افادت معلومات من القرداحة ان إشتباكات اندلعت يوم امس بين عائلتي كنعان والاسد، وأضافت ان “المراشدة” وهم اتباع “المرشد” المعروفين بولائهم لرفعت الاسد، دخلوا على خط الاشتباكات الى جانب عائلة كنعان.
وأشارت لمعلومات الى ان عم الوزير السوري الراحل غازي كنعان، الذي قتل وشقيقاه في ظروف غامضة بعد العام 2005 (“العميد” غازي كنعان انتحر بـ70 طلقة لأن مشاعره الرقيقة لم تتحمّل نقد الصحف اللبنانية له، وأحد أشقائه “نَطَحَ” قطاراً كما قيل فقُتِل..!)، أطلق النار في القرداحة على أحد أبناء جميل الاسد، عم الرئيس السوري بشار الاسد، ليتطور الامر الى إشتباكات بين العائلتين.
ولم تشر الانباء الى عدد الذين سقطوا نتيجة هذه الاشتباكات.
إضافة:
ماهر الأسد أطلق النار على فاروق الشرع إرهاباً
في خبر منفصل، من دمشق، ان ماهر الاسد شقيق الرئيس السوري أطلق النار بين قدمي نائب الرئيس فارق الشرع إرهابا على خلفية موقف الاخير من عمليات القمع التي إضطلع بها ماهر الاسد ورستم غزالة في درعا والتي ادت الى سقوط عشرات الضحايا.
هل جرت “عمليات إعدام” في درعا؟
بدأت السلطات السورية بالسماح لأبناء درعا الموجودين في لبنان بالدخول إلى سوريا بشرط ملء استمارة أمنية والتوقيع عليها وبصم الأصابع في نفس الوقت.. في هذه الاستمارة يتعهد الشخص بعدم المشاركة بأي تحرك بما فيها دفن قتلى الاضطرابات.. وكانت السلطات السورية قد أقفلت معابر المصنع والعبودية أمام العمال السوريين الراغبين في العودة إلى بلادهم فور تدهور الوضع في درعا.
وبالنسبة لمن سقطوا فالمعلومات تقول ان ما حدث في اكثر الاماكن كان عمليات اعدام ولم يكن اطلاق نار لتفريق التظاهرات
حواجز كثيفة جداً في حلب!
وأشارت المعلومات الى ان القوى الامنية السورية تنتشر بكثافة في مدينة حلب بمعدل حاجز كل 20 مترا وأضافت ان اجتياز المدينة يتطلب ثلاث ساعات على الاقل.
إشتباك في “القرداحة” بين عائلتي كنعان والأسد وماهر أطلق النار على فاروق الشرع
يقال ان بشار تحت الاقامة الجبرية وان ماهر سوف يعلن انقلاب عسكري خلال ايام قليلةوارجو ان تكون اشاعة ويطل بشار مع الاهالي ويطلق كلمة ارتجالية واذا لم يعرف يستعير الكراسة من القذافي وقبله مبارك
إشتباك في “القرداحة” بين عائلتي كنعان والأسد وماهر أطلق النار على فاروق الشرع
والله أنا خايفة عليكم ما تنتحروا من القهر
إشتباك في “القرداحة” بين عائلتي كنعان والأسد وماهر أطلق النار على فاروق الشرع غالباً ما تصاحب الحركات الاحتجاجية ضد الدكتاتوريات ظواهر شاذة، وغير مألوفة. غير أنّ شذوذها لا يعني أنّها أتت من خارج السياق. والسياق هنا هو سياق تهشيم البنى المجتمعية، وتجريدها من أيّ مناعة تذكر. وهذه عملية بدأت منذ زمن، ولا تزال صالحة، على ما يبدو، لممانعة المد الثوري، والدليل على ذلك ما يحدث اليوم في سوريا وليبيا واليمن، وما حدث بالأمس في مصر وتونس والبحرين. ذلك أنّ إفرازات الاستبداد المصحوب بانغلاق إعلامي لا حدود له، تهيّئ الأرض لتمكين الشائعات وتحويلها إلى وجه من وجوه الحقيقة. طبعاً، لا يمكن… قراءة المزيد ..
إشتباك في “القرداحة” بين عائلة غازي كنعان وأبناء جميل الأسد
This family, behaves in Damascus like in the American Film, Gangsters of New York. As its people like assets, they fight to divide these assets among them. But no Dictator left this world and took any assets or millions of .$s with him, or left anything for his family
khalouda-democracy