Close Menu
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    Middle East Transparent
    • الصفحة الرئيسية
    • أبواب
      1. شفّاف اليوم
      2. الرئيسية
      3. منبر الشفّاف
      4. المجلّة
      Featured
      أبواب د. عبدالله المدني

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

      Recent
      2 مارس 2025

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

    • اتصل بنا
    • أرشيف
    • الاشتراك
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    Middle East Transparent
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية»أي سوريا تريد تركيا؟

    أي سوريا تريد تركيا؟

    1
    بواسطة Sarah Akel on 23 مايو 2013 غير مصنف

    الترجمة : مصطفى إسماعيل

    المشكلةُ السورية كانت الموضوع الأساسي في زيارة رئيس الوزراء رجب طيب أردوغان إلى البيت الأبيض. كان أردوغان يريد دوراً أمريكياً أكثر فاعلية ضد نظام الأسد. يعلمُ أن الأسد لن يستقيل، وكان مؤمناً بأن القواعد الديبلوماسية لن تكون مؤثرة في إبعاده عن السلطة. لهذا كان يطلبُ من الولايات المتحدة أن تكون أكثر فاعليةً.
    لكنه حين التقى برئيس الولايات المتحدة الأمريكية أوباما غيَّرَ موقفه السابق في موضوع مؤتمر جنيف والذي عدَّه “خلط خيط بالطحين”، إذ أن أوباما كان قد قبل الاقتراح الروسي بصدد عقد مؤتمر جنيف.

    حين غادر أردوغان البيت الأبيض, وفي طريق العودة إلى تركيا, صرّح بأنه سيقومُ بزيارة روسيا وتكثيف المباحثات الديبلوماسية, إذ أظهرت زيارة واشنطن أن الولايات المتحدة لا تفكر بتدخل عسكري في سوريا, وأنها ستعمل على مواصلة الضغوط السياسية الدولية على الأسد للوصول إلى نتائج. هذا الموقف أحال تركيا التي بقيت وحيدة في سياستها المتبعة حيال سوريا إلى مؤتمر جنيف.

    التأثير الروسي..

    طرحت المباحثات في البيت الأبيض أهمية روسيا في الحدث السوري مجدداً. فإصرار روسيا على مساندة نظام الأسد سياسياً وعسكرياً, مُضافاً إليه عدم رغبة أوباما بفتح جبهة جديدة في الشرق الأوسط بعد العراق وأفغانستان, أطال عمر نظام الأسد.

    والحالة هذه, فإن أنقرة مضطرة لانتظار نتائج مؤتمر جنيف.

    خسائر تركيا..

    كانت تركيا هي الخاسرة على الدوام في الحروب التي أفتعلها الغرب في الشرق الأوسط, آخر الأمثلة على ذلك اجتياح العراق كنتيجة لحربي الخليج الأولى والثانية. في حرب الخليج الأولى لم يُطحْ بصدام, لكن تم فصل شمال العراق عن بغداد. الإقليمُ الذي تأسست فيه بنية الدولة بفضل قوة المطرقة التي حلت في مطار إنجرليك تحوّل أيضاً إلى ساحة حياة لتقوية حزب العمال الكردستاني من الجانبين السياسي والعسكري.

    بعد الاحتلال الأمريكي للعراق في أعقاب حرب مارس / آذار 2003 استوطنَ حزب العمال الكردستاني في شمال العراق بشكل جيد, وواصل تصعيد عملياته ” الإرهابية ” ضد تركيا بالأسلحة التي استولى عليها من الجيش العراقي. أما الإدارة الكردية في شمال العراق فقد وصلت إلى موقعٍ قريب من الاستقلال بفضل الدعم السياسي والعسكري الأمريكي. وتم تقسيم العراق!

    خلال هذه الفترة، وكما خسرت تركيا آلاف الأرواح على يد إرهاب حزب العمال الكردستاني، فإنها تلقت خسائر كبيرة في المجالين السياسي والاقتصادي أيضاً.

    تركيا التي اعتبرت تدوّل شمال العراق “خطاً أحمر” حينها، دعمت إدارة البارزاني، وابتعدت بسرعة عن إدارة بغداد. هذا التقارب المتقدم إلى درجة تحمل ردة الفعل الأمريكية ضمَّ إليه في الفترة الجديدة عبد الله أوجلان وحزب العمال الكردستاني أيضاً.

    وصول شمال العراق إلى بنية الدولة وفصله عن بغداد ترك السياسة التركية القائمة على أساس “وحدة الأراضي العراقية ” مجرد حبرٍ على الورق.

    ” شمال سوريا “..

    مقابل هذه الحقيقة في العراق, فإن سؤال ” أي سوريا نريد” ينبغي أن يكون ذا أهمية.

    لا أحد يعلم أيّ سوريا ستولد في حال إزاحة سلطة الأسد. مع توقع دخول سوريا إلى فترة مذهبية وإثنية مشابهة للبنان, هنالك احتمالٌ قوي لولادة “شمال سوريا” مُدارٍ من قبل حزب الاتحاد الديمقراطي PYD كأمتدادٍ لحزب العمال الكردستاني. مع تحقق هذا الاحتمال فإن حدود تركيا مع سوريا والعراق ستُفصلُ عن سلطتي دمشق وبغداد، لتصبح تحت سلطة الكرد في شمال العراق وشمال سوريا. السياسة التي تتبعها تركيا اليوم حيال شمال سوريا هي مشابهة لسياستها المتبعة حيال شمال العراق، وهي سياسة مُعينة على تدوّلٍ آخرَ في شمال سوريا، تماماً كما كانت قوة المطرقة مُعينةً على تشكل شمال العراق كدولة.

    هذه التطورات إيجابية بالنسبة إلى البارزاني وحزب العمال الكردستاني, لكن يصعبُ القول أنها كذلك بالنسبة إلى تركيا.

    * كاتب تركي

    شاركها. فيسبوك تويتر لينكدإن البريد الإلكتروني واتساب Copy Link
    السابق“القوات” تحاور بكركي.. وحدها!: “الأرثوذكسي تهديد للميثاق والصيغة”!
    التالي مواكب التشييع تلف الجنوب والبقاع وتوقيف سوريين بجرم الاثارة الطائفية
    1 تعليق
    Newest
    Oldest Most Voted
    Inline Feedbacks
    View all comments
    احمد الجيدي
    احمد الجيدي
    10 سنوات

    أي سوريا تريد تركيا؟ جميع الأراء المنشورة تعبر عن رأي كتّابها ولا تعبر بالضرورة عن رأي دنيا الوطن مقالات / ما ذا تريد تركيا من سوريا ؟ بقلم:أحمد الجيدي تاريخ النشر : 2011-11-14 خ- خ+ ما ذا تريد تركيا والجامعة العربية بسوريا ؟ إذا كان خلق منطقة عازلة يعني التدخلي العسكري وشيك ، وهذه التجربة جربت بالعراق فكان لها عواقب سلبية ، وأدلت إلى إحتلال العراق ، لأن الجامعة العربية لعبت لعبة حقيرة ودنيئة في توفير الغطاء لقوة التحالف الصليبي ضد الرئيس العراقي الشهيد(صدام حسسين) ولعبت لعبة أخرى بقبول تواجد الينفيل بلبنان لحماية الكيان الصهيوني . ثم لعبت لعبة حقيرة… قراءة المزيد ..

    0
    RSS أحدث المقالات باللغة الإنجليزية
    • Beirut and Damascus Remain Divided 31 مايو 2025 Mohamad Fawaz
    • Only 900 speakers of the Sanna language remain. Now Cyprus’ Maronites are mounting a comeback 28 مايو 2025 Menelaos Hadjicostis
    • The Poisoned Chalice: President Trump’s Opportunity with Iran 27 مايو 2025 General Kenneth F. McKenzie, Jr.
    • Syria, Lebanon could join Abraham Accords before Saudi Arabia, Israeli amb. to US says 26 مايو 2025 Jerusalem Post
    • DBAYEH REAL ESTATE 25 مايو 2025 DBAYEH REAL ESTATE
    RSS أحدث المقالات بالفرنسية
    • Liban : six mois après l’entrée en vigueur d’un cessez-le-feu avec Israël, une guerre de basse intensité se poursuit 23 مايو 2025 Laure Stephan
    • DBAYEH REAL ESTATE 22 مايو 2025 DBAYEH REAL ESTATE
    • Dima de Clerck, historienne : « Au Liban, il règne aujourd’hui une guerre civile sourde » 17 مايو 2025 Laure Stephan
    • Les bonnes affaires du président au Moyen-Orient 17 مايو 2025 Georges Malbrunot
    • La stratégie séparatiste des Emirats arabes unis 16 مايو 2025 Jean-Pierre Filiu
    23 ديسمبر 2011

    عائلة المهندس طارق الربعة: أين دولة القانون والموسسات؟

    8 مارس 2008

    رسالة مفتوحة لقداسة البابا شنوده الثالث

    19 يوليو 2023

    إشكاليات التقويم الهجري، وهل يجدي هذا التقويم أيُ نفع؟

    14 يناير 2011

    ماذا يحدث في ليبيا اليوم الجمعة؟

    3 فبراير 2011

    بيان الأقباط وحتمية التغيير ودعوة للتوقيع

    آخر التعليقات
    • احمد على إشكاليات التقويم الهجري، وهل يجدي هذا التقويم أيُ نفع؟
    • طلال خوجه على حزب الله.. “سلام” مع إسرائيل وحرب على “سلام”
    • Nahla على لماذا يُدافعُ الغرب عن إسرائيل؟
    • اياد على بعد 35 عاما من سياسة “الطفل الواحد”، الصين تواجه كارثة ديموغرافية سوف تنخر اقتصادها..!
    • Edward Ziadeh على “البابا ترامب” مزحة أم محاولة لوضع اليد على الكاثوليكية؟
    تبرع
    Donate
    © 2025 Middle East Transparent

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter

    loader

    Inscrivez-vous à la newsletter

    En vous inscrivant, vous acceptez nos conditions et notre politique de confidentialité.

    loader

    Subscribe to updates

    By signing up, you agree to our terms privacy policy agreement.

    loader

    اشترك في التحديثات

    بالتسجيل، فإنك توافق على شروطنا واتفاقية سياسة الخصوصية الخاصة بنا.

    wpDiscuz