Close Menu
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    Middle East Transparent
    • الصفحة الرئيسية
    • أبواب
      1. شفّاف اليوم
      2. الرئيسية
      3. منبر الشفّاف
      4. المجلّة
      Featured
      أبواب د. عبدالله المدني

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

      Recent
      2 مارس 2025

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

    • اتصل بنا
    • أرشيف
    • الاشتراك
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    Middle East Transparent
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية»أولاد عم نصرالله: الحوثيون يقيّدون حريات نساء اليمن

    أولاد عم نصرالله: الحوثيون يقيّدون حريات نساء اليمن

    0
    بواسطة Sarah Akel on 19 ديسمبر 2014 غير مصنف

    صنعاء (رويترز) – عندما رقصت اليمنية أروى عثمان في مقر حزب سياسي في صنعاء سلطت الضوء على العداء الشديد الذي يخشى منه أنصار حقوق المرأة بعد أن سيطر الحوثيون على العاصمة اليمنية.

    وكان مشهد أروى وهي ترقص غير مألوف في البلد المحافظ الذي ترتدي معظم نسائه العباءات السوداء لكن كل ما فعلته كان الاحتفال بعيد وطني في سبتمبر أيلول الماضي.

    لكن الناشطة البارزة تعرضت على الفور لموجة انتقادات من المتشددين الإسلاميين وأنصار المتمردين الحوثيين الذين كانوا قد سيطروا على العاصمة قبلها بأيام.

    وعندما اختيرت أروى لشغل منصب وزيرة الثقافة سخر منها نشطاء حوثيون وصحف مؤيدة لهم. وحملت الصفحة الأولى لإحدى الصحف عنوان “حكومة الرقص”.

    وتتعرض يمنيات أخريات لما هو أسوأ بما في ذلك التهديد بالعنف الجنسي ويقلن إن هذه النوعية من التهديدات تأتي من أنصار الحوثيين الذين يتبعون المذهب الشيعي الزيدي.

    وترفض الحركة السياسية للمتمردين هذه المزاعم ولا تزال الأدلة على تدهور الأوضاع بالنسبة للنساء مجرد روايات. لكن انتقادات الحوثيين أثارت مخاوف بين نشطاء حقوقيين بأنهم سيشهدون انتكاسة في الحريات المحدودة بالفعل التي تتمتع بها النساء في اليمن.

    ولا تقتصر مشاعر كراهية واضطهاد النساء على اليمن فعلى سبيل المثال تلقت ناشطة في بريطانيا تهديدات بالقتل والاغتصاب حين دعت الى وضع صورة الروائية جين أوستن على الأوراق النقدية.

    ويحتل اليمن مراكز متأخرة دوما عندما يتعلق الأمر بحقوق النساء. وفي شوارع صنعاء تنتشر روايات عن التحرش.
    وقالت سامية الأغبري وهي ناشطة حقوقية لا ترتدي العباءة إنها تلقت تهديدات بالاغتصاب على مواقع التواصل الاجتماعي.

    ومن أغرب التعليقات أن النشطاء يؤيدون تنظيم الدولة الإسلامية الذي توجه له اتهامات اغتصاب وأسر النساء إلى جانب القتل الجماعي.

    وقالت الأغبري لرويترز إن إحدى الرسائل اتهمتها بأنها من تنظيم الدولة الإسلامية وان هذه دعوة لقتلها. وتابعت أن من يقف ضد الحوثيين يتهم بالانتماء لتنظيم الدولة الإسلامية.

    وتحاول الأغبري أن تقلل من أهمية التهديدات. وذكرت أن الرسائل بوجه عام تصلها من نشطاء حوثيين.

    ودافع صلاح عبد الصمد وهو مسؤول حوثي كبير عن سجل جماعة أنصار الله الجناح السياسي للمتمردين وقال إن الجماعة تحترم دور المرأة من وجهة نظر دينية.

    وعندما سئل عن التقارير عن اساءة معاملة النساء في الشوارع قال عبد الصمد إنها شائعات.

    وقالت بلقيس واللي الباحثة المتخصصة في شؤون اليمن بمنظمة هيومن رايتس ووتش إنه إذا صحت الروايات فانها ستكون مثار قلق شديد.

    وقالت “في مجتمع تعتبر فيه أوضاع النساء هشة بالفعل لأن القوانين التمييزية منتشرة في النظام القانوني فإننا لا نستطيع أن نسمح بمزيد من التقويض لحقوق المرأة.”

    ولم يتضح حتى الآن إن كان الحوثيون يعتزمون تشديد القيود على المرأة. لكن الروايات تشير إلى أنه على مستوى المواطنين العاديين فان الحوثيين يفرضون رؤيتهم الخاصة بشأن الطريقة التي يجب أن يعيش بها النساء حياتهن.
    وفي كلية الإعلام بجامعة صنعاء تحدثت شابات يرتدين الحجاب الملون عن اضطرارهن للجوء لمزيد من الاحتشام حتى لا يتعرضن للتحرش من الحراس الحوثيين الذين يقفون على مدخل الجامعة.

    وقال مسؤول كبير بوزارة الدفاع إنه بعد أن سيطر الحوثيون على الوزارة منعوا موظفة من الحضور للعمل لانها لم يكن معها “محرم”.

    وذكر ضابطان في الشرطة أن الحوثيين اعتقلوا نساء لاختلاطهن برجال ليسوا من محارمهن في الأماكن العامة.
    وقال أحد الضابطين لرويترز “في أوائل ديسمبر اعتقل حوثيون مسلحون امرأة في الثلاثينات من عمرها واحتجزوها لانها كانت في سيارة مع رجل لا يصح أن تكون معه.”

    *

    وزيرة الثقافة اليمنية أروى عثمان تهدي جائزتها لليهود

    قالت وزيرة الثقافة في اليمن أروى عثمان، والتي كرمت مؤخرا لعملها في محاربة التطرف والتمييز ضد النساء، إنها تهدي جائزتها لليهود في بلادها.

    وكانت الوزيرة أروى عثمان قد فازت بجائزة منظمة هيومن رايتس ووتش “اليسون دي فورج” في سبتمبر الماضي.

    وفي احتفال نظم الخميس في صنعاء، دعت عثمان إلى التسامح، وأهدت جائزتها إلى “إخواني وأصدقائي في الطائفة اليهودية” وتمنت “ازدهار اليمن بفسيفساء الأديان والمعتقدات والثقافات”.

    وكانت وزيرة الثقافة قد تعرضت لحملة تشويه من قبل المتشددين والجماعات السلفية بسبب عملها في مجال الحقوق المدنية وتقديمها الدعم للمجتمع اليهودي في اليمن.

    ووفقا للوكالة اليهودية، يقطن في اليمن أقل من 90 يهوديا يعيشون في مجمع يخضع لحراسة مشددة في العاصمة صنعاء.

    شاركها. فيسبوك تويتر لينكدإن البريد الإلكتروني واتساب Copy Link
    السابقالسعودية تنتظر رحيل اوباما… قبل التسويات الكبيرة
    التالي النموذج السياسي التركي: هل لديه مناعة ضد الارهاب؟ (3/3)

    التعليقات مغلقة.

    RSS أحدث المقالات باللغة الإنجليزية
    • Promises of Billions Confirm Saudi Political Support for Syria 5 أغسطس 2025 Simon Henderson
    • Inside the harrowing attack on Syria’s Druze — and why the US’ first in the right direction is vita 28 يوليو 2025 Hussain Abdul-Hussain
    • Türkiye’s fight against fragmentation abroad, ethnic flirtation at home 23 يوليو 2025 Yusuf Kanli
    • Lebanese Central Bank Lands a Blow on Hezbollah’s Finances, but It’s Not Enough 22 يوليو 2025 David Daoud
    • Druze Revolts, Then And Now 22 يوليو 2025 Alberto M. Fernandez
    RSS أحدث المقالات بالفرنسية
    • Pour que nos morts au combat ne meurent pas une deuxième fois dans notre mémoire 13 أغسطس 2025 Combattant Inconnu
    • Je suis 18h07 4 أغسطس 2025 Louise El Yafi
    • « Vers le sauvetage »: Pour mettre fin à l’hémorragie chiite… et lancer le redressement économique 18 يوليو 2025 Nahwa al Inqaz
    • Du Liban indépendant et de son « héritage syrien » (avec nouvelles cartes) 8 يوليو 2025 Jack Keilo
    • Nouvelle approche des Forces Libanaises: Alliances ou Endiguement ? 5 يوليو 2025 Kamal Richa
    23 ديسمبر 2011

    عائلة المهندس طارق الربعة: أين دولة القانون والموسسات؟

    8 مارس 2008

    رسالة مفتوحة لقداسة البابا شنوده الثالث

    19 يوليو 2023

    إشكاليات التقويم الهجري، وهل يجدي هذا التقويم أيُ نفع؟

    14 يناير 2011

    ماذا يحدث في ليبيا اليوم الجمعة؟

    3 فبراير 2011

    بيان الأقباط وحتمية التغيير ودعوة للتوقيع

    آخر التعليقات
    • د, أحمد فتفت على غزّة 2005.. فرصة فلسطينية لن تتكرّر
    • Wedad على إشكاليات التقويم الهجري، وهل يجدي هذا التقويم أيُ نفع؟
    • Bhamdoun Emerald على من “كابول” إلى “دمشق”: “مقاولو “الطالبان”.. ومقاولو “هيئة تحرير الشام” (2)
    • herb على حول زوبعة “خور عبدالله”
    • Sawsana Mhanna على فيديو: الدروز وإسرائيل بين الإندماج والرفض
    تبرع
    Donate
    © 2025 Middle East Transparent

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter

    loader

    Inscrivez-vous à la newsletter

    En vous inscrivant, vous acceptez nos conditions et notre politique de confidentialité.

    loader

    Subscribe to updates

    By signing up, you agree to our terms privacy policy agreement.

    loader

    اشترك في التحديثات

    بالتسجيل، فإنك توافق على شروطنا واتفاقية سياسة الخصوصية الخاصة بنا.