ابدت القيادتين التركية والايرانية استياءهما من تصرفات الرئيس السوري بشار الاسد الذي يبدو انه لا يستمع الا لشقيقه ماهر وعتاة القمع في نظامه.
فقد أشارت المعلومات الى ان القيادة الايرانية اوفدت الى دمشق مسؤولا أمنيا كبيرا لتزويد الرئيس السوري بنصائح في قمع الانتفاضة تقوم على الافراط غي استعمال الشدة والتسبب بوقوع أقل عدد ممكن من الضحايا!
وهذه التجربة نجحت مع النظام الايراني حيث إستطاع إخماد الانتفاضة حسب ما أشارت المعلومات، التي أشارت الى ان الرئيس السوري سمع وجهة النظر الايرانية ولم يعمل بموجبها.
اما القيادة التركية فتشير المعلومات الى ان رئيس الوزراء التركي نصح الرئيس السوري باعتماد طريق الاصلاح اكثر من 48 مرة خلال اللقاءات التي عقدها الجانبان منذ ما قبل إندلاع الانتفاضات العربية، وأن الاسد كان يعد بإنتهاج سبل الاصلاح من دون ان يخطو خطوة واحدة في هذا الاتجاه منذ تسلمه السلطة.
إستياء تركي، وحتى إيراني، من الأسد!
استياء ايراني تركي من الاسد لانه لايستمع الا لماهر وعتاه القمع في نظامه(يعني البطش)..ثم ثاني مقطع من الخبر…ارسلت ايران وفد امني لتقديم نصائح بالافراط في استعمال القمع تقوم على الافراط باستعمال الشده…هههههههههه ياسلام على هالازدواجيه..كيف رتبتوا هالخبر والله مااعرف..وكيف رتبتوا زياده الافراط بالقمع مع اقل عدد من الضحايا فهذه نكته العصر…غيروا المحرر في هذا الموقع واحترموا عقولنا رجاءا