Close Menu
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    Middle East Transparent
    • الصفحة الرئيسية
    • أبواب
      1. شفّاف اليوم
      2. الرئيسية
      3. منبر الشفّاف
      4. المجلّة
      Featured
      أبواب د. عبدالله المدني

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

      Recent
      2 مارس 2025

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

    • اتصل بنا
    • أرشيف
    • الاشتراك
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    Middle East Transparent
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية»إبراهيم الأمين يترك اليسار «المُلحِد» ويعود إلى التشيّع

    إبراهيم الأمين يترك اليسار «المُلحِد» ويعود إلى التشيّع

    0
    بواسطة Sarah Akel on 15 ديسمبر 2014 غير مصنف

    عاد الصحافي ابرهيم الأمين إلى كنف التشيّع، بعد عقود من الضلال الشيوعي واليساري. عاد إلى كنف العقيلة زينب الكبرى عليها السلام، وكما شاهدنا صوره وهو خاشع متعبّد مستغيث مستجير. وبهذا يكون قد لحق بالزميلة غدي فرنسيس، وبالمحلّل السياسي سالم زهران، إلى هذا الصراط المستقيم. لأنّه في زمن الاحتدام المذهبي، الذي لا يغدو كونه تصادم مصالح قبائل ليس اكثر، يضطرّ لمن خاض غمار هذا المعترك ان يشعر بالحاجة الملحّة إلى تأكيد انتمائه الى القبيلة، خصوصاً عندما يشعر بخطر شخصي مقبل عليه.

    لا يسعنا الا ان نهنّيء ونبارك للزميل الصحافي الأستاذ إبراهيم الأمين، رئيس تحرير جريدة الاخبار، عودته الميمونة الى كنف التشيّع، وانضمامه الى عرين طائفته ومذهبه ليس فقط بشقّه السياسي “الممانع” الذي كان قد سبق الكثيرين من الشيعة اللبنانيين وحتى الإيرانيين اليه، وانما هذه المرة بشقه العقائدي والطقسي. وقد لحق قبل أيّام بالزميلة غدي فرنسيس، وبالمحلّل السياسي سالم زهران، إلى هذه الطريق الحميدة.

    فاستبصار السيد إبراهيم، وان جاء متأخرا قليلا، الا انه كان متوقعا حتما، فهو ينتمي أولا الى عائلة آل الأمين الاشراف الذين يعودون بنسبهم الى جدهم رسول الله من صلب امير المؤمنين على بن ابي طالب والرحم المطهر لابنة النبي فاطمة الزهراء عليها السلام.

    ولطالما اشتهرت هذه العائلة الكريمة بحمل لواء التدين فخرج منها ولا يزال الكثير الكثير من العلماء والمراجع الكبار الذين شاع صيتهم على امتداد بقعة التشيع.

    من هنا فقد كان يُعتبر انحراف او فساد بعض الأشخاص من هذه العائلة الكريمة وانجرافهم خلف الماركسية الملحدة تارة، او العلمانية الضالة تارة أخرى، لا يغدو كونه اتّباعا لوسوسة شيطانية مؤقتة سرعان ما تنقذه منها جيناته المباركة، فيتفلت بعون الله تعالى من شرائك ابليس الرجيم تائبا عائدا الى طريق الهداية.

    فالله سبحانه بكرمه وجوده هو المتكفّل بأن يهيّئ لعبده الصالح كل مقدمات العودة الى الرشاد والصراط المستقيم، وهذا ما قدّر للاخ العزيز السيد إبراهيم تقديرا.

    فقد منّ الله عليه بأن انتشله من غياهب جريدة “السفير” (وهنا لا يسعني الا الدعاء للاخ طلال أيضا أن يلحق به) وفتح امامه الطريق الى جريدة “الاخبار” فتخلّص حينئذ من كل الآثار المدمرة والذنوب التي يمكن ان تطبع قلب العبد بسبب المال الحرام او المشبوه وصار يسترزق بفضل الله وكرمه من مال حلال زلال طاهر مزكّى. ومن هنا كان بداية الطريق الى الرضوان.

    وبعد اندلاع الاحداث في سوريا وضمور الجهاز الأمني السوري اللبناني وما كان له من تبعات روحانية مظلمة لكل من جاوره او عاشره فضلا على من عمل معه، امتدّت يد الفيض الإلهي الى السيد لتضعه بين الاخوة المجاهدين على محاور القصير والقلمون وحلب الى جانب الاخوة المجاهدين في الجيش العربي السوري، ما اتاح له بحمد الله ان يتذوّق من معين الينابيع الروحانية والأجواء الحسينية. فكان لها بلا شك ولا ريب كلّ الأثر الطيب على فطرته السليمة، فتطهرت بذلك روحه واستبرأت نفسه مما علِق بها من كل الشوائب والسيئات والموبقات التي كان اقترفها حال ضلاله، فتطهّرت روحه المطمئنة وعادت الى ربها راضية مرضية.

    ولكي تكتمل خطواته المباركة صوب الهداية والرشاد، وللوصول الى سفينة النجاة التي لا يمكن ادراك شاطئ الأمان والخلاص، كما هو معلوم الا عبر الركوب في سفية اهل البيت عليهم السلام، ومن اجل الوصول الى مرتبة “القديسيين”، الذين لا خوف عليهم ولا هم يحزنون… فقد تيسّر له، ومن حيث لا يحتسب، افتراءات ما أنزل الله بها من سلطان من قبل المحكمة الدولية اللعينة، واتّهامه زورا وبغيا بغير حقّ بأنّه يضلل هذه المحكمة وان كان هذا شرف يدعيه ولا يخجل منه.

    وهكذا تمت نعمة الله عليه بان التجأ الى حضرة العقيلة زينب الكبرى عليها السلام، وكما شاهدنا صوره وهو خاشع متعبّد مستغيث مستجير لأنّه يعلم علم اليقين انّ هنالك فقط يكمن غيّاث من لا غيّاث له.

    فألف مبروك ونسأله الدعاء.

    جنوبية

    شاركها. فيسبوك تويتر لينكدإن البريد الإلكتروني واتساب Copy Link
    السابقوسام المصري وسيطا: حزب الله بديلا من “هيئة العلماء” وقطر
    التالي جماعة الإخوان، كيف صعدت ولماذا سقطت..!!

    التعليقات مغلقة.

    RSS أحدث المقالات باللغة الإنجليزية
    • Post-Attack Assessment of the First 12 Days of Israeli and U.S. Strikes on Iranian Nuclear Facilities 26 يونيو 2025 ISIS
    • US ambiguity shouldn’t stop work on a two-state solution 25 يونيو 2025 David Schenker
    • The Political Economy of Reform in Lebanon and its Challenges 23 يونيو 2025 Khalil Youssef Beidas
    • Sky Theft: How MEA’s Monopoly Is Pricing Lebanon Out of the Skies 19 يونيو 2025 Zouzou Cash
    • Preparing the ground for the big Iranian operation 18 يونيو 2025 Salman Masalha
    RSS أحدث المقالات بالفرنسية
    • En Syrie, la mystérieuse disparition du corps de Hafez el-Assad 11 يونيو 2025 Apolline Convain
    • En Syrie, après les massacres d’alaouites, la difficulté de recueillir des témoignages : « Je n’ai pas confiance » 5 يونيو 2025 Madjid Zerrouky
    • Guerre en Ukraine : Kiev démontre sa force de frappe en bombardant l’aviation russe avec ses drones, jusqu’en Sibérie 2 يونيو 2025 Le Monde
    • Liban : six mois après l’entrée en vigueur d’un cessez-le-feu avec Israël, une guerre de basse intensité se poursuit 23 مايو 2025 Laure Stephan
    • DBAYEH REAL ESTATE 22 مايو 2025 DBAYEH REAL ESTATE
    23 ديسمبر 2011

    عائلة المهندس طارق الربعة: أين دولة القانون والموسسات؟

    8 مارس 2008

    رسالة مفتوحة لقداسة البابا شنوده الثالث

    19 يوليو 2023

    إشكاليات التقويم الهجري، وهل يجدي هذا التقويم أيُ نفع؟

    14 يناير 2011

    ماذا يحدث في ليبيا اليوم الجمعة؟

    3 فبراير 2011

    بيان الأقباط وحتمية التغيير ودعوة للتوقيع

    آخر التعليقات
    • Najwa على صحة العالم من صحة «هرمز» و«باب المندب»!
    • المحامي حنا البيطار على الإقتصاد السياسي للإصلاح في لبنان، وتحدّياته!
    • Yara على من هيروشيما إلى طهران… هل نعود إلى بداية الطريق
    • Linda على من هيروشيما إلى طهران… هل نعود إلى بداية الطريق
    • Joe Wk على السيستاني دعا لـ”حل سلمي”، ومُعَمّمون بالنجف اعتبروا الحرب على خامنئي حرباً على “الأمة الإسلامية”!
    تبرع
    Donate
    © 2025 Middle East Transparent

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter

    loader

    Inscrivez-vous à la newsletter

    En vous inscrivant, vous acceptez nos conditions et notre politique de confidentialité.

    loader

    Subscribe to updates

    By signing up, you agree to our terms privacy policy agreement.

    loader

    اشترك في التحديثات

    بالتسجيل، فإنك توافق على شروطنا واتفاقية سياسة الخصوصية الخاصة بنا.