Close Menu
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    Middle East Transparent
    • الصفحة الرئيسية
    • أبواب
      1. شفّاف اليوم
      2. الرئيسية
      3. منبر الشفّاف
      4. المجلّة
      Featured
      أبواب د. عبدالله المدني

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

      Recent
      2 مارس 2025

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

    • اتصل بنا
    • أرشيف
    • الاشتراك
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    Middle East Transparent
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية»“إختفاء” صحفيين أميركيين ثم “ظهورهما” في دمشق!

    “إختفاء” صحفيين أميركيين ثم “ظهورهما” في دمشق!

    0
    بواسطة Sarah Akel on 9 أكتوبر 2008 غير مصنف

    أوردت الوكالة الوطنية للأنباء قبل قليل أن النائب العام التمييزي القاضي سعيد ميرزا تبلغ رسميا من السفارة الاميركية في لبنان ان الصحافيين الاميركيين، اللذين اعلن عن فقدانهما في لبنان، موجودان في سوريغا.

    صدر عن مكتب وزير الداخلية والبلديات المحامي زياد بارود البيان الآتي:

    “تابع وزير الداخلية والبلديات موضوع اختفاء المواطنين الاميركيين منذ اللحظات الاولى لابلاغ السفارة الأميركية الأجهزة المختصة بذلك، وأعطى توجيهاته بإجراء الاستقصاءات اللازمة. وقد أعلمت سفارة الولايات المتحدة الاميركية في بيروت الوزير بارود بعد ظهر اليوم في اطار تلك المتابعة، أن بعثتها الديبلوماسية في دمشق في صدد تأكيد هوية المواطنين المذكورين مع السلطات السورية، حيث يجري تحقيق حول شرعية دخولهما الى سوريا، علما أن قيود الامن العام اللبناني لا تشير الى خروجهما أصولا عبر المراكز الحدودية“.

    *

    بيروت- سعد كيوان

    هل عاد لبنان الى زمن خطف الرهائن الغربيين الذي ساد في منتصف الثمانينيات؟ سؤال عاد الى الأذهان وبدأ يشغل الوسط السياسي والاعلامي مع شيوع أمس خبر اختفاء صحافيين اميركيين، قدما الى بيروت من العاصمة الأردنية عمّان، واختف اي أثر لهما منذ أول هذا الشهر.

    وتفيد المعلومات الأولية أن الصحافيين الأميركيين، هما شاب وشابة، يعملان في صحيفة “جوردان تايمز” الأردنية التي تصدر باللغة الانكليزية، أتيا الى بيروت لقضاء بضعة أيام، وكانا ينويان التوجه الى سوريا عن طريق طرابلس، من شمال لبنان. وأفادت بعض المعلومات غير المؤكدة أن الصحافيين شوهدا مساء الأول من تشرين الأول، على الخط الساحلي في البترون، باتجاه شمال لبنان، في ما كان يجريان اتصالا هاتفيا. في المقابل، أكدت مصادر في الصحيفة الأردنية أنهما لم يغادرا (أو أنهما لم يكونا غادرا بعد؟) الأراضي اللبنانية.

    هل انها حادثة “خطف”، أم “اختفاء”، أم “قتل”، وهل الدوافع المحتملة أمنية، أم سياسية، أم عاطفية خاصة؟

    وهل ان التحذير الذي صدر قبل أيام، عن السفارة الأميركية في بيروت، بوجود تهديد أمني هو نتيجة علمها باختفاء الصحافيين، ولكنها لم ترد ان تفصح عن ذلك بشكل مباشر؟

    وهل ان للحادثة علاقة بخطف عائلة اردنية من أمام فندق “البوريفاج”، قبل إسبوع، في محلة الرملة البيضاء، غرب بيروت؟ وهل بالتالي ان الهدف من الحادثتين “احراج” الحكومة الأردنية؟

    الاسئلة كثيرة ومتشعبة، خصوصا وان الصحافيين غير معروفين في الوسط الاعلامي، وهما لا يزالا في مقتبل العمر، بالاضافة الى انهما لا يعملا في احدى الصحف الأميركية المعروفة، وانما في صحيفة أردنية محلية…

    لا شك ان الحادث أمني له ابعاد سياسية. فهو يؤشر أولا الى ان الساحة اللبنانية لا تزال غير محصنة، وهي لا تزال مفتوحة على أحداث كثيرة ومتنوعة. وهو يشكل بطبيعة الحال تحديا لسلطة الدولة اللبنانية وقواها الأمنية الشرعية، التي يتم استفزازها واستنزافها منذ أشهر، عبر أحداث وفتن متنقلة، من الشمال الى البقاع والجنوب وبيروت!

    واذا ثبت ان “الخطف” أو “الاختفاء” هو سياسي، أي ان الغرض منه سياسي، واستطرادا اقليمي، فان نتائجه ومضاعفاته ستكون مقلقة وخطيرة. فالصحافيين هما اميركيين، وان الشاب بحسب المعلومات يجيد العربية ويتكلمها بطلاقة، وهو يعمل في ال”جوردان تايمز” منذ أكثر من سنتين. فهل هذا يعني أن الهدف اميركي، وان إتقانه للعربية يعني ربما ألصقا به “تهمة” التجسس؟ وهل ان للحادثة علاقة بما يجري داخليا واقليميا؟

    ان عملية “الخطف” أو “الاختفاء” تتزامن مع أجواء احتقان اقليمي، على خلفية التجاذب الأميركي-الايراني واشتداد الضغط على طهران. وهي أجواء تذكر الى حد بعيد بالتي كانت سائدة في الثمانينيات، عندما استعرت موجة خطف الغربيين، بين عامي 1985 و1986، على وقع الحرب المشتعلة يومها بين ايران الخميني وعراق صدام حسين. ولم تحل أزمة الرهائن الا مع انفجار فضيحة “ايران-غيت”، أو “ايران-كونترا”، التي أظهرت ان مفاوضات كانت دائرة في الكواليس بين ادارة رونالد ريغان وملالي ايران، على خلفية التعاون المشترك من أجل “مكافحة الشيوعية” وحركات التحرر في اميركا اللاتينية (نيكاراغوا وسلفادور وغيرها…).

    أما على الصعيد الداخلي، وقبل الذهاب بعيدا في الحسابات الاقليمية، يمكن ان يعكس هذه الحادثة انزعاجا من دخول اميركي قوي على الخط، كما برز من زيارة نائب مساعد وزيرة الخارجية الأميركية لشؤون الشرق الأوسط، ديفيد هيل، ونتائجها كما أوضحها هو نفسه في مقابلة مع “اخبارية المستقبل” (ينشر “الشفاف” نصها في مكان آخر). قال هيل ان هناك “جهداً طويل الأمد لبناء الجيش صعودا الى الأعلى…”، أي اعادة بناء الجيش؟

    وحول عقيدة الجيش، قال ان ذلك “شأن لبناني”. أما المهام فحددها ب”محاربة الارهاب، ضمان استقرار لبنان وتطبيق القرار 1701″. ولم يتردد الدبلوماسي الأميركي في التأكيد، أن المقصود هو محاربة “حزب الله” (حذف هذا المقطع من نص الحديث عند بثه).

    فهل يمكن ان تكون عملية “الخطف” قد تمت على هذه الخلفية، وان من يقف وراءها يريد تسجيل “احتجاجا” قويا على الضغوط التي تمارس على ايران مقابل فتح قنوات الاتصال مع سوريا؟

    كما انه لا يمكن بالمطلق، اذا كان هذا هو المقصود من وراء الحادثة، استبعاد دور ما للنظام السوري، الذي مارس في الثمانينيات دور “الوسيط-المحرر” للرهائن الغربيين، كي يكسب ود الاميركيين والأوروبيين. وهو دور يبدو انه يحتاجه في هذه المرحلة!

    s.kiwan@hotmail.com

    شاركها. فيسبوك تويتر لينكدإن البريد الإلكتروني واتساب Copy Link
    السابقبذكرى ثورة أكتوبر.. لا بد من بداية جديدة
    التالي مسلمات في رعاية الراهبات الكاثوليكيات

    التعليقات مغلقة.

    RSS أحدث المقالات باللغة الإنجليزية
    • The train has left the station — but Türkiye guards the tracks 5 نوفمبر 2025 Yusuf Kanli
    • Hizbollah-linked groups turn to digital payments for fundraising 2 نوفمبر 2025 The Financial Times
    • Lebanon’s banks are running out of excuses 31 أكتوبر 2025 Walid Sinno
    • Lebanon’s Banking Scandal Exposes a System Built on Privilege and Betrayal 31 أكتوبر 2025 Samara Azzi
    • Iranian Reformist Intellectual Sadeq Zibakalam: ‘Iran Has Taken Every Possible Measure To Harm Israel’ – But ‘Israel Has Never Sought To Destroy Iran!’ 30 أكتوبر 2025 Memri
    RSS أحدث المقالات بالفرنسية
    • Beyrouth, Bekaa, Sud-Liban : décapité par Israël il y a un an, le Hezbollah tente de se reconstituer dans une semi-clandestinité 20 أكتوبر 2025 Georges Malbrunot
    • L’écrasante responsabilité du Hamas dans la catastrophe palestinienne 18 أكتوبر 2025 Jean-Pierre Filiu
    • Le Vrai Historique du 13 octobre 1990 17 أكتوبر 2025 Nabil El-Khazen
    • Hassan Rifaï, le dernier des républicains 16 أكتوبر 2025 Michel Hajji Georgiou
    • Ofer Bronchtein, le militant de la reconnaissance de la Palestine qui a l’oreille de Macron 12 أكتوبر 2025 Claire Gatinois
    23 ديسمبر 2011

    عائلة المهندس طارق الربعة: أين دولة القانون والموسسات؟

    8 مارس 2008

    رسالة مفتوحة لقداسة البابا شنوده الثالث

    19 يوليو 2023

    إشكاليات التقويم الهجري، وهل يجدي هذا التقويم أيُ نفع؟

    14 يناير 2011

    ماذا يحدث في ليبيا اليوم الجمعة؟

    3 فبراير 2011

    بيان الأقباط وحتمية التغيير ودعوة للتوقيع

    آخر التعليقات
    • محفوظ على اقتصاد بريطانيا في مفترق طرق والأسواق تراقب
    • الهيرب على ليبيا بين مشروع النظام الفيدرالي ومأزق المركزية المستحيلة
    • قارئ على ماذا بين حزب الله والمملكة السعودية؟
    • Mayad Haidar على ماذا بين حزب الله والمملكة السعودية؟
    • saad Kiwane على ماذا بين حزب الله والمملكة السعودية؟
    تبرع
    Donate
    © 2025 Middle East Transparent

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter