Close Menu
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    Middle East Transparent
    • الصفحة الرئيسية
    • أبواب
      1. شفّاف اليوم
      2. الرئيسية
      3. منبر الشفّاف
      4. المجلّة
      Featured
      أبواب د. عبدالله المدني

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

      Recent
      2 مارس 2025

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

    • اتصل بنا
    • أرشيف
    • الاشتراك
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    Middle East Transparent
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية»شفّاف اليوم»استطلاع رأي: الإسرائيليون أكثر تفاؤلًا بمستقبل بلادهم، و70 بالمئة مع “القضاء على حماس”

    استطلاع رأي: الإسرائيليون أكثر تفاؤلًا بمستقبل بلادهم، و70 بالمئة مع “القضاء على حماس”

    0
    بواسطة ديفيد بولوك on 1 نوفمبر 2023 شفّاف اليوم

    تُشير استطلاعات الرأي الأخيرة إلى بروز شعور قوى بالوحدة الوطنية لدى الكثير من الإسرائيليين وذلك في أعقاب هجوم حماس. ورغم أن ثقة المواطنين في القيادة السياسية لا تزال منخفضة، إلا أن ثقتهم في الجيش والشرطة بشكل عام ما زالت مرتفعة.

     

    في خضم كل المستجدات المروعة الواردة من إسرائيل وغزة، تبرز نقطة بيانات جديدة مهمة: أظهر استطلاع ذو مصداقية عالية أجراه “المعهد الإسرائيلي للديمقراطية” أن نسبة اليهود الإسرائيليين الذين يقولون إنهم “متفائلون” اليوم بشأن مستقبل بلادهم قد ارتفعت في الواقع بشكل كبير منذ الهجوم الإرهابي المفاجئ الذي شنته حركة “حماس” في 7 تشرين الأول/أكتوبر، لتبلغ 66 في المئة، مقارنةً بنسبة 52 في المئة في حزيران/يونيو 2023.

    تطرح هذه النتيجة غير المتوقعة إلى حد كبير أربعة أسئلة مهمة على الأقل.

    أولًا، ما الذي قد يفسر هذه النتيجة اللافتة؟ من شبه المؤكد أن الحرب المفاجئة جددت حس الوحدة الوطنية والتضامن الاجتماعي لدى الكثير من اليهود الإسرائيليين، فحلّ محلّ الانقسامات العميقة حول “الإصلاح” القضائي التي كانت سائدة في البلاد طوال العام السابق.

    ثانيًا، ما مدى صحة هذه النتيجة؟ تبدو هذه النتيجة صائبة للغاية لعدة أسباب، أولها أن النتائج الأخرى في الاستطلاع عينه ترسم صورة أكثر دقة، وبالتالي أكثر مصداقية، للرأي العام الإسرائيلي. على سبيل المثال، في أعقاب هجوم “حماس” المفاجئ مباشرة، تراجعت الثقة العامة في الحكومة الحالية لدى اليهود الإسرائيليين والعرب الإسرائيليين إلى أدنى مستوياتها منذ عشرين عامًا، وبلغت 14 في المئة فقط. ولم يحرز رئيس الوزراء نتنياهو ووزير الدفاع غالانت سوى نتائج أفضل بقليل، وسجّلا 22 في المئة و35 في المئة على التوالي.

    لكن الثقة في القوات القتالية في الجيش الإسرائيلي لا تزال مرتفعة عند 87 في المئة. كما أن ثقة الجمهور في الشرطة الوطنية الإسرائيلية، التي تغلبت على انقساماتها السابقة لتساعد في الدفاع عن المدنيين الإسرائيليين في الكثير من البلدات المتاخمة لغزة، ارتفعت بشكل ملحوظ لتبلغ 59 في المئة في تشرين الأول/أكتوبر مقارنةً بـ 35 في المئة فقط في حزيران/يونيو.

    تدعم هذه النتائج أيضًا نتائج استطلاع آخر جديد ذي مصداقية أجراه “منتدى الشرق الأوسط” وشركة Direct Polls Ltd، ويُظهِر إجماعًا واسعًا بنسبة 70 في المئة، ولكن ليس كتلة متجانسة بما يثير الريبة، يؤيّد هدف إسرائيل المعلن المتمثل في “القضاء على “حماس” بالكامل”، بدلًا من مجرد “نزع سلاحها” أو تحرير المئات من الرهائن الإسرائيليين والأجانب. ومن اللافت للنظر أن تأييد الأغلبية هذا يشمل حتى 54 في المئة من الإسرائيليين الذين صوتوا لصالح حزب سياسي عربي في الانتخابات الوطنية الأخيرة.

    وبعيدًا عن استطلاعات الرأي، تدعم أدلة دامغة إضافية هذه النتائج أيضًا. فالاحتجاجات الحاشدة الأسبوعية في الشارع ضد حكومة نتنياهو توقفت. في الواقع، انتقل ما يقدر بحوالي 15 ألفًا من منظمي الاحتجاجات فجأةً إلى التطوع وتقديم المساعدات الإنسانية الطارئة لربع مليون مواطن إسرائيلي من النازحين والجرحى والمفجوعين. وقد التحق ما يقارب 400 ألف من جنود الاحتياط، ومن بينهم الكثير ممن احتجوا سابقًا ضد حكومتهم، بالخدمة العسكرية. كما تم تجنيد أكثر من 2000 رجل أرثوذكسي متشدد للمرة الأولى في الأسبوعين الماضيين فقط، وهذا عدد صغير نسبيًا، إلا أنه يساوي مجموع العام السابق بأكمله. وفي المدن والبلدات العربية أو المختلطة الإسرائيلية، تكاد تنعدم التقارير عن أعمال شغب طائفية على غرار تلك التي شهدها النزاع الأخير مع “حماس”، في حزيران/يونيو 2021.

    أما السؤال الثالث الذي تطرحه كل هذه البيانات فيتعلق أكثر بالمنهجية، ولكنه لا يزال مثيرًا للاهتمام: هل يمكن الاعتماد منطقيًا على الاستطلاعات التي تجري في ظل ظروف حرب قاسية مماثلة؟ يتمتع المؤلف بأكثر من ثلاثة عقود من الخبرة الشخصية المباشرة في الإشراف على هذا النوع من الاستطلاعات تحديدًا، والإجابة هي نعم بشكل لا لبس فيه. على سبيل المثال، في عام 1991، عندما أطلق صدام حسين العشرات من صواريخ “سكود” على مدينة تل أبيب الكبرى، كنت رئيس قسم أبحاث الشرق الأدنى في وكالة المعلومات الأمريكية، ووجدت مستطلعًا للآراء يمكنه إجراء مسح سريع للمواقف الإسرائيلية تحت النيران. وكانت الحكومة الأمريكية ترغب في معرفة ما إذا كان الرأي العام الإسرائيلي يريد الانضمام إلى المعركة ضد صدام حسين. وتبين على نحو مثير جدًا للدهشة أنه لا يريد ذلك، بفارق حوالي اثنين إلى واحد. وعندها، ظهر وزير الدفاع الإسرائيلي موشيه أرينز في البيت الأبيض، مدعيًا ​​أنه كان يتعرض لضغوط شعبية هائلة للرد على صواريخ “سكود” التي أطلقها الرئيس العراقي.

    وبناءً على ذلك، كما أفاد توم فريدمان في صحيفة “نيويورك تايمز” في ذلك الوقت، سحب الرئيس جورج بوش الأب حرفيًا استطلاع الرأي الذي أجريته من جيبه، قائلًا: “لدي معلومات مؤكدة هنا تشير إلى الاتجاه المعاكس”. وعلى أي حال، أبطل رئيس الوزراء الإسرائيلي إسحق شامير، وهو من مؤيدي الخيارات العسكرية، قرار وزير دفاعه، فامتنع عن التدخل العسكري المباشر في العراق كما طلبت الولايات المتحدة. وتُعتبر أوجه التشابه مع الجدال الدائر اليوم حول ردّ إسرائيلي واسع النطاق ضد “حزب الله” وغيره من مصادر النيران على الجبهة الشمالية واضحة، ولكنها موضوع آخر.

    رابعًا وأخيرًا، والأهم، ما مدى استمرارية هذه اللحمة الوطنية الإسرائيلية المتزايدة؟ بصراحة، لا يمكننا معرفة الإجابة بشكل مؤكد. لكن مثال أوكرانيا يشير إلى أن الوضع قد يستمر لعدة أشهر، حتى في ظل الهجوم الوحشي. وإذا اتخذت الأمور هذا المنحى، سيكون ذلك الخطأ الفادح في استراتيجية “حماس”/إيران/”حزب الله” ضد إسرائيل، ما سيمكن هذه الأخيرة من الانتصار على الرغم من التحديات الهائلة التي تنتظرها.

    شاركها. فيسبوك تويتر لينكدإن البريد الإلكتروني واتساب Copy Link
    السابقغزة بحاجة لسلام دائم!
    التالي من مواطن الى مواطن: استمع إليّ اليوم قبل أن استمع اليك غدا يا سيد نصرالله
    Subscribe
    نبّهني عن
    guest

    guest

    0 تعليقات
    Newest
    Oldest Most Voted
    Inline Feedbacks
    View all comments
    RSS أحدث المقالات باللغة الإنجليزية
    • Beirut and Damascus Remain Divided 31 مايو 2025 Mohamad Fawaz
    • Only 900 speakers of the Sanna language remain. Now Cyprus’ Maronites are mounting a comeback 28 مايو 2025 Menelaos Hadjicostis
    • The Poisoned Chalice: President Trump’s Opportunity with Iran 27 مايو 2025 General Kenneth F. McKenzie, Jr.
    • Syria, Lebanon could join Abraham Accords before Saudi Arabia, Israeli amb. to US says 26 مايو 2025 Jerusalem Post
    • DBAYEH REAL ESTATE 25 مايو 2025 DBAYEH REAL ESTATE
    RSS أحدث المقالات بالفرنسية
    • Guerre en Ukraine : Kiev démontre sa force de frappe en bombardant l’aviation russe avec ses drones, jusqu’en Sibérie 2 يونيو 2025 Le Monde
    • Liban : six mois après l’entrée en vigueur d’un cessez-le-feu avec Israël, une guerre de basse intensité se poursuit 23 مايو 2025 Laure Stephan
    • DBAYEH REAL ESTATE 22 مايو 2025 DBAYEH REAL ESTATE
    • Dima de Clerck, historienne : « Au Liban, il règne aujourd’hui une guerre civile sourde » 17 مايو 2025 Laure Stephan
    • Les bonnes affaires du président au Moyen-Orient 17 مايو 2025 Georges Malbrunot
    23 ديسمبر 2011

    عائلة المهندس طارق الربعة: أين دولة القانون والموسسات؟

    8 مارس 2008

    رسالة مفتوحة لقداسة البابا شنوده الثالث

    19 يوليو 2023

    إشكاليات التقويم الهجري، وهل يجدي هذا التقويم أيُ نفع؟

    14 يناير 2011

    ماذا يحدث في ليبيا اليوم الجمعة؟

    3 فبراير 2011

    بيان الأقباط وحتمية التغيير ودعوة للتوقيع

    آخر التعليقات
    • احمد على إشكاليات التقويم الهجري، وهل يجدي هذا التقويم أيُ نفع؟
    • طلال خوجه على حزب الله.. “سلام” مع إسرائيل وحرب على “سلام”
    • Nahla على لماذا يُدافعُ الغرب عن إسرائيل؟
    • اياد على بعد 35 عاما من سياسة “الطفل الواحد”، الصين تواجه كارثة ديموغرافية سوف تنخر اقتصادها..!
    • Edward Ziadeh على “البابا ترامب” مزحة أم محاولة لوضع اليد على الكاثوليكية؟
    تبرع
    Donate
    © 2025 Middle East Transparent

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter

    loader

    Inscrivez-vous à la newsletter

    En vous inscrivant, vous acceptez nos conditions et notre politique de confidentialité.

    loader

    Subscribe to updates

    By signing up, you agree to our terms privacy policy agreement.

    loader

    اشترك في التحديثات

    بالتسجيل، فإنك توافق على شروطنا واتفاقية سياسة الخصوصية الخاصة بنا.

    wpDiscuz