يبدأ أحد أفلام المخرج الإسباني العظيم “لوي بونويل” بمشهد رجل ينظر بإعجاب جنسي إلى “مجموعته الخاصة” من الأحذية النسائية. ومعروف أن التعلّق بـ”الأشياء الجنسية” (“الفتيشية” fetishism )، أو حتى بأقسام من الجسم البشري (الأقدام، مثلاً، أو “اللاتكس”) ظاهرة جنسية “كونية”، أي أنها تشمل جميع البشر حتى .. العرب!
الخبر الذي نشرته “الإتحاد” عن السعودي “المتخصص بسرقة اللانجري” ذكّرنا بصور سابقة كان وافانا بها بعض القرّاء لرجال سعوديين “يتأملون” بشغف واجهة ملابس نسائية، ونعيد نشرها “للمناسبة”.
السؤال ليس لماذا أقدم هذا السعودي المسكين (كدنا نقول هذا السعودي “الطبيعي”!)على ما أقدم عليه، بل لماذا لا يقلّده مئات الألوف من المكبوتين في بلد “الكبت” بامتياز؟
مؤسف أن أحداً لم يفكّر بإجراء دراسة (إستطلاع رأي) حول الخيالات الجنسية للرجال والنساء في المملكة السعيدة وغيرها من بلدان الشرق الأوسط السعيد بعد صدور فتاوى “رضاع الكبير”!
قبل نشر هذا الخبر، قمنا بمراجعة العزيز “غوغيل”، وعثرنا على رسالتين في موقعين مختلفين، الأولى من قارئ يبدو أنه سعودي والثانية من قارئ يبدو أنه ليبي، نعيد نشرهما مع الإشارة إلى أن ما “يعاني منه” كاتبا الرسالتين ليس إختصاصاً عربياً، بل يمكن أن يكتبه أشخاص كثيرون في أي بلد من بلدان العالم!
نحن بانتظار “فرويد” العربي!
(الصورة المرفقة للبلجيكي “ماغريت”)
*
اعتقال سعودي متخصص في سرقة ملابس النساء الداخلية
أطاحت شعبة البحث الجنائي في السعودية بمواطن تخصص في سرقة الملابس النسائية الداخلية في منطقة المدينة المنورة، رغم محاولات التضليل التي قام بها، حيث كان ينتقل من منطقة لأخرى داخل المحافظة بعد كل عملية ينفذها، وقد أثبتت البلاغات الواردة والمعاينة الميدانية، عدم فقدان أصحاب المنازل المسروقة لأموالهم وأغراضهم الشخصية باستثناء الملابس الداخلية النسائية المستعملة.
وقالت “وكالة أنباء المجتمع السعودي” التي أوردت النبأ، إن عملية القبض تمت بعد ورود بلاغات متعددة من مواطنين تفيد بسرقة منازلهم، وعند توجه رجال الأمن للمنازل المسروقة، يتضح أن الجاني لم يسرق سوى الملابس الداخلية الخاصة بالنساء، وقد قبض على الجاني بعد عمليات مراقبة وتحري، من قبل رجال الأمن، حيث تم رصده وضبطه بالجرم المشهود بعد سرقته لأحد المنازل بمدينة صناعية كبرى.
وكشفت التحقيقات المبدئية، أن الجاني سبق وأن عمل في “بسطة” على الشارع العام خلال المواسم، اختار موقعها بعناية فائقة ليقابل أحد الأسواق المشهورة ببيع “اللانجري”، كما تعرض على واجهتها أحدث الملابس الداخلية، وقد تم اتخاذ الإجراءات النظامية مع المتهم الذي أبدي ندمه على ما فعله، معتبرا أن ما يقوم به حالة مرضية لم يقصد منها الإساءة لأحد، أو يهدف منها الحصول على أموال، وكل ما يهمه إفراغ طاقته الجنسية بعد كل سرقة.
*
أطلب من زوجتي أن ترتدي حذائها عند الجماع وأن تطلب مني في صيغة أمر أن أقبل حذائها
اريد علاج الفيتيشيه أو الفتيشية Fetishism و الماسوشيه
🙁 السلام عليكم ورحمة الله
أنا شاب بلغت السابعة والعشرين من العمر ومحافظ على الصلاه والحمد لله ولكن ومنذ أن بلغت أكتشفت أن ميلي تجاه النساء غريب جداً، فأنا عندما تقع عيني على حذاء أي فتاة أشعر بشهوة كبيرة تنتابني وأتمنى أن أتخيل نفسي راكعاً تحت حذاء تلك الفتاة، وأتمنى أن أتلذذ وأتخيل نفسي وأنا أقبل حذاء أي فتاة تراودني في ذهني، وأتمنى وأتخيل أي فتاة وهي تتسلط علي وتحاول إذلالي وأن تأمرني بالركوع لها وتقبيل حذائها، ودائماً عند ممارسة العادة السرية أتخيل تلك الأفكار وأضغط بيدي على المنطقة ما بين البطن والفرج وأتلذذ بذلك متخيلاً أن فتاة تدهسني بحذائها.
أرجو أن تقدمو لي الحل في الطب النفسي والقرآن
وتزوجت لمدة ستة أشهر، وطلقت زوجتي بعدها لوجود مشكلة جنسية تراودني منذ أن بلغت، وهي أني كلما تقع عيني على حذاء أي فتاة أتمنى أن أرتمي تحت حذائها لأقبله وألعقه بلساني وأتلذذ جنسيا بذلك!
وعندما تزوجت كنت أطلب من زوجتي أن ترتدي حذائها عند الجماع وأن تطلب مني في صيغة أمر أن أقبل حذائها وقدمها لأن ذلك فقط هو الذي يحرك شهوتي الجنسية ويجعل الانتصاب يتم بكفاءة! وأطلب منها وضع قدمها وحذائها في وجهي؛ مما أدى الى طلبها للطلاق فطلقتها ! أرجو المساعدة بان تقدموا حلا امشكلتى
المصدر: طبيب دوت كوم->http://www.6abib.com/ask/showthread.php?t=1407]
*
أحب أن أكون خادماً لأقدام المرأة والأحذية النسائية والجوارب النسائية
اريد التخلص من فتيشة الاقدام ارجوا ان تساعدوني
أنا أحب الأقدام النسائية من تقبيل وشم رائحة* وأحب أن أكون خادماً لأقدام المرأة والأحذية النسائية والجوارب النسائية من تقبيل وشم* وعرفت أن هذا يدعى foot fetish* فما هو حل هذه العقدة من غير الذهاب إلى طبيب نفسي؟ هل هنالك كورس يمكن أن أتبعه للتخلص من هذه العقدة وأصبح شخصاً طبيعياً؟
أرجو الرد. أيضاً أني أحب مشاهدة بنت جميلة تخدم بنت قبيحة أتلذذ بذلك* فعلام يدل ذلك؟ أرجو التوضيح. معلومات عني:
1- لم أخضع لفحوص طبية.
2- شعوري عند رؤية أقدام أو أحذية أو جوارب نسائية هي الشهوة التي تصل إلى القذف* شعرت بها منذ كان عمري 15 سنة والآن عمري 25 سنة.
3- غير متزوج (أعزب).
4- الخبرات السابقة حول الموضوع؛ انتصاب قضيبي عندما كان عمري 15 سنة ورؤية حذاء أختي* وارتبط ذلك بشهوة فأصبحت أحب الأقدام والأحذية والجوارب النسائية* ولكني أذكر أني أحب تلك الأشياء قبل هذا العمر.
5- لم أراجع طبيباً نفسياً أو مرشداً نفسياً لذلك الموضوع* ولا أستطيع أن أراجع طبيباً نفسياً* ما الحل؟.
المصدر: موقع القانون الليبي