Close Menu
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    Middle East Transparent
    • الصفحة الرئيسية
    • أبواب
      1. شفّاف اليوم
      2. الرئيسية
      3. منبر الشفّاف
      4. المجلّة
      Featured
      أبواب د. عبدالله المدني

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

      Recent
      2 مارس 2025

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

    • اتصل بنا
    • أرشيف
    • الاشتراك
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    Middle East Transparent
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية»الرئيسية»“إيران ليست بمنأى”!: ١٢ قتيلاً بهجوم مزدوج على البرلمان وضريح الخميني (مع فيديو)

    “إيران ليست بمنأى”!: ١٢ قتيلاً بهجوم مزدوج على البرلمان وضريح الخميني (مع فيديو)

    0
    بواسطة المركزية on 7 يونيو 2017 الرئيسية

    المركزية- كان المسؤولون الايرانيون يؤكدون حتى الامس القريب أن أمن بلاهم ممسوك بقبضة من حديد وأن شبح الارهاب الذي يرعب العالم، غير قادر على النفاذ الى الاراضي الايرانية بفضل تفوّق الأجهزة الامنية والعسكرية، حيث أعلن مسؤول العلاقات العامة في الحرس الثوري رمضان شريف منذ أشهر أن “تنظيم داعش لم يستطع تنفيذ أي خرق أمني في ايران لتوظيفه اعلاميا”، وذهب الى حد القول “لا يوجد مكان في العالم مثل ايران حيث يستطيع المسؤولون أداء مهامهم بمنتهى الامن والاستقرار”.

    الا ان هذه الصورة التي تحاول القيادة الايرانية تسويقها، لم تعد بعد اليوم تعكس حقيقة الواقع في البلاد بحسب ما تقول مصادر دبلوماسية لـ”المركزية”. فالامن الايراني تعرض صباحا لأخطر خرق منذ انتصار “الثورة الاسلامية” عام 1979، تمثل في هجوم مزدوج استهدف بالتزامن مجلسَ الشورى الايراني وضريحَ زعيم الثورة الاسلامية آية الله الخميني (صورة المقال)، بما يحمله من رمزية ودلالات، أسفر عن سقوط ما لا يقل عن 12 قتيلا و40 جريحا.
    وقد تبنى “داعش” العمليتين حسب ما نقلت وكالة “أعماق” التابعة للتنظيم. وفي التفاصيل -التي بدا لافتا خروجها بقوة الى الضوء هذه المرة، اذ غالبا ما تسعى ايران الى “تغطية” اي خضات تشهدها سياسيا او امنيا، بحسب المصادر- أوضح نائب وزير الداخلية الإيراني أن منفذي الهجوم على البرلمان تنكروا بملابس نسائية ودخلوا المبنى من البوابة الرئيسة.
    وأفادت المعلومات أن الهجوم المسلح على مجلس الشورى الواقع وسط طهران، أسفر عن سقوط 7 قتلى واحتجاز رهائن، وأن أحد المهاجمين أقدم على تفجير نفسه. وبعد ساعات من الاشتباكات مع قوات الامن التي أحضرت تعزيزات الى المكان، انتهى الهجوم بمقتل جميع المسلحين بحسب المعطيات.
    أما في مرقد الخميني، فأفيد ان مسلحين فتحوا النار قبل أن يفجر أحدهم نفسه وقد ذكرت وكالات ايرانية ان الانتحارية امرأة. واذ أشار بعض وسائل الاعلام الى ان قوات الأمن في المكان تمكنت من قتل مهاجم آخر واعتقال امرأة كانت مع المجموعة الارهابية، كما أبطلت مفعول قنبلة قبل ان تنفجر، أعلن وزير الداخلية الإيراني عن عقد اجتماع أمني طارئ، في وقت طلبت وزارة الاستخبارات الإيرانية من المواطنين عدم استخدام المواصلات العامة.
    وفي أعقاب الانتكاسة الامنية هذه، غير المسبوقة منذ عقود، سارع رئيس البرلمان الايراني علي لاريجاني الى التأكيد أن ما حصل “لن يؤثر في حربنا على الارهاب”. الا ان المصادر تقول ان على الجمهورية الاسلامية قراءة الرسالة الدموية القاسية التي وجهها “داعش” اليها بتمعّن، وأن تعيد النظر في سياساتها في المنطقة. فدعمها لنظام الرئيس السوري بشار الاسد وللحوثيين في اليمن وللحشد الشعبي في العراق يساهم في تغذية النقمة عليها في تلك البلدان، ويغذي التطرف والارهاب السني الذي تمكن في نهاية المطاف من تسديد ضربة قوية لطهران في عقر دارها. لكن ليس هذا الاستهداف وحده ما يجب ان يدفع ايران الى مراجعة حساباتها، تتابع المصادر، بل هو يضاف الى واقع جيوسياسي جديد بدأ يرتسم في المنطقة بعد انتخاب الرئيس الاميركي دونالد ترامب وعزمه على تطويق النفوذ الايراني بالتعاون والتنسيق التامين مع الدول الخليجية وعلى رأسها السعودية، بعد ان كان سلفه باراك اوباما همّش الخليجيين ووضع يده في يد ايران موقعا معها الاتفاق النووي. وعلى ايران التعاطي مع توازن القوى الجديد بأسلوب أكثر مرونة وليونة، بحسب المصادر.
    وكان انفجار وقع بعد منتصف ليل السبت الماضي في مركز تجاري وسط مدينة شيراز” الايرانية أدى إلى إصابة 35 شخصا بجروح، بقيت أسبابه طي الكتمان. كما قتل 26 شخصا في كانون الثاني الماضي جراء انهيار مبنى في أعقاب حريق وسط طهران، أرجعه مسؤولون إلى “ماس كهربائي”.
    شاركها. فيسبوك تويتر لينكدإن البريد الإلكتروني واتساب Copy Link
    السابقجهاز إسرائيلي قدّم أدلة موثقة حول تمويل قطر للإرهاب في سيناء والبحرين؟
    التالي قاسم سليماني رفض تهنئة روحاني!: الحرب المعلَنة بين روحاني و”الباسداران”
    اترك تعليقاً إلغاء الرد

    RSS أحدث المقالات باللغة الإنجليزية
    • The train has left the station — but Türkiye guards the tracks 5 نوفمبر 2025 Yusuf Kanli
    • Hizbollah-linked groups turn to digital payments for fundraising 2 نوفمبر 2025 The Financial Times
    • Lebanon’s banks are running out of excuses 31 أكتوبر 2025 Walid Sinno
    • Lebanon’s Banking Scandal Exposes a System Built on Privilege and Betrayal 31 أكتوبر 2025 Samara Azzi
    • Iranian Reformist Intellectual Sadeq Zibakalam: ‘Iran Has Taken Every Possible Measure To Harm Israel’ – But ‘Israel Has Never Sought To Destroy Iran!’ 30 أكتوبر 2025 Memri
    RSS أحدث المقالات بالفرنسية
    • Beyrouth, Bekaa, Sud-Liban : décapité par Israël il y a un an, le Hezbollah tente de se reconstituer dans une semi-clandestinité 20 أكتوبر 2025 Georges Malbrunot
    • L’écrasante responsabilité du Hamas dans la catastrophe palestinienne 18 أكتوبر 2025 Jean-Pierre Filiu
    • Le Vrai Historique du 13 octobre 1990 17 أكتوبر 2025 Nabil El-Khazen
    • Hassan Rifaï, le dernier des républicains 16 أكتوبر 2025 Michel Hajji Georgiou
    • Ofer Bronchtein, le militant de la reconnaissance de la Palestine qui a l’oreille de Macron 12 أكتوبر 2025 Claire Gatinois
    23 ديسمبر 2011

    عائلة المهندس طارق الربعة: أين دولة القانون والموسسات؟

    8 مارس 2008

    رسالة مفتوحة لقداسة البابا شنوده الثالث

    19 يوليو 2023

    إشكاليات التقويم الهجري، وهل يجدي هذا التقويم أيُ نفع؟

    14 يناير 2011

    ماذا يحدث في ليبيا اليوم الجمعة؟

    3 فبراير 2011

    بيان الأقباط وحتمية التغيير ودعوة للتوقيع

    آخر التعليقات
    • محفوظ على اقتصاد بريطانيا في مفترق طرق والأسواق تراقب
    • الهيرب على ليبيا بين مشروع النظام الفيدرالي ومأزق المركزية المستحيلة
    • قارئ على ماذا بين حزب الله والمملكة السعودية؟
    • Mayad Haidar على ماذا بين حزب الله والمملكة السعودية؟
    • saad Kiwane على ماذا بين حزب الله والمملكة السعودية؟
    تبرع
    Donate
    © 2025 Middle East Transparent

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter