Close Menu
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    Middle East Transparent
    • الصفحة الرئيسية
    • أبواب
      1. شفّاف اليوم
      2. الرئيسية
      3. منبر الشفّاف
      4. المجلّة
      Featured
      أبواب د. عبدالله المدني

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

      Recent
      2 مارس 2025

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

    • اتصل بنا
    • أرشيف
    • الاشتراك
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    Middle East Transparent
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية»اعلان بيروت من أجل سلام دائم في لبنان

    اعلان بيروت من أجل سلام دائم في لبنان

    1
    بواسطة Sarah Akel on 8 مايو 2013 غير مصنف

    حتّى لا ننسى!

    أكثر من نصف قرن ونحن نعيش في لبنان حالة حرب دائمة، تخلَّلتها هدنات متقطّعة، قَصُرت أو طالت. فبعد أحداث 1958 الدامية، عانينا حرباُ أهلية مديدة (1975-1990)، وأربعة اجتياحات اسرائيلية مدمّرة (1978، 1982، 1996، 2006)، واحتلالين عسكريَّين: اسرائيلي (1978-2000) وسوري (1990-2005).
    الفرص الضائعة!

    • عام 1989 أتاح لنا “اتفاق الطائف” فرصة سلام لم نتمكَّن من التقاطها. فهذا الاتفاق الذي دعانا صراحةً إلى إعادة تأسيس عيشنا المشترك بشروط الدولة المستقلة السيّدة عطّله استمرار الاحتلال السوري، وإصرار نظام الوصاية السورية على استمرار سلاح طائفي بعينه تحت مسمّى “المقاومة والممانعة”، وإطلاقُهُ مجدّداً العنان للتوترات الطائفية فضلاً عن إمساكه بكل مفاصل الدولة.

    • عام 2005 أُتيحت لنا فرصة جديدة للسلام، على أثر اغتيال الرئيس رفيق الحريري؛ وذلك من خلال التلاقي المسيحي – الاسلامي في 14 آذار 2005، ما أجبر القوات السورية على الانسحاب في 26 نيسان، ثم دفع مجلس الأمن إلى تشكيل محكمة دولية خاصة بلبنان. فرصةُ السلام هذه أطاح بها النظام السوري نفسه، الذي جرّد حملة مضادة – بالتكافل والتضامن مع النظام الايراني – في وجه انتفاضة الاستقلال، أرفقها بسلسلة اغتيالات سياسية لم يسبق لها مثيل في تاريخ لبنان والمنطقة.

    • عام 2011 لاحت أمامنا فرصةُ سلام ثالثة مع ثورة الشعب السوري ضد نظامه الاستبدادي، هذا النظام الذي كان له الدور الأول في رعاية وإذكاء العنف الذي دمّر بلدنا على مدى عقود، كما في إجهاض كل المساعي الرامية إلى وقفه. غير أن القوى اللبنانية المرتبطة بهذا النظام وقفت مجدداً في وجه الخلاص الوطني، بإذكائها المخاوف الطائفية والمذهبية أولاً، ثم بانخراط بعضها في القتال إلى جانب النظام السوري ضد شعبه. إن مشاركة “حزب الله” العسكرية في معركة النظام السوري أدَّت إلى تسعير التوتّر المذهبي بين السنّة والشيعة، كما تهدّد بإشعال حرب مذهبية تشمل المنطقة بأكملها؛ وهي حربٌ – إذا ما وقعت لا سمح الله – ستُنذر بنهاية لبنان. هذا فيما دولتنا اللبنانية عاجزة عن حفظ السلم الأهلي، كما أن شرعيتها مهددة بالسقوط إذا ما عجزت عن إجراء الانتخابات التشريعية المقبلة.

    نداؤنا:

    تأسيساً على ما تقدّم، يهيبُ الموقّعون على هذا النداء بالمجتمع المدني اللبناني، الذي كان له الدور الحاسم في معركة الاستقلال، أن يبادر – قبل فوات الأوان – إلى منع تجدّد الحرب، وخوض “معركة السلام” مع كل القوى الحريصة على وسلام لبنان؛ وذلك بالعمل على مستويات عدة:

    • استنهاض ودعم قوى الاعتدال الحيّة في جميع المناطق اللبنانية، هذه القوى التي تعطي الأولوية لحماية العيش المشترك في وجه العصبيّات التي تغذّيها الأحزاب الطائفية والمذهبية.

    • إعادة الاعتبار إلى وثيقة الوفاق الوطني، لإرساء قواعد الدولة المدنية، بما يجعل من هذا الاتفاق نموذجاً يُحتذى أمام البلدان التي تعاني مما عانينا.

    • تعزيز ثقافة السلام والعيش معاً، بوضع حدّ نهائي لمسار الاختزال الذي ولّد العنف في بلدنا: اختزال الفرد في الطائفة، واختزال الطائفة في حزب أو “قائد” يحتكر تمثيلها والنطق باسمها.

    • تحويل الانتخابات النيابية المقبلة إلى استفتاء وطني عام حول سلام لبنان.

    • تشجيع المبادرات الرامية إلى توسيع مشاركة المرأة – بوصفها عنصر سلام في مجتمع ضربه العنف – في الحياة السياسية والعامة.

    • طي صفحة الحرب من خلال تنقية الذاكرة وإنجاز المصالحة الشاملة.

    • التواصل والتفاعل مع ممثلي المجتمع المدني في البلدان العربية من أجل عالم عربي ديموقراطي تعددي.

    والموقعون أدناه، مع من يشاركهم الرأي والاستعداد للعمل، يتوجّهون إلى عقد مؤتمر لبلورة خطة للتحرك.

    البريد الالكتروني:

    [appeldebeyrouth@gmail.com
    ->appeldebeyrouth@gmail.com
    ]

    شاركها. فيسبوك تويتر لينكدإن البريد الإلكتروني واتساب Copy Link
    السابقعاصم قانصوه: بعثيون و”زوبعيون” يقاتلون في “القصير”!
    التالي “ABC” الاسترالية: العميل “أكس” سـجن لأنه كشف دور زياد حمصي
    1 تعليق
    Newest
    Oldest Most Voted
    Inline Feedbacks
    View all comments
    فاروق عيتاني
    فاروق عيتاني
    12 سنوات

    اعلان بيروت من أجل سلام دائم في لبنان
    لم أرتاح لهذا الكلام ، فهذه دعوات عهدي بها عدم التزام الشرعية العسكرية اللبنانية ، الحامية الفعلية لبيروت بها.هي من نوع حركات بلا طعمة.

    0
    RSS أحدث المقالات باللغة الإنجليزية
    • Lebanon: Closed for Peace, Open for Dysfunction 10 يونيو 2025 Zouzou Cash
    • New Syria in the Making: Challenges and Opportunities for Israel 9 يونيو 2025 Nir Boms and Stéphane Cohen
    • Indonesia is more important than ever: Australia must nurture the relationship 6 يونيو 2025 Greta Nabbs-Keller
    • A Conversation with Syrian Leader: Journey Beyond the Ruins 4 يونيو 2025 Jonathan Bass
    • Beirut and Damascus Remain Divided 31 مايو 2025 Mohamad Fawaz
    RSS أحدث المقالات بالفرنسية
    • En Syrie, la mystérieuse disparition du corps de Hafez el-Assad 11 يونيو 2025 Apolline Convain
    • En Syrie, après les massacres d’alaouites, la difficulté de recueillir des témoignages : « Je n’ai pas confiance » 5 يونيو 2025 Madjid Zerrouky
    • Guerre en Ukraine : Kiev démontre sa force de frappe en bombardant l’aviation russe avec ses drones, jusqu’en Sibérie 2 يونيو 2025 Le Monde
    • Liban : six mois après l’entrée en vigueur d’un cessez-le-feu avec Israël, une guerre de basse intensité se poursuit 23 مايو 2025 Laure Stephan
    • DBAYEH REAL ESTATE 22 مايو 2025 DBAYEH REAL ESTATE
    23 ديسمبر 2011

    عائلة المهندس طارق الربعة: أين دولة القانون والموسسات؟

    8 مارس 2008

    رسالة مفتوحة لقداسة البابا شنوده الثالث

    19 يوليو 2023

    إشكاليات التقويم الهجري، وهل يجدي هذا التقويم أيُ نفع؟

    14 يناير 2011

    ماذا يحدث في ليبيا اليوم الجمعة؟

    3 فبراير 2011

    بيان الأقباط وحتمية التغيير ودعوة للتوقيع

    آخر التعليقات
    • كمال ريشا على طه حسين وفرقة «شحرور الوادي»
    • أحمد الصراف على الباحث عادل بخوان: “العراق في طور التفكك.. ومِثلُهُ لبنان وربما سوريا!
    • خليل الحوت على موسم الشائعات بدأ!
    • محمد شباني على اتعظوا بحكمة طائر النبي سليمان… فلا يخدعنّكم أصحاب اللحى الطويلة
    • Indonesia is more important than ever: Australia must nurture the relationship - Middle East Transparent على أندونيسيا هي الأكثر أهمية لأستراليا، ولكن ..
    تبرع
    Donate
    © 2025 Middle East Transparent

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter

    loader

    Inscrivez-vous à la newsletter

    En vous inscrivant, vous acceptez nos conditions et notre politique de confidentialité.

    loader

    Subscribe to updates

    By signing up, you agree to our terms privacy policy agreement.

    loader

    اشترك في التحديثات

    بالتسجيل، فإنك توافق على شروطنا واتفاقية سياسة الخصوصية الخاصة بنا.

    wpDiscuz