفي لـ«الوطن»: إن هذه اللقاءات التي تمت بعد صلاة الظهر أظهرت هوّة سحيقة بين المجتمعين الذين قبل العديد منهم بشروط السلطات المحلية القاضية بـ«عدم التظاهر يومياً، وفك الحواجز ورفعها من شوارع المدينة، وإعادة الحياة الطبيعية إليها» حتى تُلبى مطالبهم بـ«إطلاق سراح المعتقلين، والكف عن حملات الاعتقال، والتظاهر السلمي»، وبين أولئك المتطرفين الذين أصروا على تلبية مطالبهم أولاً، ما أحدث شرخاً كبيراً بين المثقفين والمتعلمين من المجتمعين الذين فوجئوا بتلك النوعية من المجموعات التي ضمتها اللقاءات في الجامع.

    وطلب إمام الجامع من الحضور، اختيار 3 أشخاص كممثلين عن كل حي، ليجتمعوا اليوم في الجامع، ليُصار إلى الاتفاق على الخطوط العريضة والمطالب الرئيسة المعقولة، لعرضها على السلطات المحلية.

    “الوطن” السورية

    شاركها. فيسبوك تويتر لينكدإن البريد الإلكتروني واتساب Copy Link
    السابقهيثم المالح: مؤتمر دمشق في ١٦ تموز يشكل حكومة ظل استعداداً لسقوط الأسد
    التالي إنها الحرية بشحمها ولحمها التي تتمختر اليوم في سورية يا صديقي ميشيل كيلو، وليست الغوغائية
    1 تعليق
    الأحدث
    الأقدم الأكثر تصويت
    الملاحظات المضمنة
    عرض جميع التعليقات
    معركة حماة الحاسمة
    معركة حماة الحاسمة
    14 سنوات

    الأسد لأهالي حماه: “لا غالب ولا مغلوب” ولا نحاور من يريد “إسقاط النظام”!معركة حماة الحاسمة بعد 112 يوما من المظاهرات والاحتجاجات ضد النظام في سورية تدخل البلاد منعطفا حاسما قد يكون الأعنف والأشرس ولكن النهائي في مباراة التاريخ. حساسية المعركة في حماة بالذات لأنها جرح قديم غائر وندبة مخيفة من معركة شتاء عام 1982م حين دُمِّر ثلثا المدينة براجمات الصواريخ والمدفعية الثقيلة ومات قريبا من أربعين ألفا من سكانها من الشيوخ الركع والأطفال الرضع واليتامى الخشع. وسبب حقد النظام البعثي على مدينة أبي الفداء أنها الشوكة في خاصرته وهي رمز المقاومة. وحين خرج نصف مليون من أهليها يسخرون بالنظام فمعناه… قراءة المزيد ..

    0
    RSS أحدث المقالات باللغة الإنجليزية
    • Argentina knew Josef Mengele was living in Buenos Aires in 1950s, declassified docs reveal 1 ديسمبر 2025 Jerusalem Post
    • A Year Later, Lebanon Still Won’t Stand Up to Hezbollah 28 نوفمبر 2025 David Schenker
    • BDL Opened the Door to Digitization — The State Must Walk Through It 26 نوفمبر 2025 Samara Azzi
    • Pope Leo XIV’s visit rekindles hope in war- and crisis-battered Lebanon 25 نوفمبر 2025 AP
    • France promotes Alfred Dreyfus, 130 years after wrongfully convicting him of treason 24 نوفمبر 2025 AFP
    RSS أحدث المقالات بالفرنسية
    • En Turquie et au Liban, le pape Léon XIV inaugure son pontificat géopolitique 27 نوفمبر 2025 Jean-Marie Guénois
    • «En Syrie, il y a des meurtres et des kidnappings d’Alaouites tous les jours», alerte Fabrice Balanche 6 نوفمبر 2025 Celia Gruyere
    • Beyrouth, Bekaa, Sud-Liban : décapité par Israël il y a un an, le Hezbollah tente de se reconstituer dans une semi-clandestinité 20 أكتوبر 2025 Georges Malbrunot
    • L’écrasante responsabilité du Hamas dans la catastrophe palestinienne 18 أكتوبر 2025 Jean-Pierre Filiu
    • Le Vrai Historique du 13 octobre 1990 17 أكتوبر 2025 Nabil El-Khazen
    23 ديسمبر 2011

    عائلة المهندس طارق الربعة: أين دولة القانون والموسسات؟

    8 مارس 2008

    رسالة مفتوحة لقداسة البابا شنوده الثالث

    19 يوليو 2023

    إشكاليات التقويم الهجري، وهل يجدي هذا التقويم أيُ نفع؟

    14 يناير 2011

    ماذا يحدث في ليبيا اليوم الجمعة؟

    3 فبراير 2011

    بيان الأقباط وحتمية التغيير ودعوة للتوقيع

    آخر التعليقات
    • فاروق عيتاني على جبال متنقلة في صيدا
    • فاروق عيتاني على أحمد بيضون “في مهبّ النكبة اللبنانية”
    • farouk itani على نحو الإنقاذ” تشكر السيستاني طلبه من إيران وقف المتاجرة بشيعة لبنان*
    • فاروق عيتاني على كريم سجادبور: أيُّ مستقبل لإيران؟
    • Edward Ziadeh على واشنطن لإقالة قائد الجيش اللبناني وتغيير عقيدته!
    تبرع
    Donate
    © 2025 Middle East Transparent

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter

    loader

    Inscrivez-vous à la newsletter

    En vous inscrivant, vous acceptez nos conditions et notre politique de confidentialité.

    loader

    Subscribe to updates

    By signing up, you agree to our terms privacy policy agreement.

    loader

    اشترك في التحديثات

    بالتسجيل، فإنك توافق على شروطنا واتفاقية سياسة الخصوصية الخاصة بنا.

    wpDiscuz