Close Menu
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    Middle East Transparent
    • الصفحة الرئيسية
    • أبواب
      1. شفّاف اليوم
      2. الرئيسية
      3. منبر الشفّاف
      4. المجلّة
      Featured
      أبواب د. عبدالله المدني

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

      Recent
      2 مارس 2025

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

    • اتصل بنا
    • أرشيف
    • الاشتراك
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    Middle East Transparent
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية»أيها الراقصون والراقصات

    أيها الراقصون والراقصات

    0
    بواسطة Sarah Akel on 12 نوفمبر 2009 غير مصنف

    (إهداء إلى النائب هايف)

    حذر النائب محمد هايف المطيري وزيرة التربية والتعليم موضي الحمود من مغبة جعل مادة التربية الموسيقية مادة أساسية، مهددا بأن هذا الأمر لن يمر بسلام، لا على وزيرة التربية، ولا على رئيس الحكومة. وأضاف «لن نسمح لوزيرة التربية بأن تجعل من مدارسنا مراكز لتخريج فرق الرقص والراقصات».

    لا أدري ما الذي يضغط على أعصاب النائب الفاضل ويزعجه في الموسيقى، لكنني سأسايره وأقول فلنمنع الموسيقى في مدارس الكويت، لكن إن منعناها في المدارس، فسنضطر إلى أن نفعل الشيء نفسه في جميع نواحي حياتنا، فنحن لا نستطيع ان نكيل بمكيالين، فهل الموسيقى في المدارس حرام وفي أماكن أخرى حلال؟ إذن.. فلنقفل محطات الإذاعة والتلفزيون الكويتية، ولنغلق وزارة الإعلام ومعهد الموسيقى، ولنمنع التمثيل، والمسرحيات، وأغاني الأطفال، ولنحرق تراثنا الموسيقي وأغاني البحر والسامري والنهام، ولنزجّ بعبدالله رويشد ونبيل شعيل ونوال وباقي المطربين الكويتيين في السجن، ولنحاكم أعضاء فرقة التلفزيون لكونهم لا يغنون فقط، بل يرقصون أيضا، وطبعا سنلغي النشيد الوطني، بيد أن النائب سبقنا وألغاه من قاموسه عندما لم يقف احتراما له وتشاغل بهاتفه النقال.

    ربما نائبنا لا يعرف أن الإنسان منذ بداية التاريخ استخدم الموسيقى والرقص كأداة تعبير لأغراض دينية واجتماعية واحتفالية. وتؤكد الأبحاث (لنا وللنائب) أن الاستماع إلى الموسيقى والرقص يساعد على التوازن العقلي والبدني للإنسان، ويمده بطاقة إيجابية وحيوية، فيمنحه شعورا بالسعادة، إذ تفرز حركة الجسد على إيقاع الموسيقى الكثير من الهرمونات المضادة للاكتئاب. ولأن قلبي على النائب هايف وخايفة عليه من الاكتئاب نتيجة ثقل مسؤولياته كنائب للأمة، ولأنني سايرته فيما طالب، يا حبذا لو يسايرنا لدقائق ويجرب ان يستمع للموسيقى. كل المطلوب منه هو أن يشغل أغنية أو مقطوعة موسيقية لوحده وفي خصوصية غرفته، وليغمض عينيه ويسرح مع النغمات، وإن وجد في نفسه رغبة بالرقص، فلا بأس، ليس بالضرورة حركات مدروسة او رقص فعلي، مجرد تمايل مع النغمات… وليرَ ماذا تفعله هذه الدقائق لجسمه وروحه.

    فيا أيها الراقصون والراقصات (كما قال النائب هايف)، وهذا يشملنا جميعا نحن الذين تخرجنا من مدارس الكويت عندما كانت الموسيقى مفروضة علينا ضمن المنهاج، هيا بنا نرقص.. نقازي، عرضة، سامري، عربي، أجنبي، أي نوع. فلنرقص في بيوتنا.. في غرفنا.. بين أصدقائنا.. مع أهلنا، اسحب زوجتك وارقص معها، امسك يد ابنتك وراقصها، عانقي طفلك وارقصي له ومعه. استمعوا إلى الموسيقى قبل أن تحرم في بلادنا، ويسجن من يستمع إليها كما تفعل طالبان، وارقصوا، فالموسيقى والرقص يجددان الطاقة ويمنحاننا الحيوية ويرفعان نسبة الأدرينالين في الدم، ويخففان من التوتر والضغط، وفي النهاية يمنحاننا شعورا بالفرح..

    ألسنا جميعا بحاجة إلى بعض من فرح؟

    dalaa@fasttelco.com

    القبس

    شاركها. فيسبوك تويتر لينكدإن البريد الإلكتروني واتساب Copy Link
    السابقدعوة من نشطاء سوريين: اضراب عن الطعام احتجاجاً على إستقبال فرنسا لديكتاتور سوريا
    التالي ماذا بقي للاسلام؟

    التعليقات مغلقة.

    RSS أحدث المقالات باللغة الإنجليزية
    • Banking Without Bankers: Why Lebanon Must End the Sub-Agent Experiment 14 ديسمبر 2025 Samara Azzi
    • Local Spies with Lethal Gear: How Israel and Ukraine Reinvented Covert Action 12 ديسمبر 2025 The Wall Street Journal
    • Who Is Using the Hawala System in Lebanon — and Why It’s Growing 10 ديسمبر 2025 Samara Azzi
    • Lebanon ‘Draft Gap Law’: Either we lose together.. or we lose everything! 9 ديسمبر 2025 Jamil Naccache
    • A meeting of two logics as Holguin strives to clear the way to a 5+1 9 ديسمبر 2025 Yusuf Kanli
    RSS أحدث المقالات بالفرنسية
    • Au cœur de Paris, l’opaque machine à cash de l’élite libanaise 5 ديسمبر 2025 Clément Fayol
    • En Turquie et au Liban, le pape Léon XIV inaugure son pontificat géopolitique 27 نوفمبر 2025 Jean-Marie Guénois
    • «En Syrie, il y a des meurtres et des kidnappings d’Alaouites tous les jours», alerte Fabrice Balanche 6 نوفمبر 2025 Celia Gruyere
    • Beyrouth, Bekaa, Sud-Liban : décapité par Israël il y a un an, le Hezbollah tente de se reconstituer dans une semi-clandestinité 20 أكتوبر 2025 Georges Malbrunot
    • L’écrasante responsabilité du Hamas dans la catastrophe palestinienne 18 أكتوبر 2025 Jean-Pierre Filiu
    23 ديسمبر 2011

    عائلة المهندس طارق الربعة: أين دولة القانون والموسسات؟

    8 مارس 2008

    رسالة مفتوحة لقداسة البابا شنوده الثالث

    19 يوليو 2023

    إشكاليات التقويم الهجري، وهل يجدي هذا التقويم أيُ نفع؟

    14 يناير 2011

    ماذا يحدث في ليبيا اليوم الجمعة؟

    3 فبراير 2011

    بيان الأقباط وحتمية التغيير ودعوة للتوقيع

    آخر التعليقات
    • فاروق عيتاني على صديقي الراحل الدكتور غسان سكاف
    • farouk itani على كوريا الجنوبية تقترب من عرش الذكاء الاصطناعي
    • Amine على ملخص كتاب “أيام محمد الأخيرة”، تأليف هالة وردي عام 2016
    • قارئ على (فيديو): هل “أعدم” الحزب الشيخ نبيل قاووق لأنه كان “متورطاً”؟
    • محمد سعيد على  العزل المالي والجنائي: استراتيجية واشنطن لتفكيك “شبكات الإخوان المسلمين” حول العالم
    تبرع
    © 2025 Middle East Transparent

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter

    loader

    Inscrivez-vous à la newsletter

    En vous inscrivant, vous acceptez nos conditions et notre politique de confidentialité.

    loader

    Subscribe to updates

    By signing up, you agree to our terms privacy policy agreement.

    loader

    اشترك في التحديثات

    بالتسجيل، فإنك توافق على شروطنا واتفاقية سياسة الخصوصية الخاصة بنا.