Close Menu
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    Middle East Transparent
    • الصفحة الرئيسية
    • أبواب
      1. شفّاف اليوم
      2. الرئيسية
      3. منبر الشفّاف
      4. المجلّة
      Featured
      أبواب د. عبدالله المدني

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

      Recent
      2 مارس 2025

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

    • اتصل بنا
    • أرشيف
    • الاشتراك
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    Middle East Transparent
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية»إيران: شغب احتجاجاً على تقنين البنزين

    إيران: شغب احتجاجاً على تقنين البنزين

    0
    بواسطة Sarah Akel on 28 يونيو 2007 غير مصنف

    حتى الآن، ظلّ تذمّر الإيرانيين من المليارات التي يخصّصها نظامهم لتمويل “حزب الله” وغيره من الجماعات التابعة خافتاً. ولكن تصاعد الضغوط على الطبقات الفقيرة في إيران يمكن أن يدفع هذا الموضوع إلى الواجهة.

    تفيد آخر الأنباء أن الإيرانيين الغاضبين أشعلوا النار في 19 محطة وقود على الأقل وهتفوا ضد الرئيس الإيراني أحمدي نجاد. ونقلت وكالة “فارس” عن أحد القضاة أن الشرطة اعتقلت 80 مواطنا ًمن المحتجّين. كما أفادت المعلومات أن محطات بنزين أخرى تعرّضت للرشق بالحجارة في حين كان الناس يهتفون ضد أحمدي نجاد. وحدثت معظم عمليات إحراق محطات البنزين في أحياء طهران الفقيرة، أي من جماعات “المحرومين” الذي يدّعي النظام النطق بإسمهم.
    ويردّد الناس ما قاله سائق تاكسي لمراسل رويتر: “نحن نسبح في بحر من النفط، وكل ما يهم السلطة هو ممارسة الضغوط على الناس.”
    وأفادت تقارير صحفية أن أعمال الشغب امتدّت لمدن إيرانية أخرى، وخصوصاً منطقة الأهواز وبقية مقاطعة خوزستان. ويبدو أن أحد أسباب الإحتجاجات هو أن رفع أسعار البنزين ترافق مع ارتفاع كلفة التاكسي والباصات إلى ما يتراوح بين 3 و5 أضعاف.
    وفي تبريز، أعرب الناس عن إستيائهم لأن رفع أسعار البنزين أدى إلى ارتفاع أسعار اللحوم والحبوب والأرز والفواكه. ويتذرّع التجّار برفع أسعار البنزين لتفسير ارتفاع أسعار المواد الغذائية.

    ما يلي تقرير جريدة “الحياة” حول احتجاجات طهران:

    طهران – حسن فحص

    لم تمض ساعات على إعلان وزارة النفط الإيرانية بدء تطبيق برنامج تقنين استهلاك البنزين، حتى اندلعت أعمال عنف في محطات الوقود التي اصطفت أمامها طوابير طويلة من السيارات. وأحرقت في طهران وحدها 12 محطة وقود بحسب رجال الإطفاء، فيما لحقت أضرار بمحطات اخرى.

    وسجلت صدامات بين عناصر الشرطة وسائقين غاضبين، ركنوا سياراتهم وسط الطرق السريعة والداخلية، ما تسبب في قطعها. وتناول محتجون بالصراخ والشتم أصحاب اللحى والمصورين والصحافيين وكل من يستخدم هاتفاً نقالاً، فيما طلبت وزارة الإعلام الإيرانية من الصحافة الأجنبية عدم بث صور تظهر أعمال الشغب والحرائق.

    ومع تحوّل الطرق إلى مواقف سيارات مزدحمة، رشق متظاهرون عناصر الأمن بالحجارة ورددوا شعارات مناهضة للرئيس الإيراني محمود احمدي نجاد. وتردد ان متظاهرين هتفوا «الموت لنجاد» الذي وعد في حملته الانتخابية العام 2005 أن يفيد الإيرانيون من العائدات المالية للنفط.

    وتطورت الاحتجاجات في شرق العاصمة إلى أعمال شغب وسرقة لمراكز تجارية وقتل حارس إحداها لدى محاولته التصدي للمشاغبين. وطاولت الاحتجاجات، خارج طهران، مدينتي بيرجند (خوزستان الجنوبية) وتبريز (محافظة اذربيجان) التي شهدت قبل شهر أعمال شغب وإحراق محطات وقود، ما اجبر السلطات على إلغاء العمل بالبطاقة الإلكترونية المعتمدة في التقنين.

    وجاء قرار تقنين البنزين مفاجئاً، إذ سرى مفعوله بعد ساعات على إعلانه. وينص على تحديد حصة كل سيارة بمئة ليتر بنزين شهرياً، وذلك لمدة أربعة شهور قد تمدد شهرين إضافيين.

    ورفض نائب رئيس مجلس الشورى محمد رضا باهنر طلب نواب إيرانيين مناقشة خطة التقنين، فيما اعتبر نجاد ان «فوائد الخطة ستظهر مستقبلاً»، وأيده بذلك رئيس مجلس الشورى غلام حداد عادل الذي قال ان القرار «يصب في مصلحة الأمة».

    من جهة أخرى، استبعد عادل ان تشن أميركا هجوماً على إيران. وقال في مؤتمر صحافي ان «صانعي القرار الذين أوجدوا مشاكل للمنطقة قد يتخذون قرارات طائشة كهذه لكن هذا الأمر مستبعد جداً». وأضاف: «نحن لا نرغب في صراع لكننا جاهزون دائماً للدفاع عن البلاد». ووصف الحديث عن هجوم على إيران بأنه «حرب نفسية ووسيلة لإثارة الخوف لدى دول الجوار التي تدرك ذلك اكثر منا».

    في المقابل، اعتبر المندوب الأميركي السابق في الأمم المتحدة جون بولتون ان الخيار العسكري بات الخيار الوحيد المتبقي لمنع إيران من تطوير سلاح نووي بعد فشل العقوبات الديبلوماسية.

    ونقلت صحيفة «جيروزاليم بوست» عن بولتون قوله ان الأسوأ يتمثل في ان إدارة الرئيس جورج بوش لم تقر بعد بأهمية الوقت، وبأن الخيارات محدودة الآن بين إمكان تغيير النظام من الداخل او التدخل العسكري. وقال بولتون انه «قلق جداً» على رفاه إسرائيل.

    الحياة

    شاركها. فيسبوك تويتر لينكدإن البريد الإلكتروني واتساب Copy Link
    السابقمقتل ستة مسلحين في القلمون قرب طرابلس
    التالي “لو موند” تنشر وقائع الحوار بين الرئيس السوري وبان كي مون:

    التعليقات مغلقة.

    RSS أحدث المقالات باللغة الإنجليزية
    • State Capture in the prism of the Lebanese petroleum cartel 7 ديسمبر 2025 Walid Sinno
    • Argentina knew Josef Mengele was living in Buenos Aires in 1950s, declassified docs reveal 1 ديسمبر 2025 Jerusalem Post
    • A Year Later, Lebanon Still Won’t Stand Up to Hezbollah 28 نوفمبر 2025 David Schenker
    • BDL Opened the Door to Digitization — The State Must Walk Through It 26 نوفمبر 2025 Samara Azzi
    • Pope Leo XIV’s visit rekindles hope in war- and crisis-battered Lebanon 25 نوفمبر 2025 AP
    RSS أحدث المقالات بالفرنسية
    • Au cœur de Paris, l’opaque machine à cash de l’élite libanaise 5 ديسمبر 2025 Clément Fayol
    • En Turquie et au Liban, le pape Léon XIV inaugure son pontificat géopolitique 27 نوفمبر 2025 Jean-Marie Guénois
    • «En Syrie, il y a des meurtres et des kidnappings d’Alaouites tous les jours», alerte Fabrice Balanche 6 نوفمبر 2025 Celia Gruyere
    • Beyrouth, Bekaa, Sud-Liban : décapité par Israël il y a un an, le Hezbollah tente de se reconstituer dans une semi-clandestinité 20 أكتوبر 2025 Georges Malbrunot
    • L’écrasante responsabilité du Hamas dans la catastrophe palestinienne 18 أكتوبر 2025 Jean-Pierre Filiu
    23 ديسمبر 2011

    عائلة المهندس طارق الربعة: أين دولة القانون والموسسات؟

    8 مارس 2008

    رسالة مفتوحة لقداسة البابا شنوده الثالث

    19 يوليو 2023

    إشكاليات التقويم الهجري، وهل يجدي هذا التقويم أيُ نفع؟

    14 يناير 2011

    ماذا يحدث في ليبيا اليوم الجمعة؟

    3 فبراير 2011

    بيان الأقباط وحتمية التغيير ودعوة للتوقيع

    آخر التعليقات
    • فاروق عيتاني على جبال متنقلة في صيدا
    • فاروق عيتاني على أحمد بيضون “في مهبّ النكبة اللبنانية”
    • farouk itani على نحو الإنقاذ” تشكر السيستاني طلبه من إيران وقف المتاجرة بشيعة لبنان*
    • فاروق عيتاني على كريم سجادبور: أيُّ مستقبل لإيران؟
    • Edward Ziadeh على واشنطن لإقالة قائد الجيش اللبناني وتغيير عقيدته!
    تبرع
    Donate
    © 2025 Middle East Transparent

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter

    loader

    Inscrivez-vous à la newsletter

    En vous inscrivant, vous acceptez nos conditions et notre politique de confidentialité.

    loader

    Subscribe to updates

    By signing up, you agree to our terms privacy policy agreement.

    loader

    اشترك في التحديثات

    بالتسجيل، فإنك توافق على شروطنا واتفاقية سياسة الخصوصية الخاصة بنا.