Close Menu
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    Middle East Transparent
    • الصفحة الرئيسية
    • أبواب
      1. شفّاف اليوم
      2. الرئيسية
      3. منبر الشفّاف
      4. المجلّة
      Featured
      أبواب د. عبدالله المدني

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

      Recent
      2 مارس 2025

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

    • اتصل بنا
    • أرشيف
    • الاشتراك
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    Middle East Transparent
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية»إلى أي معارضة؟!

    إلى أي معارضة؟!

    1
    بواسطة Sarah Akel on 15 يونيو 2011 غير مصنف

    هناك كثيرون من الذين خرجوا ليتحدثوا عن الحكومة الميقاتية أو بالأحرى الحكومة “الحزب اللهية” بعباءة ميقاتية، قلة منهم، أو بالأحرى وتوخياً للدقة، لم يخرج أحد وتحديداً في قوى 14 آذار ليقول للبنانيين ماذا ستفعل هذه القوى لمواجهة الهجمة الانقلابية على كل مكتسبات ثورة الأرز، منذ العام 2005 وحتى اليوم.

    قد يكون هؤلاء ليسوا على اطلاع، أو تفاجأوا بخروج الحكومة إلى النور. هذا العذر لا يمكن أن يمر، وتحديداً في هذه الظروف. كل ما حصل أن السياسيين جميعاً، قالوا جُملاً مبهمة عن المعارضة المنتظرة. تكلّموا عن انقلاب، وأن هذه الحكومة هي حكومة الحزب الواحد، أو حكومة النظام السوري. ليس بينهم من قال: ما العمل؟!

    كل لبناني هو سياسي بالفطرة، بالتالي كل مقولة من قبيل لصق إنجاز الحكومة بما يحصل في سوريا، يدركه المواطن ولا طائل له على سماع ترداد مُمل لمثل هذا الحديث. هو يريد أن يعرف كيف ستواجه هذه الهجمة الإنقلابية، وما السبيل إلى كبح جماح “الممانيعن”.

    منذ ما بعد الانتخابات النيابية الأخيرة، دخل لبنان مرحلة الفراغ القاتل. كانت قوى 14 آذار تدفع من حسابها، تحت عنوان “أم الصبي” و”الحفاظ على السلم الأهلي”. تبيّن لاحقاً أن كل ما قامت به من سياسات “وفاقية”، كانت بالواقع إنهزامية ـ تراجعية، لا علاقة لها بالحسابات السياسية الدقيقة المصحوبة بقراءة واقعية لما يحصل من حولنا من تغيرات.

    منذ سنتين وإلى اليوم، حاورت وناورت قوى 14 آذار من أجل الوصول إلى نقطة التقاء واحدة مع الفريق الآخر. خسرت جمهورها “كي لا تخسر البلد” كما يقولون. كسبت رضى إقليمي “مبهم” المعالم. تعاطت مع “شارعها” بلغة الواعظ الواعي، وحجبت حق الشارع في المشاركة الواعية. راهنت أكثر من مرّة وخسرت أكثر من رهان.

    اليوم، لم يعد أمام هذه القوى سوى أن تعود إلى المعارضة بوجهها القديم المتجدد. فالمطلوب بعد كل هذه التجارب المرّة مع 8 آذار، قراراً حاسماً باستعادة المبادرة، ليس بالطريقة التقليدية فقط، إذ إن المواجهة ليست مع قوى استولت على السلطة، بل مع فريق يؤمن بأن لا شيء كبيراً يحصل في داخل الأنظمة الممانعة الداعمة لها والمسيّرة لها في الكثير من الأحيان.

    نقطة إنطلاق المعارضة اليوم، إذا كان هناك نية لاطلاقها، يجب ألّا تكون فقط بوجه حكومة الحزب الواحد، أو لمناهضة من احتل السلطة أو تحصّل عليها بقمصانه السود. كل هذا ليس سوى تفصيل صغير أمام المشهد الكبير.

    هناك في بلدان مجاورة، شعب بأكمله ينتفض ضد البعث ونظام الحزب الواحد. ما على 14 آذار إذا أرادت النجاح، سوى أن تُمعن بثقافة الوصل مع هذه المتغيرات من بنغازي وصولاً إلى درعا وحمص وحماه. الطريق الوحيد للخروج من السجن الكبير. مرّة أولى وأخيرة.

    ayman.sharrouf@gmail.com

    كاتب لبناني- بيروت

    شاركها. فيسبوك تويتر لينكدإن البريد الإلكتروني واتساب Copy Link
    السابق“الغازي” بشّار يفتح دير الزور والبوكمال والسوريون يفرون من حملة الجيش في الشمال
    التالي الامم المتحدة: نظام الأسد يمارس قمعاً وحشياً للمحتجين
    1 تعليق
    الأحدث
    الأقدم الأكثر تصويت
    الملاحظات المضمنة
    عرض جميع التعليقات
    لبناني حر
    لبناني حر
    14 سنوات

    إلى أي معارضة؟!
    بالنسبة الى موضوعك استاذ ايمن لقد ارتكبت قوى 14 اذار الكثير من الاخطاء ودفعت من حسابها ويجب ان تتنبه جيدا وخاصة من الغدارين واولهم البيك وليد جنبلاط والمعارضة يجب ان تكون بناءة ومكفية للاخر بدون تبيوس لحى واحيي موقفك استاذ ايمن.

    0
    RSS أحدث المقالات باللغة الإنجليزية
    • Contributing to Restoring Confidence 19 نوفمبر 2025 Karim Souaid
    • The Silence of the Lambs-Lebanon’s Leaders Look Away as One Man Stands Against the Storm 18 نوفمبر 2025 Samara Azzi
    • Three cheers for governor Karim Souaid 18 نوفمبر 2025 Robert Satloff
    • Lebanon is not lacking in eloquent speeches. It is lacking in courage! 18 نوفمبر 2025 Walid Sinno
    • Teheran Times: Lebanon’s central bank of bows to Washington 16 نوفمبر 2025 Shaffaf Monitor
    RSS أحدث المقالات بالفرنسية
    • «En Syrie, il y a des meurtres et des kidnappings d’Alaouites tous les jours», alerte Fabrice Balanche 6 نوفمبر 2025 Celia Gruyere
    • Beyrouth, Bekaa, Sud-Liban : décapité par Israël il y a un an, le Hezbollah tente de se reconstituer dans une semi-clandestinité 20 أكتوبر 2025 Georges Malbrunot
    • L’écrasante responsabilité du Hamas dans la catastrophe palestinienne 18 أكتوبر 2025 Jean-Pierre Filiu
    • Le Vrai Historique du 13 octobre 1990 17 أكتوبر 2025 Nabil El-Khazen
    • Hassan Rifaï, le dernier des républicains 16 أكتوبر 2025 Michel Hajji Georgiou
    23 ديسمبر 2011

    عائلة المهندس طارق الربعة: أين دولة القانون والموسسات؟

    8 مارس 2008

    رسالة مفتوحة لقداسة البابا شنوده الثالث

    19 يوليو 2023

    إشكاليات التقويم الهجري، وهل يجدي هذا التقويم أيُ نفع؟

    14 يناير 2011

    ماذا يحدث في ليبيا اليوم الجمعة؟

    3 فبراير 2011

    بيان الأقباط وحتمية التغيير ودعوة للتوقيع

    آخر التعليقات
    • فاروق عيتاني على واشنطن لإقالة قائد الجيش اللبناني وتغيير عقيدته!
    • فاروق عيتاني على واشنطن لإقالة قائد الجيش اللبناني وتغيير عقيدته!
    • فاروق عيتاني على “هولسيم” شكا وقبرص عادت ملكيتها للبنانيين زيدان وساسين
    • سعد كيوان على هجوم ايراني عنيف على إجراءات مصرف لبنان: تخلى عن سلطته وسلم واشنطن المفتاح
    • س. م. على هجوم ايراني عنيف على إجراءات مصرف لبنان: تخلى عن سلطته وسلم واشنطن المفتاح
    تبرع
    Donate
    © 2025 Middle East Transparent

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter

    wpDiscuz