Close Menu
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    Middle East Transparent
    • الصفحة الرئيسية
    • أبواب
      1. شفّاف اليوم
      2. الرئيسية
      3. منبر الشفّاف
      4. المجلّة
      Featured
      أبواب د. عبدالله المدني

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

      Recent
      2 مارس 2025

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

    • اتصل بنا
    • أرشيف
    • الاشتراك
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    Middle East Transparent
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية»إطلالة على مؤتمر العلمانيين الأقباط

    إطلالة على مؤتمر العلمانيين الأقباط

    0
    بواسطة كمال غبريال on 4 مايو 2007 غير مصنف

    حركة العلمانيين الأقباط جزء من تيار التغيير الذي يتهادى في مصر الآن، وقد بدأت الحركة كغيرها بصورة أفراد يتناولون قضية تحديث كنيسة مصر الأرثوذكسية، لتواكب في فكرها متغيرات العصر، ومع تقارب بعض هؤلاء الأفراد كان عقد مؤتمرهم الأول في 16 و17 نوفمبر 2006، والذي لاقى كما هو متوقع هجوماً عنيفاً من الكنيسة التي تتخذ من الثبات والجمود أيديولوجية لها، ونعني بالكنيسة قياداتها من الإكليروس والجماهير المتأثرة بخطابها، الذي قوامه أناشيد الطاعة والتقديس للكهنة، كما لو كانوا نواب الله على الأرض، لكن كان هناك أيضاً قاعدة عريضة من الأنصار والمؤيدين سراً لتيار العلمانيين، يشدون على أيديهم خفية في المجالس، ويراسلونهم بأسماء مستعارة على الشبكة العنكبوتية!!

    لا تهدف جماعة العلمانيين إلى ما يطلق عليه الإصلاح الديني، أي الذي يتطرق إلى العقائد الإيمانية والطقسية، فهذا الأمر رغم أهميته يخرج عن نطاق رسالتهم العلمانية، التي تهدف إلى نقاط محددة:

    v تحديث خطاب الكنيسة الذي يتم ضخه لعقول الجماهير، ليتناسب مع العصر الليبرالي، الذي لابد لمصر من ولوجه.

    v تحديث إدارة الكنيسة ونظمها، ليتناسب مع حجم نشاطها المتزايد طردياً مع عجز الدولة المصرية عن تقديم الخدمات للجماهير.

    v تقليص نشاط وسلطات الكهنة والأساقفة، لتقتصر على العمل الروحي، وليتولى العلمانيون وحدهم كل أمور الكنيسة المادية، دون هيمنة من الإكليروس، الذين يصرون على أنهم فوق أي محاسبة أو مراجعة.

    v فتح أبواب الأنشطة الاجتماعية التي أنشأتها الكنيسة، لتكون في خدمة الشعب المصري، بكل أديانه وأطيافه.

    v إخراج الأقباط من عزلتهم وتقوقعهم داخل الكنيسة، ليندمجوا في المجتمع مع سائر أبناء الوطن، بما يعطي دفعة للحراك السياسي، ويقوي جبهة مقاومة الإرهاب وتديين السياسية والتقهقر الحضاري، الذي يهدد حاضر مصر ومستقبلها.

    ولإعطاء صورة أوضح عن الجماعة ونشاطها، نستعرض بعض وثائق مؤتمرها الثاني:

    الكلمة الافتتاحية للقاء العلمانيين الثاني

    26 –27 أبريل 2007

    منسق عام اللقاء: كمـال غبريـال

    الأخوات والأخوة، أهلاً بكم جميعاً في هذا اللقاء، الذي نأمل أن يكون رافداً من روافد تيار الحداثة الذي يتشكل الآن –وإن على استحياء- في كافة مناحي الحياة المصرية.

    لقاء العلمانيين: دعوة حوار

    v دعوة للتحول من الرأي الواحد إلى ثراء التنوع.

    v دعوة للتحول من الصراع والمقارعة، إلى البحث عن أرضية مشتركة، والتحري العلمي النزيه عن أفضل السبل التي تؤدي بنا إلى حياة أفضل.

    v دعوة ليقول كل منا ما عنده، ولينصت له الآخرون بصبر وإخلاص.

    وهو: دعوة حداثــة

    v دعوة للحاق بالعصر واستدراك ما فات.

    v دعوة لإعادة ترتيب البيت المصري –وفي القلب منه كنيسة مصر الأرثوذكسية- على أسس ومفاهيم جديدة، قوامها احترام العلم وتقديس حرية الفرد والشفافية والمساواة.

    v دعوة للخروج من كهوف الخرافة وتغييب العقل، إلى نور العقلانية وفضاءات الليبرالية.

    هو: دعوة لإعادة ترتيب الأوراق

    v دعوة لأن يحتل المقدس أسمى جوانب حياة الإنسان، التي هي الشق الروحي، الذي يصل الإنسان الفرد بربه، في علاقة سرية وحميمية متسامية.

    v ودعوة لأن يحتل العلم والعقل موقع المرجعية والآلية، التي نستطيع بها أن نعيد تنظيم حياتنا وعلاقاتنا الأرضية، سعياً لتحقيق حياة أفضل للأبناء والأحفاد.

    وهو: دعوة سيادة

    v دعوة ليكون الإنسان الفرد سيد مصيره، والشعب سيد قراره.

    v دعوة لنظرة جديدة للقادة السياسيين والدينيين، لنراهم خداماً للشعب، وليسوا سادة له.

    v دعوة لأن لا يكون الشعب بعد قطيعاً يتجه إلى حيث تشير عصا الراعي، وإنما مواطنين أحرار، يكلفون بعضاً منهم برعاية المصالح العامة، ويقومون بمحاسبتهم، وتقييم جدارتهم بما أوكل إليهم.

    هو: دعوة قبطيــة

    v دعوة لأن يفتح الأقباط قلوبهم لكل أبناء الوطن المصري.

    v دعوة لنتحدث معاً عن آلامنا وآمالنا، بلا حساسية أو تحسب.

    v دعوة لفتح أبواب مؤسسات الكنيسة المشاركة في خدمة المجتمع، لتكون في خدمة كل أطياف الشعب المصري الواحد.

    v دعوة لكل من يشرب من ماء النيل، لكي نبني معاً مصر المستقبل.

    إن مسيرة العلمانيين من مختلف الأديان والطوائف هي وحدها الكفيلة بسد المنافذ أمام كل رياح صفراء أو سوداء تهب علينا من بوادي التخلف والتعصب، وهي الكفيلة بسحق وحش الإرهاب القادم إلينا من كهوف التاريخ.

    العلمانيون وحدهم هم القادرون على التعامل مع حقائق الواقع وتطويعه، وهم فرسان المستقبل المرتجى، فتعالوا معاً لنرفد تياراً لـ: علمانيون بلا حدود

    البيان الختامي لمؤتمر العلمانيين الثاني

    ” نحو منظومة تشريعية كنسية معاصرة ”

    يأتي انعقاد المؤتمر العلماني الثاني في سياق تنفيذ توصيات اللقاء العلماني الأول الذي انعقد في 14 و15 نوفمبر 2006 تحت عنوان “رؤية علمانية للإشكاليات الكنسية”، وتأتي تلك اللقاءات في سياق مبادرة من المواطنين المصريين الأقباط المهمومين بالشأن المصري بوجه عام والقبطي بوجه خاص.. حيث يمثل اللقاء تجربة جديدة اعتمدت على الجهود الشخصية من البعض من أبناء الكنيسة دون أي تمويل من جهة أو مؤسسة مصرية أو عربية.. حرصاً على اعتماد الموضوعية، وتجنب كل ما يمس الجوانب الشخصية من أجل تقديم رؤية للتطوير من داخل المؤسسة الكنسية.

    ونؤكد على إن القائمين على المؤتمر قد انطلقوا في طرحهم من خلال وعي كامل بأهمية دور الكنيسة القبطية كواحدة من أعرق مؤسسات الوطن، كما إنها واحدة من أهم الآليات المؤثرة في تكوين الوجدان للمواطنين المصريين الأقباط، واللقاء بهذا الشكل يعتمد مبدأ أن العلمانيين والكنيسة هما وجهان لعملة وطنية واحدة لا محل للجدل والنقاش أو (المزايدة) عليها، وبالتالي كان من الضروري مراجعة واقعها بشكل دوري قياساً على رسالتها والهدف الذي تسعى إليه.. ليتوافق مع متطلبات العصر ومتغيراته في موضوعية، وبعيداً عن الفردية الشخصية.

    ويؤكد القائمون على اللقاء على ما يلي:

    v إن المؤتمر الثاني هو بمثابة نوع من التواصل مع الشباب من جانب، ومع خبرة السنوات من البعض من جانب آخر، وهو ما ظهر بوضوح من خلال المئات من الرسائل المتبادلة بين المجموعات البريدية على شبكة الإنترنت، للعديد من الشباب المصري المسيحي الواعي.

    v يؤكد فريق المؤتمر – كما أكد في توصيات اللقاء الأول – إن قداسة البابا شنوده الثالث بمعرفته وخبرته وحكمته هو وحده الذي يستطيع اتخاذ القرار بانطلاق مبادرة جديدة للتطوير داخل الكنيسة في هذه المرحلة التاريخية الهامة.. من أجل المزيد من المؤسسية والتنظيم والتحديث، وهو ما حاولنا الإسهام فيه من خلال مقترح مشروع التأديبات الكنسية (المحاكمات الكنسية)، ومقترح مشروع المجلس النيابي للكنيسة القبطية (المجلس الملي سابقاً).

    v يؤكد فريق المؤتمر – طبقاً لمبادئه – أنه كيان مستقل.. غير تابع لأحد من جانب، ولا يتبنى قضايا شخصية من جانب آخر، بل نعتمد الموضوعية والجماعية في لقاءاتنا ومؤتمراتنا، وما يترتب على ذلك المبدأ من رفضنا لمحاولات المنشقين عن الكنيسة للسير في ركب هذا الفريق المستقل الذي يؤكد على وحدة الكنيسة ونهضتها.

    v أهمية تكرار مثل هذه المؤتمرات بشكل أكثر تطوراً، وقد بات من الواضح وجود إلحاح على تكوين تيار علماني تحت مسمى المؤتمر العلماني بحيث تكون نواته الأساسية هم المشاركين في اللقاء الأول والمؤتمر الثاني.

    v إن فريق المؤتمر.. قد قرر منذ انتهاء اللقاء العلماني الأول على أن تكون كافة مؤتمراتنا فيما بعد هي نتاج عملي في صورة مشروعات أو برامج عملية قابلة للتنفيذ والتطبيق داخل الكنيسة.

    v أن يكون هذا المؤتمر بمبادئه وبأوراقه البحثية وتوصياته هو مبادرة لفتح شكل جديد من قنوات الحوار المباشر بين الإكليروس والعلمانيين في تكامل، وليس في اختلاف .

    كما يرفض القائمون على اللقاء:

    مدعى وكالة الكنيسة الذين لا يعتمدون الصدق والإخلاص في تناولهم لأطروحتنا منتهجين سياسة الهجوم الشخصي وكيل الاتهامات بلا سند أو مبرر متصورين في ذلك تقربا لقيادة الكنيسة سعيا لتحقيق مآرب خاصة.

    التوصيات

    وقد خلصت مناقشات المؤتمر بالخروج بعدة توصيات، على النحو التالي:

    v تشكيل لجنة من أعضاء المجمع المقدس لدراسة ما انتهى إليه المؤتمر من تقديم مشروع متخصص مقترح للتأديبات الكنسية. وهو المشروع الذي يعتمد البعد الكنسي والبعد القانوني في مواده، بالإضافة لاعتماده درجات للتقاضي والتظلم داخل منظومة المحاكمات الكنسية، وكذلك مشروع قانون المجلس النيابي الذي يؤسس لاشتراك الشعب في إدارة كنيسته بآليات ديمقراطية وتناغم بين أعضاء الجسد الواحد.

    v دعوة جمعيات المجتمع المدني القبطية لإعداد ورقة عمل لتفعيل دور الجمعيات الأهلية في المجتمع انطلاقا من تنامي أهمية هذا الدور على الصعيد الوطني والعالمي.

    v تقوم المجموعة بمتابعة الفعاليات بالساحة المصرية والاتصال بجماعات اتخاذ القرار في الدولة ومؤسسات المجتمع المدني، لتفعيل قيمة المواطنة والمساواة وحرية الرأي والعقيدة والتعبير وهى القيم التي نص عليها الدستور، سعيا لتحويلها إلى ممارسات فعلية يومية في حياة المواطن المصري.

    v أهمية استمرار عقد هذه السلسلة من المؤتمرات وقد تقرر بشكل مبدئي عقد المؤتمر الثالث في الرابع عشر من نوفمبر القادم ونؤكد على دعوة قداسة البابا والمجمع المقدس والمجلس الملي لحضور المؤتمر القادم .

    خطاب توجيه الملف

    قداسة البابا البطريرك الأنبا شنوده الثالث

    الآباء الأجلاء مطارنة وأساقفة الكنيسة القبطية الأرثوذكسية

    الأخوة أعضاء المجلس الملي العام للكنيسة ـ القاهرة

    تحية تقدير واحترام

    نحن مجموعة من أبناء الكنيسة العلمانيون ، اجتمعنا في حلقة نقاشية تناولت الشأن الكنسي بكل ما يعتريه من إشكاليات تضافرت عوامل عديدة على وجودها وتفاقمها ، ورأينا أن تركها بغير تحليل ودراسة سيؤدى إلى مزيد من التفاقم المنتج لأثار ليست في صالح الكنيسة، الكيان والشعب والمؤسسة، في عالم متغير لا تصلح معه الأساليب التقليدية في مواجهة وحل تلك الإشكاليات .

    وكان اجتماعنا تحت مسمى مؤتمر العلمانيين، عقد في دورتين كانت الأولى في 14 ـ 15 نوفمبر 2006 بعنوان رؤية علمانية في الإشكاليات الكنسية وقدمنا أوراقه البحثية وتوصياته إلى قداستكم عبر نيافة الأنبا موسى أسقف الشباب، وكانت الثانية في 26 ـ 27 إبريل 2007 الجاري، وجاءت تفعيلاً لتوصيات الدورة الأولى، إيمانا منا بالتكامل بين العلمانيين والإكليروس، وسعياً ليكون عملنا إيجابياً وموضوعياً، حرصنا على أن تكون محاور اللقاء محددة في مشروعات قوانين، تتناول آليتين من آليات الكنيسة ذات التأثير المباشر على ضبط الحركة داخلها وهما : ( 1 ) المحاكمات الكنسية ( 2 ) المجلس الملي ( 3 ) إضافة إلى محور يتناول تحليلاً للدور القبطي في العمل الأهلي العام في إطار تفعيل ثقافة ومبدأ المواطنة.

    ولما كنا نؤمن بأن تفعيل ما انتهت إليه أعمال المؤتمر في دورتيه يتطلب قراراً كنسياً يصدر عن المجمع المقدس للكنيسة، باعتباره السلطة العليا فيها، لذلك كان من الطبيعي أن نقدم لكم ولمجمع الكنيسة المقدس ولأعضاء المجلس الملي العام ملف أوراق وأبحاث المؤتمر الثاني، لدراسته وتحليله وتفعيل ما انتهى إليه من توصيات طالما كانت في صالح الكنيسة، وتصب في منحى تطويرها وعصرنتها في إطار ضوابطها التي لا نختلف عليها.

    ولما كان قداسة البابا هو رئيس المجمع المقدس ورئيس المجلس الملي العام فنحن نقدم له مجموع أعمال المؤتمر، كخطوة عملية لتفعيل التواصل بيننا، ولقطع الطريق على أصحاب المصالح في إحداث فجوة بين الأبناء وآبائهم، ولنقدم للعالم الصورة الحقيقية للكنيسة المبنية على المحبة والتكامل .

    وتقبلوا تقديرنا واحترامنا.

    مؤتمر العلمانيين الثاني

    منسق عام المؤتمر

    كمـال غبريـال

    ـ صورة إلى المجمع المقدس .

    ـ صورة إلى وكيل وسكرتير وأعضاء المجلس الملي العام .

    ـ صورة إلى وكيل وسكرتير وأعضاء المجالس الملية الفرعية .

    ـ صورة إلى السادة رؤساء تحرير الصحف ووسائل الإعلام .

    kamghobrial@yahoo.com

    شاركها. فيسبوك تويتر لينكدإن البريد الإلكتروني واتساب Copy Link
    السابقجاري الرئيس بايرو
    التالي الحجاب الإسلامي.. من عرضيات الدين

    التعليقات مغلقة.

    RSS أحدث المقالات باللغة الإنجليزية
    • Leo is America’s first pope. His worldview appears at odds with ‘America First.’ 10 مايو 2025 POLITICO
    • Most U.S. Catholics Say They Want the Church To Be ‘More Inclusive’ 5 مايو 2025 Pew
    • As Church awaits a Conclave, President Trump puts up picture of himself as next Pope 4 مايو 2025 Charles Collins
    • ‘Papabile’ of the Day: Cardinal Pierbattista Pizzaballa 29 أبريل 2025 John L. Allen Jr.
    • ‘Papabile’ of the Day: Cardinal Pietro Parolin 26 أبريل 2025 John L. Allen Jr.
    RSS أحدث المقالات بالفرنسية
    • Al-Charaa en visite à Paris : « Les Européens se laissent berner parce qu’ils prennent leurs rêves pour des réalités » 8 مايو 2025 Hughes Maillot
    • Au Yémen, la surprenante résilience des rebelles houthistes 6 مايو 2025 Georges Malbrunot
    • Walid Joumblatt, chef politique des Druzes du Liban : « Le pire des scénarios serait que les Druzes syriens soient poussés dans une enclave » 5 مايو 2025 Laure Stephan
    • Robert Ageneau, théologien : « Il est urgent de réformer, voire d’abolir, la papauté » 4 مايو 2025 Le Monde
    • Trump veut un pape à son image 3 مايو 2025 François Clemenceau
    23 ديسمبر 2011

    عائلة المهندس طارق الربعة: أين دولة القانون والموسسات؟

    8 مارس 2008

    رسالة مفتوحة لقداسة البابا شنوده الثالث

    19 يوليو 2023

    إشكاليات التقويم الهجري، وهل يجدي هذا التقويم أيُ نفع؟

    14 يناير 2011

    ماذا يحدث في ليبيا اليوم الجمعة؟

    3 فبراير 2011

    بيان الأقباط وحتمية التغيير ودعوة للتوقيع

    آخر التعليقات
    • Edward Ziadeh على “البابا ترامب” مزحة أم محاولة لوضع اليد على الكاثوليكية؟
    • Edward Ziadeh على (فيديو يستحق المشاهدة) نتنياهو: لهذه الأسباب اتخذت قرار تصفية نصرالله
    • Edward Ziadeh على  بِكِلفة 100 مليون دولار: حزب الله يخطط لبناء “قبر فخم” لنصرالله بأموال إيرانية مهربة
    • طارق علي على إشكاليات التقويم الهجري، وهل يجدي هذا التقويم أيُ نفع؟
    • سامي البحيري على نِعَم اللاهوت العقلاني: الإيمان المسيحي بالتقدّم كيف أدّت المسيحيّة إلى الحرية، والرأسمالية، ونجاح الغرب
    تبرع
    Donate
    © 2025 Middle East Transparent

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter

    loader

    Inscrivez-vous à la newsletter

    En vous inscrivant, vous acceptez nos conditions et notre politique de confidentialité.

    loader

    Subscribe to updates

    By signing up, you agree to our terms privacy policy agreement.

    loader

    اشترك في التحديثات

    بالتسجيل، فإنك توافق على شروطنا واتفاقية سياسة الخصوصية الخاصة بنا.