Close Menu
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    Middle East Transparent
    • الصفحة الرئيسية
    • أبواب
      1. شفّاف اليوم
      2. الرئيسية
      3. منبر الشفّاف
      4. المجلّة
      Featured
      أبواب د. عبدالله المدني

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

      Recent
      2 مارس 2025

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

    • اتصل بنا
    • أرشيف
    • الاشتراك
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    Middle East Transparent
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية»شفّاف اليوم»اغتيال سليمان “سياسي”: شكوك حول الحزب الإيراني ورواية المخابرات “فيلم أبو عدس” مُكَرَّر!

    اغتيال سليمان “سياسي”: شكوك حول الحزب الإيراني ورواية المخابرات “فيلم أبو عدس” مُكَرَّر!

    1
    بواسطة خاص بالشفاف on 8 أبريل 2024 شفّاف اليوم
    إستماع
    Getting your Trinity Audio player ready...

    بعد انقضاء اربع وعشرين ساعة على خطفه، عمّت لبنان الصدمة والحزن حينما ظهرت جثة المواطن اللبناني “باسكال سليمان”، مُنَسِّق “حزب القُوات اللبنانية” في منطقة جبيل، داخل الاراضي السورية ـ  حسب ما جاء في بيان رسمي لـ”مديرية المخابرات” في الجيش اللبناني، التي اعلنت “انها تعمل على استرداد الجثة، بالتعاون مع الصليب الاحمر اللبناني”.

    وأرفقت بيانها بنشر فيديو “مُريع” يمتنع “الشفاف” عن نشره مراعاةً لأهل “باسكال” وآصدقائه.

     

    عملية خطف وقتل سليمان، ليست الاولى التي تطال مسؤولا “قُواتياً”! فقبل اشهر، قُتل مُنَسِّق “القوات اللبنانية” في جنوب لبنان، “الياس الحصروني” في ظروف مجهولة معلومة، أي في منطقة يسيطر عليها الحزب الإيراني.

    حسن نصرالله برّأ حزبه من خطف باسكال سليمان قبل أن يتّهمه أحد…! توقّع اللبنانيون “النهاية المأساوية” لباسكال سليمان حينما سمعوا نفيَ نصرالله أن يكون له يد في خطفه!

    وفور انكشاف خبر اختطاف “باسكال سليمان، سرّب احد اصدقاء القتيل مضمون مكالمة بينهما في لحظة اختطافه كان يناشد فيها الخاطفين عدم قتلهلانه “رب عائلة وعنده اولاد”، ويبدو ان مناشَدتهُ لم تلقَ آذاناً صاغية فقتلوه “بطريقة بشعة”… توحي بأنه رُبَّما تعرّضَ لاستجوابٍ وتعذيب قبل قتله! ولكن.. لماذا التعذيب والتشويه الوحشي الذي يُذَكِّر بمقتل صحفي لبناني لامع كان إسمه “سليم اللوزي”!

    “فيلم” مديرية مخابرات الجيش أقلّ ذكاءً من فيلم “أبو عدَس”!

    مديرية المخابرات في الجيش اللبناني، ساهمت بدورها بنشر اخبار اقل ما يقال فيها انها ملفقة، ولا تمت الى المنطق بصلة! قفالت انها “القت القبض على العصابة، وهي ثلاثية، وتتألف من سوريين هدفهم سرقة السيارة”، وأضافت في بياناتها لاحقا خلال يوم الاختطاف الطويل، ان “سليمان ما زال حيا، وانهم حددوا مكانه، وانهم يعمون على تحريره”!!!

    وفي الواقع ان سيارة القتيل ما زالت في لبنان، فكيف لعصابة سرقة (تتألّف من 4 سيارات، إثنتان سبقتا سيارة “باسكال سليمان، واثنتان سارتا خلفه!!!!!!) ان تسرق سيارة لتتركها في لبنان، وتنتقل مع جثة صاحب السيارة الى سوريا ثم تعود الى لبنان، ثم يلقى القبض على افرادها من قبل مديرية المخابرات؟!

    والمثير للريبة ايضا ان امين عام حزب الله حسن نصرالله، هاجم في كلمة له بالامس المسيحيين عموما وحزبي “القوات اللبنانية” و”الكتائب اللبنانية” خصوصا، لانهما ـ حسب ما زعمَ نصرالله ـ اتّهما الحزب و”الثنائي” الشيعي بالوقوف وراء عملية الخطف! والواقع (وعلى نقيض ما قاله نصرالله)، كانت “القوات اللبنانية”، وهي المعنية اولا واخيرا بحادث الخطف، قد عَمَّمت على انصارها ومحازبيها بضرورة عدم الادلاء باي تصاريح سياسية ذات صلة بعملية الخطف قبل ان تقول الاجهزة الامنية كلمتها!

    ولم تتهم “القوات اللبنانية” لا حزبَ الله ولا سواه بالعملية (ربما لأنها كانت تأمل، مثلَ الرأي العام اللبناني كله، أن تنتهي العملية ببقاء “المخطوف” على قيد الحياة).

    المسؤول القواتي، “باسكال سليمان”، لم يشارك في الحرب الاهلية، وتالياً لا اعداءَ له على المستوى الشخصي! وهو يعمل رئيسَ قسم “المعلوماتية” في “بنك بيبلوس”، ووظيفته تقنية لا علاقة لها مبدئياً بحسابات الزبائن، ولا بعمليات غسيل اموال ولا تبييض اموال ولا سواها ـ ما يُبعد فرضية ان يكون الخطف والاغتيال على صلة بمهنة المغدور.

    عملية اغتيال سليمان تحاكي في شكلها ومضمونها اغتيال الكاتب والمفكر لقمان سليم من قبل، والياس الحصروني منسق القوات اللبنانية في جنوب لبنان، وعمليات الاغتيال التي جرت في السنوات الممتدة من العام 2005 الى اليوم، والتي لم تكشف الاجهزة الامنية فاعليها.

    اما المقصود من اختطاف واغتيال باسكال سليمان، فيمكن ايراده ضمن سياقات متعددة

    – وقوع الخطف ضمن منطقة ملتبسة فيها حزب الله من جهة وحضور مسيحي وازن من جهة ثانية.

    – وجود نائب لحزب الله في منطقة جبيل يلتزم الصمت منذ شيوع خبر الاختطاف وحتى اللحظة.

    – مَثَّل “باسكال سليمان” صيداً سهلاً تم اصطياده منفردا في منطقة معزولة نسبيا بين قريتين على طريق لا يشهد حركة سير كثيفة عادةً.

    – استفزاز حزب القوات اللبنانية، وهو الحزب المسيحي الاكبر والذي يعرف بمواقفه المناهضة لحزب الله، ما يساهم في تسعير الخلاف الداخلي، خصوصا ان انصار القوات، فور وقوع عملية الخطف، اتّهموا حزب الله بالوقوف وراء العملية، مع ان “القوات”،  رسمياً، شدَّد على ضرورة انتظار كلمة الاجهزة الامنية. والفحوى هنا هي أن اتهام حزب الله بالضلوع في عملية الخطف من شأنه ان يُعَمّّقَ الانقسام الداخلي، ويحرفَ الانظار عن الدمار الذي يجري في الجنوب والخسائر التي يتكبدها حزب الله يوميا في صفوف عناصره! وبطبيعة الحال، فإن الحزب الذي سينفي تورطه في العملية، سيلعب دور الضحية المستهدف من “الصهاينة” على الحدود، وممن يصفهم بـ”عملاء” الداخل، من اجل شد عصب بيئته التي باتت تخشى استمرار الحرب لاسناد غزة، والعزلة لتي بدأت تضرب الحزب داخليا وافليمياً.

    – جرت رياح العملية بعكس ما تم التخطيط له: اذا انتفض “القواتيون” فور انتشار الخبر، وقطعوا بعض  الطرق الدولية، وطالبوا بكشف الفاعلين، وإعادة المخطوف الى ذويه!

     

    حتى لا نخطئ! أي واحد من العمّال الظاهرين أعلاه لم يقتل “باسكال سليمان”!                                 

    وجود مليوني سوري في لبنان مشكلة حقيقية جداً. و”سحل” أو قتل بضعة عمّال أو لاجئين سوريين من أسهل الأمور!

    وإذا حصل، فسيوزّع “الحزب” البقلاوة في برج البراجنة كما فعل بعد اغتيال جبران التويني ولقمان سليم اللذين لم يكن لـ”الحزب” يد في اغتيالهما.

    كلّ ما يَطلبه “الحزب” من جمهور اللبنانيين هو أن يتوقفوا عن رفع شعار “الإحتلال الإيراني”! إرفعوا شعار “الإحتلال السوري”! وطاردوا السوريين في شوارع جبيل وجونيه وطرابلس وبيروت! لا تخافوا! مديرية المخابرات لن تحميهم!

    ما حتَّم البحث عن مخرج لاستيعاب ردة فعل القواتيين المتصاعدة، فكان سيل الشائعات عن ان الهدف هو السرقة وطلب فدية وتورط في عمليات غسيل اموال وانه ما زال حيا وان مديرية المخابرات استطاعت تحديد مكانه و……….

    فكان الامر الاسهل الصاق التهمة باللاجئين السوريين الذين ارادوا سرقة سيارة القتيل، بالتعاون مع عصابة لبنانية من بيت جعفر بزعامة “ناجي جعفر”! ولكن ما لم يكن في الحسبان ان المدعو ناجي جعفر ظهر في فيديو نفى فيه تورطه جملة وتفصيلا في عملية الخطف، ما انهى رواية السرقة واعاد الرواية الى اساسها، وهي تورط جهة سياسية لبنان في عملية الخطف، ونقل الصراع الداخلي في البلاد من المطالبة بإزالة الاحتلال الايراني الى المطالبة بازالة الاحتلال السوري!

     

    شاركها. فيسبوك تويتر لينكدإن البريد الإلكتروني واتساب Copy Link
    السابقسقوط الغرب.. ذلك الوهم المزمن
    التالي (في شريط صوتي! عصام خليفة يطالب حزب الله بإرسال وفد للتعزية بـ”سليمان”.. وتسهيل إنتخاب رئيس!
    Subscribe
    نبّهني عن
    guest

    guest

    1 تعليق
    Newest
    Oldest Most Voted
    Inline Feedbacks
    View all comments
    Edward Ziadeh
    Edward Ziadeh
    1 سنة

    عملية الخطف و القتل تمت باحترافية عالية جدا والمغزى من العملية توجيه رسالة عالية السقف إلى البطريرك الراعي.

    0
    رد
    RSS أحدث المقالات باللغة الإنجليزية
    • Türkiye’s fight against fragmentation abroad, ethnic flirtation at home 23 يوليو 2025 Yusuf Kanli
    • Lebanese Central Bank Lands a Blow on Hezbollah’s Finances, but It’s Not Enough 22 يوليو 2025 David Daoud
    • Druze Revolts, Then And Now 22 يوليو 2025 Alberto M. Fernandez
    • US envoy Barrack should stick to the script 16 يوليو 2025 Hussain Abdul-Hussain
    • Iran’s president accused of coup plans as post-war rift widens 15 يوليو 2025 Iran International
    RSS أحدث المقالات بالفرنسية
    • « Vers le sauvetage »: Pour mettre fin à l’hémorragie chiite… et lancer le redressement économique 18 يوليو 2025 Nahwa al Inqaz
    • Du Liban indépendant et de son « héritage syrien » (avec nouvelles cartes) 8 يوليو 2025 Jack Keilo
    • Nouvelle approche des Forces Libanaises: Alliances ou Endiguement ? 5 يوليو 2025 Kamal Richa
    • Ce que nous attendons de vous, Monsieur le Président 3 يوليو 2025 Michel Hajji Georgiou
    • Il faut être pour Nétanyahou lorsqu’il affaiblit la menace iranienne ; et ardemment contre lui lorsqu’il détruit Gaza 1 يوليو 2025 Denis Charbit
    23 ديسمبر 2011

    عائلة المهندس طارق الربعة: أين دولة القانون والموسسات؟

    8 مارس 2008

    رسالة مفتوحة لقداسة البابا شنوده الثالث

    19 يوليو 2023

    إشكاليات التقويم الهجري، وهل يجدي هذا التقويم أيُ نفع؟

    14 يناير 2011

    ماذا يحدث في ليبيا اليوم الجمعة؟

    3 فبراير 2011

    بيان الأقباط وحتمية التغيير ودعوة للتوقيع

    آخر التعليقات
    • د. محمد الهاشمي على إبن الهيثم: العالِم الذي تظاهر بالجنون لكي ينجو من غضب “الحاكم بأمر الله”
    • بيار عقل على إبن الهيثم: العالِم الذي تظاهر بالجنون لكي ينجو من غضب “الحاكم بأمر الله”
    • Alherb على إبن الهيثم: العالِم الذي تظاهر بالجنون لكي ينجو من غضب “الحاكم بأمر الله”
    • Nibal moussa على هل يُستدعى “جبران باسيل” للمثول امام القضاء؟
    • كمال ريشا على “نحو الإنقاذ”: لوقف النزيف الشيعي.. وبدء النهوض الاقتصادي
    تبرع
    Donate
    © 2025 Middle East Transparent

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter

    loader

    Inscrivez-vous à la newsletter

    En vous inscrivant, vous acceptez nos conditions et notre politique de confidentialité.

    loader

    Subscribe to updates

    By signing up, you agree to our terms privacy policy agreement.

    loader

    اشترك في التحديثات

    بالتسجيل، فإنك توافق على شروطنا واتفاقية سياسة الخصوصية الخاصة بنا.

    wpDiscuz